الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية قسم مخصص للرد على الملحدين و اللادينيين و أتباع الأديان الوثنية

آخر 20 مشاركات
أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 4 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          في بيتنا مسلم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحي سابق يرمي كتابه الذي يقدّس من نافذة سيّارته (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          What happened to me after reading Surah Maryam (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة المدثر : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة النجم : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Description of Umrah (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأنبا إيلاريون : أنا ربكم الأعلى وإيّاي فأطيعون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل عذاب الأشرار في المسيحية جسدي أم روحي ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ربكم يا نصارى يقول : لا تحل روحي على الإنسان أبداً !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا لم يُعلن المسيح إلوهيته بعد الفداء و القيامة المزعومان !؟ (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          بالفيديو : الكنيسة المصرية تؤلّه وتعبد البابا تواضروس الإله المتجسد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل المسيحية دين توحيد أم شرك ؟ إليك الإجابة بالدليل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً... (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Der Adhan (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ناقصات عقل ودين/ خلقن من ضلع أعوج (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الأحزاب : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من فٌتح له باب الدّعاء فقد فٌتحت له أبواب الرّحمة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 20.11.2010, 17:18
صور طائر السنونو الرمزية

طائر السنونو

مشرف عام

______________

طائر السنونو غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.842  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.07.2019 (23:39)
تم شكره 64 مرة في 49 مشاركة
افتراضي




اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبها تنوير
. فالبينة على من ادعى،

و أنا ليس لدي أي ادعاءات بل أنتم القائلين بوجود خالق للكون، و لهذا كان يجب على الطرف المدعي توضيح السبب وراء ذهابه إلى قوله هذا.

ضيفنا المُهذب مرحبًا بك مرة اخرى

اسعدني بلا شك تواجدك الطيب

صدقت ضيفنا في أن البينة على من إدعى

ونحنُ نقول بوجود إله ..

ودليلنا

أن كُل ما خلقَ الله دالٌ على بديعِ صُنعِ الله ..

ولا تنتهي الآيات المُبهرات الظاهرة في كل شيئ

بدايةً من عقلك { بأقسامُ الكثيرة وقدراتهُ اللا محدودة }الذي تفكر ويدك{ بمكوناتها من عظام وأعصاب وعضلات } التي كتبت ما كتبت نهاية بالومضات العصبية التي إنتقلت من عقلك عند التفكير بالأمر ووصلت إلى الأعصاب منها للعضلات التي تفاعلت وأستجابت في قدرٍ يسير لا يحصيهُ إلا الله فخطت وكتبت ما أمرتها في طاعةٍ تامة بلا خطأٍ ولا سهوٍ ولا فوات ..

{ فمن أتقنَ كلَ هذا ليتم هذا وفق عملٍ جماعي فائق إشترك فيه أجزاء من خلايا الدماغ و الأعصاب وآلياف العضلات حتى سلاميات اطراف الأصابع لتقوم بالكتابة }

فيخرج لنا ما كتبت

فمن شادَ هَذا البُتيان والجسد ومن خلقهُ { هل من أحدٍ غيرَ الله }

فإن طلبتَ منك أن تبني حائطًا { فهل ستصطف الأحجار وتلتصق بمجرد التفكير لتصنع لنا حائطًا }

وهل هناك فرص لتشكيل وبناء حائط
من لبِِنات وآجر وجص { كٌلٌ بصورهُ } بدون صانع ...؟؟؟؟؟

وكذلك من أصغر نوية وحتى اكبر مجرة يشهد بوجود الخالق جلّ في عُلاه

{ وإن ما يجري بهِ الكونَ من نظامٍ بديع و إتساقٍ وتزامنٍ دقيق يدُلُ بشكلٍ تام على الخلاق القدير }

فمنِ فلكٍ متسع وكواكبَ ظاهرات تجري في مداراتٍ مُتسقات في نظامٍ بديع بلا خلل ولا خروج عن باقي النظام فَمَنْ حفِظَ الشمسَ والقمر والنجوم والكواكب في مداراتها تلك فلا تخرج منها فتتحطم ولا تتدمر ومن تسبب في وجود تلك القوى { من جاذبيةٍ وطردٍ مركزي }
بتساوي بديع فلا تطغى إحداهما على الأخرى فلا تزيد الجاذبية فتتصادم الأجرام ..
ولا تزيد قوى الطرد فيتفكك النظام ..
ومن جعلَ الشمسَ شمسًا والقمرَ قمرًا والأرضَ أرضًا ؟؟؟

