العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى أقسام دراسة النصرانية التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء

آخر 20 مشاركات
The Mihrab' s Guests [ 61 ] (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Pourquoi le Coran qualifie-t-il les Juifs de singes ???? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الواقعة : القارئ إسلام صبحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة النجم : القارئ إسلام صبحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الربّ المزعوم يعيش عالة على النساء !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ينفع تصحى الصبح تبقى هندوسي بدل ما تكون مسلم ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما أعظم مغفرة الله ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Rabbi, pourquoi n'attaquez-vous pas aussi l'Islam ? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرب عاوز ياكل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 3 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 2 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ياترى الأنبا بافلي يعرف أم كوهين منين ؟؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بالمصادر المسيحية : التوحيد كان عقيدة المصريين خلال القرن الرابع ميلادي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : د. نيو - )           »          موثق: الكتاب المقدس يأمر بكسر ضلوع الابناء من اجل تربيتهم؟!؟!؟همجيه و سفاهه (الكاتـب : د. نيو - )           »          من فضائح الزمن الجميل زكريا بطرس يخترع ايه جديده فى القرآن الكريم على الهواء مباشره(فيديو) (الكاتـب : د. نيو - )           »          سؤال جرىء(الحلقه 11):لو كان محمد نبيا كاذبا..لماذا يحمل نفسه مثل هذا؟؟ (الكاتـب : د. نيو - )           »          عبدي أحمد المختار- سفر إشعياء 42:1 (الكاتـب : Muslim - )           »          زمزم سيّدة ماء الأرض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 13.12.2011, 17:46

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
أما أنت فمع احترامى لك فقد أصبحت أشك فى أن لك عقل
فنحن نقول و نعيد و نزيد
و أنت بالفعل لديك مشكلة فى فهم ما نقوله
يأتيك الأخ أسد الدين بنصوص يقول فيها المسيح أنه لا يقول إلا ما يرضى الله و أن تعليمه ليس من عنده بل من عند الله
و أنت مصمم أن المسيح ما دام يقول أما أنا فأقول لكم فهو إله
نقول لك أن المسيح يقول أن الأب هو إلهه فتقوم بتفسيرات بهلوانية لتصل فى النهاية إلى أن المسيح هو الله
فما تقوله لا يعتمد على منطق و لا يقبل به عقل
و هو مجرد جدل باطل و السلام
و قد قلت لك بالفعل لديك مشكلة فى عقليتك ستنتهى بك إلى النار

سلامي للجميع

اهلا مرة اخري يا دكتور منور
يا عزيزي السيد المسيح يتكلم عن الاب , فهي علاقة فريدة بين الاب والابن , علاقة وحدة في اللاهوت , فالاب والابن والروح القدس اله واحد , او الاب وكلمته وروحه اله واحد , فهل هناك فرق بين الانسان وكلمته ؟ بالطبع لا فالكلمة هي من تعبر عن عقل الانسان وهناك مثل جميل يقول تكلم لكي اراك

فالكلمة هي المعبرة عن العقل وتكشف ما بداخل العقل ولا تنفصل الكلمة عن العقل بل العقل يرسل كلمته وتطبع في كتب وتسافر يمينا وشمالا ومازالت الكلمة بداخل العقل لا تنفصل عنه ابدا

هكذا المسيح كلمة الله , فلا فرق بين الاب والابن او بين الاب وكلمته ولا انفصال بين الاب وكلمته وعندما يرسل الله كلمته لتتجسد فهي لا تنفصل عن الاب بل يظل الاب وكلمته كيان واحد او ذات واحدة بدون انفصال , وهذا الموضوع مازلنا لن نتكلم عنه في موضوع المناظرة

ثم نار ايه يا دكتور هو انت لم تقرا ان من يؤمن بالابن له حياة ابدية ومن لم يؤمن بالابن لن يري حياة بل يمكث عليه غضب الله , يعني النار لمن لا يؤمن بالمسيح المخلص والفادي

اقتباس
بنفس منطقك
النص بالنسبة لنا واضح
توما لم يصدق أن المسيح حى بعد أن ظن الجميع أنه صلب
و عندما رآه أصابته دهشة شديدة فقال ربي و إلهى مندهشا تماما كما يخبرك شخص بخبر عجيب فتقول يا ربى و تماما كما يقول الأجانب عند سماعهم لخبر مدهش oh my God
و لو أردنا أن نفهم ما كان يدعو إليه المسيح نجده يقول إن الأب هو الإله الحقيقى وحده

كلا يا عزيزي تفسيرك خاطئ لنرجع الي النص

24- اما توما احد الاثني عشر الذي يقال له التوام فلم يكن معهم حين جاء يسوع.
25- فقال له التلاميذ الاخرون قد راينا الرب فقال لهم ان لم ابصر في يديه اثر المسامير و اضع اصبعي في اثر المسامير و اضع يدي في جنبه لا اؤمن.
26- و بعد ثمانية ايام كان تلاميذه ايضا داخلا و توما معهم فجاء يسوع و الابواب مغلقة و وقف في الوسط و قال سلام لكم.
27- ثم قال لتوما هات اصبعك الى هنا و ابصر يدي و هات يدك و ضعها في جنبي و لا تكن غير مؤمن بل مؤمنا.
28- اجاب توما و قال له ربي و الهي.
29- قال له يسوع لانك رايتني يا توما امنت طوبى للذين امنوا و لم يروا.

اعتقد ان النص واضح وما فات عليك ان توما قال للمسيح ربي والهي , الم تري كلمة قال له , ومش ها اعيد الي قلته من قبل , توما اعلن ايمانه بعد ان تيقن من شخص الرب , ولذا قال له المسيح هات اصبعك وابصر يدي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنا , وعندما اعلن ايمانه بان المسيح هو الرب الاله , طوّب الرب الذين امنوا ولم يروا
ثم ان توما لم يقل oh ولا انت شايف انه يمكن قالها في سره!!!


اقتباس
( و الحياة الأبدية هى أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك )

تعالي نشوف النص

" و هذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي ارسلته (يو 17 : 3)
يبقي نصف الحقيقة ان يعرفوا الاب والنصف الاخر من الحقيقة ان يعرفوا يسوع المسيح الذي ارسله الاب اي الابن المرسل من الاب , يعني الحياة الابدية هي معرفة الاب والابن , وكما قلنا الاب والابن هما اله واحد , ذات واحدة , لاهوت واحد

اقتباس
نجده يقول إن الأب هو إلهه
( إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم)

شرحناها قبل كده وبالتالي لن اعيد كلامي

اقتباس
نجده يرفض أن يدعى صالحا لأن الله وحده هو الصالح
" وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟ فقال له يسوع لماذا تدعوني صالحًا؟ ليس أحد صالحًا إلاّ واحد وهو الله.
كل إنسان عاقل يفهم من تلك الجملة أن المسيح ليس هو الله

هل المسيح قال له انا لست صالح ؟!!!
المسيح يسأل سؤال استفهامي وليس استنكاري , فالمسيح لم يقل للشاب لا تدعوني صالحاً بل قال لماذا تدعوني صالحا , وكانه يقول له الله هو الوحيد الصالح فهل تؤمن اني كلمة الله الصالح ولا هو مجرد كلام مجاملة كعادة اليهود عندما يخاطبوا الكتبة والفريسيين بهذه الكلمة !!!

