الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
ما زلنا نسفسط و نسفسط و نضيع الوقت فيما لا يفيد أنت تطرح طرحين متناقضين الأول أن النصارى هم فئة ضالة من المسيحيين كانوا فى جزيرة العرب و أسقفهم فى مكة هو ورقة بن نوفل طلبنا منك مراجع تقول أن هناك كنيسة فى مكة و أن ورقة بن نوفل كان قس و لم تأت حتى الآن بشئ و لكن فقط تردد نفس الكلام و الطرح الثانى و هو ما قاله كل من القمس تادرس و أنطونيوس فكرى و هو أن النصارى لقب للمسيحيين و أصبحت الآن تجادل أن النصارى هى مجرد لقب للمسيحيين و ليست هى الاسم الأصلى لو سلمنا جدلا بأن كلامك صحيح ما المشكلة أن القرآن الكريم جاء فيه لقبكم و ليس اسمكم؟ أم هو مجرد حب للجدل و تضييع الوقت و أخيرا شطح الضيفة شطحة كبيرة عندما قال أن القرآن جاء بعقائد النصارى فليكن لنقرأ ما يقوله القرآن الكريم على النصارى وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ([التوبة : 30 ]. فالقرآن الكريم ينكر على النصارى قولهم أن المسيح ابن الله للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
مناظرة هل المسيح كلمة الله المتجسد بين الأخ أسد الدين و الضيف فهمي نجيب
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
د/ عبد الرحمن
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() و من الجهل ما قتل!! مشكلتكم يا نصارى أنكم تكيلون بمكيالين، و لا تقرؤون كتبكم، و تكتفون بالطعن في الآخر دون خلفية عما تعتقدون. و الخطأ ليس خطأك، لأنك لست سوى ناقل من عوام النصارى يتلقى أساليب الكذب و التدليسد في دروس الأحد في الكنيسة، قبلت على نفسك أن تكون أداة يستخدمها قساوستك، فانظر إلى موقفك الآن، ضعف حجة، و تهرب من الإجابة على أسئلتنا، و تنكر لدينك، و طعن في آبائك و تضليلهم.. لا يوجد أكثر من هذا إثباتا بأنك على باطل.. فنسأل الله أن يهديك و أن يشرح صدرك إن علم أن فيك خير. نعود للموضوع. إقرأ : ملوك اول 17: 18 – 23 ( فقالت لايليا ما لي ولك يا رجل الله.هل جئت اليّ لتذكير اثمي واماتة ابني. 19 فقال لها اعطيني ابنك.واخذه من حضنها وصعد به الى العلية التي كان مقيما بها واضجعه على سريره 20 وصرخ الى الرب وقال ايها الرب الهي أايضا الى الارملة التي انا نازل عندها قد اسأت باماتتك ابنها. 21 فتمدد على الولد ثلاث مرات وصرخ الى الرب وقال يا رب الهي لترجع نفس هذا الولد الى جوفه. 22 فسمع الرب لصوت ايليا فرجعت نفس الولد الى جوفه فعاش. 23 فاخذ ايليا الولد ونزل به من العلية الى البيت ودفعه لامه.وقال ايليا انظري.ابنك حيّ. ) لماذا لا تعبد إيليا لأنه أحيا ميتا؟ ملوك ثانى 4: 32- 37 ( ودخل اليشع البيت واذا بالصبي ميت ومضطجع على سريره. 33 فدخل واغلق الباب على نفسيهما كليهما وصلّى الى الرب. 34 ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد. 35 ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدّد عليه فعطس الصبي سبع مرّات ثم فتح الصبي عينيه. 36 فدعا جيحزي وقال ادع هذه الشونمية.فدعاها ولما دخلت اليه قال احملي ابنك. 37 فاتت وسقطت على رجليه وسجدت الى الارض ثم حملت ابنها وخرجت ) لماذا لا تعبد اليشع لأنه أحيا ميتا؟ اليشع أحيا الميت، و ذلك بوضع فمه على فمه، فهل اليشع إله؟ و هل هذه عقيدة خاطئة و شرك بالله؟ إذن بنفس أسلوبك نقول : اعيد واكرر لو اليشع هو الذي ينفخ الروح بعد أن وضع فمه على فم الميت, فهذا شرك بالله لان اليشع لا يملك اعطاء الحياة , من يملك اعطاء الحياة فقط هو الله , وهذه احدي اخطاء الكتاب المقدس لما قال بان اليشع أحيا ميتا (ملوك ثاني 4: 32- 37) هذا شرك بالله لان الكتاب المقدس اعطي نفخة الحياة لاخر غير الله , ونعيد السؤال كيف نال اليشع الحياة اليس بنفخة من الله !! هل أعجبتك المقارنة؟ حزقيال 37: 1- 14 ( كانت عليّ يد الرب فاخرجني بروح الرب وانزلني في وسط البقعة وهي ملآنة عظاما. 2 وأمرّني عليها من حولها واذا هي كثيرة جدا على وجه البقعة واذا هي يابسة جدا. 3 فقال لي يا ابن آدم أتحيا هذه العظام.فقلت يا سيد الرب انت تعلم.4 فقال لي تنبأ على هذه العظام وقل لها.ايتها العظام اليابسة اسمعي كلمة الرب. 5 هكذا قال السيد الرب لهذه العظام.هانذا أدخل فيكم روحا فتحيون. 6 واضع عليكم عصبا واكسيكم لحما وابسط عليكم جلدا واجعل فيكم روحا فتحيون وتعلمون اني انا الرب 7 فتنبأت كما أمرت وبينما انا اتنبأ كان صوت واذا رعش فتقاربت العظام كل عظم الى عظمه. 8 ونظرت واذا بالعصب واللحم كساها وبسط الجلد عليها من فوق وليس فيها روح. 9 فقال لي تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الاربع وهبّ على هؤلاء القتلى ليحيوا. فتنبأت كما امرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على اقدامهم جيش عظيم جدا جدا . 