ومن جعلَ الشمسَ سببًا للحياة وجعلَ النبات يعتمد عليها في البناء الضوئي و يعتمد عليها كُل الكائنات الحية مثل الإنسان { ومدى تأثيرها على صحة الإنسان من عظام وبشرة وخلايا و تمثيل للفيتامينات وغيرها }
و جعلَ الليل ملجأ للكائنات فتنام وتستعيد نشاطها { من جعل الكائنات تشعر بالإرهاق من سعيها الدؤوب فتجدَ الليل وفيهِ يقوم الجسم عند الإنسان بإصلاح التالف و تجديد الخلايا وغيرها من عمليات لا تحدث إلا خلال النومِ العميق { مثل إفراز هرمونات HGH النمو البشري , و الميلاتونين Melatonin } وغيرها كثير ..

فمن حفظَ هذا النظام { أإلهٌ مع الله }



اقتباس
من طريق العقل و الحواس. فإن اعترض الزميل الأشبيلي على هذه المقولة كان عليه أن يوضح طرقاً أخرى للمعرفة مع إعطاء أمثلة لعلم اكتسبه الإنسان من تلك الطرق

وهل يخضع كُلُ شيٍ للعقل والحواس
فهل تخضع نشأةُ الإنسان وحياتهِ وموتهِ للعقل فلِمَ كُنتَ أنتَ حيًا ولم يكن غيركَ ولمَ ولدت في هذا العصر لا في عصرٍ غيره ولِمَ بعد كل هذا يموت الإنسان
ومن خلقَ المادةَ الوراثية للإنسان الدنا dna وللفيروسات rna وصاغَ لِكُلٍ خلقتهُ وخلقهُ ..

وأين كان الإنسان قبل الخلق وأين يذهب بعد الموت ..
وأين الروح التي تُحرك الجسد عندما تموت ولِمَ همدَ الجسد وتحلل بعدَ ان كان حيًا ..

ويطول الحديث في هذه النقطة ..

اقتباس
ثانياً: أن معرفة الكون المنظور لا تكون إلا من خلال العلوم الطبيعية و مناهجها، كالفيزياء و الكيمياء و خلاف ذلك من العلوم. و على المعترض أيضاً تقديم طرق أخرى لمعرفة الكون و أمثلة لبعض هذه المعارف.

وكذلك معرفة الله تكن بالحقائق لا بالخيالات أو بالإفتراضات ..

ولكن نحتاج من ضيفنا الفاضل إلى مزيد من التحديد حول ما يقصد بالكون المنظور ؟؟؟؟؟

حتى لا يلتبث الأمر فيما بعد

وبعد هذا التوضيح البسيط

فما دليلك ضيفنا على ما قلت

من نفي وجود إله ؟؟؟؟
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع طائر السنونو
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
سُبحانهُ الله ..

صدقوني و إن تغيبت أني أحبكم في الله
أحبكم الله



آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ 20.11.2010 الساعة 17:37 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 21.11.2010, 14:33

تنوير

عضو

______________

تنوير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.11.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإلحاد
المشاركات: 11  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
29.11.2010 (22:35)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
ونحنُ نقول بوجود إله ..

ودليلنا

أن كُل ما خلقَ الله دالٌ على بديعِ صُنعِ الله ..

لا شك أن جمال الكون يدلنا على جمال الله و بديع صنعه، و لكن هذا لو كان الكون من صنعه. فقضيتك ”الكون جميل، إذاً فصانعه جميل.“ يجب أن تأتي بعد إثبات وجود الله كصانع للكون أولاً، و هذا ما لا دليل عليه. و جمال الكون هذا أنا أوافقك عليه، لكنه لا يؤهلنا للاستدلال على وجود أي شيء. لاحظ أن غيري و غيرك بالطبع قد لا يرى هذا الجمال لأنه مسألة ذاتية، ليست موضوعية، تعتمد على المتلقي لا على الموضوع.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
بدايةً من عقلك { بأقسامُ الكثيرة وقدراتهُ اللا محدودة }الذي تفكر ويدك{ بمكوناتها من عظام وأعصاب وعضلات } التي كتبت ما كتبت نهاية بالومضات العصبية التي إنتقلت من عقلك عند التفكير بالأمر ووصلت إلى الأعصاب منها للعضلات التي تفاعلت وأستجابت في قدرٍ يسير لا يحصيهُ إلا الله فخطت وكتبت ما أمرتها في طاعةٍ تامة بلا خطأٍ ولا سهوٍ ولا فوات ..