ولكن كون المسيح صالح نعم وهو قال عن نفسه ذلك :

" اما انا فاني الراعي الصالح و اعرف خاصتي و خاصتي تعرفني " (يو 10 : 14)


اقتباس
و نجد المسيح يصرح بأنه لا يعلم متى الساعة

واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب. ]

المسيح قال ان كل ما هو للاب هو للابن وبالتالي كل معرفة للاب يعرفها الابن كذلك , وهنا المسيح يعلن لتلاميذه أنه لا يعرف يوم الساعة بالمعرفة التي تبيح له الاعلان عنها , مثل المدرس الذي يضع الامتحان وعندما تساله عن سؤال سيأتي في الامتحان ام لا , فيجيب أنه لا يعرف بمعنى عدم إمكانيته أن يعلن ما قد وضعه


اقتباس
1) سفر يوئيل 1: 13
تَنَطَّقُوا وَنُوحُوا أَيُّهَا الْكَهَنَةُ. وَلْوِلُوا يَا خُدَّامَ الْمَذْبَحِ. ادْخُلُوا بِيتُوا بِالْمُسُوحِ يَا خُدَّامَ إِلهِي، لأَنَّهُ قَدِ امْتَنَعَ عَنْ بَيْتِ إِلهِكُمُ التَّقْدِمَةُ وَالسَّكِيبُ.
للأسف هنا المتكلم يفرق بين إلهى و إلهكم
فأقترح عليك أن نعبده بالمرة

من قال لك ان النبي يوئيل يفرق بين الهي والهكم ؟ وما علاقة هذا النص بقول المسيح ؟!!!

النبي هنا يكلم الكهنة خدام المذبح او خدام بيت الرب ويحمل له رسالة من الله , يوبخهم عن تكاسلهم ويدعوهم أن يبكوا وينوحوا ويلبسوا المسوح ليكونوا مع الشعب غير منعزلين عنهم ونجده في كل السفر يقول لهم الهكم

12- و لكن الان يقول الرب ارجعوا الي بكل قلوبكم و بالصوم و البكاء و النوح.
13- و مزقوا قلوبكم لا ثيابكم و ارجعوا الى الرب الهكم لانه رؤوف رحيم بطيء الغضب و كثير الرافة و يندم على الشر.
14- لعله يرجع و يندم فيبقي وراءه بركة تقدمة و سكيبا للرب الهكم.
15- اضربوا بالبوق في صهيون قدسوا صوما نادوا باعتكاف.
16- اجمعوا الشعب قدسوا الجماعة احشدوا الشيوخ اجمعوا الاطفال و راضعي الثدي ليخرج العريس من مخدعه و العروس من حجلتها.
17- ليبك الكهنة خدام الرب بين الرواق و المذبح و يقولوا اشفق يا رب على شعبك و لا تسلم ميراثك للعار حتى تجعلهم الامم مثلا لماذا يقولون بين الشعوب اين الههم.
اقتباس
طيب خلينى أجاريك
هنقول إن المسيح يتكلم عن الناسوت فى الصعود
طيب المسيح قال أبي بالناسوت
إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم
يعنى كلمة أبي قيلت للناسوت
و بالتالى فكلما جاءت كلمة أبي فى الإنجيل ممكن تكون قيلت بالناسوت
و بالتالى فمن الممكن أن يكون المسيح ناسوت فقط و ليس هناك لاهوت

وهل الناسوت وحده يقدر ان يمشي علي الماء ؟
وهل الناسوت وحده يخرج الشياطين بكلمة ؟
وهل الناسوت وحده يامر الرياح والبحر فتطيعه بمجرد الامر ؟
وهل الناسوت وحده يتفل في الطين فتخلق عين للاعمي ؟
وهل الناسوت وحده يفغر خطايا لبشر ؟
وهل الناسوت وحده بعد موته يقدر ان يقوم من الاموات ؟

طبعا والف


اقتباس
و لا شفنا نبوءة و لا شفنا حاجة من أساسه
كل ما فى الأمر أن داود عليه السلام رجل محارب
و هو دائما فى المزامير يصف حروبه و يطلب النصر من الله
جيتوا أنتم بعد كدة قلتم نبوءة عن صلب المسيح
و اليهود عندما يسمعون كلامكم يضحكون


فهم يرون أن داود عليه السلام يتحدث عن حروبه
و الغريب أنكم بنفس طريقة فهمكم للمزامير
يمكن أن نجعل من المزامير نبوءة عن نجاة المسيح من الصلب
اقرأ



متي يا عزيزي قرات ان داود اقتسموا ثيابه ؟ ومتي القوا قرعة عليها ؟ ومتي ثقبوا يديه ورجليه ؟!!!
لا تعاند في الحق

اقتباس

و من الممكن أن يقال أن المزمور نبوءة عن صلب يهودا و ليس المسيح


يا عزيزي يهوذا ايه اللي اتصلب , هل تصدق كلام نصاري مكة بعقيدتهم المضللة وتترك كتب التاريخ وشهادة العلماء و شهود العيان ؟
يا عزيزي لا تعاند في الحق



اقتباس
و يا ريت فعلا تكون بتقرا الروابط


الرابط الذي قراته هو رابط حديث رسول الاسلام عن الشبه بين الابن وابائه , فوجدته ظريف و قرات عن فريق احتياطي وفريق اساسي !!
يعني موضوع ظريف و الاظرف ان الذي تولي رد الشبهة قال اعتبروا ان بويضة المرأة ماء و بكده نكون قد ردينا علي الشبهة
اقتباس
يبدو إنك تلمح إلى نبوءة الروم و الفرس
و ما تقوله بالفعل يثبت وجهة نظرى فيك و أن لد يك ( عفوا ) مشكلة حقيقية فى الفهم و التفكير
أولا لو أنك تزعم أنك نبي و تأتى بآيات تزعم أنها من عند الله
فهل ستخاطر بأن تضع فيها نبوءة عن فوز الزمالك على الأهلى ؟
طب افرض نحست معاك و الزمالك ظل طوال الخمس سنوات يهزم
تبأ أنت اتفضحت
و بالتالى فلن تضع تلك النبوءة على أنها من عند الله
و افتراضك عن الأهلى و الزمالك هو افتراض خاطئ
الافتراض الصحيح كالتالى


كون ان الزمالك تنحس معاه خمس سنين ولا يهزم الاهلي دي تبقي مصيبة هههه

لكن عارف حتي لو الزمالك لم يفز في هذه السنين علي الاهلي كان احبائي المستفدين من نبوتي ها يلاقوا ليها الف مخرج ومخرج
مثلا الزمالك فاز معنويا , الزمالك فاز ولكن الحكم الغي فوزه , الزمالك فاز في الشوط الاول او في الشوط الثاني , المهم ان كلمتي لا تنزل الارض ابدا !!

اقتباس
ما رأيك بمناظرة بعد مناظرتك الحالية طبعا بعنوان نبوءات الإسلام و نبوءات يسوع ؟

ليس لدي مانع , فانا معكم حتي تقولوا لي مع السلامة


تحياتي


للمزيد من مواضيعي

 







آخر تعديل بواسطة fahmy_nagib بتاريخ 13.12.2011 الساعة 17:55 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 15:29

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
كلا يا عزيزي تفسيرك خاطئ لنرجع الي النص

24- اما توما احد الاثني عشر الذي يقال له التوام فلم يكن معهم حين جاء يسوع.
25- فقال له التلاميذ الاخرون قد راينا الرب فقال لهم ان لم ابصر في يديه اثر المسامير و اضع اصبعي في اثر المسامير و اضع يدي في جنبه لا اؤمن.
26- و بعد ثمانية ايام كان تلاميذه ايضا داخلا و توما معهم فجاء يسوع و الابواب مغلقة و وقف في الوسط و قال سلام لكم.
27- ثم قال لتوما هات اصبعك الى هنا و ابصر يدي و هات يدك و ضعها في جنبي و لا تكن غير مؤمن بل مؤمنا.
28- اجاب توما و قال له ربي و الهي.
29- قال له يسوع لانك رايتني يا توما امنت طوبى للذين امنوا و لم يروا.