1011 ثم قال لي يا بن آدم هذه العظام هي كل بيت اسرائيل.ها هم يقولون يبست عظامنا وهلك رجاؤنا.قد انقطعنا. 12 لذلك تنبأ وقل لهم.هكذا قال السيد الرب.هانذا افتح قبوركم واصعدكم من قبوركم يا شعبي وآتي بكم الى ارض اسرائيل. 13 فتعلمون اني انا الرب عند فتحي قبوركم واصعادي ايّاكم من قبوركم يا شعبي. 14 واجعل روحي فيكم فتحيون واجعلكم في ارضكم فتعلمون اني انا الرب تكلمت وافعل يقول الرب ) إقرأ يا فهمي و تدبر لعل الله يشرح صدرك.. حزقيال هو الذي أمر العظام بأن تدخل فيها الروح، و أمر كذلك الروح أن تهب من الرياح الأربع و تدخل في القتلى ليحيوا. فمن الذي أعطاه هذه القدرة ليقوم بذلك؟ إنه الرب! فهل هذا شرك بالله؟ فلماذا تعترض حين نقول لك إن الملائكة تقوم بنفس الشيء مع الأجنة في بطون أمهاتهم؟! الشرك هو عبادة شيء آخر مع الله.. فهل علمت أن المسلمين يعبدون الملائكة؟
كما أعطى الله اليشع القدرة على إحياء الصبي، و إيليا القدرة على إحياء ابن المرأة، و حزقيال القدرة على إحياء جيش بأكمله، كما جاء في كتابك الذي تقدس، فقد أعطى كذلك الملائكة القدرة على نفخ الروح في الأجنة، و أعطى كذلك القدرة للمسيح عليه السلام على إحياء الموتى.. و كل هذا حدث بإذن الله تعالى لا بإذن غيره.. و المسيح لا يستطيع أن يفعل من نفسه شيئا شأنه شأن اليشع و إيليا و حزقيال و الملائكة. و هذا ما يؤكده المسيح بنفسه حين قال في يوحنا 11: 32 – 47 ( فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا ورفع يسوع عينيه الى فوق وقال ايها الآب اشكرك لانك سمعت لي.42 وانا علمت انك في كل حين تسمع لي . ولكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت.ليؤمنوا انك ارسلتني. ) المسيح يشكر الآب ـ و هو الله تعالى ـ لأنه يسمع له و يستجيب له، فما الهدف من هذه المعجزة التي صنعها المسيح بإذن الله؟ هل ليؤمنوا أن المسيح هو الله؟ أم هو أقنوم في ثالوث؟ أم أنه الله المتجسد؟ الجواب : ليؤمنوا انك ارسلتني. أي لكي يؤمنوا أن المسيح رسول الآب.
سبحان الله هكذا و ببساطة.. دليل واهٍ؟! هل هذا هو الحوار الذي جئت من أجله؟ حين تعجز عن الرد فإما أن تتجاهل كلامنا تماما أو أن تعلق بمثل هذا التعليق المضحك!
كلامك هذا ناتج عن قلة دراية و عدم فهم.. إقرأ: http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=9
أعطينا دليلنا من حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم. و الآن أنت المطالب بإعطاء دليل من كتابك على صدق ما تقول كيف يخلق الله الجنين في بطن أمه؟ و كيف يخلق الروح التي ترتبط بالجسد؟ نريد أدلة نصية من كتابك المقدس لا من بنات أفكارك.
يا لضحالة تفكيرك و قصر فهمك و انغلاق عقلك يا مسكين! و هل يوجد ملك واحد هو الذي يقوم بذلك؟ الله لديه من الملائكة أضعاف أضعاف البشر.. فسؤالك هذا دليل على أنك أفلست و لم تعد تملك شيئا تقوله.
لأن الله تعالى لا يفرض عليه شيئا، بل يترك له حرية الاختيار في الدنيا، و لكن لأن علم الله غير محدود، فهو يعلم مسبقا ما الذي سيختاره هذا الإنسان في حياته، و يكتب ذلك في صحيفته، ليس لأنه يفرضه عليه، بل لأنه قد علم به قبل أن يختاره الإنسان. فإن كنت تعترض على قدرة الله و علمه غير المحدود للغيب، فالأولى بك أن تلحد! لأنه لا يعترض على قدرة الله و علمه للغيب إلا الملاحدة.
أنت الآن المطالب بالدليل النصي من كتابك على هذا الكلام.. فنحن أعطينا أدلتنا، و بقي أن تعطي أدلتك لا أن تكتب كلاما إنشائيا يفتقر إلى الدليل.. فهذا هو الوهن و الضعف. و قلنا إن الله تعالى يوكل بالأرحام ملائكة يقومون بمهمة نفخ الروح التي يعدها الله تعالى لخلقه.. فهذه مهمة الملائكة.
إذن فاليشع و إيليا و حزقيال آلهة، وأنت عليك أن تعبدهم. و إلا فإن الكتاب المقدس يدعو إلى الشرك بالله. و صفة إعطاء الحياة خاصة بالله و نحن لا نختلف معك في هذا، و لا يوجد مسلم يقول إن الذي يعطي الحياة للأجنة هم الملائكة، بل المحيي هو الله، و الملائكة يطيعون أوامر الله و ينفذوها تماما كما أطاعها حزقيال و نفذها و احيا جيشا بالكامل بإذن الله.
مازلت تدلس يا نصراني! القرآن يفرق بين الله و كلمته، فالله هو الخالق، و المسيح مخلوق. و الله لم يلد و لم يولد، و المسيح مولود. و الله ليس هو المسيح ، و الذي يعتقد ذلك فهو كافر.
قلت لك أن عليك أن تعيد تعلم مباديء دينك و تقرأ كتابك أولا و تحفظ ما فيه. المسيح ليس هو الوحيد الذي يملك نفخة الحياة، فالملائكة كذلك يملكونها. و في كتابك، المسيح ليس الوحيد الذي يملك نفخة الحياة، فاليشع و إيليا و حزقيال يملكونها. فإن كنت تعبد المسيح لأنه يحيي الموتى فعليك أن تعبد اليشع و إيليا و حزقيال لأنهم أيضا أحيوا الموتى.
