الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() يقولون عنك إنك غبي و جــــــــــاهل ، و لكنني لم أتصور أن تكون بهذا الجهل و الغباء!!!!!!!!! مشاركتك الأخيرة تحفة فنية ستبقى مسجلة هنا ليضحك عليك النصراني قبل المسلم .. لماذا إذن نسخت تلك الجريدة في المشاركة السابقة؟ أليس لكي تثبت لي ألوهية الإبن و ألوهية الروح القدس؟ فلماذا تنكرها الآن؟! ألم تقرأ قانون الإيمان الذي أنت ملزم بحفظه قبل أن تكتب هذه المشاركة المضحكة؟؟ « نؤمن بإله واحد الأب ضابط الكل وخالق السماء والأرض وكل ما يرى وما لا يرى وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد . المولود من الأب قبل كل الدهور إله من إله نور من نور. إله حق من إله حق مولود غير مخلوق مساوي الأب في الجوهر الذي على يده صار كل شيء الذي من اجلنا نحن البشر ومن اجل خلاصنا نزل من السماء وتجسد من الروح القدس وولد من مريم العذراء وصار إنسانا وصلب عوضنا في عهد بيلاطس البنطي تألم ومات ودفن وقام في اليوم الثالث كما في الكتب وصعد إلى السماء وجلس على يمين الله الأب وأيضا سيأتي بمجده العظيم ليدين الأحياء والأموات الذي ليس لملكه انقضاء ونؤمن بالروح القدس .. الرب المحيي.. المنبثق من الأب ومع الأب والإبن.. يسجد له ويمجد الناطق بالأنبياء وبكنيسة واحدة جامعة مقدسة رسوليه .. نقر ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا وننتظر قيامة الموتى وحياة جديدة في العالم العتيد آمين» هاهو قانون إيمانك أيها الغبي يقول عن الإبن أنه إله !!!!!!!!! و يقول عن الروح القدس أنه إله منبثق من الآب و الإبن.. فهل قلتُ أنا غير ذلك؟؟ ألم تقرأ قانون إيمانك من قبل يا نصراني؟ ![]() طيب خذ هذه الصفعة أيضا ![]() قانون الإيمان الأثناسيوسى 1ـ كل من يروم أن يخلص يجب عليه أولاً وقبل كل شئ أن يحفظ الإيمان الجامع الشامل ويتمسك به. 2ـ ومن لا يحفظ هذا الإيمان بأكمله ومن غير إفساد أو تعديل فيه يهلك هلاكاً أبدياً. 3ـ والإيمان الجامع الشامل هو أن نعبد إلهاً واحداً فى ثالوث ونعبد ثالوث فى وحدانية. 4ـ ويجب ألا نخلط بين الأقانيم، ولا أن نفصل فى الجوهر أو نقسم الذات. 5ـ فإن للآب أقنوماً، وللابن أقنوماً آخر، وللروح القدس أقنوماً آخر. 6ـ ولكن الآب والابن والروح القدس، ليسوا إلا إلهاً واحداً ومجداً واحداً وعظمة أبدية واحدة. 7ـ وكما هو الآب كذلك الابن وكذلك الروح القدس. 8ـ فالآب غير مخلوق، والابن غير مخلوق، والروح القدس غير مخلوق. 9ـ الآب غير محدود، والابن غير محدود، والروح القدس غير محدود. 10ـ الآب سرمدى، والابن سرمدى، والروح القدس سرمدى. 11ـ ومع ذلك فهم ليسوا ثلاثة سرمديين بل سرمدى واحد. 12ـوكذلك ليسوا ثلاثة غير محدودين، ولا ثلاثة غير مخلوقين، بل واحد غير مخلوق، وواحد غير محدود. 