اعتقد ان النص واضح وما فات عليك ان توما قال للمسيح ربي والهي , الم تري كلمة قال له , ومش ها اعيد الي قلته من قبل , توما اعلن ايمانه بعد ان تيقن من شخص الرب , ولذا قال له المسيح هات اصبعك وابصر يدي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنا , وعندما اعلن ايمانه بان المسيح هو الرب الاله , طوّب الرب الذين امنوا ولم يروا
ثم ان توما لم يقل oh ولا انت شايف انه يمكن قالها في سره!!!


قدمنا لك تفسيرات المتخصصين فى الكتاب المقدس و أنت لا تأتى سوى بأرائك الشخصية
و سأفترض أن ما تلونه بالأحمر هو السبب فى اعتقادك أن النص يعنى أن المسيح هو الله

أول شئ أراك لونت كلمة الرب بالأحمر و كأنك تراها دليل على ألوهية المسيح!!!

فقال له التلاميذ الاخرون قد راينا الرب

و ده فعلا يثير شفقتى عليك فهو يثبت أنك أحد ضحايا تدليس مترجمى الكتاب المقدس

فكلمة الرب مترجمة عن كلمة كيريوس و هى تعنى السيد و تطلق على البشر العاديين للاحترام
اقرأ بس يا رب تفهم


إطلاق لفظ رب على المسيح
يقول المسيحيون : إنه ورد إطلاق لفظ كلمة ( رب ) على المسيح في مواضع كثيرة منها :
1 – ما ورد في انجيل متى 16 : 22 من قول بطرس للمسيح : ” حَاشَاكَ يَا رَبُّ! لاَ يَكُونُ لَكَ هَذَا! ” . ( ترجمة فاندايك )
2 – كما ورد في انجيل متى 17 : 4 قول بطرس للمسيح : ” يَا رَبُّ ، جَيِّدٌ أَنْ نَكُونَ هَهُنَا! ” ( ترجمة فاندايك )
3 – وقد قال المسيح عن نفسه بحسب إنجيل متى 7 : 21 : ” لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي : يَا رَبُّ ، يَا رَبُّ ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ “. ( ترجمة فاندايك )
كلمة ( رب ) في النصوص السابقة مترجمة عن الكلمة اليونانية Kurios = كيريوس ، وهي لفظة كثيراً ما تُطلق في الكتاب المقدس على غير الله سبحانه وتعالى من البشر والملائكة ، وذلك دلالة على الاعتبار والاكرام والتوقير ، فعلى سبيل المثال :
1 – جاء في سفر الاعمال 16 : 30 أن ضابط السجن خاطب بولس ورفيقه ، بكلمة : ” سَيِّدَيَّ ” وكلمة سَيِّدَيَّ مترجمة عن نفس الكلمة اليونانية Kurios المستخدمة في النصوص السابقة … فهل هذا دليل على ألوهية بولس ورفيقه ؟؟
2 – يقول فستوس في حديثه عن بولس وهو يخاطب الملك أغريباس بحسب اعمال 25 : 26 : ” ولَيسَ لَدَيَّ شَيءٌ أَكيدٌ في شأنِه فأَكتُبَ بِه إِلى السَّيِّد ، ( أي القيصر ) فأَحضَرتُه أَمامَكم وأَمامَكَ خُصوصًا، أَيُّها المَلِكُ أَغْريبَّا، لأَحصُلَ بَعدَ استِجْوابِه على شَيءٍ أَكتُبُه .. ” ( الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق – 1994)
كلمة ” السَّيِّد ” هنا مترجمة أيضاً عن نفس الكلمة اليونانية كيريوس … فهل هذا دليل على ألوهية جلالة القيصر ؟؟
3 – ويقول بولس في رسالته الى روما 14 : 4 : ” مَن أَنتَ لِتَدينَ خادِمَ غَيرِكَ؟ أَثَبَتَ أَم سَقَط، فهذا أَمْرٌ يَعودُ إِلى سَيِّدِه = Kurios ” . ( الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق – 1994)
4 – جاء في إنجيل يوحنا 4 : 19 عن المرأة السامرية التي طلب منها المسيح عليه السلام أن تسقيه ، مما أثار تعجبها ، فقالت للمسيح : ” يا ربّ، أَرى أَنَّكَ نَبِيّ ” ( الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق – 1994)
فالمرأة هنا لا تعرف المسيح ولا تؤمن به بل هي تشك حتى في مجرد أن يكون نبي ، ورغم ذلك تقول له ( يا رب ) مما يفيد ان لفظ كلمة ( رب ) كانت تستعمل في ذلك الوقت مع البشر على سبيل الاحترام .
5 – جاء في انجيل يوحنا 20 : 14 : حكاية عن مريم : ” ثُمَّ التَفَتَت إِلى الوَراء، فرأَت يسوعَ واقِفاً، ولَم تَعلَمْ أَنَّه يَسوع. فقالَ لَها يسوع: لِماذا تَبْكينَ، أَيَّتُها المَرأَة، وعَمَّن تَبحَثين؟ فظَنَّت أَنَّه البُستانيّ فقالَت له: سيّدي، إِذا كُنتَ أَنتَ قد ذَهَبتَ بِه، فقُلْ لي أَينَ وَضَعتَه، وأَنا آخُذُه …” ( الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق – 1994)
وهنا مريم تقول للمسيح : “سيّدي ” ، وهي نفس الكلمة ” كيريوس” اليونانية ، فهل تقصد مخاطبته كإله ؟؟؟؟؟
بالطبع لا … لأن مريم هنا تخاطبه وهي تظن أنه البستاني ، فهل من المعقول أنها تعتقد أن البستاني إله ، لذلك خاطبته على هذا الأساس ؟؟؟ … بالطبع لا ..
6 – ويقول بولس عن قصة اهتدائه وهو في الطريق الى دمشق بحسب سفر اعمال الرسل 22 : 6 : ” وبَينما أَنا سائرٌ وقَدِ اقتَرَبتُ مِن دِمَشق، إِذا نورٌ باهِرٌ مِنَ السَّماءِ قد سَطَعَ حَولي نَحوَ الظُّهْر، فسَقَطتُ إِلى الأَرض، وسَمِعتُ صَوتًا يَقولُ لي: شاوُل، شاوُل، لِماذا تَضطَهِدُني؟ فأَجَبتُ: مَن أَنتَ، يا رَبّ؟ فقالَ لي: أَنا يَسوعُ النَّاصِريُّ الَّذي أَنتَ تَضطَهِدُه ” . ( الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق – 1994)
فبولس أثناء هذا الموقف لم يكن يؤمن بالمسيح ولم يكن يعرف صوت الذي يناديه ، ورغم ذلك أجاب قائلاً : ” مَن أَنتَ، يا رَبّ؟ “. مما يدل على ان هذه اللفظة كانت تستعمل كصيغة للتأدب في المخاطبة .
7 – ومما يؤكد ما قلناه أيضاً هو قول المسيح نفسه لتلميذين من تلاميذه بحسب لوقا 19 : 31 عندما طلب منهما احضار الحمار أو الجحش له : ” فإِن سأَلَكما سائِل: لِمَ تَحُلاَّنِ رِباطَه ؟ فقولا: لأَنَّ الرَّبَّ مُحتاجٌ إِليه ” . ( الترجمة الكاثوليكية – دار المشرق – 1994)
والآن لو كان المسيح رب بمعنى الإله المعبود بحق ، فهل يقول لتلميذيه قولا لمن يسألكما ان الرب محتاج ؟؟؟ وكيف سيصدق الناس ان الرب يحتاج ان لم تكن لفظة الرب هنا لا يراد منها الاله المعبود بحق كما اوضحنا …
الى آخر الأمثلة الكثيرة الموجودة في الكتاب المقدس …
أما في لغتنا العامة فيمكننا أن نقول مثلا ً : “رب البيت ” أو “رب العمل “ أو غير ذلك. فكل من له مسؤلية أو سلطة ونفوذ على شيء لا مانع من تسميته رب ، فمن كان له نفوذ أو مسؤلية على أسرته نقول عنه رب الأسرة ، ومن كان له مسؤلية أو نفوذ وسلطة على مصنع أو متجر نقول عنه ربّ العمل وهكذا ، وتطلق هذه الكلمة على الله أيضاً لأنه هو صاحب القدرة والنفوذ والسلطان على هذا الكون فنقول عنه رب الكون ورب العالمين .
لذلك وبناء على ما سبق فالمسيح – عليه السلام – يستحق أن يُسمى ربّاً بهذا المفهوم … وإلا لو كان في إطلاق لفظ ( رب ) على المسيح ان يكون إلهاً معبوداً للزم أن يكون كذلك على غيره ممن أطلق عليه ذلك اللفظ .
و من الجدير ذكره هنا ، أنه حتى في اللغة العربية ، قد تطلق لفظة الرب ، المطلقة من غير أي إضافة، على المـلِك و السيد، كما ذكر صاحب لسان العرب حيث قال أن أهل الجاهلية يسمون الملك : الرب، و أنه كثيرا ما وردت كلمة الرب مطلقةً، في أشعارهم ، على معنى غير الله تعالى .
كما جاء في لسان العرب : الرب : يطلق في اللغة على المالك ، و السيد ، و المدبر ، و المربي، و القيِّم ، و المنعم و السيد المطاع ….
و قد وردت في القرآن الكريم بهذا المعنى عدة مرات، من ذلك الآيات التالية :
(( يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا )) سورة يوسف / 41
(( وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ )) سورة يوسف / 42
(( فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ .. )) يوسف / 50
كل هذه الأمثلة أوردتها للتأكيد على أن لفظة ( الرب ) لا ينحصر معناها في الله تعالى الخالق الرازق، بل كثيرا ما تأتي بمعنى المالك الآمر والسيد المطاع وهذا المعنى الأخير هو المراد في لغة العهد الجديد و لغة التلاميذ عندما يطلق على المسيح و هو الذي كان يعنيه بولس من لفظة الرب عندما يطلقها على السيد والمعلم المسيح ، فليس في هذه اللفظة أي دليل على ألوهيته.