{ فمن أتقنَ كلَ هذا ليتم هذا وفق عملٍ جماعي فائق إشترك فيه أجزاء من خلايا الدماغ و الأعصاب وآلياف العضلات حتى سلاميات اطراف الأصابع لتقوم بالكتابة }

فيخرج لنا ما كتبت

أرجو منك التوضيح أكثر لو أمكن. فإن كنت تسأل كيف أكتب أنا ما أكتب الآن، فأراك قد عرفت التفسير بالفعل، و لا أرى لم يحتاج التفسير إلى تفسير. أما إذا كنت تتكلم بخصوص تعقيد العملية و كيف أن جسم الإنسان مجهز بهذه الآليات المعقدة التي تشترك مع بعضها لإنتاج عمل ما، فهذا موضوع آخر يمكننا مناقشته إذا أردت.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
فإن طلبتَ منك أن تبني حائطًا { فهل ستصطف الأحجار وتلتصق بمجرد التفكير لتصنع لنا حائطًا }

وهل هناك فرص لتشكيل وبناء حائط
من لبِِنات وآجر وجص { كٌلٌ بصورهُ } بدون صانع ...؟؟؟؟؟

لا، تقريباً ليست هناك فرصة. لكن الكون يختلف اختلافاً جذرياً عن الحائط، فالحائط مصنوع بشري أنا أعرفه بالفعل و لذلك عندما أراه أعرف أنه لابد له من صانع. و لكن تخيل إنساناً جاء ببعض الجبس و قام بتشكيله على شكل صخرة صغيرة و رماها على جانب الطريق، فهل سينظر إليها أحد و يقول هذه لابد لها من صانع؟ لا، لأن أحداً لم يعهدها تصنع من قبل. فالمصنوعات تدلنا على الصانع. فما دليلك على أن الكون مصنوع؟

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
{ وإن ما يجري بهِ الكونَ من نظامٍ بديع و إتساقٍ وتزامنٍ دقيق يدُلُ بشكلٍ تام على الخلاق القدير }

فمنِ فلكٍ متسع وكواكبَ ظاهرات تجري في مداراتٍ مُتسقات في نظامٍ بديع بلا خلل ولا خروج عن باقي النظام فَمَنْ حفِظَ الشمسَ والقمر والنجوم والكواكب في مداراتها تلك فلا تخرج منها فتتحطم ولا تتدمر ومن تسبب في وجود تلك القوى { من جاذبيةٍ وطردٍ مركزي }
بتساوي بديع فلا تطغى إحداهما على الأخرى فلا تزيد الجاذبية فتتصادم الأجرام ..
ولا تزيد قوى الطرد فيتفكك النظام ..
ومن جعلَ الشمسَ شمسًا والقمرَ قمرًا والأرضَ أرضًا ؟؟؟

ومن جعلَ الشمسَ سببًا للحياة وجعلَ النبات يعتمد عليها في البناء الضوئي و يعتمد عليها كُل الكائنات الحية مثل الإنسان { ومدى تأثيرها على صحة الإنسان من عظام وبشرة وخلايا و تمثيل للفيتامينات وغيرها }
و جعلَ الليل ملجأ للكائنات فتنام وتستعيد نشاطها { من جعل الكائنات تشعر بالإرهاق من سعيها الدؤوب فتجدَ الليل وفيهِ يقوم الجسم عند الإنسان بإصلاح التالف و تجديد الخلايا وغيرها من عمليات لا تحدث إلا خلال النومِ العميق { مثل إفراز هرمونات HGH النمو البشري , و الميلاتونين Melatonin } وغيرها كثير ..

أي من له معرفة بسيطة بالكون و الفلك يعرف أن هذا النظام غير موجود، فهناك بالخارج مجرات تتصادم و ثقوب سوداء يبتلع بعضها البعض. فأما النظام الذي نشهده الآن في عالمنا الصغير فنتيجة لأن العمليات على المستوى الفلكي تأخذ أوقاتاً هائلة، و لكن لا يوجد شك من أن شمسنا يوماً ما ستنفجر كأي نجم، و ستبرد الكواكب و تموت الحياة.

