رقم المشاركة :21 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
الواو حرف عطف ولكنك لم تجب سؤالى أين قال القرأن المجيد بتقارب ابعاد السماوات والارض تقول
بدأت تثير أهتمامى حقا يارجل المشكلة أنك تتصور أن لفظة السماوات السبع هى الكون الفسيح الذى يحيط بنا وهذا خطأ القرأن المجيد تحدث عن أربعة مخلوقات مختلفة السماوات السبع مابين السماوات مابين السماوات والارض او مابين السماء والارض مافى السماوات والارض فبالنسبة للسماوات السبع وهى مايهمنا الأن هى سبع أغلفة عظيمة تم خلقها مع الأرض فى اطار الايام الستة -وهى فترات وليست ايام شمسية- اما الفضاء الكونى الذى تقصده فهو أقرب لما سماه القرأن المجيد"مابين السماوات" اما كلامك الاخر عن العلم والامور الغيبية كالجنة فهو سفسطة لاتهمنى مع الاحترام لك المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :22 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() السلام على من اتبع الهدى
حصل خير ان شاء الله، يجب على المرء دائما ان يعامل الناس كما يحب ان يعاملونه
للاسف ردك يثبت انك ضعيف في اللغة العربية ، انا قارنت بين قوة النويات والذرات بقوة جمال الطبيعة فذا قارنا شيء مادي بشيء معنوي مثلا هنا يجب ان نرفض ذلك منطقيا لكن ان اقول ان الاسلام او القران الكريم متماسك تماسك النويات والذرات فهذا لا يدعو للاستنكار ابدا
بل دعك انت من هذا كله ، لقد قرات ردي لوقت طويل ولم تفهمه او لم تجد ما تعلق عليه فوجهت اصابع الاتهام لنا الجواب على سؤالك
يمكن في فهم اختلاف التشبيه في الآيتين تشبيه ثمثيلي وبليغ وان كنت لا تفهم اللغة العربية ، فحريا بك ان لا تنتقد القران الكريم معجزة البلاغة والفصاحة فانت هنا تستنكر كيف نقارن سماء العظمى بالسماوات السبع ، وتنتقد انت القران وانت لا تفقه اللغة ارجو ان لا تظن اننى اسخر منك ، لكن هذا هي الحقيقة ودليلي عدم فهمك
راجع الفترة الزمنية بين ردي وردك الاخير ، ستتاكد انك دخلت الموضوع لاكثر من مرة ولم ترد المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة فداء الرسول بتاريخ
21.04.2013 الساعة 21:59 .
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ فداء الرسول على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :23 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين كيف فهمت هذا ؟ قلت لك سابقا تعلم اللغة العربية أو ابحث جيدا حتى لا تجعل مِن نَفسك أُضحوكه وسع بمعنى شمل، يعني: أن كرسيه محيط بالسماوات والأرض، وأكبر منها، لأنه لولا أنهُ أكبر ما وسعها. و بالتالى فالأمتداد أو الزيادة فى السموات والأرض لا يترتب عليه شئ لأن كرسيه يسعهم وأكبر منهم واقتران الارض بالسموات هو اقتران مُدرك مَحسوس مع غير مُدرك وغير مَحسوس هذا واللهُ أعلم المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
21.04.2013 الساعة 22:08 .
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :24 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() 1...
لا توجد مقارنة أصلاً !!!!
وما وجه المشابهة ؟!! هذا علي أساس أن صاحبك يسكن علي ذرة التراب ؟!!! كما نسكن علي الأرض 2...
إحنا فيها ![]() أدع لنا صاحبك المسيحي إلي منتدانا ونحاوره في (( العلاقة بين الاسلام والمسيحية والعلم )) 3... تقول ل / فداء الرسول
ليس لك أن تحدد ما نقول وما لا نقول أنت هنا تتلقي وتجادل بأدب . 4... تعلق علي الأخ / عبيد الله فتقول ::
ما معني لا يواكب كل العصور .....نريد تفصيلا للعنوان ؟! لا كلاما إعتباطيا لا وزن له ....الكلام ببلاش !!!! 5... تواصل تعليقك علي عبيد الله من جديد تعود لتأكد بنفسك أن القرأن لايواكب عصرنا هذا. تقول لاتوجد آيه واحدة في القرأن تتحدث عن أبعاد الأرض والسماء. يبدوا أن هذة الشبة تقاتل طريقها وهو تكاد تصل لتكون حقيقة. يا واد يا مسلم !!!! 6...
