|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
مرحبًا و أهلًا و سهلًا . هل هناك ما يدعوك لهذا ؟ أتريد حوار أم تريد مشاجرة ؟! أم تريد أن تذبحنا كما أمركم كتابكم ؟ لو 19 : 27 أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي سأضرب مثالًا واحدًا وعدنا به ديننا و يقابله مثال وعدكم به دينكم و نرى أيهما تحقق :- قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده ، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده ، والذي نفس محمد بيده ، لتنفقن كنوزهما في سبيل الله ) صحيح البخارى (6630) . و قد تحقق هذا الوعد بإذن الله . الآن ما رأيك فى كتابك الذى وعد فيه ابن الإنسان الجيل الذى كان يعاصره أن ملكوت الله سيأتى فى هذا الجيل الذى كان فيه و لن يزول هذا الجيل قبل الملكوت . لو 21 : 27-32 وَحِينَئِذٍ يُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي سَحَابَةٍ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. وَمَتَى ابْتَدَأَتْ هذِهِ تَكُونُ، فَانْتَصِبُوا وَارْفَعُوا رُؤُوسَكُمْ لأَنَّ نَجَاتَكُمْ تَقْتَرِبُ.وَقَالَ لَهُمْ مَثَلاً: اُنْظُرُوا إِلَى شَجَرَةِ التِّينِ وَكُلِّ الأَشْجَارِ. مَتَى أَفْرَخَتْ تَنْظُرُونَ وَتَعْلَمُونَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَنَّ الصَّيْفَ قَدْ قَرُبَ.هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هذِهِ الأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَاعْلَمُوا أَنَّ مَلَكُوتَ اللهِ قَرِيبٌ.اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لاَ يَمْضِي هذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ . و قد مضى هذا الجيل و أجيال آخرى و أجيال و أجيال و لم يتحقق وعده لكم !!!
هذا من وعد الله الذى تحقق ، و سببه نحن المسلمين و ليس الدين الإسلامى ، سببه حب المسلمين للدنيا و كراهية الآخرة ، فينزع الله المهابة منا و يلقها فى قلب عدونا ، ونحن السبب - وليس ديننا - ، و يتحقق وعد الله مرةً آخرى . قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها . فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن . فقال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت ) صحيح أبى داود (4297) هذا أيضًا وعد و تحقق ، نعم نهلك و فيا أناس صالحون ، و هذا قد قرره النبى - صلى الله عليه و سلم - و الإجابة فى الحديث الآتى :- قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( يكون في آخر هذه الأمة خسف ، و مسخ ، و قذف ، قيل : يا رسول الله أنهلك و فينا الصالحون ؟ قال : نعم ، إذا ظهر الخبث ) صحيح الجامع (8156) .
أظن حساباتك أنت الآن المحتاجة لمراجعة . أتدرى المعنى أولًا لتتحدث ؟ نقصان العقل : لأن شهادتها على الدين نصف شهادة رجل ، و ليس المقصود ما تبادر إلى ذهنك من أن نقصان العقل أى متخلفة عقليًا . نقصان الدين : لأنها إذا حاضت لم تصل و لم تصم . فأكمل قراءة الحديث و لا تقتطف منه ، فهذا نصه يرد على الشبهة بنفسه : ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى ، أو فطر ، إلى المصلى ، فمر على النساء ، فقال : يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار . فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال : تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن . قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟ قال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل . قلن : بلى ، قال : فذلك من نقصان عقلها ، أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم . قلن : بلى ، قال : فذلك مننقصان دينها ) صحيح البخارى (304) أين هذه فى الإسلام ؟ و أين فى أقواله - صلى الله عليه و سلم - ؟ هل هناك جنس ثالث فى العالم أم ماذا ؟ الآية تقول ، قال تعالى : { يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) } و أرجو منك أن تلاحظ هذه ، قوله تعالى : { يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ } . فهذه حالة من حالات الميراث ، وهو ورث الأبناء ، فلم يقل الله : يوصيكم الله فى مواريثكم ، بل قال فى أولادكم . فالميراث فى الإسلام يتعين بحسب القرابة و ليس بحسب الجنس ذكرًا كان أو أنثى . و فى هذه الحالة الذكر يرث من أبيه ضعف ما ترث أخته لأنه المطالب بالإنفاق فى الإسلام على بيته و أسرته و زوجته و ليست هى المطالبة بذلك . قال تعالى : { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) } فالنفقة فى الإسلام مُكلف بها الرجل لا المرأة لذا فى هذه الحالة يرث ضعف ميراثها ، و إلا فهناك حالات عدة ترث فيها المرأة فى الإسلام أكثر من الرجل . ذكرها د. صلاح الدين سلطان فى "ميراث المرأة وقضية المساواة " ص10 ، 46 ، طبعة القاهرة ، دار نهضة مصر سنة 1999م ـ " سلسلة فى التنوير الإسلامى " قائلًا : الاستقراء لحالات ومسائل الميراث ، يقول لنا: ـ إن هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل. ـ وهناك حالات أضعاف هذه الحالات الأربع ترث فيها المرأة مثل الرجل تماماً. ـ وهناك حالات عشر أو تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الرجل. ـ وهناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال. أى أن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل ، أو أكثر منه ، أو ترث هى ولا يرث نظيرها من الرجال ، فى مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل . إقرأ هنا https://www.kalemasawaa.com/vb/t6597.html
قال تعالى : { أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) } هل هذا تمهيد للمغادرة دون إكمال الحوار ؟ منذ متى و نحن نحذف موضوعات !! حجتنا دائمًا الأقوى فلا حاجة لنا للتدليس الذى يفعله غيرنا ممن تعلمهم . للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
نحن هنا ردا على السيدة زهراء
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
Moustafa
المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
السيدة, زهراء |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 3 ( 0من الأعضاء 3 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
اتخذوا السيدة مريم إله مع الله !! عبادة مريم في المسيحية | زهراء | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 32 | 25.12.2014 10:42 |
السيدة عائشة والقاسم | بن الإسلام | الحديث و السيرة | 8 | 13.02.2012 14:55 |
فلان بن فلان ولد عام 1934ومات سنة 1989 ومات وعمره شهران! | خالدة | القسم الإسلامي العام | 8 | 18.08.2010 17:06 |
باركوا للاخت زهراء دخول الالفيه 2000 | مهندس محمد | قسم الحوار العام | 13 | 14.06.2010 15:57 |