رقم المشاركة :31 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
ليس الحديث في باب بدء الخلق وانما هو في باب المزارعة ... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :32 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
معلقات البخاري رحمه الله تعالى قسمين: ما هو بصيغة الجزم مثل ( قال) فغالبه الصحيح ... اما ما هو بصيغة التمريض مثل (يقال) فغالبه الضعف ... ومعلقات البخاري حوالي الف وثمانمائة حديث وصلها ابن حجر في تغليق التعليق ... |
رقم المشاركة :33 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ما هي أفضل طبعة لصحيح البخاري .؟؟ ما هي أفضل رواية لصحيح البخاري ؟؟ |
رقم المشاركة :34 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أخى الحبيب حدث ولا يكفى الحديث :- أحسن النسخ وأدقها - نُسخة الإمام شرف الدين اليونينيّ الحنبلي : - تعد نسخة الإمام الحافظ ، محدث الشام شرف الدين أبي الحسين عليّ بن أحمد بن عبد الله بن عيسى اليونيني المعروف بالبعليّ ، الحنبلي(ت701هـ)(1 ) ، من أحسن النسخ وأدقها ، قال الذهبي ، استنسخ (( صحيح البخاري )) وحرره ، حدثني أنه قابله في سنة واحدة واسمعه إحدى عشرة مرة, وقد ضبط رواية الجامع الصحيح ، وقابل أصله الموقوف بمدرسة آقبغا آص بسويقة العزيّ خارج باب زويلة من القاهرة المعزية ، بأصل مسموع على الحافظ أبي ذرِّ الهروي ، وبأصل مسموع على الأصيلي ، وبأصل الحافظ مؤرخ الشام أبي القاسم ابن عساكر ، وبأصل مسموع عن أبي الوقت ، وذلك بحضرة الإمام اللغوي النحوي جمال الدين أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد الله ابن مالك الطِّائيِّ الجيِّانيِّ الشِّافعيِّ (ت672هـ) ، صاحب الألفية في النحو( 2) ، وقد حرر الإمام اليونيني نسخته أحسن تحرير ، وكان ابن مالك حضر المقابلة ، وكان إذا مرِّ بلفظ يتراءىله أنه مخالف لقوانين العربية ، قال لليونيني : هل الرواية فيه كذلك ؟ فإن أجاب بأنه منها شرع ابن مالك في توجيهها حسب إمكانه ، وقد طبعت هذه الطبعة في مصر . ويقال للأفاده : - أفضل طبعة لكتاب (فتح الباري شرح صحيح البخاري) للحافظ ابن حجر العسقلاني: طبعة بولاق لكنها في عداد المفقود الآن ، وعنها صدرت طبعتا المطبعة السلفية بالقاهرة بإشراف الشيخ عبدالعزيز بن باز وترقيم محمد فؤاد عبد الباقي وهما أحسن الموجود حاليا في الأسواق. - الطبعة الأميرية ببولاق وتسمى السلطانية نسبة إلى السلطان عبدالحميد الثاني الذي أمر بطبعها عام 1311هـ (قام على تدقيقها ومراجعتها نخبة من العلماء المتخصصين) وهي في عداد المفقود الآن ، لكن صورت مجددا في أربع مجلدات على ورق أصفر شمواه بمكتبة طوق النجاة باعتناء الدكتور محمد زهير الناصر (وننصح باقتنائها) - ويأخذ عليها من الشيخ محمد المكاوى رحمه الله والله أعلم أفضل رواية لصحيح البخاري - - قال الحافظ في الفتح
(ومحمد بن يوسف هذا هو الفربري راوي الصحيح عن البخاري ويونس هو بن... ومحمد بن سليمان هو أبو احمد الفارسي راوي التاريخ الكبير عن البخاري) وقد نزل الفربري في هذا التفسير درجتين فإنه ادخل بينه وبين شيخه البخاري رجلين أحدهما عن الآخر وثبت هذا التفسير في رواية أبي ذر عن المستملي وحده)انتهى. - قال الإمام الذهبي في تاريخ الإسلام ((محمد بن سليمان بن فارس أبو أحمد النيسابوري الدلال )) كان ذا ثروة وتجارة واسعة فذهبت فاشتغل بالدلالة وقد كان أنفق على طلب العلم أموالاً كثيرة سمع محمد بن رافع والحسين بن عيسى البسطامي وأبا سعيد