ولماذا دائماً تحاول إثناؤنا عن السياق عندما يتبدي لك الرد !!! أهذا هروب ؟!! المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ
21.04.2013 الساعة 23:02 . و السبب : بارك الله فيكم
|
رقم المشاركة :25 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() 7... بمناسبة القرن الحادي والعشرين والأحاسيس والظنون التي ...... بها . . . . . ما هو إحساسك عندما تشاهد هذا الفيديو ؟!! وما هو إنطباعك بعد مشاهدة الفيديو عن دراية نبي الاسلام ( صلي الله عليه وسلم ) بالكون والأبعاد والفلك ؟!!! المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة أحمد يعقوب بتاريخ
21.04.2013 الساعة 22:35 .
|
رقم المشاركة :26 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
عفوا هناك نقطة اضافية فالزميل غاب عنه شىء هو يريد تمثيل ابعاد النملة والديناصور بالارض والسماوات وهذا صحيح بالنيبة لما هو أكبر من النملة بمعنى الانسان يعتبر النملة صفرا ولكن ماذا لوفرضنا جدلا أن احد الكائنات البكتيرية او الفيروسات هو كائن عاقل فكيف سيرى هذا الكائن الصغير جدا ابعاد النملة؟سيراها كبيرة بالنسبة له وكذلك كوكب الارض بالنسبة لنا فنعم ابعاد كوكب الارض صغيرة جدا بالنسبة للسماوات او حتى احد السماوات ولكن ابعاد كوكب الارض كبيرة جدا بالنسبة لنا فكأن القرأن الكريم يقول ان هذه الارض المتسعة بالنسبة لكم وهذه السماوات المتسعة بالنسبة لكم فان عرض الجنة مثلهما او اكبر منهما فالقرأن المجيد يتحدث عن نسبة السماوات والارض الى البشر وليس الى بعضهما قال الله جل وعلا فى سورة غافر لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (57) والادلة والشواهد على هذا المعنى كثيرة المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا عُبَيّدُ الّلهِ على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :27 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
عفوا عبيدالله ولكن الأمر ليس بهذه البساطة ، فحتى لو قلنا بأن المقصود هو إظهار مدى عرض الجنة أو العرش أو الصور ...إلخ عن طريق شئ نعلم ضخامته بالنسبة لنا وهو الأرض ، فالأمر لا يقتصر على تقدير الأحجام فقط ، فالله خلق الأرض ودحاها فى أربعة أيام بينما خلق السماوات فى يومين وهذا من الأمور التى ينكرها العلم بالمرة فى زماننا ، ولعلى أناقش هذا الموضوع قريبا مع الأخوة فى الخاص وكذلك توجد آية "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا " ماذا تكون الأرض والجبال بجوار السماوات ، هل بعدما عرضت الأمانة على السماوات وأبت هل متوقع أن تقدر عليها الأرض أو الجبال !!! لا تقولى أن هذه فيها تقريب أيضا لحياتنا اليومية مع الجبال والأرض حتى نفهم مراد الآية ،فالقران لن يغير الحقيقة حتى يقنعنا ، هذا هو ما حدث بالفعل عرضت على السماء ثم الأرض ثم الجبال المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :28 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لماذا وصفت الجنة بسعة العرض دون الطول؟! المجيب د. محمد بن إبراهيم دودح باحث علمي في هيئة الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة في قوله تعالى: "وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ" [آل عمران] وقوله تعالى: "سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ" [الحديد:21]. أريد منكم توضيحاً لما يلي: أولاً: لماذا وصف الله سبحانه سعة الجنة بالعرض دون الطول، مع أننا نعلم أن الطول أكبر سعة من العرض. فلماذا خُصَّ العرض دون الطول؟ ثانياً: كما نعلم أن حجم الأرض لا يكاد يساوي شيئاً مع حجم السموات، فلماذا عُطِف عرض الأرض على عرض السموات، رغم صغر حجم الأرض مقارنة بحجم السموات؟ الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله, وبعد: نزل القرآن الكريم في قوم بلغوا الغاية في تذوق بليغ الكلام، فأعجزهم وأسرتهم بلاغته، فهابوه وتخفوا ليسمعوه، ورغم شدة الحرص على النيل منه لم يطعنوا في بلاغته, وفي قوله تعالى: "وَسَارِعُوَاْ إِلَىَ مَغْفِرَةٍ مّن رّبّكُمْ وَجَنّةٍ عَرْضُهَا السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ" [آل عمران 133] , وقوله تعالى: "سَابِقُوَاْ إِلَىَ مَغْفِرَةٍ مّن رّبّكُمْ وَجَنّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السّمَآءِ وَالأرْضِ" [الحديد 21]؛ معلوم أن وصف الكون الممكن النظر هو بالنسبة للناظر من سطح الأرض، فيشمل كل ما يعلوه ويدنوه، وحينئذ لن تبدو الأرض أقل سعة من القبة السماوية التي تمثل في مرأى العين نصف الوجود, والمضمون هو الترغيب في الطاعة بحسن الجزاء وسعة الجنة إلى حد تجاوز أحلام ورغبات البشر في النعيم والامتداد, وهل يوجد أجمل وأبلغ من هذا التمثيل في القرآن الكريم لبيان أن عرض الجنة أشبه ما يكون بعرض كل الكون الممكن النظر بسمواته وأرضه في مقام المبالغة في السعة! فما بالك بالطول وهو ولا شك أكبر من العرض! فهل يستقيم إذن في مقام بيان الشمول لكل موجود أعلى ودون المخاطب إهمال الأرض! والجنة لا مثيل لسعتها في الدنيا إلا سعة السماوات والأرض جميعا ومن يحاسب على مثل حبة خردل لا يهمل قطعا كوكبا!. في القرآن الكريم: "وَجَنّةٍ عَرْضُهَا السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ" [آل عمران: 133] أو: "وَجَنّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السّمَآءِ وَالأرْضِ" [الحديد:21] ؛ يستقيم بالمثل أن يعبر بأكبر عرض بيانا لأبلغ سعة, ولا يصلح التعبير عن العالم بأسره بالسماوات دون الأرض و إن كانت أقل سعة، كما لا يصلح التعبير عن الصحابة بالأنصار دون المهاجرين وإن كانوا أقل عدداً. قال البروسوي: "يراد بالسموات والأرض العالم بأسره، كما يراد بالمهاجرين والأنصار جميع الصحابة" [تفسير روح البيان لإسماعيل حقي البروسوي ابن الشيخ مصطفى الإستانبولي الآيدوسي أبو الفداء المتوفى سنة 1137 هـ دار الفكر بيروت 1980م - (ج 9 / ص 137)]. وقال الألوسي: "إذا كان العرض وهو أقصر الامتدادين موصوفاً بالسعة دل على سعة الطول بالطريق الأولى، فالاقتصار عليه أبلغ من ذكر الطول معه" [تفسير روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني لشهاب الدين محمود ابن عبد الله الحسيني الألوسي المتوفى سنة 1270 هـ - (ج 20 / ص 336)]. وقال أبو حيان: "لما كانت الجنة من الاتساع في الغاية القصوى، إذ السموات والأرض أوسع ما علمه الناس.. وخصَّ العرض؛ لأنه في العادة أدنى من الطول للمبالغة، فعلى هذا لا يراد عرض ولا طول حقيقة.. تقول العرب: بلاد عريضة أي واسعة" [تفسير أبي حيان الأندلسي البحر المحيط لمحمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيّان أثير الدين الأندلسي الغرناطي النّفزي المتوفى سنة 745 هـ - (ج 3 / ص 388)]. وقال الشيخ محمد سيد طنطاوي: "وصف سبحانه الجنة بأن عرضها (السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ) على طريقة التشبيه؛ بدليل التصريح بحرف التشبيه في قوله تعالى: (عَرْضُهَا كَعَرْضِ السّمَآءِ وَالأرْضِ) .. والمقصود المبالغة في وصف السعة للجنة؛ لأنه لا شيء عندنا أعرض منهما, ونظيره قوله تعالى: "خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ" [هود:107], فإن أطول الأشياء بقاءً عندنا هو السماوات والأرض، فخوطبنا على وفق ما عرفناه، فكذا هنا, وخصَّ سبحانه العرض بالذكر؛ ليكون أبلغ في الدلالة على عظمها واتساع طولها, لأنه إذا كان عرضها كذا فإن العقل يذهب كل مذهب في تصور طولها، إذ العرض أقل من الطول, وذلك كقوله تعالى في صفة فرش الجنة "مُتّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَآئِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ" [الرحمن:54], لأنه إذا كانت بطانة الفرش من الحرير فكيف يكون ما فوق البطانة مما تراه الأعين!" [التفسير الوسيط للشيخ محمد سيد نطاوي - (ج 1 / ص 739)]. وفي مقام السعة التي لا يحيط بمداها فكر اختيرت السماوات والأرض تعبيراً عن الكون المنظور قبل أن يدرك مدى سعته أحد. قال سيد قطب: "ربما كان بعضهم قبل أن تكشف بعض الحقائق عن سعة هذا الكون يميل إلى حمل مثل هذه الآية على المجاز، فأما اليوم ومراصد البشر تكشف عن الأبعاد الكونية الهائلة، فإن الحديث عن عرض الجنة يقع قطعاً موقع الحقيقة المشهودة، ولا يحتاج إلى حمله على المجاز، فإن ما بين الأرض والشمس مثلاً لا يبلغ أن يكون شيئاً في أبعاد الكون". [تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب المتوفى سنة 1386 هـ دار الشروق - (ج 7 / ص 136)] فأي كتاب ينسب للوحي سوى القرآن الكريم يذخر بمفاخر عصر الكشوف ليحقق المثل الذي ضربه النبي عيسى عليه السلام، عندما قال لأمته مبشِّرًا بمجيء خاتم النبيين على رأس السلسلة من أمة لم يسبقه فيها نذير: "أما قرأتم قط في الكتب الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا، لذلك أقول لكم إن ملكوت الله ينزع منكم،ويعطى لأمة تعمل أثماره، ومن سقط على هذا الحجر يترضض ومن سقط هو عليه يسحقه"! متى (21/42-44) المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا فداء الرسول على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :29 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
لقد نقلت كومة اخطاء ياعزيزى اولا مسألة الخلق والدحو خطأ فاستكمال خلق الارض تم بعد تمام السماوات ثانيا خلق السماوات فى يومين خطأ كبير فالصحيح هو تسوية السماوات وهذه تسمية القرأن ثالثا عرض الامانة لا علاقة له بالاحجام بدليل أن الانسان وهو الاقل حجما حملها رابعا واخيرا ايات خلق السماوات والارض لاتؤخذ بهذه البساطة التى تتصورها وانا كنت اجهز بحثا بعد دراسة متخصصة وعندما افرغ منه باذن الله تعالى سأراسلك بأمره ولكن لا ادرى ما الخطأ فيما قلته؟ نعم الارض كبيرة بالنسبة لنا والسماوات كبيرة بالنسبة لنا وبالمنطق الجنة أيضا المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ بتاريخ
22.04.2013 الساعة 00:03 .