ما شاء الله .. من أين أتيت بهذا التعريف البهلواني للشرك بالله؟ أين دليلك على هذا الكلام؟ لا يوجد !! إليك الوصية الأولى التي أنت مطالب بحفظها و تطبيقها ، إقرأ : لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي. إذا خالفت هذه الوصية فأنت حينها تشرك بالله، و هذا هو معنى الشرك. منذ أن دخلت علينا و أنت تثبت لنا جهلك بدينك، و تعوض هذا النقص بالتدليس على الإسلام و تفسير القرآن على هواك.
إذا كان حلول الأقنوم قد جعل يسوع إلها، فلماذا تنكر أن هذا الحلول قد جعل مريم إلهة؟ إسمع ماذا يقول شنودة، و كيف يبرر الموقف و يقول إنه استثناء :
هذا الكلام يجب أن تقوله لنفسك، فلماذا لم يصر التلاميذ آلهة؟ و في المقابل جعلتم نفس الحلول الذي حل في المسيح حوله إلى إله؟
نحن لا نعترف بهذه الخطيئة الأصلية لأننا نؤمن بأنه لا تزر وازرة وزر أخرى. قال الله تعالى : {مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً }الإسراء15 أي أنه إذا أخطأ الآباء فلا ذنب لأبنائهم لكي يتحملوا أخطاء آبائهم. و هذا موجود في كتابك أيضا حيث جاء في ( تثنية 24 : 16 ) (( لاَ يُقْتَلُ الآبَاءُ عِوَضاً عَنِ الأَبْنَاءِ، وَلاَ يُقْتَلُ الأَبْنَاءُ بَدَلاً مِنَ الآبَاءِ، فَكُلُّ إِنْسَانٍ يَتَحَمَّلُ وِزْرَ نَفْسِهِ )) فأنت المطالب الآن بإثبات هذه الخطيئة الأصلية من نصوص كتابك و أن المسيح جاء ليخلصكم منها. ثم إننا كمسلمين نؤمن بأن الله تعالى قد غفر لآدم عليه السلام و عفا عنه و تاب عليه. قال تعالى : {فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }البقرة37 أما عن وجودي و وجودك و وجودنا جميعا على الأرض فهو كما قال الله تعالى { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ } [البقرة: 30].
يكذبك الأنبا موسى، فقد قال إن النصارى ليسوا فئة من اليهود الذين شوهوا عقيدة المسيح.. بل إن النصارى هم المسيحيون.. فهل تريدني أن أصدق كلامك المرسل و أترك كلام عالم نصراني؟! ما هذا الكلام الفارغ؟
هل أصبت بالعمى؟ القس يقول إن "نصارى" هو لقب المسيحيين. فالكلام واضح و سهل و يستطيع أي طفل أن يقرأه، و الصورة أمامك و تستطيع تكبيرها إذا لم تكن تحسن النظر!!
القس يقول "نصارى" لقب المسيحيين لقب المسيحيين لقب !! لــــقـــــب !!! و أنت تقتبسها و تعلق عليها و رغم ذلك لا زلت تجادل بالباطل؟! ما هذا الجهل المدقع؟!! إذا كنت لا تفهم هذا الكلام فالعيب في عقلك أيها المسكين.
أخيرا اعترفت بأن نصارى هو وصف للمسيحيين و أنت الذي كنت تنكر ذلك جملة و تفصيلا!! أصبح شكلك مضحكا جدا. و هل نحن قلنا شيئا آخر؟ قلنا لك أن لقب نصراني صحيح لأنه لقب أصله كلمة "ناصرة" كما قال علماؤك. و مسيحي لقب كان أجدادك يشتمون به كما ذكر قاموس الكتاب المقدس.. فإن قلنا نصارى فنحن لسنا مخطئين، و لا نتحدث عن فئة ضالة، بل نتحدث عنكم أنتم الذين أصبحتم تفضلون استخدام الشتيمة كلقب لكم.
و هل في هذه الشهادة ما يثبت ادعاءك بأن النصارى فئة ضالة؟ لا يوجد أي شيء عن ذلك.. كل ما أتيت به يقول إنكم مسيحيون، و لا ينكر أنكم نصارى. فأنت مسيحي لأنك رضيت باللقب الذي كان أجدادك يشتمون به، و نصراني نسبة للناصرة و هو ما كنتم تلقبون به قبل أن يشتموكم بـ "مسيحي"، طبقا لكلام أشهر مفسرين للكتاب المقدس، و طبقا للأنبا روفائيل و الأنبا موسى، و طبقا للدسقولية و هو ثاني مصدر للتشريع عند الكنيسة. فإن قلنا إنك نصراني فنحن لسنا مخطئين، لأننا نتحدث عنك و عن عقيدتك و ثالوثك و شركك بالله و عبادتك للمسيح. فأنت كالذي يتمسك بقشة لتحميه من الغرق في أعماق المحيط.
و من الجهل ما قتل!! كما قلنا، لا وزن لكلامك، فعلماؤك أثبتوا أنكم نصارى، و أن لقب نصارى مثله مثل لقب مسيحيين. و هذا ما يهمنا. فاضرب رأسك في الحائط، فهذا هو ما بقي لك. أو احذف كلمة نصارى من ترجمات كتابك و احذفها كذلك من تفسيره، و طالب علماءك بسحبها من تسجيلاتهم.. _______________________ من الآن فصاعدا، الحوار ثنائي بيني و بين العضو النصراني. و موضوعه هو : هل أعلن المسيح من هو الإله؟ و المناظرة خاضعة للشروط على هذا الرابط : https://www.kalemasawaa.com/vb/t16005.html و يتولى الأخ الدكتور عبد الرحمن الإشراف على المناظرة. و لا تفتح صفحة للتعليقات. و العضو مطالب الآن بالرد على مداخلتي رقم 45 https://www.kalemasawaa.com/vb/t16515-5.html#post120399 و أي رد آخر يخرج عن سياقها، يجب على المشرف على المناظرة حذفه. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() لتسهيل المتابعة الضيف مطالب بالرد على المشاركة التالية
يا أستاذ، أعتقد أن كلامي واضح و باللغة العربية، أريد نصوصا من أقوال المسيح لتلاميذه يقول لهم أنا هو الله المتجسد.. أو يقول لهم أنا الله فاعبدوني.. أو يقول لهم أنا أقنوم الإبن ، و أنا واحد في ثالوث.. هذا هو ما أريدك أن تأتيني به.
