رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد تعرضت لهذا السؤال أثناء حواري مع أحد المسيحين وعرض علي هذا الجزء من الايه قال الله تعالى : {وللرجال عليهن درجة} وذكر عدة تفاسير وسأكتفي بتفسير واحد وهو تفسير بن كثير أي: في الفضيلة في الخلق، والمنزلة، وطاعة الأمر، والإنفاق، والقيام بالمصالح، والفضل في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم} [النساء:34] . وطبعا قد تعلمت في ديني أنه لا فضل لعربي على أعجمي ولا أبيض على أسود و لا ذكر على أنثى الا بتقوى الله عز و جل فهل ما تعلمته صحيح بدليل قوله تعالى (( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ )) ايه 13 سورة الحجرات فهل اذا سمحتم أحد يشرح لي ماذا يقصد بن كثير في تفسيره لهذه الايات بقوله الفضل في الدنيا والاخره وغيره من التفاسير مثل الرازي يؤكد أنني اسيره ووو أرجو الافاده وجزاكم الله خير الجزاء للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الرد على للرجال عليهن درجة
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
قدوتي الصالحآت
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
28.10.2011 الساعة 17:29 . و السبب : تغير العنوان بما يوافق الشبهة المعروضة
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا أختى الكريمة ! ما الغرض من محاورة هؤلاء هناك و قد بينت لكِ الحكم الشرعى فى هذا الأمر ؟ يا أختى أنتِ هكذا تزيدين هؤلاء الضالون تمسكاً بضلالهم بعد أن يرونكِ لا تتمكنى من الرد على إستفساراتهم ، فيظنون أننا على غير الحق ، فأنتِ بذلك يا أختى تضرى الإسلام لا تُفيدينه . كما قال عنهم الحق سبحانه و تعالى : {صم بكم عمى فهم لا يعقلون} يضع الشبهة و معها ردها و رغم ذلك يسأل .. و اللهِ لو كان كلام ابن كثير فى تفسير الآية صحيحاً - و هو ما يتخذوه شبهة - لكان كفانا بهذا رد ، لكن ليس هذا هو التفسير الصحيح للآية الذى ذكره الصحابة رضوان الله عليهم . هذه هى طريقة النصارى الجديدة ، فيظن أن مشكلته عندما يطرح شبهة أن المسلم يأتى له بالتفسير من أى كتاب تفسير و ينتهى الأمر ، فالأفضل أن يضع هو بنفسه التفسير و كأنه يُكسب شبهته بعضاً من المصداقية ، و كأنه سيُعجز المسلم عن الرد ، لكن تبقت مرحلة لا يعلموها ، و لن يعلموها ، و هى فهم التفسير الذى يُحضره .. عجباً على عقولهم !
أسيرة ! هل هذا كلام النصرانى أم كلامك أم كلام المُفسِر ؟
الآية لا تحمل معنى الخبر ، أى لا تُفيد الإخبار بأن الرجل أعلى من المرأة مكانة و منزلة ، أى لا تُقرر ذلك ، و إنما تُفيد ندب الرجال للأخذ بهذه المنزلة إذا تفضل على المرأة و ترك بعض حقوقه التى استوجبها له الله عليها فهو بذلك يعلوها درجة . قال الطبرى : "وهذا القول من الله تعالى ذكره، وإن كان ظاهرُه ظاهر الخبر، فمعناه معنى ندب الرجال إلى الأخذ على النساء بالفضل، ليكون لهم عليهن فضل درَجة."