13ـ كذلك الآب قادر على كل شئ، والابن قادر على كل شئ، والروح القدس قادر على كل شئ. 14ـ ومع ذلك ليسوا ثلاثة قادرين على كل شئ بل واحد قادر على كل شئ. 15ـ فالآب هو الله، والابن هو الله، والروح القدس هو الله. 16ـ ولكن ليسوا ثلاثة آلهة، بل إله واحد. 17ـ كذلك الآب هو الرب، والابن هو الرب، والروح القدس هو الرب. 18ـ ولكن ليسوا ثلاثة أرباب، بل رب واحد. 19ـ وكما أن الديانة المسيحية تأمرنا بأن نعترف بأن كل أقنوم من الأقانيم هو بذاته إله ورب، كذلك تنهانا عن القول بثلاثة آلهة أو ثلاثة أرباب. 20ـ والآب لم يكونه أحد آخر، وهو غير مصنوع، وغير مخلوق، وغير مولود. 21ـ والابن مولود من الآب وحده، ، وهو غير مصنوع، وغير مخلوق، بل مولود. 22ـ والروح القدس منبثق من الآب، ولم يكن مصنوعاً ولا مخلوقاً ولا مولوداً. 23ـ فالآب إذن واحد، لا ثلاثة آباء. والابن واحد لا ثلاثة أبناء.والروح القدس واحد، لا ثلاثة أرواح قدس. 24ـ وليس فى هذا الثالوث من هو أسبق من الآخر فى الزمن أو متخلف عنه أو أكبر منه، أو أصغر منه، وإنما الأقانيم الثلاثة جميعاً سرمدية ومتساوية. 25ـ ولهذا فى جميع الأمور كما ذكرنا ينبغى أن يعبد الثالوث فى وحدانية، والوحدانية فى ثالوث. 26ـ فمن شاء إذن أن يخلص، عليه أن يكون هذا هو اعتقاده فى الثالوث. 27ـ كذلك يلزم للخلاص الأبدى أن نؤمن عن يقين بتجسد ربنا يسوع المسيح. 28ـ لأن الإيمان المستقيم هو أن نؤمن ونعترف بأن ربنا يسوع المسيح ابن الله، هو إله وإنسان معاً. 29ـ هو إله مولود من جوهر الآب قبل العالمين. وهو إنسان مولود من جوهر أمه فى العالم. 30ـ هو إله تام، وهو إنسان تام ذو نفس ناطقة وجسد بشرى ذو كيان (ووجود). 31ـ هو مساوى للآب بحسب لاهوته، ودون الآب بحسب ناسوته. 32ـ وهو ـ وإن يكن إلهاً وإنساناً معاً ـ لكنه ليس اثنين وإنما هو مسيح واحد. 33ـ هو واحد لا بتحول اللاهوت إلى ناسوت، وإنما باتخاذ اللاهوت للناسوت. 34ـ هو واحد فى الجملة، لكنه لا باختلاط الجوهر وإنما بوحدانية الأقنوم. 35ـ لأنه كما أن النفس الناطقة والجسد هما معاً إنسان واحد، كذلك الإله والإنسان هما معاً مسيح واحد. 36ـ هو الذى تألم لأجل خلاصنا، وهو الذى نزل إلى الجحيم (الهاوية) وهو الذى قام من بين الأموات فى اليوم الثالث. 37ـ وهو الذى صعد إلى السماوات، وجلس عن يمين الله الآب القادر على كل شئ. ومن هناك سوف يأتى ليدين الأحياء والأموات. 38ـ وعند مجيئه يقوم جميع الناس بأجسادهم، ويؤدون أمامه الحساب عن أعمالهم الخاصة. 39ـ فالذين عملوا الصالحات يدخلون الحياة الأبدية، والذين عملوا السيئات يدخلون النار الأبدية. 40ـ هذا هو الإيمان الجامع الشامل الذى لا يستطيع الإنسان أن يخلص دون أن يؤمن به يقيناً. ____________________ من السطر 19 نجد أن كل أقنوم هو إله، و لكن ليسوا 3 آلهة بل إله واحد.. و هذا هو ما تأمركم به الديانة المسيحية!! إذن فهذا يعني أن الآب إله، و الإبن إله، و الروح القدس إله، و الثلاثة إله واحد ! و بما أنك بروتستانتي ، فقد جاء في موقع كنيسة قصر الدوبارة في مقال عن التوحيد و التثليث ما يلي: وملخص تعليم الكتاب المقدس في التثليث أنه لا يوجد إلا إله واحد فقط، فقد قال المسيح: "الرب إلهنا رب واحد" (مر 12: 29). وقال الرسول يعقوب: "أنت تؤمن أن الله واحد. حسناً تفعل" (يع 2: 19) فلا إله إلا الإله الوحيد السرمدي الحقيقي. ومع