أولا : جميل جدا قولك "و هو كتاب اليهود" .. فماذا قال اليهود الذين عاصروا المسيح عنه؟ متى : 21 :11 : فقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل جموع اليهود المعاصرين للمسيح كانوا يقولون إنه نبي!! لننظر هل الكلمتان الملونتان بالأحمر في مشاركتك تدلان على ألوهية المسيح أم هي مجرد أوهام؟ المزامير 82 6 انا قلت انكم آلهة وبنو العلي كلكم كل اليهود آلهة، و بنو الرب.. فلماذا لا تعبد اليهود؟ خروج4:16 وهو يكلم الشعب عنك.وهو يكون لك فما وانت تكون له الها سفر الخروج 7:1 فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون.وهرون اخوك يكون نبيك إله العهد القديم نفسه جعل موسى إلهاً! فلماذا لا تعبد موسى؟ ثانيا : هل كان المسيح قديرا؟ يوحنا : 5 : 30: 30 انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني مرقص : 6 : 5: 5 ولم يقدر ان يصنع هناك ولا قوة واحدة غير انه وضع يديه على مرضى قليلين فشفاهم. المسيح ليس قديرا، أي أنه لا يملك القدرة المطلقة على فعل ما يريد ، بل مشيئته رهينة بمشيئة الآب الذي أرسله. ثالثا: هل كان المسيح رئيسا للسلام؟ متى : 10 : 34 : 34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا. المسيح لم يأتِ ليلقي سلاما على الأرض، فهو لم يكن رئيسا للسلام.
هذا النص لا يستقيم لا عقلا و لا لغة، فطبقا لاعتقادك فإن النص سيصبح كالتالي : في البدء كان الله و الله كان عند الله و كان الله الله!! الله الله على العقول!! طيب الآن، بما أن الكلمة أو أقنوم الإبن هو الله، و الآب كذلك هو الله، فالسؤال الآن : هل الإبن هو الآب؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
ايه بتعمل ترجمة علي مزاجك ههههههههههههههههه في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله (يو 1 : 1) "في البدء": بدأ سفر التكوين بعبارة "في البدء خلق اللَّه"، أي أنه يتكلم عن بداية المخلوقات، أي بدء الزمن بالخلقة. أما البدء في إنجيل يوحنا فهو ما قبل الخلق والزمن والتاريخ، حيث لم يوجد سوي الله الكائن بذاته. يبدأ ببداية الكينونة "في البدء كان الكلمة" أي أن الكلمة أزلي هو بدأ بما لا بداية له. وقد كرر الرسول هذا الفكر حين قال الرب لليهود: "أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به" (يو 25:8)، أي أنا الكائن المتكلم في الأصل أو منذ الأزل. جاء أيضًا في بداية رسالته الأولى: "الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رأيناه بعيوننا" (1 يو 1:1). وقد قال أيضًا للجموع: "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يري يومي فرأي وفرح... قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (56:8، 58). يؤكد الرسول أن الكلمة هو "في البدء"، ليس فقط قبل التجسد بل قبل كل الأزمنة. جاء العالم إلى الوجود بخلقه من البدء، أما الكلمة فكان موجودًا في البدء، أي قبل الأزمنة. لقد عبر المرتل عن أزلية اللَّه أنه قبل وجود الجبال (مز 2:90؛ أم 23:8). إنه مع اللَّه، فلا يظن أحد أن الإيمان بالكلمة يسحبه عن اللَّه، وكان الكلمة عند اللَّه إذ لا ينفصل عنه قط، من ذات جوهره (عب 3:1). وهو موضوع سروره (يو 5:17)، ابن محبته (أم 30:8). لئلا يظن أحد عند سماعه "في البدء" أنه ليس بمولود أيضًا، عالج هذا في الحال بقوله أنه كان "عند اللَّه" قبل أن يعلن أنه هو اللَّه. وهو يمنع أي أحد من افتراض أن الكلمة بسيطة كما لو كانت مجرد كلمة منطوقة أو مدركة، مضيفًا إليها أداة التعريف... إنه لم يقل "كان في اللَّه" بل "عند اللَّه" معلنًا سرمديته كأقنوم. بعد ذلك يعلن عنها بأكثر وضوح مضيفًا أيضًا "والكلمة كان اللَّه". اذن هذه الاية تقدم 3 حقائق عظمى عن شخص ربنا يسوع المسيح، وهي: أ - كان ولا يزال الأزلي: "في البدء كان الكلمة". ب - كان ولا يزال الأقنوم المتمايز عن أبيه: "وكان عند اللَّه" ج - كان الكلمة ولا يزال هو اللَّه . هذا معني كلمة الله التي خشي مفسرو القران من تفسيرها التفسير الصحيح لانها ستهدم عقيدة الاسلام رأسا علي عقب تحياتي
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة fahmy_nagib بتاريخ
22.11.2011 الساعة 17:32 .
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
ألم تكن تعلم أننا سوف نحذفها قبل أن تكتبها؟ ألا تقرأ ما نكتب لك؟ حذفنا مداخلاتك لأن كلامك مكرر و رددنا عليه و أصبحنا نكرر ردودنا حتى سئمنا من تكرارها. و أنت على استعداد للجدال بالباطل أياما و شهورا، دون أن تكترث لما نرد به عليك.. هذا ما علموك في الكنائس، و كذلك في منتدياتكم. ألا ترى أين وصلت؟ تطعن في آبائك، و تنكر أمورا مُسلّمة لديكم، بل و لم تكن تجرؤ حتى على الاعتراف بأنك تقول إن المسيح هو الله. موضوع نصارى محسوم بقول آبائك و علمائك و مفسري كتابك، و الكلام وضعناه مكتوبا و مسموعا، و كلهم قالوا إن نصارى = مسيحيين، و لا فرق، و النصارى ليسوا فئة ضالة (من وجهة نظرهم طبعا ، و إلا فهم بالنسبة لنا ضلال و كفار) ، و ليسوا يهودا اعتنقوا المسيحية و شوهوها. معجزة اليشع و إيليا و حزقيال خاصة دليل على أن الله يأمر أنبياءه بإحياء الموتى و يعطيهم القدرة على إعادة الأرواح إلى الأموات، و هذا هو ما يقوم به الملائكة مع الأجنة، و هو ما قام به المسيح عليه السلام كذلك. فإن كان هذا دليل شرك، فالأولى أن تتهم كتابك بالدعوة للشرك. و إن كان هذا دليل ألوهية، فعليك أن تعبد اليشع و إيليا و حزقيال كذلك. و الحديث الذي تدعي أنه خاطيء، فقد شرحنا لك معناه، و أعطيناك الروابط لتقرأها، و فيها التفسير العلمي لما جاء فيه. فالمواضيع التي تراها معلقة هي معلقة في عقلك فقط، لأنك لا تستوعب أو لا تريد أن تستوعب كلامنا.. فهذه مشكلتك وحدك. كلامنا واضح و ردودنا مكتوبة، فارجع إليها. و أذكرك بعدم الرد على هذا الجزء حتى لا نحذف ما تكتب.