http://0soldiers0.wordpress.com/2008/12/27/20-2/

و عموما لحسم الجدل
يفصل بيننا قول المرأة السامرية للمسيح


يو-4-19: </SPAN>قالت المرأة: (( يا رب، أرى أنك نبي.

http://www.albishara.org/readbible.p...mluMllUWmhObUg.
فكيف دعته ربا و هى ما زالت تفكر أنه نبي فحسب؟

و بإمكانك مراجعة الرابط التالى

http://www.scripture4all.org/OnlineI...Tpdf/joh20.pdf

حيث تجد كل كلمة يونانية فى العهد الجديد و أمامها ترجمتها للإنجليزي
و بإمكانك النظر فى العدد
يوحنا 20:25

لترى أن كلمة الرب هى كيريون ويمكن ترجمتها إلى Master أو Lord
و هو ما يعنى أنها تقال للبشر على سبيل الاحترام

لكن طبعا أنا عارف إنك مش هتفهم حاجة من الكلام ده و إنى بضيع وقتى و بنفخ فى قربة مقطوعة



و أراك تلون بالأحمر

و لا تكن غير مؤمن بل مؤمنا.

و كأنك تريد أن تقول أن المسيح يقول لتوما لا تكن غير مؤمنا بأنى الله فآمن توما و قال له ربي و إلهى

و طبعا أديك بتبخ علينا كلام من مخيلتك و السلام

و نقول ما يقوله مفسريكم أن توما كان غير مؤمن بأن المسيح ما زال على قيد الحياة أو طبقا لمعتقداتكم قام من الأموات
و كان المسيح يقول له كن مؤمنا بأنى ما زلت حيا أو قمت من الأموات
و ها هو كلام مفسريكم
بس بجد خسارة عشان أنت مش هتفهمه

http://net.bible.org/#!bible/John+20:20
الملاحظة رقم 43


43 tn The word “it” is not in the Greek text but is implied. Direct objects were often omitted in Greek when clear from the context. The use of “it” here as direct object of the verb πιστεύσω (pisteusw) specifies exactly what Thomas was refusing to believe: that Jesus had risen from the dead, as reported by his fellow disciples. Otherwise the English reader may be left with the impression Thomas was refusing to “believe in” Jesus, or “believe Jesus to be the Christ.” The dramatic tension in this narrative is heightened when Thomas, on seeing for himself the risen Christ, believes more than just the resurrection (see John 20:28


و هم يقولون لو قدرت تفهم كلامهم أن توما كان غير مؤمن بقيامة المسيح و ليس غير مؤمن بيسوع أو أن يسوع هو المسيح
فالإيمان هنا بقيامة المسيح و ليس بألوهية المسيح طبقا لمفسريكم

و أراك لونت بالأحمر

قال له ربي و إلهى
و كأنك تريد أن تقول أن ربي و إلهى موجهة للمسيح
و أرد عليك بترجمات أخرى


فَقالَ تُوما: «رَبِّي وَإلَهِي!»
و ليس قال له
http://www.biblegateway.com/passage/?search=%EF%BB%B3%EF%BB%AE%EF%BA%A3%EF%BB%A8%EF%BA %8E+20&version=ERV-AR
28 فَهَتَفَ تُومَا: «رَبِّي وَإِلَهِي».
http://www.biblegateway.com/passage/?search=%EF%BB%B3%EF%BB%AE%EF%BA%A3%EF%BB%A8%EF%BA %8E+20&version=ALAB

و حتى لو كانت قال له فالأمر لا يعدو أن يخبرك شخص بخبر غريب فتقول له يا ربي تعبيرا عن دهشتك دون أن تقصد أنه ربك
و بعد تفنيد كل ما جئت به من حجج واهية نعود لما قاله المتخصصون فى الكتاب المقدس و آراؤك الشخصية نلقيها معا (عفوا ) فى أقرب سلة قمامة

http://net.bible.org/#!bible/John+20

Thomas replied to him,51“My Lord and my God!”52
رقم 52


52 sn Should Thomas’ exclamation be understood as two subjects with the rest of the sentence omitted (“My Lord and my God has truly risen from the dead”), as predicate nominatives (“You are my Lord and my God”), or as vocatives (“My Lord and my God!”)? Probably the most likely is something between the second and third alternatives. It seems that the second is slightly more likely here,

تعجب توما ممكن يفهم بمعنى ربى و إلهى قام من الموت أو أنت ربى و إلهى أو ربي و إلهى !!(للتعجب )
و الاحتمال الأكبر بين الثانى و الثالث
و يبدو أن الثانى احتماليته أكثر بقليل هنا