الأشج وعمر بن شبة وطبقتهم وعنده نزل أبو عبد الله البخاري لما قدم نيسابور فقرأ عليه من أول تاريخه إلى ترجمة فضيل روى عنه عبد الله بن سعد ومحمد بن صالح بن هانيء وطائفة وسئل أبو عبد الله بن الأخرم عنه فقال ما أنكرنا إلا لسانه فإنه كان فحاشاً محمد بن سفيان بن عبد الله بن بيان النيسابوري ) وقد ذكره كذلك السمعاني في الأنساب(2/519) وهو مشهور برواية التاريخ عن البخاري حيث أنه قرأ على البخاري إلى باب فضيل كما ذكر السمعاني ينظر رسالة (تاريخ البخاري) لعادل الزرقي ص 14-15 ففيها فوائد. وابن فارس لايعرف برواية صحيح البخاري ولم يذكر أحد ذلك عنه فلعل هذا التفسير سمعه من محمد بن إسماعيل في غير الصحيح ، حيث أنه طلب من محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله أن ينزل عنده قال السمعاني(وأبو أحمد محمد بن سليمان بن فارس الدلال من أهل نيسابور) كانت له ثروة ظاهرة وتجارة واسعة فذهبت فاشتغل بالدلالة بعد أن كان أقام ببغداد على التجارة سنين وقد كان أنفق على العلم الأموال الكثيرة سمع بخراسان محمد بن رافع ومحمد بن علي بن الحسن بن شقيق والحسين بن عيسى البسطامي وكان التمس من محمد بن إسماعيل البخاري نزول داره فنزل عنده مدة وقرأ عليه كتاب التاريخ من أوله إلى باب فضيل وسمع بالعراق أبا سعيد الأشج وعمر بن شبة وغيرهم -روى عنه أبو بكر بن علي الحافظ فمن بعده من شيوخنا ومات سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة بنيسابور)انتهى. و نزول الفربري في روايته عن ابن فارس لايستغرب ، فقد ذكر الخليلي في الإرشاد (3/ المنتخب858) (روى عنه التأريخ محمد بن عطية بن خالد القزويني وسمع ابو الحسن القطان وأبو داود الفامي مع كبر سنهما كتاب التأريخ من ابن عطية عن محمد بن سليمان). فلا يستغرب إدخال الفربري بينه وبين ابن فارس واسطة . والله أعلم. ------------------------- (1 ).إرشاد الساري 1/40 ، فيض الباري 1/37-38 . (2 ).ترجمته في : المعجم الكبير للذهبي 2/542 ، المعجم المختص 168 ،ذيل تاريخ الإسلام للذهبي 17 ، ذيل طبقات الحنابلة 2/345 ، ذيل التقييد 2/210 . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :35 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا اخي الحبيب احمد على التفاعل والاجابات السديدة ... وانا احبذ تفعيل هذا الموضوع المهم جزا الله تعالى كاتبه خيرا لما للصحيحين من مكانة عظيمة في نفوس الامة ... اما السؤال التالي فهو:- ما هي أقدم مخطوطة لصحيح البخاري ... من هو واضع تراجم صحيح الامام مسلم |
رقم المشاركة :36 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله يا أخى الحبيب ما أجمل ما يذكر وما يفيد سبحان الله - حدث يا أخى ولا يكفى الحديث أشهر نسخ (( الجامع الصحيح )) المخطوطة : كان من أثر عناية الأمة بالجامع الصحيح حرص علمائها في المشرق والمغرب على اقتناء نُسخ هذا الكتاب المبارك وإيداعه في المساجد والمكتبات الخاصة والعامة حتى تعم فائدته القاصي والداني . ثم حين تسلط الأعداء على كثير من الدول الإسلامية سُرقت ونهبت كثير من مخطوطات هذا الكتاب ونقلت إلى دول العالم المختلفة وحفظت في مكتباتها . وتوجد مخطوطاته متفرقة ما بين نسخة كاملة ، أو أجزاء ، أو قطع ، وقد أحال (( الفهرس الشامل )) على 2327 موضعاً في مكتبات العالم المختلفة توجد به مخطوطات هذا الكتاب(1 ) . وتشتمل مكتبة الملك عبد العزيز بالمدينة المنورة على (226) نسخة أصلية من هذا الكتاب ، بعضها كاملة ، وأخرى أجزاء ، تعود