هذا هروب واضح من الرد على سؤالي. أنا لم أطلب منك تفسير النص، فأنا أتيتك بنصوص أخرى فيها كلمة "إله" منسوبة لليهود، فلماذا لا تعبدهم طالما أنك فسرتها بأنها دليل ألوهية يسوع؟ أكرر : المزامير 82 6 انا قلت انكم آلهة وبنو العلي كلكم كل اليهود آلهة، و بنو الرب.. فلماذا لا تعبد اليهود؟ خروج4:16 وهو يكلم الشعب عنك.وهو يكون لك فما وانت تكون له الها سفر الخروج 7:1 فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون.وهرون اخوك يكون نبيك إله العهد القديم نفسه جعل موسى إلهاً! فلماذا لا تعبد موسى؟
إله في النص لا تعني الله، و إلا فأنت مطالب بعبادة كل اليهود لأنهم كلهم آلهة، و مطالب كذلك بعبادة موسى لأنه إله. فكيف ستخرج من هذه المعضلة و هذا التناقض؟ هل اليهود آلهة؟ أم أن التعبير له دلالة أخرى؟ فإن كانت له دلالة أخرى فهذا يعني أن النص الذي استشهدت به لا قيمة له. و إن لم تكن للنص دلالة أخرى و معناه هو الله، فأنت مطالب بعبادة كل اليهود. أنا لا أترجم، أنا أعوض الكلمة فقط. ألا تقول إن الكلمة هو الله؟ فلماذا لم يعجبك النص الجديد؟
هل "كائن" دليل على أنه هو الله؟ طيب إقرأ : "وسيتعجب الساكنون على الأرض، الذين ليست أسماؤهم مكتوبة في سفر الحياة منذ تأسيس العالم، حينما يرون الوحش أنه كان وليس الآن، مع أنه كائن" رؤيا 17 : 8 الوحش أيضا كائن! إذن فطبقا لاستدلالك فالوحش أيضا إله. لماذا لا تعبد الوحش لأنه كائن؟
ها أنت أخيرا تكتب بأصابعك أن الكلمة ـ و هو المسيح ـ هو الله. و بهذا فقد دخلت في الكفر. قال الله تعالى : {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }المائدة17 و بهذا فقد هدمت كل ما كنت تحاول أن تبني، و انهار كل شيء على رأسك.
مازلت تسعى إلى تفسير القرآن؟ هل تريد أن أقوم بالشيء ذاته مع كتابك؟ إذا فرضنا جدلا أن ما تقوله صحيح، فهل يعقل أن يقول القرآن إن المسيح هو الله، ثم يقول في آيات أخرى لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح؟؟ هل تضحك على نفسك؟ أنت مضحك جدا يا نصراني.. و استدلالاتك تدل على جهل مدقع و تعصب و تشنج في دماغك يجعلك لا تقرأ حتى ما يكتب لك. ما زلت أنتظر ردك على سؤالي الذي تهربت من الإجابة عليه لكي أكمل بقية مداخلتي .. بما أن الكلمة كان و لا يزال هو الله. و بما أن الآب هو الله. فإن هذا يستلزم أن يكون الآب هو الإبن و الإبن هو الآب. فهل الكلمة ـ الإبن ـ هو الآب؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
سلامي للجميع اولا : اليشع النبي لم ينفخ الروح في كتابنا المقدس فهذا شرك بالله , وهذا ما نادي به القران عن الملك الذي ينفخ الارواح و يعطي نفخة الحياة , وهي الخاصية الخاصة فقط بالله والمسيح كلمة الله ثانيا : حديث رسول الاسلام عن الشبه بين الابن ووالديه فهو خطا جسيم , ولو لديكم القدرة علي الرد فلنفتح موضوعا جديدا لنثبت لكم بالدليل العلمي الخطأ الجسيم في وحي جبريل الذي اعطاه لرسول الاسلام - كما قال بذلك مما يقدح في باقي كلامه ونبوته . نعود لموضوعنا "لانه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام " (اش 9 : 6) ايه هل لم يعجبك تفسير القمص لتفسير الاية السابقة ولا كلامه وتفسيره مش علي مزاجك ؟ لم اراك تعلق علي تفسيره بكلمة واحدة مع ان القمص ذكر اقوال الاباء الاولين في تفسيرهم لهذه الاية والتي تثبت ان المسيح هو كلمة الله المتجسد طبعا ليس كل من يقال عنه اله يكون هو الله , وليس كل من يقول عن نفسه انه اله يكون هو الله . ولكن عندما تقال الكلمة عن ابن يولد ويحمل كل اسماء الله والقابه وصفاته واعماله فحتما يكون هذا هو الله , فمن يخلق ليس كمن لا يخلق والخلق هي صفة خاصة بالله فقط , وهذا ما اعلنه الكتاب المقدس لنا عن شخص المسيح كلمة الله المتجسد , فهو ذو الاسم العجيب المذخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم والقدير ورئيس السلام ولذا يقول عنه القديس يوحنا "و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية " (1يو 5 : 20) اذن لا معني لكلامك وبالتالي لا يستحق ردا ويمكنك من اعادة قراءة تفسير جناب القمص لتعرف كيف انطبقت هذه النبوة علي شخص المسيح الكلمة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
طبعا لن يتم فتح أى موضوعات للحوار معك قبل انتهاء المناظرة هنا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