النتيجة
المسيحيون اعترفوا بأن النص ليس دليل قاطع على ألوهية المسيح
و هم يرون أن يكون النص دليل على ألوهية المسيح احتمال أكثر بقليل من أن يكون النص للتعجب


و أسألك
الناس التى تؤمن بأن المسيح ابن الله و تؤمن بالعهد الجديد و تؤمن بالصلب و الفداء و لكن لا يؤمنون أن المسيح هو الله لأنه قال أن الأب هو الإله الحقيقي وحده و لأنه قال أن الأب هو إلهه و فهموا كلام توما على سبيل الدهشة
هل لديك دليل مقنع تقنعنا و تقنعهم به أنهم مخطئون ؟







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 15:43

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
تعالي نشوف النص

" و هذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي ارسلته (يو 17 : 3)
يبقي نصف الحقيقة ان يعرفوا الاب والنصف الاخر من الحقيقة ان يعرفوا يسوع المسيح الذي ارسله الاب اي الابن المرسل من الاب , يعني الحياة الابدية هي معرفة الاب والابن , وكما قلنا الاب والابن هما اله واحد , ذات واحدة , لاهوت واحد






نصف الحقيقة هى أن يعرفوا أن الأب هو الإله الحقيقي وحده
و نحن كمسلمين نعرفها و نؤمن بها
أما أنتم فلا تؤمنون بها بل تؤمنون أن الأب و الابن و الروح القدس كل منهم إله أو أقنوم و هم فى النهاية إله واحد
و النصف الآخر أن يؤمنوا بأن يسوع المسيح هو رسول الله الأب
و نحن نؤمن بأن المسيح رسول الله

أما قولك
وكما قلنا الاب والابن هما اله واحد , ذات واحدة , لاهوت واحد

فلا شأن لنا بكلام تخرجه من قعر مخيلتك و تطالبنا بأن نؤمن به
قال السيد المسيح بأن الأب هو الإله الحقيقي وحده فآمنا بأن الأب هو الإله وحده
قال السيد المسيح أن الأب هو إلهه فآمنا بأن الأب هو إلهه
لم يقل السيد المسيح أنا الله فلا نؤمن أنه الله
لم يقل السيد المسيح الأب و الابن و الروح القدس إله واحد فلم نؤمن بأنهم إله واحد
و لا شأن لنا بكلام تبخه علينا من تكوين مخيلتك و رؤيا أحلامك
يتبع





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 20:03

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


و ها هم نصارى مثلك يفهمون من نفس النص أن المسيح ليس هو الله


وثمة كنائس كثيرة في العالم المسيحي تعلِّم ان الله ‏ثالوث يتألف من الله الآب، الله الابن، والله الروح القدس.‏
حقا، ‹هناك «آلهة» كثيرون و «ارباب» كثيرون›، كما يذكر الكتاب المقدس. غير انه يضيف: «انما لنا اله ‏واحد، الآب، الذي منه كل الاشياء». (1 كورنثوس 8: 5، 6) نعم، يوجد اله حقيقي واحد. ولكن مَن هو؟ ‏وماذا يشبه؟ من المهم ان نعرف جواب هذين السؤالين. فيسوع نفسه قال في صلاته الى هذا الاله: ‏‏«هذا يعني الحياة الابدية: ان يستمروا في نيل المعرفة عنك، انت الاله الحق الوحيد، وعن الذي ارسلته، ‏يسوع المسيح». (يوحنا 17: 3) اذًا، هنالك سبب وجيه للاعتقاد بأن خيرنا الابدي يتوقف على معرفة الحق ‏عن الله.‏




http://www.watchtower.org/a/20020515/article_01.htm
و
https://www.kalemasawaa.com/vb/122257-post4.html

و الكلام واضح و لكنك لا تريد أن تفهمه و لا حتى تعلق عليه
الحياة الأبدية هى أن تعرف أن الأب هو الإله الحقيقي وحده و أن تعرف يسوع المسيح رسول الأب
و أنتم لا تعرفون أن الأب هو الإله الحقيقي وحده بل تعتبرونه الإله مع الابن و الروح القدس





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 20:58
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 991  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
31.07.2025 (07:39)
تم شكره 689 مرة في 467 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم


معذرة للتدخل لكنى وجدت احتماليه رابعة غير الذى جاء بهم د. عبدالرحمن ووجدتها أفضل قليلا
اقتباس
http://net.bible.org/#!bible/John+20

Thomas replied to him,51“My Lord and my God!”52
رقم 52


52 sn Should Thomas’ exclamation be understood as two subjects with the rest of the sentence omitted (“My Lord and my God has truly risen from the dead”), as predicate nominatives (“You are my Lord and my God”), or as vocatives (“My Lord and my God!”)? Probably the most likely is something between the second and third alternatives. It seems that the second is slightly more likely here,

تعجب توما ممكن يفهم بمعنى ربى و إلهى قام من الموت أو أنت ربى و إلهى أو ربي و إلهى !!(للتعجب )
و الاحتمال الأكبر بين الثانى و الثالث
و يبدو أن الثانى احتماليته أكثر بقليل هنا

النتيجة
المسيحيون اعترفوا بأن النص ليس دليل قاطع على ألوهية المسيح
و هم يرون أن يكون النص دليل على ألوهية المسيح احتمال أكثر بقليل من أن يكون النص للتعجب

وهى

إحتمال أن تكون ربى المقصود بها المسيح وهى تعنى معلمى ( والهى تكون َقًَََسم تأكيد ) بمعنى أن يقول توما { هو معلمى واللهِ ( قسم )}
إنجيل يوحنا 1
38 فَالْتَفَتَ يَسُوعُ وَنَظَرَهُمَا يَتْبَعَانِ، فَقَالَ لَهُمَا: «مَاذَا تَطْلُبَانِ؟» فَقَالاَ: «رَبِّي، الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ، أَيْنَ تَمْكُثُ؟









المزيد من مواضيعي


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء



آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 14.12.2011 الساعة 21:04 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 21:06

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib

اقتباس
نجده يرفض أن يدعى صالحا لأن الله وحده هو الصالح
" وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟ فقال له يسوع لماذا تدعوني صالحًا؟ ليس أحد صالحًا إلاّ واحد وهو الله.
كل إنسان عاقل يفهم من تلك الجملة أن المسيح ليس هو الله



هل المسيح قال له انا لست صالح ؟!!!
المسيح يسأل سؤال استفهامي وليس استنكاري , فالمسيح لم يقل للشاب لا تدعوني صالحاً بل قال لماذا تدعوني صالحا , وكانه يقول له الله هو الوحيد الصالح فهل تؤمن اني كلمة الله الصالح ولا هو مجرد كلام مجاملة كعادة اليهود عندما يخاطبوا الكتبة والفريسيين بهذه الكلمة !!!