لفترات مختلفة ، وعليها خطوط مشاهير العلماء ، وبعضها يحتاج إلى دراسة( 2) . كما يضم (( مركز خدمة السنة والسيرة النبوية )) بالمدينة المنورة عدداً كبيراً من مصورات ومخطوطات هذا الكتاب . ولعل أقدم نسخة من (( الجامع )) معروفة حتى الآن القطعة التي نشرها المستشرق منجانا في كمبردج عام 1936م ، وقد كتبت عام 370هـ ، برواية المروزي عن الفربري(3 ) . وللأفاده ومن مخطوطاته : نسخة الحافظ أبي علي الصدفي(4 ) (ت 514هـ) : قال الحافظ محمد بن عبد السلام الناصري الدرعي ( ت 1339هـ ) : وقد عثرت على أصل شيخه الحافظ الصدفي الذي طاف به في البلاد بخطه بطرابلس ، في جلد واحد مدموج لا نقط به أصلاً على عادة الصدفي وبعض الكتاب ، إلا أن بالهامش منه كثرة اختلاف الروايات والرمز إليها ، وفي آخرها سماع القاضي عياض وغيره من الشيخ بخطه ، وفي أوله كتابة بخط ابن جماعة ، والحافظ الدمياطي ، وابن العطار ، والسخاوي قائلاً : هذا الأصل هو الذي ظفر به شيخنا ابن حجر العسقلاني وبنى عليه شرحه الفتح ، واعتمد عليه ، لأنه طيف به في مشارق الأرض ومغاربها : الحرمين ، ومصر ، والشام والعراق ، والمغرب ، فكان الأولى بالاعتبار كرواية تلميذه ابن سعادة(5 ) . كما وصف نسخة الصدفي الفقيه أبو العباس أحمد بن محمد بن أحمد الفاسي في رحلته الحجازية فقال : وقفت بمحروسة طرابلس على (( نسخة )) من البخاري في سفْر واحد ست عشرة كراسة ، وفي كل ورقة خمسون سطراً من كل جهة ،وكلها مكتوبة بالسواد ،لا حُمرة بها أصلاً ، وهي مبتدأه بما نصه : بسم الله الرحمن الرحيم ، وصلى الله على سيدنا محمد نبيه ( كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله ) ، وعند تمام كل حديث صورة : (( ا هـ )) ولا نقط بها إلا ما قَلّ ، وبآخرها ، عند التمام ما صورته : آخر (( الجامع الصحيح )) الذي صنعه أبو عبد الله البخاري رحمه الله ، والحمد لله على ما مَنّ به ، وإياه أسأل أن ينفع به ، وكتبه حسين بن محمد الصدفي ، من نسخة بخط محمد بن علي بن محمود مقروءة على أبي ذر رحمه الله وعليها خطه ، وكان الفراغ من نسخه يوم الجمعة 21 محرم عام ثمانية وخمسمائة ، والحمد لله كثيراً كما هو أهله وصلواته على محمد نبيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ً كثيراً ، وعلى ظهرها : كتاب (( الجامع الصحيح من حديث رسول الله وسننه وأيامه )) تصنيف أبي عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري رواية أبي عبد الله محمد بن يوسف الفربري ، رحمه الله( 6) . قال الكتاني : وقد انقطع خبر هذه (( النسخة )) من عام 1211هـ ، ولم أر لها ذاكراً ، ولا ناعتاً من الرحالين ، والبحاثين ، ثم ذكر أنها موجودة لدى صديقه أحمد بن محمد الشريف السنوسي في الكتب التي بجغبوب(7 ) . ثم آلت إلى ملك ليبيا محمد إدريس المهدي السنوسي عام 1388هـ ، وكان الشيخ ابن عاشور قد استعار النسخة من ناظر مكتبة الأوقاف ببنغازي عام 1376هـ ليصحح عليها نسخة (( الصحيح )) . يقول الدكتور التازي : وأغلب الظن أن المخطوط ما يزال (( بطبرق ))(8 ) . وقال الدكتور يوسف الكتاني : وبعد الشيخ عبد الحي وما نشره بكتابيه : (( التنويه والإشادة )) سنة 1346هـ ، و (( فهرس الفهارس )) بعدها سنة 1347هـ ، نشر الشيخ الطاهر بن عاشور مفتي الديار التونسية في (( أخبار التراث العربي )) بحثاً مركزاً مفصلاً عن هذا الأصل ، الذي ظل بيده عن طريق الإعارة أكثر من عشر سنوات ، ومنه استمد وكتب بحثه الرائع عن (( أصل أبي علي الصدفي )) . وتوجد بالمغرب نسخة مقابلة على