قبل كل شيء هناك اصول في التفسير لابد ان تتبع , اما ان تضع البيض كله في سلة واحدة وتقول ان زيد هو نفسه عبيد فهذا يسمي استهبال في الاستدلال , يعني المفروض قبل ان نفسر كلمة معينة لا بد من مفهوم مدلولها وعلاقتها بما قبلها وما بعدها وكيف فهمها المتلقي ومن الذي قالها وما مفهوم الناس للكلمة في وقت قولها وهكذا مثلا عندما يقول الكتاب المقدس " فقال الرب للشيطان هل جعلت قلبك على عبدي ايوب لانه ليس مثله في الارض رجل كامل و مستقيم يتقي الله و يحيد عن الشر " (اي 1 : 8) " انت كامل في طرقك من يوم خلقت حتى وجد فيك اثم " (حز 28 : 15) " فكونوا انتم كاملين كما ان اباكم الذي في السماوات هو كامل " (مت 5 : 48) " و اما كيف يبصر الان فلا نعلم او من فتح عينيه فلا نعلم هو كامل السن اسالوه فهو يتكلم عن نفسه " (يو 9 : 21) هنا اربع ايات وصف فيها ايوب بانه كامل ووصف الشيطان بانه كامل ووصف الاب السماوب بانه كامل وكذلك وصف الولود اعمي انه كامل , فهل معني هذا ان ايوب هو الشيطان هو الرجل الاعمي هو الاب السماوي ؟ عفوا هذا يسمي في علم التفسير استهبال ولكن نفهم كل كلمة بمعناها المقصود وحسب ورودها في الجملة وعلاقتها ما قبلها وما بعدها ومن قائلها ولمن قيلت و مفهومها في الوقت الذي قيلت فيه وغير ذلك حتي نصل الي التفسير السليم كلمة روح اتت في القران وفي كل مرة فسرها المفسرون بكلمات مختلفة بحسب سياقها في الجملة حتي ان المفسرون قالوا ان روح الله هي ملك مما اعتبر شرك بالله ولكن هذا تفسيرهم نعم كلمة الكائن التي قالها المسيح تثبت لاهوته فالمسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" فهو ليس فقط موجود قبل إبراهيم بل هو كائن. فالمقارنة هنا بين المسيح وبين إبراهيم هي مقارنة بين الخالق والمخلوق، بين الأزلى والزمنى لذلك لم يقل المسيح أنا كنت قبل إبراهيم بل كائن قبل إبراهيم. وقد فهم اليهود معني كلمة كائن التي قالها المسيح وفهموا انه بذلك يجدف علي الله - من وجهة نظرهم - ولذا يقول الانجيل " فرفعوا حجارة ليرجموه اما يسوع فاختفى و خرج من الهيكل مجتازا في وسطهم و مضى هكذا " ( يو 8 : 59 ) اما الاية التي وردت في سفر الرؤيا فهي تتكلم عن الوحش او الشيطان " الوحش الذي رايت كان و ليس الان و هو عتيد ان يصعد من الهاوية و يمضي الى الهلاك و سيتعجب الساكنون على الارض الذين ليست اسماؤهم مكتوبة في سفر الحياة منذ تاسيس العالم حينما يرون الوحش انه كان و ليس الان مع انه كائن " (رؤ 17 : 8) هل الوحش الذي عتيد ان يصعد من الهاوية ويمضي الي الهلاك هو اله يعبد ؟!!!!! بالاضافة الي ذللك لو رجعنا الي الترجمات المختلفة تعالوا نري هل كلمة كائن التي قالها المسيح لليهود واعتبروه مجدف علي الله هي نفسها كلمة كائن التي قيلت عن الوحش كيفية ترجمة انا كائن التي قالها المسيح في عدة ترجمات نأخذ بعض الترجمات كمثال : (ASV) Jesus said unto them, Verily, verily, I say unto you, Before Abraham was born, I am. (CEV) Jesus answered, "I tell you for certain that even before Abraham was, I was, and I am (GNB) "I am telling you the truth," Jesus replied. "Before Abraham was born, 'I Am'." ونلاحظ في كل الترجمات ان كلمة كائن التي قالها المسيح ليهود تعني فعل الكنيونة am وتعني الازلية طيب تعالوا نشوف نفس الترجمات لكلمة كائن التي قيلت عن الوحش (ASV) The beast that thou sawest was, and is not; and is about to come up out of the abyss, and to go into perdition. And they that dwell on the earth shall wonder, they whose name hath not been written in the book of life from the foundation of the world, when they behold the beast, how that he was, and is not, and shall come. (CEV) The beast you saw is one that used to be and no longer is. It will come back from the deep pit, but only to be destroyed. Everyone on earth whose names were not written in the book of life before the time of creation will be amazed. They will see this beast that used to be and no longer is, but will be once more. (GNB) That beast was once alive, but lives no longer; it is about to come up from the abyss and will go off to be destroyed. The people living on earth whose names have not been written before the creation of the world in the book of the living, will all be amazed as they look at the beast. It was once alive; now it no longer lives, but it will reappear. هل ترجمت الكلمة الي فعل الكينونة كما ترجمت مع المسيح ؟ طبعا لا طيب اذا حصل اختلاف في الترجمات اذن فلنعود الي اصل الكلمة لنري معناها في تفسير كلمة كائن التي قالها المسيح لليهود في قاموس استرونج G1510 εἰμί eimi i-mee' First person singular present indicative; a prolonged form of a primary and defective verb; I exist (used only when emphatic): - am, have been, X it is I, was. نجد انها تعني am فعل الكينونة والذي يدل علي الازلية اما كلمة كائن الثانية التي قيلت عن الوحش في نفس القاموس G3918 πάρειμι pareimi par'-i-mee From G3844 and G1510 (including its various forms); to be near, that is, at hand; neuter present participle (singular) time being, or (plural) property: - come, X have, be here, + lack, (be here) present. هل تعني كلمة كائن هنا فعل الكينونة ؟ اترك الاجابة لكل عاقل منصف ![]() المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة fahmy_nagib بتاريخ
23.11.2011 الساعة 12:05 .