ثم هناك المغالطة في جعل الصدفة هي البديل الوحيد للتدبير. فهذا كمثل شخص جلس يراقب الشمس تشرق كل يوم في مواقيت ثابتة ثم تساءل ”كيف يتصادف أن تخرج الشمس اليوم كما خرجت بالأمس و أول أمس كل يوم في نفس الموعد؟ هذا لا يمكن أن يكون صدفة فلابد أنه تدبير.“ و الحقيقة أنه لا صدفة و لا تدبير إنما هو نتيجة حتمية لقوانين الطبيعة، فالجاذبية و سرعة الأرض و اتساع مدارها يحتمون عليها أن تدور بشكل معين ينتج عنه ظاهرة شروق الشمس كل يوم في موعد ثابت. فهذه ليست صدفة، إنما مجرد نتيجة حتمية لقوانين طبيعية عمياء.

و أما ما حفظ الكواكب في مداراتها هو وجودها في مداراتها ذاته. فالكواكب التي تطغى فيها إحدى القوى على الأخرى، الطرد المركزي على الجاذبية أو العكس، إما أنها ستخرج عن مدارها و تسبح بعيداً، و إما ستجتذبها الشمس إليها. و في الحالتين لن تبقى هذه الكواكب لنتكلم عنها الآن، فما يبقى هو الكوكب الذي يتصادف أنه يسقط في مدار يسمح له بالدوران حول الشمس بدون طغيان إحدى القوتين على الأخرى. و هذه الصدفة لا تدخل في باب الصدف المعجزة بالطبع فهي تحدث طوال الوقت حول كل النجوم و الأجرام.

و نفس القضية بالنسبة للحياة. فلو لم تكن الشمس سبباً للحياة لما ظهرت الحياة من الأساس، فالسؤال يجوز مثلاً عن كيفية الحياة، عن تأثير الشمس على الحياة، عن كيفية ظهور الحياة. و لا بد أن هناك كثيراً من الظواهر التي لا تسمح لها الشمس مثلاً بالحدوث، أو لا تسمح لها الجاذبية بالحدوث، فهذه ظواهر لا تحدث. أما الحياة فهي ظاهرة تحدث بالفعل و السؤال عن لماذا تحدث هي و لا يحدث غيرها سؤال لا معنى له لأنه يمكن سؤاله مع أي ظاهرة أخرى.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
وهل يخضع كُلُ شيٍ للعقل والحواس
فهل تخضع نشأةُ الإنسان وحياتهِ وموتهِ للعقل فلِمَ كُنتَ أنتَ حيًا ولم يكن غيركَ ولمَ ولدت في هذا العصر لا في عصرٍ غيره ولِمَ بعد كل هذا يموت الإنسان
ومن خلقَ المادةَ الوراثية للإنسان الدنا dna وللفيروسات rna وصاغَ لِكُلٍ خلقتهُ وخلقهُ ..

وأين كان الإنسان قبل الخلق وأين يذهب بعد الموت ..
وأين الروح التي تُحرك الجسد عندما تموت ولِمَ همدَ الجسد وتحلل بعدَ ان كان حيًا ..

ويطول الحديث في هذه النقطة ..

نفس القضية السابقة، معظم هذه الأسئلة لا تحمل معنى أصلاً لأن سؤالها سيظل ممكناً مع تغير الحالات. فلو كنت حياً في مكان آخر سألت نفس السؤال و لو كنت حياً في زمان آخر سألت نفس السؤال أيضاً، فهذا النوع من الأسئلة: ”لماذا الأشياء هكذا و ليست هكذا أو هكذا؟“ لا إجابة لها سوى: ”هذه و حسب هي الطريقة التي حدثت بها الأشياء.“ فلو كنت تعتقد أنك قد أجبت عليها بقولك ”هذا ما قدَّر الله.“ فهذا لا يعد علماً، فأنت لازلت تجهل لما قدَّر الله هذا و لم يقدِّر غيره.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
ولكن نحتاج من ضيفنا الفاضل إلى مزيد من التحديد حول ما يقصد بالكون المنظور ؟؟؟؟؟