أصل الصدفي بالخزانة الملكية تحت رقم 5053 في مجلد ضخم ، وقد نص على أنه وقعت معارضة النسخة ومقابلتها مع أصل الصدفي ، المأخوذ عن نسخة الباجي . قال الدكتور الكتاني : ومن ذلك يتبين أن الإمام الصدفي كتب بخطه نسختين من (( الجامع الصحيح )) ، وقد كانتا معروفتين ، إحداهما من أصل محمد بن علي بن محمود ، وهي المشهورة والموجودة بليبيا ، والثانية من أصل القاضي أبي الوليد الباجي ، التي بقيت مجهولة إلى أن عثر على فرعها بالخزانة الملكية وهي المشار إليها(9) . ومن مخطوطاته أيضاً : نسخة الحافظ ابن سعادة الأندلسي (ت 566هـ)( 10) : قال التلمساني : سمع أبا علي الصدفي واختص به ، وأخذ عنه ، وإليه صارت دواوينه وأصوله العتاق ، وأمهات كتبه الصحاح(11) . وقد نسخ ابن سعادة نسخة من (( الصحيح )) قابلها على نسخة الحافظ الصدفي السابق ذكرها ، وتكتسب هذه النسخة أهميتها من ارتباطها الدقيق بنسخة الصدفي . قال الكتاني : هي من أحباس مكتبة القرويين بفاس ، وهي الآن بمكتبة المدرسة العليا بالرباط ، وقفت عليها مراراً ، ونقلت منها(12) . وفي بيان أهمية هذه النسخة وقيمتها العلمية ألف الكتاني كتاب : (( التنويه والإشادة بمقام رواية ابن سعادة ))( 13) . ويوجد بالخزانة العامة بالمغرب تحت رقم (1339/د) السفر الثاني والثالث والرابع والخامس . أما السفر الأول فقد فُقِدَ منذ فترة طويلة . أما السفر الثالث فقد استعاره المستشرق ليفي بروفنسال لدراسته وتحقيقه ، غير أنه توفى قبل أن يعيده إلى مكانه ، فبقي ضائعاً ، وقد نشر المستشرق المذكور الخمس الثاني من الرواية منقولاً بالتصوير الشمسي من خط ابن سعادة الأصلي وقد صدر هذا السفر بمقدمتين : الأولى : باللغة العربية وهي كتاب (( التنويه والإشادة برواية ابن سعادة )) للشيخ عبد الحي الكتاني . والثانية : باللغة الفرنسية للمستشرق المذكور ، وقد نشر ذلك بباريس سنة 1347هـ(14 ) . ومن مخطوطاته أيضاً : نسخة عبد الله بن سالم البصري ، المكي (1050-1134هـ) : هو الإمام المحدث الحافظ جمال الدين عبد الله بن سالم بن محمد بن سالم بن عيسى البصري أصلاً ، المكي مولداً ومدفناً ، الشافعي مذهباً( 15) . قال الجمال البصري : جمع مسند الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بعد أن تفرق ، وصارت نسخته أُماً(16 ) . وقال الكتاني : واقراؤه لمسند الإمام أحمد في الروضة النبوية كان في 56 مجلساً ، عام 1121هـ( 17) . ونسخة الإمام عبد الله بن سالم البصري أحد فروع النسخة اليونينية هي مشهورة بمكة ، وقد رواها الروداني وغيره( 18) . قال الجمال البصري : ومن مناقبه : تصحيحه للكتب الستة ، حتى صارت نسخته يرجع إليها من جميع الأقطار ، ومن أعظمها : (( صحيح البخاري )) الذي وجد فيه ما في اليونينية وزيادة ، أخذ في تصحيحه نحواً من عشرين سنة(19) . وذكر السيد صديق حسن القنوجي أن النسخة التي نسخها الشيخ بيده هي أصل الأصول للنسخ الشائعة في الآفاق ، كانت عند الشيخ محمد أسعد المكي ببلدة آركات - من بلاد الهند - اشتراها من ولد المصنف ، وأنها موجودة حالياً ببلده أورنق آباد( 20) . وقال الكتاني : رأيت في المدينة المنورة عند المسند الشيخ طاهر سنبل نسخة عبد الله بن سالم البصري بخطه من (( الصحيح )) ثمانية ، وهي في نهاية الصحة والمقابلة والضبط ، والخط الواضح ، وأخبرني أنه أحضرها إلى الآستانة ليصحح عليها النسخة الأميرية ، التي طبعت من (( الصحيح )) وفرقها السلطان عبد الحميد على المساجد والآفاق ، وعليها ضبطت ، ولا أدري من أين اتصلت بسلفه؟