ولكن كون المسيح صالح نعم وهو قال عن نفسه ذلك :

" اما انا فاني الراعي الصالح و اعرف خاصتي و خاصتي تعرفني " (يو 10 : 14)






يتقدم رجل فيقول للمسيح أيها المعلم الصالح
فيرد عليه المسيح لم تدعونى صالحا؟ ليس صالح إلا واحد هو الله

بلا شك أن الرجل نفسه أن المسيح يتواضع لله
و كل إنسان عاقل سيفهم أن المسيح يتواضع لله و يرى أن الصلاح المطلق لله وحده

أما كونكم تحاولوا إيجاد المبررات و تقومون بعمل أفلام هندى حول معنى الكلام المسيح مع أن معناه واضح فده ليس سوى إبطال لكلام المسيح و تعاليمه
نحن نحترم ما يخرج من فم المسيح
قال المسيح إن الأب هو الإله الحقيقي وحده فآمنا أن الأب هو الإله الحقيقي وحده
قال المسيح أن الأب هو إلهه فآمنا أن الأب هو إلهه
أما أفلامكم الهندى و اختراعاتكم و خزعبلاتكم و تفاسيركم التى تبطلون بها كلام المسيح فلا شأن لنا بها
و كونك تحاول أن تجد تفسيرا لا قيمة له لكلام المسيح فده شئ لا يهمنا فى شئ
و كون المسيح يقول أن الأب هو إلهه و هو الإله الحقيقي وحده و هو لا يعلم متى الساعة و يصلى لله و يسجد لله كما نسجد فى صلاتنا و يرفض أن يدعى صالحا و يقول أنه لا يقدر على شئ من نفسه
و فى نهاية الأمر نجد اختراعات و خزعبلات أن المسيح لم يرفض أن يدعى صالحا و لكنه كان يتساءل عن سبب مناداة الرجل له بالصالح ليري هل هو يعلم أنه الله أم لا ؟
فالكلام السابق إما أنه نوع من الانحدار الفكرى و عدم القدرة على التمييز و الاستيعاب و إما أنه نوع من الكذب على النفس و الناس
و كما قلنا هناك من المسيحيين أنفسهم من لا يصدق تلك الخزعبلات و الخرافات و لا يؤمن بأن المسيح هو الله

أما قولك المسيح قال إنه الراعى الصالح
فأخاف أنك تقصد أن المسيح قال ليس صالح إلا الله
و قال أنا الراعى الصالح
فبما أنه صالح فهو الله !!!!!!!!
و دى طبعا هتبأ نكتة الموسم

فمن يقتنع بالهبل ده
فعليه أن يقتنع بأن يوسف الذى دفن المسيح طبقا لأناجيلكم هو الله

لو 23: 50واذا رجل اسمه يوسف وكان مشيرا ورجلا صالحا بارا

و بما أن يوسف صالح و ليس صالح إلا الله فنستنتج أن يوسف هو الله !!!!!!
و أهو أى هبل فى الجبل





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 21:58

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
المسيح قال ان كل ما هو للاب هو للابن وبالتالي كل معرفة للاب يعرفها الابن كذلك , وهنا المسيح يعلن لتلاميذه أنه لا يعرف يوم الساعة بالمعرفة التي تبيح له الاعلان عنها , مثل المدرس الذي يضع الامتحان وعندما تساله عن سؤال سيأتي في الامتحان ام لا , فيجيب أنه لا يعرف بمعنى عدم إمكانيته أن يعلن ما قد وضعه




مرة أخرى خزعبلاتك و أفلامك الهندى لا تهمنا فى شئ
و ها هم مسيحيون مثلك لا يوافقونك فيما تقوله من خزعبلات


يُظهِر يهوه الله نفسه بوضوح هوية ابنه. فرواية انجيل متى تذكر انه لما اعتمد يسوع، سُمع «صوت من ‏السموات يقول: ‹هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت›». (متى 3: 16، 17) فيسوع المسيح هو ابن الله.‏
ومع ذلك، يقول بعض الاشخاص المتدينين ان يسوع هو الله. ويقول آخرون ان الله ثالوث. فبحسب هذا ‏التعليم، «الآب هو الله، الابن هو الله، والروح القدس هو الله، ومع ذلك ليس هنالك ثلاثة آلهة، بل اله ‏واحد». ويُعتقَد ان الثلاثة «سرمديون ومتساوون معا». (‏‎‎دائرة المعارف الكاثوليكية‎‎‏ [بالانكليزية]) ‏فهل هذه الآراء صائبة؟
تقول الاسفار المقدسة الملهَمة عن يهوه: «منذ الازل الى الابد انت الله». (مزمور 90: 2) فهو «ملك ‏الابدية» — ليس له بداية او نهاية. (1 تيموثاوس 1: 17) ومن ناحية اخرى، ان يسوع هو «بكر كل خليقة»، ‏‏«بداية خليقة الله». (كولوسي 1: 13-15؛ كشف 3: 14) وقد اشار يسوع الى الله بصفته اباه، قائلا: «الآب ‏اعظم مني». (يوحنا 14: 28) كما اوضح يسوع ان هنالك امورا لا يعرفها هو ولا الملائكة، بل الله وحده. ‏‏(مرقس 13: 32) وصلّى يسوع الى ابيه قائلا: «لتكن لا مشيئتي، بل مشيئتك». (لوقا 22: 42) فإن لم يكن ‏يسوع يصلي الى كائن اسمى منه، فإلى مَن كان يصلي؟ وفضلا عن ذلك، ان الله هو مَن اقام يسوع من ‏الموت، وليس يسوع مَن اقام نفسه. ‏‎‎‏— اعمال‏‎‎‏ 2: 32.‏
اذًا، تُظهِر الاسفار المقدسة ان يهوه هو الله الكلي القدرة، ويسوع هو ابنه. وهما لم يكونا متساويَين قبل ‏مجيء يسوع الى الارض او اثناء حياته الارضية. ولم يصبح يسوع مساويا لأبيه حتى بعدما أُقيم الى ‏السماء. (1 كورنثوس 11: 3؛ 15: 28) وكما رأينا، ليس ما يسمى بالاقنوم الثالث من الثالوث، الروح ‏القدس، شخصا. فهو قوة يستخدمها الله لإنجاز كل ما يرغب فيه. لذلك ليس تعليم الثالوث مؤسسا على ‏الاسفار المقدسة.‏‎
*‎فالكتاب المقدس ‏يقول: «يهوه الهنا يهوه واحد». ‏‎‎‏— تثنية‏‎‎‏ 6: 4، ع ج.


http://www.watchtower.org/a/20020515/article_02.htm
و
https://www.kalemasawaa.com/vb/t16787.html#post122257

و هؤلاء فهموا ما قاله يسوع ببساطة
قال أنه لا يعلم متى الساعة
ففهموا أنه لا يعلم متى الساعة
و لم يجدوا فى عدم علمه متى الساعة ما يهدم عقائدهم الباطلة و لم يضطروا لعمل أفلام هندى لتفسير النص حتى يصلوا فى النهاية إلى أن المسيح يعلم متى الساعة على الرغم من أنه يقول أنه لا يعلمها و بالتالى يكون هو الله !!!!!!!!!!!

أما قولك أنه لا يعلمها بمعنى أنه لا يريد أن يخبر بها فهو كلام يصلح لقصص قبل النوم و أيضا بكل بساطة كان المسيح يمكنه ألا يشير إلى أنه يجهل متى الساعة

مر 13: 32واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب.

