الإعجاز فى القرآن و السنة الإعجاز العلمي الغيبي البلاغي - لاتكتب إلا المواضيع الموثقة مع بيان مصدر الموضوع |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() نجد هذا المعتقد أيضا عند اليهود, والتركيز عندهم على كون هذا العظم لا يتحلل وأنه النواة التي يُخلق منها الإنسان ثانية في الآخرة, فيذكر التلمود أن أحد الرابيين قد أخبر الملك الروماني هادريان عن بعث الإنسان عن طريق عظمة العصعص (وقد سماها بالآرامية luz على اسم ثمرة اللوز)..وقد قام بعدة تجارب لإثبات أنها لا تبلى مثل محاولة حرقها وطحنها القصة من الموسوعة اليهودية: http://www.jewishencyclopedia.com/articles/10200-luz الترجمة (بتصرف ومع بعض التحفظات):
وهناك اختلاف في المصادر اليهودية حيث أن بعضهم يفسر اللوز هذه بالعظمة التي تقع في قمة العمود الفقري عند الجمجمة وليس العصعص بناء على ما هو مذكور في الزوهار (كتاب يهودي قبالي): http://www.kabbalahmeditation.org/luz.htm وتذكر الموسوعة اليهودية أن هذا المعتقد محتمل أن يكون مقتبسا من الأسطورة المصرية الخاصة بدفن العمود الفقري للإله البعث المصري أوزوريس ثم بعثه منه.. والقصة التي تتحدث عنها الموسوعة اليهودية تخص الرمز الخاص بأوزوريس والمُسمى بـ (عمود الجٍد - Djed Pillar) وهو عمود مكون من أربع فقرات ويُقال أنه يرمز للإستقرار...والفراعنة كانوا يحتفلون بما يُسمى بذكرى إقامة عمود الجد وهي ذكرى قيام الإله أوزوريس بعد موته وتقطيعه...والشائع أن عمود الجد هذا يرمز للعمود الفقري لأوزوريس حيث أنه يشبه العمود الفقري ويُقال أنه يرمز للشجرة التي انتهى إليها أُوزوريس بعد قيامة حسب الأسطورة أو أنه يرمز للأعمدة الأربعة الداعمة للسماء بحسب المعتقد الفرعوني أو أنه يرمز لأبناء حورس الأربع وغير ذلك من التفسيرات. للإطلاع على التفاصيل يمكن مراجعة هذا: http://www.pyramidofman.com/Djed/ ونلاحظ أن في الموسوعة اليهودية لم يجزم المؤلف بأن اليهود قد اقتبسوا موضوع عظمة اللوز من الأسطورة الفرعونية بل هو مجرد إحتمال لا دليل له. للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الرد على شبهات حول عجب الذنب
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
مسلم77
المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا مسلم77 على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وعلى الرغم من غموض سبب تقديس الإغريق والرومان واليهود لهذه المنطقة من العظام فنجد بالطبع أن نظرية الإقتباس هي التفسير الذي اعتُمد عليه من بعض الباحثين لفهم سبب انتشار هذا المعتقد, ففي مقالة نُشرت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية سنة 1987 لأوسكار شوجر, وهو أستاذ بقسم جراحة المخ والأعصاب بجامعة إلينوي الأمريكية يحاول فيها تتبع هذا المعتقد ليصل إلى أن أصل القصة هو الأسطورة المصرية, ونلاحظ أنه ينسب أيضا هذا المعتقد لنص سفر المزامير (34-20). يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر يقول د.شوجر:
مصدر المقالة: http://www.indiadivine.org/audarya/s...-its-name.html والمقالة موجودة على موقع المجلة ولكنا غير كاملة (يتطلب الموقع الإشتراك): http://jama.jamanetwork.com/article....ticleid=365627 ويقر د.شوجر في المقالة على أن سبب تقديس القدماء لهذه المنطقة من العظم وتسميتها بـ (العظم المقدس) قد مثل لغزا عبر القرون في قوله: Why the bone under the last lumbar vertebra should be called the os sacrum or holy bone, has been a mystery for centuries. الترجمة: سبب أن العظمة الواقعة تحت آخر فقرة قطنية ينبغي أن تُسمى بـ (os sacrum) أو (العظم المقدس) قد مثل سرا لعدة قرون. وبتوسيع النظرة بعض الشئ سنجد أن الموضوع لم يقتصر على هذه الحضارات فقط., ولكن نجد أن هناك معتقدا مشابها لدى المختصين باليوجا يعرفون ما يُسمى بـ(كونداليني) وهي - بحسب المعتقدات الهندية وشرق آسيا - طاقة إلهية تتمركز في قاعدة العمود الفقري عند العجز ويُرمز لها بثعبان متمركز عند العجز يرتفع ويلتف عند العمود الفقري كلما ازدادت مواهب الفرد وطاقاته . يمكن معرفة المزيد من هنا: http://en.wikipedia.org/wiki/Kundalini المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مسلم77 بتاريخ
07.05.2013 الساعة 16:35 .