ذلك فإن لكل من الآب والابن الروح القدس صفات اللاهوت وحقوقه، وألقابه وصفاته الإلهية، ويستحق كلٌّ منهم العبادة الإلهية والمحبة والإكرام والثقة. فيتضح من الكتاب المقدس لاهوت الآب، كما يتضح لاهوت الابن، ولاهوت الروح القدس، كما يتضح أيضاً أن اللاهوت واحد، فلا بد أن يكون الله واحد، مثلث الأقانيم. ثم جاء في مقال المسيح ابن الله ما يلي : وقال بولس (عن المسيح): "الذي صار من نسل داود من جهة الجسد، وتعيّن (أي أُعلِن) ابن الله بقوةٍ من جهة روح القداسة بالقيامة من الأموات" (رو 1: 3، 4). وهذا يدل على أن المسيح كان ابن الله قبل تجسده، وأنه أُعلن بقوة أنه إله بالقيامة من الأموات، لأن قوله "من جهة روح القداسة" يشير إلى لاهوته؛ كما أن قوله "من جهة الجسد" يشير لناسوته. ولذلك يقول قانون الإيمان النيقوي "أؤمن .. برب واحد، يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور. إلهٌ من إله. نورٌ من نور. إلهٌ حق من إله حق. مولود غير مخلوق. مساوٍ للآب في الجوهر". ويقول قانون الإيمان الأثناسي "والابن من الآب وحده غير مصنوع، ولا مخلوق بل مولود". ويقول إقرار الإيمان الوستمنستري: "فليس الآب من أحدٍ ولا مولود ولا منبثق، والابن مولود من الآب منذ الأزل، والروح القدس منبثقٌ من الآب والابن منذ الأزل _____________ معنى هذا الكلام أن الآب إله له صفاته الإلهية، و الإبن إله له صفاته الإلهية، و الروح القدس إله له صفاته الإلهية، و الثلاثة إله واحد...!!! و هذا هو ما قلنا سابقا و طرحنا سؤالنا بشأنه.. و طلبنا منك دليلا على هذا الكلام من الكتاب الذي تقدس، فما كان منك إلا أن ترد ردا ينسف عقيدتك جملة و تفصيلا و يهدم كل ما كنت تقوم به فوق رأسك!!! فقلت : هل تريد منى ابحث عن الشرك فى الكتاب المقدس .؟ إذن، فردك هذا يؤكد لنا أن كل ما جاء سواء في قانون الإيمان أو في موقع كنيستك، و كل تلك التخبطات و التخليطات و الاستنتاجات الفارغة، ماهي إلا شرك بالله تعالى.. ![]() ![]() ![]() فعلا صدقت و أنت كذوب .. المثل ينطبق عليك انطباقا تاما.. قد يكون هذا ما تؤمن به أنت لأنك جاهل بدينك و بعقيدتك .. أمامك قانون الإيمان، و هو الفيصل بيننا .. و هو يذكر أن الآب إله، و الإبن إله، و الروح القدس إله، و لكنهم ليسوا 3 آلهة بل إله واحد... !!!!!!!!! و هذا ما طالبناك بإثباته من نصوص كتابك.. فرفضت بحجة أنها دعوة صريحة للشرك بالله ..
![]() و ماذا كنا نفعل كل هذا الوقت؟ ألم يعجبك كل ما كتبت لك؟ ردودك مفندة وحدها و لا تحتاج إلى تفنيد.. هي ما بين نصوص محرفة، و أخرى لا علاقة لها بالتثليت لا من قريب و لا من بعيد إلا في مخيلتك..
أجب إذن عن أسئلتي بوضوح و صراحة دون لف أو دوران و حينها لن أعترض.. أنا أقول لك أريد نصوصا صريحة تقول : الثالوث هو : الآب إله، و الإبن إله، و الروح القدس إله، و لكن الثلاثة ليسوا ثلاثة آلهة، و إنما إله واحد !!! هل تملك هذا النص؟ إذا أتيت به لن أعترض و سأصرح لك بأن الثالوث حقيقة كتابية .. أما و أنت عاجز كل هذا العجز و منهار إلى هذه الدرجة، فكلامك غير مقبول.