كان بإمكانه أن يترك كلمة و لا الابن
كان بإمكانه أن يقول أنا إلهكم و أعلم تلك الساعة و لكن ليس لكم أن تعرفوها

لماذا تجعلون المسيح كاذبا ؟ لماذا تجعلونه يكذب ويقول أنا لا أعلمها و هو يعلمها؟ فإن لم يكن كاذبا فأنتم تجعلونه يتكلم بكلام غير مفهوم فيقول أنه لا يعلمها و هو يعلمها ؟ و هناك ملايين المسيحيين حاليا (شهود يهوه ) و الكثير من المسيحيين سابقا ( الأريوسيين )الذين أنكروا لاهوت المسيح و استشهدوا بأنه لا يعلم متى الساعة... و فهمهم منطقى و معهم كل الحق فى فهمهم .... فهل كان المسيح يتكلم بما يخفى لاهوته ليضل كل هؤلاء ؟؟؟؟
كف عن تلك السخافات و احترم عقولنا لو سمحت

و مما يثبت أن تفسيرك ليس إلا بالتمنى ما قاله المسيح فى أعمال الرسل الإصحاح الأول

6 وَبَعدَ أنِ اجتَمَعُوا، سَألُوهُ: «يا رَبُّ، هَلْ سَتُعِيدُ المُلكَ إلَى بَنيْ إسرائِيلَ الآنَ؟»
7 فَقالَ لَهُمْ: «هَذِهِ المَعلُومَةُ عَنِ الأوقاتِ وَالتَّوارِيخِ لَيسَتْ مِنْ شَأْنِكُمْ، فَالآبُ قَدْ وَضَعَها ضِمْنَ سُلطانِهِ الخاصِّ.

بكل وضوح المعلومة عن الأوقات و التواريخ ليست من شأنكم فهى ضمن سلطان الأب الخاص
و ليس هناك أى داع ليقول لا أعرف و هو يعرف و الخزعبلات دى

أما بالنسبة لكل ما هو لى فهو لك
اقرأ المقال التالى بس يا ريت تفهم منه حاجة
فأنت تستشهد بكلمة و تفصلها عن سياقها و خلاص


يستدل النصارى على اتحاد المسيح بالآب ، بما ورد في إنجيل يوحنا بالقولين الآتيين :
الأول : " كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِيوَيُخْبِرُكُمْ ". ( يو 16 : 15 ترجمة فاندايك )
الثاني : " وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌفِيهِمْ ". ( يو 17 : 10 ترجمة فاندايك )
الرد :
بالنسبة للقول الأول فإن أصله مقولة المسيح خطاباً لقومه ، هكذا :
" إِنَّ لِي أُمُوراً كَثِيرَةً أَيْضاً لأَقُولَ لَكُمْ وَلَكِنْ لاَ تَسْتَطِيعُونَ أَنْ تَحْتَمِلُوا الآنَ.وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ رُوحُ الْحَقِّ فَهُوَ يُرْشِدُكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْحَقِّ لأَنَّهُ لاَ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ بَلْ كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُ بِهِ وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ.ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ.كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ ". ( يو 16 : 12 - 15 )
لو توقفنا عند عبارة : " يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ " وتأملنا فيها لوجدنا أن ما للمسيح هو ما يتعلق بالدعوة والدين ونشر الكلمة والإخبار بأمور غيبية تتعلق بالدين، يقوم بذلك الروح القدس. فكل هذه هي لله ومن الله : " كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُبِهِ وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ ". وقد بينها الله للمسيح لأن كل ما عند اللهفي هذا الشأن هو للمسيح لأنه الرسول المبلغ لكي يؤدي مهمته على أكمل وجه.
إذن عبارة : " كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي ". يجب أن تُفهم ضمن سياقها الذي وردت فيه ، لا أن نقتطعها اقتطاعاً كما فعل النصارى لحاجة في نفوسهم .
أما بالنسبة للقول الثاني وهو : " وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌفِيهِمْ ". ( يو 17 : 10 )
فعلينا أن نقرأ أيضاً السياق الذي ورد فيه هذا القول كي يتضح لنا المعنى المراد :
" أَنَا أَظْهَرْتُ اسْمَكَ لِلنَّاسِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي مِنَ الْعَالَمِ. كَانُوا لَكَ وَأَعْطَيْتَهُمْ لِي وَقَدْ حَفِظُوا كلاَمَكَ.
وَالآنَ عَلِمُوا أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَيْتَنِي هُوَ مِنْ عِنْدِكَ
لأَنَّ الْكلاَمَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ
وَهُمْ قَبِلُوا وَعَلِمُوا يَقِيناً أَنِّي خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِكَ وَآمَنُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي.
مِنْ أَجْلِهِمْ أَنَا أَسْأَلُ. لَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ الْعَالَمِ بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لأَنَّهُمْ لَكَ.
وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌ فِيهِمْ.
وَلَسْتُ أَنَابَعْدُ فِي الْعَالَمِ وَأَمَّا هَؤُلاَءِ فَهُمْ فِي الْعَالَمِ وَأَنَا آتِيإِلَيْكَ. أَيُّهَا الآبُ الْقُدُّوسُ احْفَظْهُمْ فِي اسْمِكَ. الَّذِينَأَعْطَيْتَنِي لِيَكُونُوا وَاحِداً كَمَا نَحْنُ ". ( يو 17: 6 – 11 )

إنه يتحدث عن أتباعه وتلاميذه والمؤمنين به. فهؤلاء كلهم لله وهم بالتالي للمسيح أيدهالله بهم كما أيد كل رسول من قبله بالمؤمنين.
لقد صلى المسيح من أجل التلاميذ مبيناً :
( أ ) في عدد 6 ونصه :
" أَنَا أَظْهَرْتُ اسْمَكَ لِلنَّاسِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي مِنَ الْعَالَمِ. كَانُوا لَكَ وَأَعْطَيْتَهُمْ لِي وَقَدْ حَفِظُوا كلاَمَكَ ".
أي أنهم كانوا معينين لله في سابق علمه ، وإذ سبقت لهم السعادة في سابق العالم القديم أعطوا للمسيح من طرف الله .
( ب ) وفي عدد 9 ونصه :
" مِنْ أَجْلِهِمْ أَنَا أَسْأَلُ. لَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ الْعَالَمِ بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لأَنَّهُمْ لَكَ ". ، فهؤلاء التلاميذ وإن كانوا منسوبين إلى المسيح إلا أنهم عباد الله ، هو اختارهم واصطفاهم للمسيح ، وإن قسموا باسم تلاميذ المسيح وحوارييه ، ويؤكد هذا التفسير العدد التالي من النص وهو عدد 10 ونصه :
" وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌ فِيهِمْ " .
فكلام المسيح كله ينصب على التلاميذ والحواريين ... وإذا اتضح معنى هذا القول من المسيح فيثبت منه أن هذا الكلام لا يدل على اتحاد ولا على لاهوت في المسيح كما تزعم النصرانية.
هذا وبالله بالتوفيق .

http://www.nur4.com/mm/play.php?catsmktba=6196





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 20.12.2011, 16:59

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
اقتباس
1) سفر يوئيل 1: 13
تَنَطَّقُوا وَنُوحُوا أَيُّهَا الْكَهَنَةُ. وَلْوِلُوا يَا خُدَّامَ الْمَذْبَحِ. ادْخُلُوا بِيتُوا بِالْمُسُوحِ يَا خُدَّامَ إِلهِي، لأَنَّهُ قَدِ امْتَنَعَ عَنْ بَيْتِ إِلهِكُمُ التَّقْدِمَةُ وَالسَّكِيبُ.
للأسف هنا المتكلم يفرق بين إلهى و إلهكم
فأقترح عليك أن نعبده بالمرة
اقتباس
1) سفر يوئيل 1: 13
تَنَطَّقُوا وَنُوحُوا أَيُّهَا الْكَهَنَةُ. وَلْوِلُوا يَا خُدَّامَ الْمَذْبَحِ. ادْخُلُوا بِيتُوا بِالْمُسُوحِ يَا خُدَّامَ إِلهِي، لأَنَّهُ قَدِ امْتَنَعَ عَنْ بَيْتِ إِلهِكُمُ التَّقْدِمَةُ وَالسَّكِيبُ.
للأسف هنا المتكلم يفرق بين إلهى و إلهكم
فأقترح عليك أن نعبده بالمرة


من قال لك ان النبي يوئيل يفرق بين الهي والهكم ؟ وما علاقة هذا النص بقول المسيح ؟!!!

