
02.12.2011, 00:15
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
14.11.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
المسيحية |
المشاركات: |
246 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
18.12.2011
(22:39) |
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
|
|
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها أسد الدين |
 |
|
|
|
أنت تؤمن بالتالي :
1 ـ الآب, ضابط الكل, خالق السماء و الأرض, ما يرى و ما لا يرى
2 ـ رب واحد يسوع المسيح, إبن الله الوحيد, المولود من الآب قبل كل الدهور, نور من نور, إله حق من إله حق (كم إلها لدينا هنا يا عقلاء؟؟ ), مولود غير مخلوق, مساو للآب فى الجوهر
3 ـ الروح القدس, الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب و الإبن
و تؤمن كذلك بأن :
1 ـ الآب إله.
2 ـ الإبن إله.
3 ـ الروح القدس إله.
لاحظ ؛ الآب هو ضابط الكل، و الإبن مولود من الآب. و الآب إله و الإبن إله ... إذن هذا الكلام يستلزم عقلا و منطقا وجود إلهين لا واحد.
ثم الروح القدس منبثق من الآب و تسجد له و تمجده مع الآب و الإبن ، و كلهم إله... إذن هذا الكلام يستلزم وجود 3 آلهة لا واحد.
ثم؛ أنت تؤمن بأن الإبن صلب و مات و قبر ثم قام.. فموته يجعلك أمام خيارين كلاهما مر، الأول أن نسلم جدلا بأنك تؤمن بإله واحد، و بالتالي فموت الإبن على الصليب يستلزم موت الإله كله، فإن كان الإله قد مات فمن بقي يدبر الكون في فترة موته؟
و الثاني أن الذي مات هو الإبن فقط، فهذا يعني أنك تعبد أكثر من إله، إله مات و إله بقي في السماء يدبر الكون..
فإن قلتَ أن الذي مات على الصليب ليس اللاهوت، فهذا يعني أن الفداء لم يتم، و بالتالي فقد هدمت عقيدتك جملة و تفصيلا ..
ثم؛ إذا كنت تؤمن بأن : الآب إله و الإبن إله و الروح القدس إله، و الثلاثة إله واحد، فإن هذا لا يستقيم عقلا و لا منطقا، لأنه و بعيدا عن العمليات الحسابية، فإن: إله و إله و إله هي ثلاثة آلهة، و ليسوا إلها واحدا.
هل تجرؤ على الرد على هذا الكلام؟
|
|
|
 |
|
 |
|
بداية قانون الايمان الذي اقتبست كلامه بالاعلي اول اربع كلمات فيه هي " بالحقيقة نؤمن باله واحد " ارجوا ان تكون قد قرأتها , وبالتالي يكون باقي كلامك لا معني له وبالتالي لا يحتاج الي تعليق 
اما بخصوص موت المسيح فواضح عفوا ان تفكيرك قاصر في موضوع اللاهوت , فاللاهوت لا يموت لان ليس من طبيعته الموت , كما ان الانسان عندما يموت الجسد هو الذي يتحلل واما الروح فلا تموت لانه ليس من طبيعتها الموت , فعندما مات المسيح فارقت روحه الانسانية جسده الانساني , اما اللاهوت فلم يفارق لا روحه ولا جسده , مثلما تاتي بورقة نشاف وتضعها في كوب زيت ثم تفصل ورقة النشاف الي نصفين داخل كوب الزيت , هذا المثال للتوضيح
فكوب الزيت هو اللاهوت الذي يملأ كل مكان , وورقة النشاف التي قسمت الي نصفين يمثلان افتراق روح المسيح الانسانية من جسده ولكن الاثنين لم يفارقهما اللاهوت الذي يمثله الزيت , واللاهوت هو الذي اعاد روح المسيح الي جسده عند القيامة , وبذلك لم يفارق اللاهوت لا جسد المسيح ولا روحه عند موته علي الصليب
وان كان هذا الكلام خارج موضوعنا ,فمن الواضح ان لديكم قصور في فهم طبيعة المسيح , اذن فلا مانع من التوضيح وكله بثوابه هههههللمزيد من مواضيعي
|