|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
شرفني مرورك أخي المناصر أخ-أخت نور الإسلام الآيات إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّه مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ تفسير الطبري
و
مما معناه أنه هناك تقدير في الآية ، وهو وقلنا أو وأمرنا أي في زمن المسيح عليه السلام ، والأمر ليس في الوقت الحالي ، لكن اعتراض النصارى أن الآية جاءت بصيغة المضارع المقرون بلام الأمر أي أنه أمر ، فكيف توجد آية بصيغة الأمر الذي يعني غالبا في المستقبل ، ويكون المقصود أن الأمر في الماضي؟ قلنا في الأمر تقدير لم يريدوا الاقتناع لذلك مجموعة آيات سورة الدخان توضح بطلان رأيهم
هذه الآيات تتحدث عن موسى عليه السلام وبني إسرائيل عندما يقول الله
الآية في الأمر هل هذا الأمر في المستقبل أم الماضي ؟ لم يقل الله ( وقلت) لكنها مقدرة أي مفهومة من السياق هذا هو المقصود ، الأمر هنا يعني أمرا في الماضي في وقت موسى عليه السلام فطبعا لا يمكن أن يكون هذا الأمر لسيدنا محمد عليه السلام نلاحظ آيات أخرى تصف نفس الحدث لكن بصيغة الماضي
إذن الآيات من سورة الدخان كان الأمر فيها لموسى عليه السلام في الماضي ، ومع ذلك كانت هناك صيغة الأمر هل وضح المقصود ـأخي/ أختي ؟ وطبعا الأمر باالحكم بما أنزل الله فيه يتضمن التصديق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| (وليحكم, الإنجيل |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
| أدوات الموضوع | |
| أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| اسعافات أولية هامة لكل ربة منزل | أمــة الله | روضة الطفل المسلم | 4 | 11.03.2010 18:50 |
| أنبياء الله بين الإنجيل والقرآن بقلم / أختنا في الله مسيحية سابقة كريستينا | أم محرر الأقصي | القسم النصراني العام | 5 | 07.01.2010 13:47 |
| المسيح في الإنجيل والقرآن بقلم أخت لنا في الله / كريستينا | أم محرر الأقصي | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 1 | 11.08.2009 01:00 |