[1] فالنصرانى لم يأخذ الآية بكاملها ، بل قص جزء من الآية الذى يوافق غرضه الدنىء و ترك البقية ، و هو بين هذا و ذاك ، لا يعى هذا و لا يفهم ذاك . قال تعالى : {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌوَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} البقرة 226 : 228 سياق الآيات المتتابعة من أول آية الإيلاء {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ} وما تبعها من بيان طلاق المولى ، وكيف يفعل الرجل المطلق وكيف تفعل المرأة المطلقة ، وما أمرت به من ترك كتمان ما خلق الله في رحمها وائتمانها على هذا السر المضمر في أحشائها وما للرجال من الحق في ردهن مصلحين غير مضارين وتعادل حقوق الرجل على المرأة وحقوق المرأة على الرجل ثم أتبع ذلك بندب الرجال إلى فضيلة من فضائل الرجولة لا ينال المرء قبلها إلا بالعزم والتسامي وهو أن يتغاضى عن بعض حقوقه لامرأته فإذا فعل ذلك فقد بلغ من مكارم الأخلاق منزلة تجعل له درجة على امرأته .[2] قال الطبرى : "فأخبر تعالى ذكره أن على الرجل من ترك ضرارها في مراجعته إياها في أقرائها الثلاثة وفي غير ذلك من أمورها وحُقوقها، مثل الذي له عليها من ترك ضراره في كتمانها إياه ما خلق الله في أرحامهنّ وغير ذلك من حقوقه .. ثم ندب الرجال إلى الأخذ عليهن بالفضل إذا تركن أداءَ بعض ما أوجب الله لهم عليهن، فقال تعالى ذكره: {وللرجال عليهن درجة} بتفضّلهم عليهن، وصفحهم لهن عن بعض الواجب لهم عليهن، وهذا هو المعنى الذي قصده ابن عباس بقوله: (ما أحب أن أستنظف جميع حقي عليها لأن الله تعالى ذكره يقول:{وللرجال عليهن درجة})."[3] و كما هو واضح من كلام ابن عباس ، فهذا هو فهم الصحابة رضوان الله عليهم للآية ، أن من ترك بعض حقوقه التى له على المرأة لا يسأل المرأة عنها ، فله هذه الدرجة عند الله . قال ابن عباس : "الدرجة إشارة إلى حض الرجال على حسن العشرة، والتوسع للنساء في المال والخلق، أي أن الأفضل ينبغي أن يتحامل على نفسه."[4] و من هذا يتضح كيف أن الله - سبحانه و تعالى - راعى المرأة و حث الرجال على عدم الأخذ بحقوقهم كاملة لها و وعدهم لقاء ذلك درجة و منزلة .. مراعاةً للمرأة . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1]جامع البيان فى تأويل القرآن (4/536) [2]حاشية أحمد شاكر على تفسير الطبرى [3]جامع البيان فى تأويل القرآن (4/536) [4]الجامع لأحكام القرآن (3/125) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() قبل أن يرمى الشبهات حول مكانة المرأة فى الإسلام محاولاً بذلك تنصيرك ، و هى طريقة مفضوحة مكشوفة ، نرجو أن تضعى هذه الموضوعات بين يديه ، و اطلبى منه الدفاع إن أمكنه .. ثم غادرى الحوار مع هؤلاء أختى الكريمة أفضل لكِ و لدينك . https://www.kalemasawaa.com/vb/t4003.html https://www.kalemasawaa.com/vb/t5362.html https://www.kalemasawaa.com/vb/t9257.html عايزين نشوفه يرد على سطر من الموضوعات دى ، بلاش موضوع كامل و لا حتى مداخلة :) |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() واحد منهم بيقول :
بصراحة الواحد زهقان النهاردة أصلاً و معندوش نفس يضحك .