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وما يعكر صفو – بل ينحي تماما - نظرية د.شوجر هو أننا نجد معتقدا مشابها لحد قريب جدا في حضارات أمريكا الوسطى والمكسيك عند فبائل المايا, والمعروف أن هذه الحضارات تطورت بمعزل تام عن العالم القديم. ففي بحث لبرين ستروس, وهو أُستاذ بقسم الأنتروبولوجيا يجامعة تكساس بعنوان: THE MESOAMERICAN SACRUM BONE: DOORWAY TO THE OTHERWORLD عظم العجز في أمريكا الوسطى: مدخل إلى العالم الآخر يتحدث فيه عن تقديس حضارات المايا بأمريكا الوسطى لعظم العجز والعصعص وكيف وضعوا لها رموزا خاصة بالآخرة والبعث وأنهم أعتبروها بمثابة جمجمة ثانية للإنسان, والبحث يمكن تحميله من هنا: http://research.famsi.org/aztlan/upl...oss-sacrum.pdf ويتتبع د.ستروس في بحثه بالتفصيل أدلة تقديس المايا لهذه العظمة وتفاصيل تصويرهم لعظام الحوض والعجز والعصعص وكيف صوروها في معتقداتهم..ومما نلاحظه أنهم قد وضعوا رموزا خاصة بالقداسة لعظمة العجز ورموزا خاصة بالنار لعظمة العصعص...ففي صفحة 12 عند إيراد المعاني المختلفة في لغات المايا للعصعص والعجز يقول صاحب البحث: They show some Mayan languages to name the sacrum as "sacred" and they show the rump and coccyx as related to fire. They indicate a relationship between the rump and the color red and the notion of sacredness, and allow inferential linking of these to resurrection. الترجمة: أظهرت (قواميس اللغات الوسط أمريكية) أن بعض لغات المايا تسمية العجز بـ"المقدس" وقد أظهرت ربط الردف والعصعص بالنار..وقد أشارت إلى العلاقة بين الردف واللون الأحمر ومفهوم القداسة, وسمحت بالإستدلال على ربط هذا كله بالبعث والنار عند المايا ترمز للبعث وترمز للبوابة الكونية التي تفصل بين عالمي الدنيا والآخرة, يقول صاحب البحث في الصفحة 28: It is appropriate here to recall that some of today's Maya call the coccyx bone the "fire," recalling another of the Mesoamerican metaphors for the cosmic portal, i.e. fire. Not to dwell on this metaphor, it is worth mentioning at least that a fire is a superior transformer of materials (making the milpa fertile, creating edible food for people, etc.), that not infrequently individuals referred to in the literature as shamans demonstrate their control over fire in one way or another (as for example by placing hot embers in their mouth), that the three hearthstones characteristic of indigenous Mesoamerican homes enclose the fire and establish the center of the house, and that of course fire is clearly another sort of portal or gatekeeper between worlds. وفي نهاية البحث يتحدث د.ستروس عن وجود هذا المعتقد في حضارات العالم القديم مثل الإغريق والفراعنة والهنود وغيرهم. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وقد حاول د.ستروس إيجاد أسباب منطقية لتشابه هذا المعتقد بين الحضارات المختلفة فيرفض نظرية الإقتباس لعدم وجود أي صلة بين هذه الحضارات وأن نظرية الإقتباس لم تعد كافية لتفسير انتشار هذا المعتقد عبر الحضارات المستقلة ويرى أن هناك أسباب منطقية أُخرى – من وجهة نظره - يمكن أن تفسر سبب اشتراك هذه الحضارات في تقديس هذه المنطقة منها ملاحظة أهمية عظمة العجز ودورها الهام في حياة الإنسان وقربها من المناطق التناسلية وملاحظة أنها آخر العظام تحللا مما جعل الحضارات المختلفة تؤمن بأنها النواة التي يُبعث منها الإنسان, ففي صفحتي 2 و 3 يقول: Upon finding that some Mesoamerican Indian languages also named this bone with words referring to sacredness and deity, one may well ask why societies distant from one another refer to the sacrum as a "sacred" or "holy" bone. Presumably such naming practices reflect independently, rather than through diffusion, the cultural importance of this bone, and one can suggest plausible explanations, based on observational logic, for its being termed "sacred." The word "sacred" for our purposes can be defined as "worthy of veneration, reverence, and respect on the one hand, and protected by tradition and ritual against symbolic or actual abuse on the other." The sacrum bone is, among other