لا بأس، يمكنك اعتباري قلت الكون و حسب. كنت أقصد بالكون المنظور: الكون باستثناء ذات الإنسان. حتى لا يقول لي أحد مثلاً أنا أعرف أن لدي روحاً و العلوم الطبيعية لم تثبت ذلك، و يدخلنا في جدل لا داعي له حول وجود الروح. فالذي أقصده بالكون المنظور هو الكون باعتباره كياناً مستقلاً عن العقل. أما ما تسمونه الروح فتعرفونه بالإحساس لا بالاستدلال، و هذا بالطبع لا يجوز على باقي الكون، فلو كانت لإحدى الصخور مثلاً روحاً لما أمكن معرفة هذا بأي شكل من الأشكال. و لهذا أقول أن الكون لا يعرف إلا من طريق العلوم الطبيعية و مناهجها.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها طائر السنونو
فما دليلك ضيفنا على ما قلت

من نفي وجود إله ؟؟؟؟

كما قلت آنفاً أنا لا أحتاج دليلاً لنفي وجود الإله، إرجع إلى مثال شجرة بلوتو التي تثمر ذهباً. هل لديك دليل على أنها غير موجودة؟ لو لم يكن لديك دليل فلم لا تصدق وجودها؟ قد ترد قائلاً مثلاً أنك لا تستطيع نفي وجودها و لا أستطيع أنا إثباته و لهذا يجب أن نقول أننا لا نعرف هل هي موجودة أم لا. و لكن إن قلت لك أن هذه الشجرة تتكلم أيضاً و تطلب منك فعل كذا و كذا و كذا حتى لا تعاقبك بكذا و كذا فعندها سيختلف الوضع. فالادعاء يلزمه دليل، أما رده فلا.






آخر تعديل بواسطة تنوير بتاريخ 21.11.2010 الساعة 14:42 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 21.11.2010, 18:40
صور طائر السنونو الرمزية

طائر السنونو

مشرف عام

______________

طائر السنونو غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.842  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.07.2019 (23:39)
تم شكره 64 مرة في 49 مشاركة
افتراضي


مرحبًا مرة أخرى بضيفنا المُهذب
وحيا اللهُ الإخوةَ المتابعين { حياهُمْ اللهُ من جمعٍ مُبارك ْْْ}

قُلت

اقتباس
لا شك أن جمال الكون يدلنا على جمال الله و بديع صنعه، و لكن هذا لو كان الكون من صنعه. فقضيتك ”الكون جميل، إذاً فصانعه جميل.“ يجب أن تأتي بعد إثبات وجود الله كصانع للكون أولاً، و هذا ما لا دليل عليه. و جمال الكون هذا أنا أوافقك عليه، لكنه لا يؤهلنا للاستدلال على وجود أي شيء. لاحظ أن غيري و غيرك بالطبع قد لا يرى هذا الجمال لأنه مسألة ذاتية، ليست موضوعية، تعتمد على المتلقي لا على الموضوع

نتفق أن جمال الكون يدُلُنا على جمال الله تباركَ وتعالى ..

وتنوع الخلائق وتمايزهم وتكامل خِلقتِهم يدُل على كمال الله جَلّ في عُلاه ..

فأنفردت الأنواع وتغايرت الطوائف فذاكَ يطيرُ بجناحين وهذا يمشي على أربع ومنهم من يزحف على بطنهُ ومنهم من هو منتصب القامة ومنهم من هو منحني ومنهم من يسبح في الماء ..

وتكاملت خِلقتهم فمن يطير لهُ جناحين ومن يمشي لهُ ساقين وما بين هذا وذاكْ كلٌ لهُ من الوسائل ما يعينهُ على أمور الحياة بما يتناسب ومعيشتهُ ..


ونتفق

اقتباس
فالمصنوعات تدلنا على الصانع

وعلِمنا من العلوم النظرية { أن كُلَ مصنوعٍ لا بُدَ لهُ من صانع }

فلا نجد ثلاجة أو مقعد أو طائرة على صورتها بالطبيعةِ بغير صناعة الإنسان لها ..

فإذا رأيت طائرة تذكرت الأخوان رايت ..
وإذا رأيت مصباح تذكرت أديسون ..