الغرض من الموضوعات دى تنصير مسلمات فقط ، الإسلام ظلمك الإسلام إضطهدك إنجى بحياتك و الكلام الفارغ دا كله ... لا داعى أختى للحوار مع هؤلاء الجهلة .. من منهم يقدر على الحوار فى منتدى إسلامى ؟ لا يوجد إطلاقاً . |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
أوضح لحضرتك أنني لم أحاط بكل شيء علما ما أعرفه يقينا أجاوب عليه والذي لا اعرفه أسأل الأعلم مني أمثال حضرتكم وكيف ساتعلم اذا لم ادخل وأرى بنفسي ما يرمونه باطلا على الاسلام واضح ان حضرتك عرفت المنتدى اللي أنا بدخله لكني لست غبيه وعارفه جيدا الكلام الفارغ ده وما في حد يقدر ينصرني بمجرد كلام فارغ لأني على يقين أن الدين الاسلامي هو الحق وما دونه الباطل حتى مهما يلقي علي من شبهات فلا يهمني سوى ان أعرف الرد المناسب واذا لم أدخل عندهم لم اتعلم أليس من الأحرى أن نقترب منهم أم نخاف مثل ما هم خائفون فانت قلت ان لا احد يجرأ ان يدخل منتدى اسلامي واوافقك الرأي ما رأيت الا الاستاذ مسيحي شيمه فقط وهذا دليل على أنهم يعجزون وأنا لا أعجز مثلهم بل عندي الشجاعه لدخول قعر دارهم للرد عليهم وأعلمك أنني جاوبت على سؤالين من أسئلتهم من صدمتهم في الرد لم يستطيعوا التعليق ولم يلتفتوا له بل تركوه جانبا وبدؤا يبحثون عن سؤال جديد وهكذا وانا وراهم بالمرصاد خليهم يطرحوا أسئله وسأصدمهم بالرد المناسب بإذن الله واذا كانت أسئلتي أزعجتكم فأرجو إخباري حتى أكف عن ذالك حفظكم الله وبارك فيكم على ردودكم الطيبه المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
يا أختى أنا أتحدث أولاً و أخيراً فى الحكم الشرعى .
أنا لا أتحدث عن خوف من الدخول ، بل أتحدث عن حكم الدخول ، كذلك فإننا لا نخشى من أى كائن من كان على وجه البسيطة . تصفحى هذا الموضوع لترى بنفسك كيف أننا عرضنا عليهم مناظرات ثنائية عندنا و عندهم بما يكفل عدم الوقوع فى المخالفة الشرعية ، أن يكون الحوار الإسلامى عندنا و المسيحى عندهم لأجل ضمانة عدم سب و قذف الإسلام و مقدساته ، فكيف كانت الإجابات ؟ https://www.kalemasawaa.com/vb/t8779.html هذا قطرة فى بحر فضائح منتدياتهم فى الهروب المخزى ، فمع أى أشخاص نتحاور و هم لا يملكون لا الأكاديمية و لا العلم نفسه فى الحوار ؟
يا أختى الكريمة ، هم يتابعون المنتديات الإسلامية أيضاً كما أنكم تتابعون منتدياتهم ، و يعرفون بوجود ردود على شبهاتهم ، فهذا ما نفعله ، فنحن نقتبس شبهاتهم هنا ثم نقوم بالرد عليها ، من دون داعى للحوار معهم ، و من يستطيع الرد على ردودنا فليتفضل فى منتداه لا نجبره على الدخول هنا ، و وقتها نُفند ردوده مرة آخرى ، هذا إن وُجِدَ ذلك الأمر منهم من الأساس .