|
رقم المشاركة :30 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام على من اتبع الهدى ارى ان الضيف غير صبور ابدا لدرجة انه لا يستطيع احترام قوانين المنتدى مع ذلك سارد عليك وان كنت ارى ان المسالة تحتاج لدرس في اللغة العربية واساليب البلاغية هذا لحين اتخاذ الادارة الاجراء المناسب لختراقك القوانين
لو رجع السائل الى التفاسير ويرى ماذا قال المفسرون عن الاية بدل من الاجتهاد الذي قد لن يفيده في شيء لعدم مقارنة علم المفسرين وعلم الباحثين اليوم وقد نحا ابن عاشور هذا المنحى في تفسير الآية وحملها على مدلول الاستعارة التمثيلية، وتعرَّض لجواب ما استشكله السائل. فقال: حقيق بنا أن نقول: إن هذا العرض كان في مبدأ تكوين العالم ونوع الإنسان؛ لأنه لما ذكرت فيه السموات والأرض والجبال مع الإنسان، علم أن المراد بالإنسان نوعه؛ لأنه لو أريد بعض أفراده ولو في أول النشأة لما كان في تحمل ذلك الفرد الأمانة ارتباط بتعذيب المنافقين والمشركين، ولما كان في تحمل بعض أفراده دون بعض الأمانة حكمة مناسبة لتصرفات الله تعالى. فتعريف الإنسان تعريف الجنس، أي نوع الإنسان. والعرض: حقيقته إحضار شيء لآخر ليختاره أو يقبله، ومنه: عرض الحوض على الناقة، أي عرضه عليها أن تشرب منه، وعرض المجندين على الأمير لقبول من تأهل منهم ... فقوله: (عرضنا) هنا استعارة تمثيلية لوضع شيء في شيء؛ لأنه أهل له دون بقية الأشياء، وعدم وضعه في بقية الأشياء لعدم تأهلها لذلك الشيء، فشبهت حالة صرف تحميل الأمانة عن السموات والأرض والجبال، ووضعها في الإنسان بحالة من يعرض شيئا على أناس فيرفضه بعضهم ويقبله واحد منهم على طريقة التمثيلية، أو تمثيل لتعلق علم الله تعالى بعدم صلاحية السموات والأرض والجبال لإناطة ما عبر عنه بالأمانة بها، وصلاحية الإنسان لذلك، فشبهت حالة تعلق علم الله بمخالفة قابلية السموات والأرض والجبال بحمل الأمانة، لقابلية الإنسان ذلك، بعرض شيء على أشياء لاستظهار مقدار صلاحية أحد تلك الأشياء للتلبس بالشيء المعروض عليها. وفائدة هذا التمثيل تعظيم أمر هذه الأمانة إذ بلغت أن لا يطيق تحملها ما هو أعظم ما يبصره الناس من أجناس الموجودات. فتخصيص السموات والأرض بالذكر من بين الموجودات؛ لأنهما أعظم المعروف للناس من الموجودات، وعطف الجبال على الأرض وهي منها؛ لأن الجبال أعظم الأجزاء المعروفة من ظاهر الأرض وهي التي تشاهد الأبصار عظمتها؛ إذ الأبصار لا ترى الكرة الأرضية، كما قال تعالى: لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله [الحشر: 21] وقرينة الاستعارة: حالية، وهي عدم صحة تعلق العرض والإباء بالسموات والأرض والجبال لانتفاء إدراكها، فأنى لها أن تختار وترفض، وكذلك الإنسان باعتبار كون المراد منه جنسه وماهيته؛ لأن الماهية لا تفاوض ولا تختار، كما يقال: الطبيعة عمياء، أي لا اختيار لها، أي للجبلة وإنما تصدر عنها آثارها قسرا. ولذلك فأفعال (عرضنا) (فأبين) (يحملنها وأشفقن منها وحملها) أجزاء للمركب التمثيلي. وهذه الأجزاء صالحة لأن يكون كل منها استعارة مفردة، بأن يشبّه إيداع الأمانة في الإنسان وصرفها عن غيره بالعرض، ويشبّه عدم مصحح مواهي [جمع ماهية] السماوات والأرض والجبال لإيداع الأمانة فيها بالإباء، ويشبّه الإيداع بالتحميل والحمل، ويشبّه عدم التلاؤم بين مواهي السموات والأرض والجبال بالعجز عن قبول تلك الكائنات إياها، وهو المعبر عنه بالإشفاق، ويشبه التلاؤم ومصحح القبول لإيداع وصف الأمانة في الإنسان بالحمل للثقل. اهـ المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
نفسه, والعمل, الحديث, القران, تعارض, شبهة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
القرآن والعلم الحديث .. د. موريس بوكاي | البتول | قسم الصوتيات والمرئيات | 17 | 19.07.2012 14:54 |
البرق بين القرأن والسنة والعلم الحديث هل من عاقل؟ | عُبَيّدُ الّلهِ | الإعجاز فى القرآن و السنة | 6 | 01.03.2012 19:12 |
الرد على شبهة (دعوى تعارض القرآن الكريم مع الحقائق العملية بشأن تثبيت الجبال للأرض) | شعشاعي | الإعجاز فى القرآن و السنة | 0 | 24.02.2012 15:31 |
رد شبهة:لا تعارض بين الإسلام والعلمانية،، | noha | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 6 | 06.12.2010 22:34 |