( 21) ، وقد استفيد من نسخة عبد الله بن سالم في مقابلة النسخة (( السلطانية )) وقد أُشير إلى ذلك في مواضع متعددة ، في هوامش النسخة المطبوعة ، وربما عُبر عنها بالفرع المكي(22 ) . والله أعلم ------------------------------------- الهوامش: (1 ).انظر : الفهرس الشامل للتراث العربي الإسلامي المخطوط ، الحديث النبوي وعلومه 1/493 - 565 . ( 2).فهرس مخطوطات الحديث الشريف وعلومه في مكتبة الملك عبد العزيز بالمدينة المنورة 189-258 . (3 ).أشار إلى ذلك فؤاد سزكين : تاريخ التراث 1/228 . (4 ).ترجمته في الغنية 194 ، الصلة 1/143 ، تذكرة الحفاظ 1253 . ( 5).فهرس الفهارس 2/707 ، وانظر : المقالة التي كتبها الدكتور/ عبد الهادي التازي بعنوان : صحيح البخاري بخط الحافظ الصدفي" مجلة معهد المخطوطات العربية 1/21 ، المجلد التاسع عشر لعام 1393هـ . (6 ).فهرس الفهارس 1/708 . (7 ).المصدر السابق 1/709 ، وانظر : مقالة الدكتور التازي 1/45 ، والجغبوب واحة بالقرب من مدينة طبرق بليبيا ، انظر : المرجع السابق 43 . (8 ).المرجع السابق 49 ، 52 . (9 ).مدرسة الإمام البخاري في المغرب 1/66-68 . ( 10).ترجمته في الوافي بالوفيات 5/250 ، نفح الطيب 2/158 ، الأعلام 8/23 . (11 ).نفح الطيب 2/158 . (12 ).فهرس الفهارس 2/706 . ( 13).فهرس الفهارس 2/1032 . ( 14).مدرسة الإمام البخاري 1/83-84 . (15 ).ترجمته في تاريخ الجبرتي 1/48 ، النفس اليماني 68 ، الحطة في ذكر الصحاح الستة 197 ، فهرس الفهارس 1/193 ، وله ترجمة في ذيل فهرس الإمداد بمعرفة علو الإسناد كتبها الشيخ سالم أحمد الشماع 89 ( 16).النفس اليماني 68 . (17 ).فهرس الفهارس 1/198 . (18 ).صلة الخلف بموصول السلف ل/10/أ . (19 ).فهرس الفهارس 1/198 ، وذيل كتاب الإمداد بمعرفة علو الإسناد 91 . (20 ).الحطة في ذكر الصحاح الستة 197 . ( 21).فهرس الفهارس 1/199 . (22 ).انظر الطبعة السلطانية 1/13 ، 2/81 ، 9/114 ، 135 ، 163 بتصرف عن بحث للشيخ الكريم عبد الرحمن الفقيه غفرالله له من هو واضع تراجم صحيح الامام مسلم لعل الأقرب أن هذه التبويبات الموجودة في المطبوع من الصحيح ليست من تبويب مسلم ، والظاهر أنها من تبويبات النووي الشافعي! (لأن عددا من التبويبات على طريقة فقهاء الشافعية ) ونكمل عليكم وقد وجد عددا من المواضع في شرح النووي على مسلم يدل على أن النووي هو الذي وضع التبويبات قال الإمام النووي رحمه الله في شرح مسلم((4/135) (وقد قدمنا في آخر الباب السابق دليل ما ذكرته في الترجمة) انتهى. وقال (7/90) ( وفيه بيان ماذكرناه في الترجمة) انتهى. قال الزيلعي (4/29) كتاب البيوع(أخرج مسلم (3) في "الجهاد" عن سلمة بن الأكوع، قال: خرجنا مع أبي بكر، فغزونا فزارة، إلى أن قال: فجئت بهم إلى أبي بكر، وفيهم امرأة معها ابنة لها من أحسن العرب، فنفلني أبو بكر ابنتها، فقدمت المدينة: فقال لي عليه السلام: يا سلمة هب لي المرأة، قلت: هي لك، ففدى بها أسارى بمكة، مختصر. والحديث فيه ثلاثة أحكام: التفريق بين الكبار، وبه بوّب عليه أبو داود (4) باب "التفريق بين المدركات"، وفيه التنفيل، والفداء بالأسارى، وبه بوب عليه مسلم) انتهى ولعل الزيلعي أخذ بتبويبات النووي والله اعلم ولعل من الألة على أن التبويبات الموجودة ليست من وضع مسلم أن تبويبات أبي نعيم في مستخرجه على مسلم تختلف عن التبويبات المطبوعة في الصحيح الآن . النسخ القديمة من كتاب صحيح مسلم غير مبوبة وكذا هناك نسخ وضعوا التبويب فيها على الهامش واظن ان في بعض النسخ تنبيه الى ان