things, the fulcrum of support for the human torso, and as such is well designed to take great physical stress. It is what we sit on, and by sitting we place ourselves at rest in a position that can be maintained without significant movement for long periods of time. Perhaps more importantly from perspectives of symbolism and cultural importance, it is located next to the reproductive organs, which are of utmost significance for the species as well as the individual, and are surely of great significance in most if not all societies. In its proximal location, the sacrum could well be thought to share significant qualities with the reproductive organs, and even to transport material from the brain to those organs. Several cultures around the world assume that the sacrum participates directly in procreation by channeling seminal fluid through the spinal column to the penis, most notably ancient Egyptians and some cultures of India. Its location on the body and the formal similarity of spinal fluid to semen provide an observational basis for these conclusions. Even Leonardo da Vinci, with such a fine grasp of human anatomy, must have made a similar assumption, for he placed in his drawing of a human male a seminal duct leading from the sacrum at the bottom of the spinal cord to the penis (Huxley 1974:64). Sacredness of this bone is also related to a belief found in various parts of the globe that the sacrum is the "resurrection bone" from which residual raw material remaining after death a person will be reborn, presumably by attracting the spirit residing within. This notion may spring from the observation that as an especially hard bone, the sacrum resists disintegration through time, and is often among the very last visible remains of a body that has been left on the ground or that has been unearthed long after burial. A rational basis for attaching importance to the sacrum bone can thus be constructed from empirical observations and conclusions underlain by a kind of observational logic. والواضح هنا أن د.ستروس يحاول إيجاد تفسيرا منطقيا ومفهوما لإنتشار مثل هذا المعتقد عبر الحضارات, فكون أن البشر قد لاحظوا عبر الحضارات المختلفة أن عظمة العجز هي آخر العظام تحللا فبالتالي وصلوا لنفس الإستنتاج وهو أن هذه العظمة هي التي يُنشأ منها الإنسان مرة أُخرى, فيمكن أن نقول أنه بالتأكيد إن كان الناس قد لاحظوا أنه إن كانت نسبة تآكل هذه العظمة بطيئة نوعا ما فبالتأكيد لاحظوا أيضا أنها تتآكل وتتقلص كغيرها من باقي العظام, وبالتالي يمكن أن يُفهم ببساطة أن بطئ تحللها بسبب كبر حجمها وكثافتها, فهذه ملحوظة منطقية ولا تحتاج لعلم, وحتى لو تصورنا أن حضارة ما لاحظت هذه الملاحظة واستنتجت منها أن هذه العظمة هي النواة التي يتكون منها الإنسان عند بعثه, فمن الصعب أن نتصور أن حضارة ما في منطقة ما منفصلة ومستقلة عن هذه الحضارة قد تلاحظ نفس الشئ وتصل لنفس الإستنتاج. نضيف لذلك أن هذه التفسيرات غير كافية لتفسر معتقد مثل معتقد الهندوس الذي ركز على الجانب الروحاني ولم يركز على جزئية البعث, والمعتقد المصري الذي ركز على الجزء الخاص بالعمود الفقري أكثر مع وجود بعض التفسيرات - ليست بالقوية - تذكر أن المقصود بعمود الجد هو منطقة العجز كما ورد في البحث: Many peoples and tribes in Africa have been in the habit of preserving carefully a bone belonging to the body of some great or beloved ancestor, and there can be little doubt that the <djed> is a conventional representation of a part of the backbone of Osiris, namely the sacrum bone, which on account of its proximity to the sperm bag, was regarded as the most important member of his body (1960:319). وكما يذكر الكاتب في الإقتباس السابق عن وجود قبائل أفريقية تقوم بحفظ عظم ما لأحد الأجداد المهمين والعناية به مما يعطينا إشارة لإحتمالية وجود مثل هذا المعتقد في أفريقيا أيضا. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مسلم77 بتاريخ
07.05.2013 الساعة 16:55 .