و إذا رأيت السفينُ يشُق أعالى البحار والطير يطير في الهواء والنملةَ تَشُقُ الصخرةَ الصماء
ورأيت نفسي كبشري رأيت ما يدُلُ على الله وعظيمِ تدبيره فكلٌ يعيش في الوسط الملائم ..
وفي المكان الصحيح
فلا سمكة تحفر الأنفاق ولا كلبًا يشق الهواء ولا نملةً تجالس بني البشر ..
في نظامٍ مُتكاملٍ بديع
كمثال بالغابة
{ من حيوانات عاشبة وأخرى لاحمة واخرى تأكل الجيف ثم تقوم عملية التحلل بإعادة ما تبقى إلى صورتها الأولى من معادن وذرات اتربة لتختلط بهشيم الأرض }
أفلا يدُلُ ذلكَ على حُسنِ التقدير وعظيم التدبير
فلم يُترك شيئٌ للظروف ..

فكلٌ لِما خُلِقَ له ..


فكل ما خلق الله لهو دليل على الصانع الاعظم { والعقل المُدبرْ }

رب العالمين

تباركَ في عُلاه ..

اقتباس
أرجو منك التوضيح أكثر لو أمكن. فإن كنت تسأل كيف أكتب أنا ما أكتب الآن، فأراك قد عرفت التفسير بالفعل، و لا أرى لم يحتاج التفسير إلى تفسير. أما إذا كنت تتكلم بخصوص تعقيد العملية و كيف أن جسم الإنسان مجهز بهذه الآليات المعقدة التي تشترك مع بعضها لإنتاج عمل ما، فهذا موضوع آخر يمكننا مناقشته إذا أردت.

سنوضح أكثر في المرات المُقبلة
ولم أكن اقصد التفسير عن كيف كتبت وقمت بالرد ولكن ما قصدت
هو ما فهمتهُ أنت بتعقيد العملية وتطورها الفائق
{ لأحظ انت أن كُل ما يصنعهُ الإنسان من Robot [ إنسان آلي ] هو محاولة لفهم الإنسان ذاتهُ
وتقليده لتطوير الروبوت ليصبح عاملاً مساعدًا في حياة الإنسان وبرغم الأبحاث المضنية والمليارات المنفقة لا يزال الإنسان غير قادر على صناعة يد آدمية وتركيبها مكان أُخرى مبتورة لإنسان لتقوم بنفس الكفاءة والوظائف لليد السليمة ولازالت الأبحاث التعويضية والمشروعات مثل سيبورج cyborg عاجزة عن ذلك }

تخيل يدّ
فقط يد أعجز نظيرها العلماء ..

وذلك لقصور فهم الإنسان فهل الفهم القاصر ومحدودية الإدراك ..

لا تدرك أن لمثل هذا الجسد من صانعٍ حكيم ..
ومبدعٍ خبير ..

وسنعود للموضوع بتوسع فيما بعد بعد حضور الحبيب الإشبيلي

وسنناقشهُ كما تحب ..

اقتباس
لا، تقريباً ليست هناك فرصة. لكن الكون يختلف اختلافاً جذرياً عن الحائط، فالحائط مصنوع بشري أنا أعرفه بالفعل و لذلك عندما أراه أعرف أنه لابد له من صانع. و لكن تخيل إنساناً جاء ببعض الجبس و قام بتشكيله على شكل صخرة صغيرة و رماها على جانب الطريق، فهل سينظر إليها أحد و يقول هذه لابد لها من صانع؟ لا، لأن أحداً لم يعهدها تصنع من قبل. فالمصنوعات تدلنا على الصانع. فما دليلك على أن الكون مصنوع؟

أعتقد انا قد أجبنا على هذه النقطة ..

ومعرفة الله لا تُطلب بتخيلات بل بوقائع وأدلة ..
وإنكارهُ لا يكن بإفتراضات بل بأدلةٍ ملموسة ..
فما دليلك القوي أن الله جل في عُلاه ..
غير موجود .. ؟؟؟

اقتباس
أي من له معرفة بسيطة بالكون و الفلك يعرف أن هذا النظام غير موجود، فهناك بالخارج مجرات تتصادم و ثقوب سوداء يبتلع بعضها البعض. فأما النظام الذي نشهده الآن في عالمنا الصغير فنتيجة لأن العمليات على المستوى الفلكي تأخذ أوقاتاً هائلة، و لكن لا يوجد شك من أن شمسنا يوماً ما ستنفجر كأي نجم، و ستبرد الكواكب و تموت الحياة.