النبي هنا يكلم الكهنة خدام المذبح او خدام بيت الرب ويحمل له رسالة من الله , يوبخهم عن تكاسلهم ويدعوهم أن يبكوا وينوحوا ويلبسوا المسوح ليكونوا مع الشعب غير منعزلين عنهم ونجده في كل السفر يقول لهم الهكم

12- و لكن الان يقول الرب ارجعوا الي بكل قلوبكم و بالصوم و البكاء و النوح.
13- و مزقوا قلوبكم لا ثيابكم و ارجعوا الى الرب الهكم لانه رؤوف رحيم بطيء الغضب و كثير الرافة و يندم على الشر.
14- لعله يرجع و يندم فيبقي وراءه بركة تقدمة و سكيبا للرب الهكم.
15- اضربوا بالبوق في صهيون قدسوا صوما نادوا باعتكاف.
16- اجمعوا الشعب قدسوا الجماعة احشدوا الشيوخ اجمعوا الاطفال و راضعي الثدي ليخرج العريس من مخدعه و العروس من حجلتها.
17- ليبك الكهنة خدام الرب بين الرواق و المذبح و يقولوا اشفق يا رب على شعبك و لا تسلم ميراثك للعار حتى تجعلهم الامم مثلا لماذا يقولون بين الشعوب اين الههم.





رجاء افهم مانقوله لك
قلت لك أن المسيح يقول إن الله هو إلهه
فهو يقول بوضوح
إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم

فحاولت أنت أن تجد مخرج لولبى بأن تقول إن المسيح لم يقل إلهنا و لكن فرق بين إلهى و إلهكم لأن الله إله لناسوته بصورة تختلف عن ألوهيته لبقية البشر !!!!!!
و طبعا كلامك هراء و أفضل شئ هو إلقاؤه فى سلة القمامة

و لكن لاقناعك فحسب بغرابة منطقك إن جاز أن نسميه منطق
أتيتك بكلام النبي يوئيل



اقتباس
1) سفر يوئيل 1: 13
تَنَطَّقُوا وَنُوحُوا أَيُّهَا الْكَهَنَةُ. وَلْوِلُوا يَا خُدَّامَ الْمَذْبَحِ. ادْخُلُوا بِيتُوا بِالْمُسُوحِ يَا خُدَّامَ إِلهِي، لأَنَّهُ قَدِ امْتَنَعَ عَنْ بَيْتِ إِلهِكُمُ التَّقْدِمَةُ وَالسَّكِيبُ.
و وجدنا أنه طبقا لكلامك الباطل فرق بين إلهى و إلهكم
و بالتالى يمكن القول بأن الله إلهه بصورة تختلف عن بقية البشر
و بالتالى يمكن أن يكون بنفس منطقك له لاهوت و ناسوت

فأنت أجبت بأنه لا يفرق بين إلهى و إلهكم
خلاص ...ماشي الكلام
لكن المسيح أيضا لا يفرق بين إلهى و إلهكم
أما أن ترى أن المسيح فرق بين إلهى و إلهكم و ترفض أن ترى أن النبي يوئيل يفرق بين إلهى و إلهكم على الرغم من أن كليهما استخدم كلمة إلهى و إلهكم
فده لا يعنى سوي أنه لديك مشكلة حقيقية فى الفهم أو أنك تريد أن تقنع نفسك بأن المسيح إله بلا سبب !!!!





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 22.12.2011, 02:22

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
وهل الناسوت وحده يقدر ان يمشي علي الماء ؟
وهل الناسوت وحده يخرج الشياطين بكلمة ؟
وهل الناسوت وحده يامر الرياح والبحر فتطيعه بمجرد الامر ؟
وهل الناسوت وحده يتفل في الطين فتخلق عين للاعمي ؟
وهل الناسوت وحده يفغر خطايا لبشر ؟
وهل الناسوت وحده بعد موته يقدر ان يقوم من الاموات ؟
طبعا والف


نعم يستطيع الناسوت و بكل سهولة أن يفعل تلك الخوارق إن أراد الله أن يعطيه تلك القدرة و إن أراد له الله أن يفعل تلك المعجزات ليؤمن به البشر أنه رسول من عند الله
و لا تنس أنه طبقا لكتابك من كان له إيمان قدر حبة من خردل يستطيع أن يحرك جبل

متى 17: 20 فقال لهم يسوع لعدم ايمانكم. فالحق اقول لكم لو كان لكم ايمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى هناك فينتقل ولا يكون شيء غير ممكن لديكم

و تحريك الجبل أصعب من شفاء الأعمى و أصعب من المشي على الماء و أصعب من إسكات الريح

و لا تنس أن أنبياء قبل المسيح فى كتابك أحيوا الموتى مثل النبي إليا و النبي أليشع
بالناسوت فحسب و بدون لاهوت

و بالنسبة للقيام من الأموات فإنه طبقا لكتابك الله هو من أقام المسيح من الموت

Acts2: 24: الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت اذ لم يكن ممكنا ان يمسك منه.

Acts2: 32: فيسوع هذا اقامه الله ونحن جميعا شهود لذلك.

Acts3: 15: ورئيس الحياة قتلتموه الذي اقامه الله من الاموات ونحن شهود لذلك.

Acts4: 10: فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب اسرائيل انه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي اقامه الله من الاموات.بذاك وقف هذا امامكم صحيحا.

Acts10: 40: هذا اقامه الله في اليوم الثالث واعطى ان يصير ظاهرا

Acts13: 30: ولكن الله اقامه من الاموات.

Acts13: 37: واما الذي اقامه الله فلم ير فسادا.

Acts:17: 31اقام يوما هو فيه مزمع ان يدين المسكونة بالعدل برجل قد عينه مقدما للجميع ايمانا اذ اقامه من الاموات

Rom10: 9: لانك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك ان الله اقامه من الاموات خلصت.

فإقامته من الموت طبقا لكتابك إنما هى بقدرة الله تعالى
كما أن هناك آخرين قاموا من الموت فى كتابك مثل ليعازر

و أما بالنسبة لمغفرة الخطايا
فالاثنا عشر يغفرون الخطايا بالناسوت و بدون لاهوت

(يوحنا 20: 20) "من غفرتم له خطاياه غفرت له ومن أمسكتم خطاياه أمسكت"

يتبع إن شاء الله





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الوهية المسيح, بولا, توما الشكاك, يوحنا20, ربى و الهى


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
سلسلة التوعية الاسلامية..2- بطلان الوهية المسيح منتدى المسيح عبدالله1 التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 3 21.02.2016 06:07
الإستنساخ دليل قاطع على بطلان إلوهية المسيح كلمة سواء التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 26.09.2011 01:08
لماذا تستشهدون بالقرآن الكريم لإثبات الوهية المسيح .. جويرية كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 2 24.11.2010 21:26
هل عمانوئيل تدل على الوهية المسيح ؟ حجة الاسلام التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 04.09.2010 07:08
البابا شنودة ينفي الوهية المسيح كلمة سواء التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 3 16.07.2010 04:56



لوّن صفحتك :