نصراني مرة أخرى؟ ![]() و هل أنت أتيت بما يثبت عقيدة الثالوث أصلا؟ لا يوجد نص على الإطلاق في كتابك الذي تقدس يذكر الصيغة الثالوثية و هذا كلام علمائك .. و النص الوحيد الذي كنتم تتمسكون به اتضح أنه محرف .. فنحن نناقش دينك من مصدره الرئيسي و هو كتابك.. و نصوصه هي مصدر العقيدة، فأين النصوص التي تذكر الثالوث؟ لا وجود لها .. و أنت اعترفت بذلك و قلت : "وجود الصيغة او عدم وجودها لا يغير من العقيدة شىء" و هو اعتراف ضمني منك بعدم وجود الصيغة، و بالتالي عدم وجود ذكر لهذه العقيدة في كتابك... و شكرا لك. و ما دخل اسم نبينا صلى الله عليه و سلم بالموضوع يا قليل الأدب؟ هل أفلست إلى هذه الدرجة؟ نحن نريد ألفاظا بالطبع.. نريد نصوصا صريحة نتأكد منها أن عقيدة الثالوث حقيقة و ليست خيالا.. و أنت اعترفت أنك لا تملك هذه النصوص الصريحة، و اعترفت أيضا أن وجود هذه النصوص في كتابك هو شرك بالله .. و هذا ينهي الموضوع بفشلك الذريع
![]() ألا تعرف من فند ذلك؟ قلت لك أن الإله الحقيقي كما جاء في العهد القديم ليس له آخر بينما المسيح يصرح بأن الذي يشهد له هو آخر، و يذكر بأن الروح القدس هو معزّ آخر، و يؤكد بأن الإله الحقيقي ـ الذي ذكر في العهد القديم ـ هو الآب وحده. إذن فكون الإبن آخر بالنسبة للآب و الروح القدس آخر بالنسبة للآب ينفي عنهما الألوهية .. و بالتالي فكـــــل نصوصك التي نسخت لنا من زريبتك ماهي إلا إعلان صريح عن الشرك بالله، و لا تعبر أساسا عن الثالوث، لأنها لا تذكر و لا مرة كلمة ثالوث و لا كلمة الثلاثة إله واحد .. و بالتالي فالعقيدة التي تدافع عنها لا وجود لها في كتابك البتة، و هذا ما اضطر النساخ لتحريف النصوص و إضافة ما يدعهما هل تنكر أن الإبن آخر بالنسبة للآب؟ هل تنكر أن الروح القدس آخر بالنسبة للآب؟ هل تنكر أن الإله الحقيقي ليس له آخر؟ بهذا التعليق البسيط تنهار كل أدلتك الكرتونية، و تضعك أمام خيارين كلاهما مر : ـ إما أن تلك النصوص تعني فعلا أن المسيح إله و أن الروح القدس إله، و هذا يعني أن كتابك يدعو إلى تعدد الآلهة باعتبار أن كل إله هو آخر بالنسبة للثاني. ـ إما أن تلك النصوص لا تتحدث عن ألوهية المسيح و لا عن ألوهية الروح القدس.. و استنباطكم منها هو استنباط خاطيء.
هذه أيضا للقطيع في منتداك ![]() و فيها إعلان صريح عن إفلاسك و فراغ جعبتك و فشلك في إثبات أصل من أصول عقيدتك.. مما اضطرك إلى إنكار عقيدتك في الأقانيم و أن كل أقنوم هو إله .. و اضطرك كذلك إلى القول بأن هذه عقيدة شركية .. فنشكرك على هذا الإقرار .. و تعيش و تاخد غيرها يا نصراني ![]() للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
صفحة التعليقات على مناظرة سيف الحتف وبايبل 333
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
أسد الدين
المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا أسد الدين على المشاركة : | ||
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ثالوث بايبل 333 فضيحة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
مناظرة بين سيف الحتف و مشرف مسيحي حول الثالوث إنتهت بهروب النصراني | أسد الدين | الحوار الإسلامي / المسيحي | 50 | 10.05.2013 00:29 |
صفحة التعليقات على (ملتقى نقد الكتاب المقدس) | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 23 | 30.12.2011 14:43 |
صفحة التعليقات على مناظرة " صفات الإله بين الإسلام والنصرانية " | د/مسلمة | الحوار الإسلامي / المسيحي | 33 | 13.06.2011 22:11 |
صفحة التعليقات على دروس مصطلح الحديث | أبوحمزة السيوطي | قسم الدعوة والدورات والمشاريع الدعوية | 13 | 18.08.2010 20:51 |
صفحة التعليقات علي دروس العقيدة | أبو عائش | قسم الدعوة والدورات والمشاريع الدعوية | 7 | 24.02.2010 18:15 |