ثم هناك المغالطة في جعل الصدفة هي البديل الوحيد للتدبير. فهذا كمثل شخص جلس يراقب الشمس تشرق كل يوم في مواقيت ثابتة ثم تساءل ”كيف يتصادف أن تخرج الشمس اليوم كما خرجت بالأمس و أول أمس كل يوم في نفس الموعد؟ هذا لا يمكن أن يكون صدفة فلابد أنه تدبير.“ و الحقيقة أنه لا صدفة و لا تدبير إنما هو نتيجة حتمية لقوانين الطبيعة، فالجاذبية و سرعة الأرض و اتساع مدارها يحتمون عليها أن تدور بشكل معين ينتج عنه ظاهرة شروق الشمس كل يوم في موعد ثابت. فهذه ليست صدفة، إنما مجرد نتيجة حتمية لقوانين طبيعية عمياء.

و أما ما حفظ الكواكب في مداراتها هو وجودها في مداراتها ذاته. فالكواكب التي تطغى فيها إحدى القوى على الأخرى، الطرد المركزي على الجاذبية أو العكس، إما أنها ستخرج عن مدارها و تسبح بعيداً، و إما ستجتذبها الشمس إليها. و في الحالتين لن تبقى هذه الكواكب لنتكلم عنها الآن، فما يبقى هو الكوكب الذي يتصادف أنه يسقط في مدار يسمح له بالدوران حول الشمس بدون طغيان إحدى القوتين على الأخرى. و هذه الصدفة لا تدخل في باب الصدف المعجزة بالطبع فهي تحدث طوال الوقت حول كل النجوم و الأجرام.

و نفس القضية بالنسبة للحياة. فلو لم تكن الشمس سبباً للحياة لما ظهرت الحياة من الأساس، فالسؤال يجوز مثلاً عن كيفية الحياة، عن تأثير الشمس على الحياة، عن كيفية ظهور الحياة. و لا بد أن هناك كثيراً من الظواهر التي لا تسمح لها الشمس مثلاً بالحدوث، أو لا تسمح لها الجاذبية بالحدوث، فهذه ظواهر لا تحدث. أما الحياة فهي ظاهرة تحدث بالفعل و السؤال عن لماذا تحدث هي و لا يحدث غيرها سؤال لا معنى له لأنه يمكن سؤاله مع أي ظاهرة أخرى.

قولُكَ هذا لهو عين الدليل على النظام فمجرات تذول وأخرى تنشأ
فموتٌ وحياة وحياةٌ وموت
و قوانين الديناميكا الحرارية وأخص بالذكر قانون الإنتروبي { الذي ينص أن كُلَ مالهُ بدء لهُ نهاية }
لأن الحرارة طبقاً لقانون " انتروبي" تسري دائماً من الأجسام الحارة إلى الأجسام
الباردة ولا يحدث هذا السريان بنفسهُ بشكل معكوس
مثال للتوضيح
{ عند وضع كوب الماء الساخن في الهواء يقوم بتبادل الحرارة مع الوسط المحيط حتى يفقد حرارته ويصير في نفس درجة حرارة الوسط ولذا عند ترك كوب الشاي لفترة نجده قد بَرِدْ }

مما أثبت أن الكون يسير نحو حالة تصل فيها جميع الأجسام
إلى درجة حرارة متدنية متشابهة بحيث لا يبقى هناك طاقة يمكن الاستفادة منها ، وفي هذه الحالة
لا تعود الحياة ممكنة ..

فلو لم يكن للكون بداية لكانت حالة الموت
والفناء قد حدثت من قبل ، فالشمس الملتهبة المتوهجة وسائر الأجرام والكواكب والأرض المليئة بألوان بالحياة هي دليل و شاهد صدق ..
على أن بداية الكون كانت في زمن ما ، وفي لحظة خاصة من الزمن ، وعليه لا يمكن
بالضرورة أن يكون بدون موجد وخالق قدّير أول ، عالم قادر على كل شيء
هو الذي صنع الكون وخلق الخلائق ..

فالكونَ كُلهُ يسير للنهاية ولا نعلمُها ولا يعلمُها غير الله
وليست بالشمس وحدها تكون النهاية ..

والسؤال الذي يطرح نفسهُ

{ لو أغمضت لك عيناك ووضعتك في غرفة مليئة بالأساس وطلبت منك الخروج فكم فرصتك في عدم لمس أو التعثر بإحدى قطع الأساس ؟؟؟؟؟ }

{ و كم من الفرص تملكها سفينة تُبحر بغير ربان في مضيق ملئ بالصخور والجزر للنجاة }

والإجابة لا توجد الفرصة صفر

فكم من الفرص لنجاة أرضنا من كُل ما قُلت أنت وغيرها من كوارث لا نعلمُها ولا يحصيها إلا الله

الفرصة أيضًا صفر

وبقاء الحياة حتى هذه اللحظة لمن أشد الأدلة على القُدرةِ العُلية التي تسير بنا وبالحياة في مأمن من كُل هذا ..