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
ممتاز ! و إننا نتساءل أين كان هذا الكلام عندما كنت تفسر القرآن و تخطّيء المفسرين؟!! فأنت تعترف الآن أن ما كنت تقوم به ليس أكثر من استهبال في الاستدلال. هل رأيت أنك تكيل بمكيالين؟ عندما يتعلق الأمر بالقرآن، فإنك تطلق لأصابعك العنان بكتابة كل ما يأتي على خيالك المريض، و حين نقوم بنفس الشيء مع كتابك تقول لا! توقفوا! هناك قواعد و أصول في التفسير!! ألم تقرأ قول المسيح : «لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا، 2 لأَنَّكُمْ بِالدَّيْنُونَةِ الَّتِي بِهَا تَدِينُونَ تُدَانُونَ، وَبِالْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ. 3 وَلِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟ 4 أَمْ كَيْفَ تَقُولُ لأَخِيكَ: دَعْني أُخْرِجِ الْقَذَى مِنْ عَيْنِكَ، وَهَا الْخَشَبَةُ فِي عَيْنِكَ؟ 5 يَا مُرَائِي، أَخْرِجْ أَوَّلاً الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى مِنْ عَيْنِ أَخِيكَ! إذن فلا عبرة لتفسيراتك البهلوانية لآيات القرآن.
الشرك هو أن تجعل روح الله إلها تعبده و واحدا من ثلاثة آلهة تعبدها مع الله فهذا هو الشرك بالله.. و هذا هو ما تفعل.. فأنت تعبد ثلاثة آلهة كل إله مستقل بذاته، و مختلف عن الإله الآخر. أما تفسير المسلمين لـ روح الله بأنه جبريل عليه السلام، فهو كتفسير اليهود في العهد القديم روح الله أنها ريح عظيمة. تكوين1 2 وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. قال أنطونيوس فكري: و روح الله يرف على وجه المياه: كلمة روح وكلمة ريح هي كلمة واحدة في العبرية واليونانية ومن عادات اللغة اليهودية أنهم إذا قالوا روح الله فمعناها ريح عظيمة وإذا قالوا رئيس من الله تك 6:23 إذا هو رئيس عظيم، وقول راحيل مصارعات الله قد صارعت أي مصارعات عظيمة، سبات الرب وقع عليهم أي سبات عظيم. وهكذا فهم اليهود الآية أن هناك ريح عظيمة هي نفخة الرب لإعلان بدء الخليقة (مز 6:33 + أي 13:26). وهكذا كان تشبيه المسيح يو 8:3 ونحن المسيحيين نفهم هذه الآية على أن الروح القدس هو الذي كان يرف على المياه ليعطى حياة وليكون عالم جميل. وما يربط كلا المعنيين ما حدث يوم الخمسين يوم حل الروح القدس على الكنيسة فصار صوت كما من هبوب ريح عاصفة (أع 2:2). فهل تجرؤ على القول بأن اليهود مشركون حين فسروا روح الله على أنها ريح عظيمة؟ و من الجهل ما قتل!! الشرك هو في تفسيركم أنتم يا نصارى، فأنتم الذين جعلتم روح الله الروح القدس الملاك جبريل عليه السلام إلها من الآلهة الثلاثة الذين تعبدون، فخالفتم الوصية الأولى من الوصايا العشرة التي تقول : لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي.
يا نصراني، لقد كان سؤالي واضحا و بسيطا. هل قال المسيح للناس صراحة : أنا الله اعبدوني؟ فهل تملك نصا صريحا كهذا؟ الجواب لا! و هل كائن = الله؟ بأية لغة تتكلم و بأي منطق؟ حتى الترجمات التي أتيت بها تفضحك! إقرأ : https://www.kalemasawaa.com/vb/t7145.html و بغض النظر عن تأوليك الخاطيء لكلمة كائن، و التي لا تعني الله، فإننا نواصل فحص ما قلت، و هو أن اليهود فهموا أنه بذلك يجدف على الله ـ من وجهة نظرهم ـ فأرادوا رجمه.. فهل أقرهم المسيح على ذلك الفهم و أكده أم أنه نفاه و قال لهم بأنه مجرد إنسان مرسل من الله؟ نقرأ حوارا آخر بين المسيح و اليهود، جاء في يوحنا 8: 42 فقال لهم يسوع لو كان الله اباكم لكنتم تحبونني لاني خرجت من قبل الله وأتيت .لاني لم آت من نفسي بل ذاك ارسلني . 43 لماذا لا تفهمون كلامي .لانكم لا تقدرون ان تسمعوا قولي . فاليهود كما ذكرت، فهموا أن المسيح يدعي الألوهية، فرد عليهم و استنكر فهمهم الخاطيء. فحتى إن كان اليهود قد فهموا بأن المسيح قد قال إنه هو الله كما قلت، فالعبرة بما رد عليهم المسيح، فهو يستنكر عليهم ذلك و يقول أنهم لا يفهمون كلامه. و الدليل هنا في يوحنا 10 10: 31 فتناول اليهود ايضا حجارة ليرجموه 10: 32 اجابهم يسوع اعمالا كثيرة حسنة اريتكم من عند ابي بسبب اي عمل منها ترجمونني 10: 33 اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف فانك و انت انسان تجعل نفسك الها 10: 34 اجابهم يسوع اليس مكتوبا في ناموسكم انا قلت انكم الهة أين هذا في الناموس؟ إنه في المزامير 82 6 انا قلت انكم آلهة وبنو العلي كلكم و هو نفس النص الذي طرحت لك من قبل، فأنا حين طرحته فعلت نفس ما فعل المسيح مع اليهود، فهو قال لهم لو كنت إلها كما تدعون، فأنتم أيضا آلهة، و لو اعتبرتم قولي بأني ابن الله أنه ادعاء مني للألوهية، فأنتم أيضا بنو الله، فهو بهذا يقول لهم إنني لست إلها و لا أدعي أنني إله.. بل أنا إنسان مرسل من الله، و ابن الله مثلكم. و قال ذلك صراحة : ولكنكم الآن تطلبون ان تقتلوني وانا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.هذا لم يعمله ابراهيم( يو 8 : 40 ) فالمسيح يعترف أنه إنســـــــــان كلم اليهود بالحق من الله .. من هو الله؟؟ إنه الآب... الآب الذي في السماوات .. و من هو الآب الذي في السماوات؟ إنه الإله الحقيقي وحده كما قال عنه المسيح : وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ( يو17: 3) نواصل قراءة النص : 10: 35 ان قال الهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله و لا يمكن ان ينقض المكتوب أين قيل ذلك؟ إنه في سفر الخروج 7:1 فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون.وهرون اخوك يكون نبيك قال أنطونيوس فكري في تفسيره : ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة. المسيح هنا يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهاً (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره، أي بمعنى سيد. فالذي أُعْطِىَ كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. و هذا أيضا نفس الشيء الذي قمنا به نحن باستدلالنا بهذا النص من قبل.. فإن كان اليهود قد فهموا من كلام المسيح أنه يدعي الإلوهية، فهو يقول لهم إن موسى في العهد القديم قد صار إلها، و هذا يعني أنه لديه سلطان على الآخرين و هم تحت أمره، أي بمعنى سيد و ليس بمعنى أنه الله!! فهو يقول لهم لا تفهموا من كلامي أنني أدعي الألوهية، بل افهموه كما فهمتموه عن موسى. و هذا ما أكده هنا : 10: 36 فالذي قدسه الاب و ارسله الى العالم أتقولون له انك تجدف لاني قلت اني ابن الله هنا يتضح أن المسيح يستنكر على اليهود فهمهم الخاطيء لكلامه، ففهموا أنه يدعي الألوهية و اعتبروه تجديفا منه.. في الوقت الذي يقول فيه أنه ابن الله مثلهم تماماً و الله اصطفاه بالرسالة و أرسله إلى العالم. إذن فالمسيح يقول لليهود أنا لست إلها .. بل أنا إنسان أرسلني الآب.