|
الأعضاء الذين شكروا مسلم77 على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ما يمكن إستنتاجه هو أن هذه الحضارات قد عرفت هذا من خلال بقايا الرسالات السماوية وربما عندما لاحظوا بطئ تحلل عظمة العجز مع معرفتهم المسبقة هذه ركزوا عليها وغلفوها بالأساطير والخرافات....ونحن نؤمن أنه إن من أمة إلا خلا فيها نذير كما قال المولى عز وجل: إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيهَا نَذِيرٌ (فاطر - 24) يقول ابن كثير - رحمه الله - في تفسير الآية:
والملفت أيضا أنه بالرغم من أن هذه الإجتهادات المختلفة نجد أن المصادر المختلفة تخبرنا أن السبب الحقيقي لتقديس هذه المنطقة العظمية لا يزال مجهولا وقد استعصى على العلماء فهمه حتى الآن. فنجد مثلا في كتاب Medical and Biological Terminologies: Classical Origins صفحتي 128 و 129: فيذكر الكتاب أنه إذا هناك بعض الأبحاث قد حاولت الكشف عن سبب انتشار هذا المعتقد قديما (مثل بحث أوسكار شوجر الذي أشرنا إليه سابقا) فلا يزال السؤال (لماذا) قدسوا هذه المنطقة بالذات من العظم قد استعصى على العلماء حله كما ذكر شوجر. وبعض القواميس أيضا تُعرف الـsacrum بأنها العظم المُقدس وأن سبب تسميته بهذا الإسم غير معلوم نجد مثلا المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مسلم77 بتاريخ
07.05.2013 الساعة 17:02 .
|
الأعضاء الذين شكروا مسلم77 على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ثمة ملحوظة أخيرة جديرة بالذكر وهي أنه من بعد المرور على معتقدات الحضارات القديمة نجد أن الشئ المشترك بينها هو تقديس منطقة العجز والعصعص ووضعها في مكانة خاصة, ومعظم هذه الحضارات قد ربطت هذه المنطقة العظمية بمعاني البعث والنشور وهو ما يتفق مع الحديث النبوي بأن الإنسان يُركب يوم القيامة من عجب الذنب...ثم نجد أن كل حضارة قد أضافت أساطيرها وخرافاتها الخاصة....ولكن نلاحظ أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي ذكر أن الإنسان يُخلق من عجب الذنب ولم نجد هذا عند اليهود أو الإغريق أو الهنود أو غيرهم...وهذا في قوله صلى الله عليه وسلم: كل ابن آدم يأكله التراب إلا عجب الذنب . منه خلق وفيه يركب الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2955 خلاصة حكم المحدث: صحيح وفي هذا إعجاز علمي واضح كما فصله أخي د/ عبد الرحمن في المشاركات السابقة المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مسلم77 بتاريخ
07.05.2013 الساعة 17:05 .
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() مما سبق يمكن أن نستنتج أن ما يدحض إدعاء إقتباس موضوع عجب الذنب هو: 1) غموض سبب تقديس هذه المنطقة العظمية وجعلها في مكانة خاصة وربطها بمعاني البعث والنشور لدى الشعوب قديما وغموض سبب الإنتشار الواسع لهذا المعتقد بين الحضارات المختلفة. 2) وصول هذا المعتقد لحضارات منعزلة ومستقلة عن العالم القديم كحضارة المايا مما يدحض تماما فكرة الإقتباس. 3) إنفراد الأحاديث النبوية بذكر أن عجب الذنب منه يُركب الإنسان وفي هذا إعجاز واضح قد أوضحه الأخ الحبيب د/ عبد الرحمن ومن هذا يتضح لنا أن الموضع أبعد من أن يكون مجرد اقتباس أو انصهار بين الحضارات القديمة أو ملحوظة هنا وهناك أدت لنفس الإستنتاج....الموضوع أقرب لكونه من بقايا الوحي الإلهي والرسالات التي وصلت لهذه الحضارات عبر الأزمنة البعيدة ثم حقنت كل حضارة أساطيرها وخرافاتها الخاصة. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مسلم77 بتاريخ
07.05.2013 الساعة 17:12 .
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() للرفع المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الذنب, الرد, شبهات |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الرد على شبهات العضو botras حول الإسلام | botras | رد الشبـهـات الـعـامـــة | 134 | 06.02.2012 00:57 |
سؤال عن عجب الذنب؟ | موحد ربه | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 5 | 17.02.2011 18:44 |
الرد على شبهات حول اسماء سور القران الكريم | ابو يونس | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 0 | 22.06.2010 09:59 |
الرد على شبهات حول القرآن الكريم - قناة الحافظ | Ahmed_Negm | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 0 | 17.05.2010 16:48 |