وتظهر بعض لمحات تلك القدرة في سقوط النيازك الكُبرى القادرة على محو الحياة خارج المناطق المأهولة
كمثال نيزك تنجوسكا وصخرة الشهاب بصحراء أريزونا الأمريكية ..

وغيرها كثير من شُهب و مذنبات وجسيمات وكويكبات تقطع الفضاء الرحب وإن التوازن المُطلق لآية ظاهرةً على الله فلا ترتمي الأرض في حضن الشمس ولا يصدمنا القمر فسُبحان من كانت تلك بعضُ قدرته ..

فالأرض أشبه بالراكب الأعمى داخل حافلة مزدحمة ..


وهذه الصدف غير ذاتية الحدوث ..

اقتباس
نفس القضية السابقة، معظم هذه الأسئلة لا تحمل معنى أصلاً لأن سؤالها سيظل ممكناً مع تغير الحالات. فلو كنت حياً في مكان آخر سألت نفس السؤال و لو كنت حياً في زمان آخر سألت نفس السؤال أيضاً، فهذا النوع من الأسئلة: ”لماذا الأشياء هكذا و ليست هكذا أو هكذا؟“ لا إجابة لها سوى: ”هذه و حسب هي الطريقة التي حدثت بها الأشياء.“ فلو كنت تعتقد أنك قد أجبت عليها بقولك ”هذا ما قدَّر الله.“ فهذا لا يعد علماً، فأنت لازلت تجهل لما قدَّر الله هذا و لم يقدِّر غيره.

وكيف لفهمٍ قاصر لا يقدر على معرفة متى سيتعثر صاحبه أو يسقط في حفرة أو حتى أن يرى ثانية من مستقبله وهو يسير
أن يفهم تقدير الله بغير رؤية مدى عظمته ودلائل وجودهُ وو حدانيته

اقتباس
كما قلت آنفاً أنا لا أحتاج دليلاً لنفي وجود الإله، إرجع إلى مثال شجرة بلوتو التي تثمر ذهباً. هل لديك دليل على أنها غير موجودة؟ لو لم يكن لديك دليل فلم لا تصدق وجودها؟ قد ترد قائلاً مثلاً أنك لا تستطيع نفي وجودها و لا أستطيع أنا إثباته و لهذا يجب أن نقول أننا لا نعرف هل هي موجودة أم لا. و لكن إن قلت لك أن هذه الشجرة تتكلم أيضاً و تطلب منك فعل كذا و كذا و كذا حتى لا تعاقبك بكذا و كذا فعندها سيختلف الوضع. فالادعاء يلزمه دليل، أما رده فلا

نفس العلوم التطبيقية هي التي تنفي وجود مثل هذه الشجرة وإستحالة تواجدها
فمن فلك وطبيعيات وزراعة وغيرها ينفي ذلك ولكنها تشير إلى الله بكل وضوح ..

وفي نفي الله لا نفترض لكن نرجوا الدليل

فما دليلك المُسلم به على هذا { الدليل البيّن الواضح ألا وجودَ لله }

ولي رد مُطّول على هذه النقطة أثناء الحوار الطيب
أعتذر لتعجلي فلم يتسع الوقت لسردهُ ..






آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ 22.11.2010 الساعة 18:50 .
رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
لأحد, والألحاد, الإيمان, الحقيقة, حوار, جديد)


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
سؤال جرىء:(الجزء الثــــــــــــالث):إختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس:......(جديد) د. نيو القسم النصراني العام 3 29.08.2010 16:47
حوار بين أبي حمزة والضيف black666 أبوحمزة السيوطي الحوار الإسلامي / المسيحي 17 11.07.2010 01:08
الوراق : و ظهور العذراء بين الحقيقة والهراء عيد عابدين غرائب و ثمار النصرانية 5 15.12.2009 22:15
الحقيقة لا شئ غير الحقيقة miran dawod ركن المسلمين الجدد 2 29.07.2009 12:40



لوّن صفحتك :