أنت بترجماتك التي أتيت بها أثبت لنا أن هناك تحريفا في الترجمة إلى العربية. فكلمة I am لا تعني إطلاقا "كائن" بل معناها بكل بساطة "أنا" و هذا يعرفه كل طفل في الابتدائية بدأ لتوه بتعلم اللغة الإنجليزية.
ماهذا الكلام المضحك؟ فعل الكينونة am !! و يعني الأزلية ؟!!! بأية لغة تتحدث؟ عندما أجد I am يعني هذا أن من قالها أزلي؟! ![]() رجاءً لا تضيع أوقاتنا بهذا الجهل المدقع.. لنرجع إذن إلى الأصل اليوناني للعدد: εἶπεν αὐτοῖς ᾿Ιησοῦς· ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν ᾿Αβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί هذا هو أصل النص الذي حرفت ترجمته إلى : قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ» فإذا كانت الكلمة اليونانية εγω ειμι تدل على الألوهية، فمن باب أولى أن يكون بطرس أيضا إله. لأنه قال في سفر أعمال الرسل: καταβας δε πετρος προς τους ανδρας τους απεσταλμενους απο του κορνηλιου προς αυτον ειπεν ιδου εγω ειμι فَنَزَلَ بُطْرُسُ إِلَى الرِّجَالِ الَّذِينَ أَرْسَلَهُمْ إِلَيْهِ كَرْنِيلِيُوسُ وَقَالَ: «هَا أَنَا الَّذِي و أيضا من باب أولى أن يكون جبرائيل هو الله لأنه يقول في لوقا 1 / 19: και αποκριθεις ο αγγελος ειπεν αυτω εγω ειμι γαβριηλ ο παρεστηκως ενωπιον του فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: «أنا جِبْرَائِيلُ الْوَاقِفُ قُدَّامَ اللهِ وَأُرْسِلْتُ لأُكَلِّمَكَ وَأُبَشِّرَكَ بِهَذَا. فالكلمة هي نفسها التي قالها المسيح و قالها بطرس و قالها جبرائيل في أصلها اليوناني، و معناها بكل بساطة I am ، و ليست دليلا على الألوهية إطلاقا، و إلا فبطرس و جبرائيل أيضا إلهان لأنهما أيضا قالا εγω ειμι
أنت بهذه المداخلة أكدت لنا على أن هناك تلاعبا بالترجمة إلى العربية، و أنها ليست دقيقة، و هذا كل ما كنا نريد منك أن تثبته. و جميل أنك تعود إلى الأصل اليوناني، فها قد عدنا إلى الأصل فوجدنا أن الترجمة العربية قد تم تحريفها، كما وجدنا أيضا أن الكلمة الأصلية التي قالها المسيح قد قالها بطرس و الملاك جبرائيل كذلك. فإذا كانت هذه الكلمة تعني أنه هو الله الأزلي، فمعنى هذا أن بطرس أيضا هو الله الأزلي، و جبرائيل أيضا هو الله الأزلي! و هذا الكلام موجه أيضا لكل نصراني عاقل و منصف. ..يتبع المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
هذه عقيدة نصاري مكة والتي اخذها منهم رسول الاسلام ووضعها في القران فهم لم يؤمنوا بلاهوت الكلمة حسب عقيدتهم الضالة في شخص المسيح يعني انت جاي تحاسب عقيدتي المستقيمة بعقيدة ضالة قالها نصاري مكة !!!! المفروض العكس تحاسب العقيدة الضالة علي قياس العقيدة المستقيمة , لكن ان تقلب الاية فهذا امر ![]() المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الله, المتجسد, المسيح, المسيحي, الشيخ, ايماننا, كلمة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
التعليق على مناظرة " هل المسيح كلمة الله المتجسد " الأخ أسد الدين - العضو فهمي نجيب | السهم الثاقب | الحوار الإسلامي / المسيحي | 39 | 06.12.2011 12:04 |
هل بولس رسول المسيح ؟ مناظرة بين الشيخ وسام مع الضيف أمير .. | البتول | غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق | 0 | 27.07.2011 19:04 |
مناظرة بين الأخ الفاضل السيف العضب والعضو جون | د/مسلمة | الحوار الإسلامي / المسيحي | 5 | 25.06.2011 20:02 |
مناظرة الأخ وسام مع القمص عبد المسيح بسيط | أخت الاسلام | غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق | 6 | 17.06.2010 06:39 |