اسفار الابيجريفا والاعجاز الغيبى والتاريخى لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم

[سامح]

من فضائل يوم الجمعة


جمع الجوامع أو الجامع الكبير للسيوطي - (1 / 9260)
3045) إنما سميت الجمعة لأن آدم جمع فيها خلقه (الخطيب عن سلمان)
أخرجه الخطيب (2/397) .
***

جمع الجوامع أو الجامع الكبير للسيوطي - (1 / 711)
428) أتدرى ما يوم الجمعة فيه جُمِعَ أبوك آدم ما من رجل يتطهر يوم الجمعة كما أُمِرَ ثم يخرج من بيته حتى يأتى الجمعة فيقعد فينصت حتى يقضى صلاته إلا كان كفارة لما قبله من الجمعة (الحاكم عن سلمان)
أخرجه الحاكم (1/412 ، رقم 1028) وقال : صحيح الإسناد . ووافقه الذهبى .
وللحديث أطراف أخرى منها : ((أتدرون ما يوم الجمعة)) ، ((يا سلمان أتدرى ما الجمعة)) .
***


جمع الجوامع أو الجامع الكبير للسيوطي - (1 / 7085)
873) إن أعمال بنى آدم تعرض كل عشية خميس ليلة الجمعة فلا يقبل عمل قاطع رحم (أحمد ، والخرائطى فى مساوئ الأخلاق عن أبى هريرة)
أخرجه أحمد (2/483 ، رقم 10277) ، قال المنذرى (3/233) ، والهيثمى (8/151) : رجاله ثقات . والخرائطى فى مساوئ الأخلاق (114 ، رقم 279) . وأخرجه أيضًا : البخارى فى الأدب المفرد (1/35 ، رقم 61) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (6/224 ، رقم 7966) .
***


جمع الجوامع أو الجامع الكبير للسيوطي - (1 / 8003)
1790) إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علىَّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة على قالوا يا رسول الله كيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت فقال إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء (أحمد ، وابن أبى شيبة ، وأبو داود ، والنسائى ، وابن ماجه ، والدارمى ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، والحاكم ، والطبرانى ، والبيهقى ، والضياء ، عن أوس بن أوس الثقفى . ورواه ابن ماجه فى الصلاة فقال عن شداد بن أوس . قال المزى فى الأطراف وذلك وهم منه)
أخرجه أحمد (4/8 ، رقم 16207) ، وابن أبى شيبة (2/253 ، رقم 8697) ، وأبو داود (1/275 ، رقم 1047) ، والنسائى (3/91 ، رقم 1374) ، وابن ماجه (1/524 ، رقم 1636) ، والدارمى (1/445 ، رقم 1572) ، وابن خزيمة
(3/118 ، رقم 1733) ، وابن حبان (3/191 ، رقم 910) ، والحاكم (1/413 ، رقم 1029) وقال : صحيح على شرط البخارى . والطبرانى (1/216 ، رقم 589) ، والبيهقى (1/519 ، رقم 1666) .
***


جمع الجوامع أو الجامع الكبير للسيوطي - (1 / 8260)
2047) إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر فيه خمس خلال خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلى الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله العبد فيها شيئا إلا أعطاه إياه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة وما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة أن تقوم فيه الساعة (ابن أبى شيبة ، وأحمد ، وابن ماجه ، وابن سعد ، وابن قانع ، والطبرانى ، وأبو نعيم فى الحلية عن أبى لبابة بن عبد المنذر)
أخرجه ابن أبى شيبة (1/477 ، رقم 5516) ، وأحمد (3/430 ، رقم 15587) ، وابن ماجه (1/344 ، رقم 1084) ، قال المنذرى (1/281) : فى إسنادهما عبد الله بن محمد بن عقيل وهو ممن احتج به أحمد وغيره . وقال البوصيرى (1/129) : هذا إسناد حسن . وابن سعد (1/30) ، والطبرانى (5/33 ، رقم 4511) ، وأبو نعيم فى الحلية (1/366) . وأخرجه أيضًا : البيهقى فى شعب الإيمان (3/90 ، رقم 2973) .
وللحديث أطراف أخرى منها : ((سيد الأيام عند الله يوم الجمعة)) .
***


رياض الصالحين (تحقيق الدكتور الفحل) - (2 / 42)
(1)- وعن أَبي هريرة - رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( خَيْرُ يَومٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ : فِيهِ خُلِقَ آدَمُ ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا )) رواه مسلم .
(2)- وعنه ، قَالَ : قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( مَنْ تَوَضَّأ فَأَحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ أتَى الجُمُعَةَ ، فَاسْتَمَعَ وأنْصَتَ ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ وَزِيادَةُ ثَلاَثَةِ أيَّامٍ ، وَمَنْ مَسَّ الحَصَى ، فَقَدْ لَغَا )) رواه مسلم .
(3)- وعنه ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ ، وَالجُمُعَةُ إِلَى الجُمُعَةِ ، وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ ، مُكَفِّراتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتُنِبَتِ الكَبَائِرُ )) رواه مسلم .
(4)- وعنه ، وعن ابن عمر - رضي الله عنهم - : أنهما سَمعَا رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - ، يقولُ عَلَى أعْوَادِ مِنْبَرِهِ : (( لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ((5)) الجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونَنَّ مِنَ الغَافِلِينَ )) رواه مسلم .
(6)- وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمُ الجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ )) متفقٌ عَلَيْهِ .


صحيح البخاري - (3 / 399)
834 - حَدَّثَنَا آدَمُ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ ابْنِ وَدِيعَةَ عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى

صحيح البخاري - (3 / 452)
868 - حَدَّثَنَا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ
سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ عَلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ مَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ

صحيح البخاري - (3 / 466)
877 - حَدَّثَنَا آدَمُ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْأَغَرِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَقَفَتْ الْمَلَائِكَةُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ يَكْتُبُونَ الْأَوَّلَ فَالْأَوَّلَ وَمَثَلُ الْمُهَجِّرِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي بَدَنَةً ثُمَّ كَالَّذِي يُهْدِي بَقَرَةً ثُمَّ كَبْشًا ثُمَّ دَجَاجَةً ثُمَّ بَيْضَةً فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ طَوَوْا صُحُفَهُمْ وَيَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ

للمزيد من مواضيعي