هذه التبويبات ليست من كتاب مسلم وانهم وضعوها هكذا والله اعلم وحتى النسخة القديمة التي على هامشها شرح مسلم غير مبوبة وهي التي احتج بها الملبيباري على ربيع فيما احسب والله اعلم و هذا هو الأقرب ـ والله أعلم ـ ، ويظهر أن شهرة تبويبات النووي راجعةٌ إلى أن المتأخرين اعتمدوا في طبع الصحيح على شرح النووي ، واعتمدوا تبويباته ، كما فعلَ العلاّمة " حسن العدوي في طبعته لمسلم ، عام ( 1283هـ) ، وعليها اعتمد " فؤاد عبدالباقي " في طبعه لهذا الصحيح ، وغيرهم . يضاف إلى ذلك براعة النووي ـ رحمه الله ـ في تبويباته ، و حسن صياغتها وسبكها ، مع تمام الإفادة ، بحيث تصير ترجمة الباب عنواناً يستقل بفوائد جمّة . ويؤكد ذلك أن المطبوع بشرح الأبّي والسنوسي يخالف تبويبه ما في شرح النووي ، وإنما يورد الأحاديث مسرودة ، ويشرحها تباعاً ، فيقول " أحاديث إكرام الجار " مثلاً ، ثم يورد الشرح . وقد تكلم عن هذه المسأله مشهور حسن سلمان في كتابه الإمام مسلم بن الحجاج (1/ 383- 392) فليُراجع. وممّن قال بذلك أيضاً الشيخ سعد الحميّد (حفظه الله) في شريطه حول منهج الإمام مسلم. وذكر بأنّ الإمام النووي اعتمد في تبويبه على تبويب أبي نعيم.والله أعلم إذا قورن بين تراجم أبي نعيم وتراجم النووي يتبين أن هناك فروقا كثيرة في التبويت وجمع الأحاديث تحت باب معين، وهذا واضح جدا ، ولعل كلام الشيخ سعد حفظه الله كان قبل أن يطبع مستخرج أبي نعيم على مسلم ، والله أعلم. قال الديوبندي (فتح الملهم(1/100) ( واعلم أن صحيح مسلم قد قرىء على جامعه، مع خلو أبوابه عن التراجم) انتهى. وقال ابن الصلاح في صيانة صحيح مسلم ص 101(لم يذكر فيه تراجم الأبواب لئلا يزداد حجم الكتاب) انتهى وقال السيوطي في الديباج( وكان الصواب ترك ذلك ، ولهذا نجد النسخ القديمة ليس فيها أبواب البتة: نسخة بخط الحافظ أبي إسحاق الصيرفيني كذلك لاأبواب فيها أصلا) انتهى نقلا من الكتاب السابق اما الكتب فلعل مسلما وضعها او شيئا منها وقد ذكره النووي في شرح مسلم (1/21) ( وقد ترجم جماعة أبوابه بتراجم ، بعضها جيد ، وبعضها ليس بجيد ، إما لقصور في عبارة الترجمة ، وإما لركاكة لفظها ، وإما لغير ذلك) ثم قال (وأنا إن شاء الله أحرص على التعبير عنها بعبارات تليق بها في مواطنها ، والله أعلم)انتهى __________________ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :37 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم لا فض فوك اخي الحبيب احمد ... وأفسح المجال لك لكي تسال ... فانا انتظر اسئلتك على احر من الجمر |
رقم المشاركة :38 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() أخى الحبيب أبى على الفلسطينى رفع الله قدرك وأعلاه ,, (( دعنى لو سمحت الأنتقال الى الترتيب لرفع أكبر قدر من الأستفاده )) بادئ البدء تقديم الطرح ([5]). - الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد : يُعد اختلاف روايات كتاب (( الجامع الصحيح )) ([1]) للإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري (ت256هـ) أحد المسائل العلمية التي شغلت بال المحدثين منذ وقت مبكر ، وقد أشار إلى هذا الأمر الإمام الحافظ أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي البُستي ، المتوفى سنة (388هـ) في كتابه (( أعلام الحديث )) الذي يعد أول شرح للجامع الصحيح ، إلى اختلاف الروايات ، فقال : وقد سمعنا معظم هذا الكتاب من رواية إبراهيم بن مَعْقِل النَّسَفِيِّ ، حدثناه خلف بن محمد الخيَّام ، قال : حدثنا