
24.05.2010, 18:26
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
23.05.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
154 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
11.03.2013
(22:32) |
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
|
|
|
|
|
ازيدك فائدة ...لما أجمع الخليفة رضي الله عنه المسلمين على القرآن -لأن كانت لهم مصاحف تختلف في جانب ما دون من تفاسير فقط - خشي على المسلمين الجدد ان يخلطوا بينها و بين القرآن -بالطبع هناك ايضا الأحرف السبعة و التي ايضا نلاحظ فيها طابع التفسير -فجرد المصاحف من تلك التفاسر مع احتفاظ كل صحابي جليل بمصحفه لأن الصحابة كاونا يفرقون بين الايات القرآنية و التفاسير النبوية الموجودة في هامش تلك الايات القرآنية ..وقد تبت عن علي رضي الله عنه دم من لا يعرف الناسخ و المنسوخ -يعني الايات القرآنية و تفاسيرها او ما يصطلح على تسميتها الآن بالأحاديث الصحيحة و هي الان متواجدة بصحيح البخاري و مسلم-
الغريب أن بعض ما قيل النها منسوخة هي أحاديث صحيحة - كالصلاة الوسطى صلاة العصر +لو كان لابن آدم و اديان من دهب و هكدا .....- فلما لا يدكر نوع رابع من النسخ اي ايات قرأنية نسخت ثم انتقل الى أحاديث و الله انا في حيرة مادا اصاب اخواننا المسلمين ..لكن الحمد لله سلط علينا الكلاب من المسيحين لا عادة الفهم في ديننا و هو رحمة ..و الأعجب منه أن رغم المسيحين يؤمنون بنشخ العهد القديم بالجديد بل ريهم نفسه نسخ نفسه لما تجسد لكنهم مصرون على مسألة النسخ في القرآن ..ألم أقل ان الله يريد رحمتنا
و السلامللمزيد من مواضيعي
|