قطعاً الذى يُزعجنا هو أن تكفى عن الأسئلة ، لا أن تسألى ، فالمنتدى مفتوح خصيصاً لأجل الرد على هذه الشبهات ، فكيف تكون أسئلتك مزعجة ، بالعكس هذه هى الموضوعات التى أفضلها شخصياً :)
نرحب بأى إستفسار أختنا الكريمة و لا مشكلة لدينا فى هذا الأمر . لكن أرجو أن تراجعى قرار الحوار عندهم ، حياكِ الله . |
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنرته بمرورك صديقى العزيز
![]() |
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() على فكره لما قصدت تعلم ليس علم شرعي وانما لأتعلم مكرهم في طريقة لي النصوص كيف يلونها ليا أنا هذه الايام بأدبهم عشان ما يتطاولو على الاسلام فأعطيتهم مهله اسبوع مش هادخل منتداهم الا لما يتأدبوا وقلت لهم اذا اصرتوا يبقى دي اخر مشاركه وهشوف هيتأدبوا ولا لأ ووقتها يبقى ربنا أراد اني ما ادخل عندهم ثانية المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() حضرتك قولت من الذي يقول اسيره جئت بتفسير مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير للرازي 6/441 الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: اعْلَمْ أَنَّ فَضْلَ الرَّجُلِ عَلَى الْمَرْأَةِ أَمْرٌ مَعْلُومٌ، إِلَّا أَنَّ ذِكْرَهُ هَاهُنَا يَحْتَمِلُ وَجْهَيْنِ الْأَوَّلُ: أَنَّ الرَّجُلَ أَزْيَدُ فِي الْفَضِيلَةِ مِنَ النِّسَاءِ فِي أُمُورٍ أَحَدُهَا: الْعَقْلُ وَالثَّانِي: فِي الدِّيَةِ وَالثَّالِثُ: فِي الْمَوَارِيثِ وَالرَّابِعُ: فِي صَلَاحِيَةِ الْإِمَامَةِ وَالْقَضَاءِ وَالشَّهَادَةِ وَالْخَامِسُ: لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ عَلَيْهَا، وَأَنْ يَتَسَرَّى عَلَيْهَا، وَلَيْسَ لَهَا أَنْ تَفْعَلَ ذَلِكَ مَعَ الزَّوْجِ وَالسَّادِسُ: أَنَّ نَصِيبَ الزَّوْجِ فِي الْمِيرَاثِ مِنْهَا أَكْثَرُ مِنْ نَصِيبِهَا فِي الْمِيرَاثِ مِنْهُ وَالسَّابِعُ: أَنَّ الزَّوْجَ قَادِرٌ عَلَى تَطْلِيقِهَا، وَإِذَا طَلَّقَهَا فَهُوَ قَادِرٌ عَلَى مُرَاجَعَتِهَا، شَاءَتِ الْمَرْأَةُ أَمْ أَبَتْ، أَمَّا الْمَرْأَةُ فَلَا تَقْدِرُ عَلَى تَطْلِيقِ الزَّوْجِ، وَبَعْدَ الطَّلَاقِ لَا تَقْدِرُ عَلَى مُرَاجَعَةِ الزَّوْجِ وَلَا تَقْدِرُ أَيْضًا عَلَى أَنْ تَمْنَعَ الزَّوْجَ مِنَ الْمُرَاجَعَةِ وَالثَّامِنُ: أَنَّ نَصِيبَ الرَّجُلِ فِي سَهْمِ الْغَنِيمَةِ أَكْثَرُ مِنْ نَصِيبِ الْمَرْأَةِ، وَإِذَا ثَبَتَ فَضْلُ الرَّجُلِ عَلَى الْمَرْأَةِ فِي هَذِهِ الْأُمُورِ، ظَهَرَ أَنَّ الْمَرْأَةَ كَالْأَسِيرِ الْعَاجِزِ فِي يَدِ الرَّجُلِ، وَلِهَذَا قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّهُنَّ عِنْدَكُمْ عَوَانٌ» وَفِي خَبَرٍ آخَرَ: «اتَّقُوا اللَّهَ فِي الضَّعِيفَيْنِ: الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ» أرجو التوضيح ما المقصود المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
نفسه, المرأه, الاسلام, الرجل, سلام |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الرابط غير المحجوب لموقع الاسلام سؤال وجواب | براءة | ركن الفتاوي | 5 | 23.10.2010 07:56 |
ماء الرجل و ماء المرأه و روعه الخلق | كلمة سواء | الإعجاز فى القرآن و السنة | 2 | 12.09.2010 16:36 |
اين الرجم سؤال من منكر أحاديث الرجم | moiami | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 21 | 28.06.2009 23:29 |
شرائع وأحكام عدة المرأه فى الاسلام | lyaly00 | ركن الفتاوي | 2 | 01.06.2009 14:13 |