إبراهيم بن مَعْقِلٍ ، عنه . سمعنا سائر الكتاب إلا أحاديث من آخره من طريق : محمد بن يوسف الفَرَبْريِّ ، حدَّثنيه محمد بن خالد بن الحسن ، قال : حدَّثنا الفَرَبْريِّ ، عنه . ونحن نبين مواضع اختلاف الرواية في تلك الأحاديث إذا انتهينا إليها إن شاء الله([2]) . وقد صنف الإمام الحافظ الناقد أبو علي الحسين بن محمد الغسانيُّ الجَيَّاني (ت498هـ) ، كتابه الشهير (( تقييد المهمل وتمييز المُشْكل )) ، وجعل الجزء الخامس والسادس منه (( التنبيه على الأوهام الواقعة في الصحيحين من قِبَل الرُّواة )) (( قسم البخاري )) ، ثم اختصره الإمام جمال الدين يوسف بن عبد الهادي (ت909هـ) في كتابه (( الاختلاف بين رواة البخاري عن الفربري ، وروايات عن إبراهيم بن مَعْقِلٍ النْسفي )) ، وكذا تطرقت معظم كتب الفهارس ، والبرامج ، والكثير من معاجم الشيوخ والمشيخات والفهارس إلى روايات البخاري المختلفة ، وروت تلك الروايات ، وبيّن أصحابها طرقهم إلى تلك الروايات ، وتحدثت كتب التراجم وتواريخ الرجال ، وكتب الطبقات المختلفة ، وكتب الجرح والتعديل عن رواة البخاري ، وقدمت لنا معطيات ليست بالقليلة عن أبعاد هذه الروايات ومدى عناية أصحابها بمروياتهم تلك عن الإمام البخاري ، وكذا اعتنت كتب التراجم بالتعريف برواة السنن والمسانيد خاصة فقد صنّف الإمام أبو بكر محمد بن عبد الغني البغدادي الحنبلي المعروف بابن نُقْطَةَ (ت629هـ) ، كتابه : (( التقييد لمعرفة رواة السنن والمسانيد )) وألفَ الإمام محب الدين أبو عبد الله محمد بن عمر بن محمد ابن رُشَيد الفهريُّ السبتيُّ الأندلسي (ت726هـ) ، كتاب (( إفادة النصيح في التعريف بسند الجامع الصحيح )) ، وكتب الإمام تقي الدين أبو الطيب محمد ابن أحمد الفاسي المكي (ت832هـ) كتاب (( ذيل التقييد في رواة السنن والمسانيد )) ، وهكذا فإن الحديث عن روايات ورواة (( الجامع الصحيح )) للبخاري ، وغيره من المصنفات الحديثية المهمة لن ينقطع ما تعاقب الليل والنهار . . . وهذا يشير إلى أهمية الموضوع وشرفه الكبير . وقد أبدى الإمام الحافظ احمد بن عليِّ بن حجر العسقلانيُّ (ت852هـ) ، نشاطاً عظيماً وفهماً ثاقباً دقيقاً في بيان اختلاف روايات البخاري ، وبذل مجهوداً صادقاً في هذا الصدد ، وأماط اللثام عن معظم المستعصيات التي لم تجد حلاً لدى الكثير من شُراح (( الجامع الصحيح )) ، والتي كان سببها اختلاف الروايات ، واستطاع بما وهبهُ الله من علم وذكاء ومهارة فائقتين ثم بوقوفه على كثير من نسخ الصحيح توظيف اختلاف الروايات لصالح (( الجامع الصحيح )) . ونقاشنا هذا وأسئلتنا المطروحه هنا ستحاول تفسير ظاهرة اختلاف الروايات لصحيح البخاري ، ودراسة أسبابها ، وبيان دواعيها ، والوقوف على العوامل المشتركة بينها ، وكيفية الاستفادة منها ، إضافة إلى التعريف برواة (( الجامع الصحيح )) ([4])، وأشهر نسخه . ([3]). الهوامش ---------------------------- ([1]). أجابة السؤال الثانى المطروح آدناه . ([2]).. أعلام الحديث 1/105-106 . ([3]). تم ذكرة بأختصار فى المشاركات السابقه . ([4]). أجابة السؤال الأول المطروح آدناه ([5]). بتصرف عن د .محمد بن عبد الكريم بن عبيد أستاذ السنة النبوية وعلومها المشارك بجامعة أم القرى بمكة المكرمة . *************************** السؤال الأول : التعريف بالإمام الحافظ أبي عبد الله البخاري ؟
السؤال الثانى : الأختلافات فى روايات الجامع الصحيح ؟ |
رقم المشاركة :39 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا اخي احمد ...
هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي. أسلم المغيرة على يد اليمان الجعفي والي بخاري، وكان مجوسياً. وقد طلب والد البخاري العلم. قال البخاري : " سمع أبي من مالك بن أنس، ورأى حماد بن زيد وصافح ابن المبارك بكلتا يديه ". وقد اختلف في ضبط اسم جده الأعلى (بردزبه). فقد ضبطه الأمير بن ماكولا بباء موحدة مفتوحة ثم راء ساكنة ثم دال مهملة مكسورة، ثم زاي ساكنة ثم باء موحدة ثم هاء، وقال ابن حجر : " هذا هو المشهور في ضبطه ". وقال ابن خلكان : " وقد اختلف في اسم جده فقيل : يزدبة بفتح الياء المثناة من تحتها وسكون الزاي وكسر الذال المعجمة، وبعدها باء موحدة ثم هاء ساكنة ". وقال الذهبي في السير : " محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة، وقيل بذدزبة " وكذا ضبطه المزي في تهذيب الكمال . وبردزبة بالبخاري، ومعناه بالعربية الزرّاع . وأما البخاري فهي نسبة إلى البلد المعروف بما وراء النهر يقال لها بخاري خرج منها جماعة من العلماء في كل فن يتجاوزون الحد، وصنف تاريخها أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن سليمان الغنجار الحافظ البخاري وأحسن في ذلك . وأما الجعفي فلأن أبا جده أسلم على يد الميمان الجعفي، فنسب إليه لأنه مولاه من فوق . ولد الإمام البخاري يوم الجمعة بعد الصلاة لثلاث عشرة ليلة خلت من شوال سنة أربع وتسعين ومائة وقد ذهب بصره في صغره فرأت والدته في المنام إبراهيم الخليل فقال لها : " يا هذه قد رد الله على ابنك بصره لكثرة بكائك أو دعائك " . طلبه للعلم : طلب العلم وهو صبي، وكان يشتغل بحفظ الحديث وهو في الكتاب ولم تتجاوز سنه عشر سنين، وكان يختلف إلى محدثي بلده ويرد على بعضهم خطأه فلما بلغ ستة عشر سنة، كان قد حفظ كتب ابن المبارك ووكيع وعرف فقه أصحاب الرأي، ثم خرج مع أمه وأخيه أحمد إلى مكة، فلما حجّ رجع أخوه بأمه، وتخلف هو في طلب الحديث . شيوخه : لقد أخذ البخاري عن شيوخ كثيرين قد ذكرهم من ترجم للبخاري. فمنهم من صنفهم على حروف المعجم كالمزي في تهذيب الكمال وحاول استقصاءهم، وذكرهم الذهبي في السير على البلدان ، وذكرهم أيضاً على الطبقات ، وقد تبعه الحافظ ابن حجر في ذكرهم على الطبقات . هذا باختصار ...
هذا باب واسع ... غير أن الاختلاف ليس كبيرا ... فهو إما تصحيف او اختلاف في ضبط بعض الألفاظ ... وقد اهتم بن حجر رحمه الله تعالى بهذا الامر كثيرا ... من ذلك مثلا كما جاء في الفتح:- هَكَذَا فِي رِوَايَة أَبِي ذَرّ وَالْأَصِيلِيّ بِغَيْرِ " بَاب " وَثَبَتَ فِي رِوَايَة غَيْرهمَا أ.هـ هذا في اول الصحيح ... قَوْله : ( عَنْ يَحْيَى بْن سَعِيد ) فِي رِوَايَة غَيْر أَبِي ذَرّ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن سَعِيد الْأَنْصَارِيّ . وفي طبعة بولاق توضيح لاختلاف الروايات بشكل واضح كما في الصورة:- |
رقم المشاركة :40 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم ********* جزاك الله كل الحسن الطيب أخى الحبيب ابو على على ما تقدم - ونزيد بعد إذنك للأفاده المختصره - كان من آثار انتشار روايات (( الجامع الصحيح )) في الأمصار وتعدد نسخ الرواة وجود بعض الاختلافات فيها بالزيادة والنقص ، والتقديم والتأخير ، والحذف ، كما سيأتي توضيحه فى سياق الأسئله والأجوبه التاليه . وقد ذكر الحافظ اليونيني أن الاختلافات وقعت في التراجم ، والأحاديث ، والكلمات([1]) . وقال أيضاً : وربما وقع الخلاف في حرف واحد من الكلمة ، مثل أن يكون في اصل سماعي (( فقال )) وفي غيره (( وقال )) بالواو ، وبالعكس ...([2]). ـــــــــــــــــــــــــــــــــ ([1]).رموز الجامع الصحيح لليونيني ل/1/ب وهي مقدمة نسخته من الصحيح . ([1]).المصدر السابق ل/4/ب . والسؤال هنا : أذكر تبويبات الاختلافات في روايات(( الجامع الصحيح )) ؟
المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسابقة, الصحيحين |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
(قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون(58)) سورة يونس | نور اليقين | القرآن الكـريــم و علـومـه | 2 | 23.01.2013 16:04 |
مسابقة "قاهر الكتاب المقدس" | حارس العقيدة | مصداقية الكتاب المقدس | 41 | 17.05.2011 10:53 |
كيف تتابع آخر المشاركات التي أضيفت للمنتدى أثناء غيابك تفضل بالدخول | ساجدة لله | دليل العضو الجديد | 9 | 19.01.2011 16:48 |