|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم كتاب ( مناهل العرفان في علوم القران ) لمؤلفه محمد عبد العظيم الزرقاني (المتوفى : 1367هـ) .. كتاب مفيد جدا ورائع .. رد فيه صاحبه رحمه الله تعالى الكثير من الشبهات حول القران الكريم .. باسلوب ممتع وشيق .. ومما قال في مقدمته يرحمه الله تعالى:- القرآن الكريم: كتاب ختم الله به الكتب وأنزله على نبي ختم به الأنبياء بدين عام خالد ختم به الأديان. فهو دستور الخالق لإصلاح الخلق وقانون السماء لهداية الأرض أنهى إليه منزله كل تشريع وأودعه كل نهضة وناط به كل سعادة. وهو حجة الرسول وآيته الكبرى يقوم في فم الدنيا شاهدا برسالته ناطقا بنبوته دليلا على صدقه وأمانته. وهو ملاذ الدين الأعلى يستند الإسلام إليه في عقائده وعباداته وحكمه وأحكامه وآدابه وأخلاقه وقصصه ومواعظه وعلومه ومعارفه. وهو عماد لغة العرب الأسمى: تدين له اللغة في بقائها وسلامتها وتستمد علومها منه على تنوعها وكثرتها وتفوق سائر اللغات العالمية به في أساليبها ومادتها. وهو أولا وآخرا القوة المحولة التي غيرت صورة العالم ونقلت حدود الممالك وحولت مجرى التاريخ وأنقذت الإنسانية العاثرة فكأنما خلقت الوجود خلقا جديدا. لذلك كله كان القرآن الكريم موضع العناية الكبرى من الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته ومن سلف الأمة وخلفها جميعا إلى يوم الناس هذا. وقد اتخذت هذه العناية أشكالا مختلفة فتارة ترجع إلى لفظه وأدائه وأخرى إلى أسلوبه وإعجازه وثالثة إلى كتابته ورسمه ورابعة إلى تفسيره وشرحه إلى غير ذلك. ولقد أفرد العلماء كل ناحية من هذه النواحي بالبحث والتأليف ووضعوا من أجلها العلوم ودونوا الكتب وتباروا في هذا الميدان الواسع أشواطا بعيدة حتى زخرت المكتبة الإسلامية بتراث مجيد من آثار سلفنا الصالح وعلمائنا الأعلام. وكانت هذه الثروة ولا تزال مفخرة نتحدى بها أمم الأرض ونفحم بها أهل الملل والنحل في كل عصر ومصر. وهكذا أصبح بين أيدينا الآن مصنفات متنوعة وموسوعات قيمة فيما نسميه علم القراءات وعلم التجويد وعلم النسخ العثماني وعلم التفسير وعلم الناسخ والمنسوخ وعلم غريب القرآن وعلم إعجاز القرآن وعلم إعراب القرآن وما شاكل ذلك من العلوم الدينية والعربية مما يعتبر بحق أروع مظهر عرفه التاريخ لحراسة كتاب هو سيد الكتب وبات هذا المظهر معجزة جديدة مصدقة لقوله سبحانه: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} . ولقد أنجبت تلك العلوم الآنفة وليدا جديدا هو مزيج منها جميعا وسليل لها جميعا فيه مقاصدها وأغراضها وخصائصها وأسرارها والولد سر أبيه. وقد أسموه علوم القرآن وهو موضوع دراستنا في هذا الكتاب إن شاء الله. وسأحاول فيما أكتبه أن أمزج بين حاجة الأزهريين إلى البحث والتحليل وبين رغبات جماهير القراء المعاصرين في تقريب الأسلوب وتعبيد السبيل ما وسعني الإمكان. وسأضطر بسبب ذلك إلى شيء من الإسهاب والتطويل ولكنها تضحية ضئيلة بجانب تأدية رسالتنا في وجوب الاتصال الديني بالجماهير. وسأعرض بعون الله وتأييده لعلاج الشبهات التي أطلق بخورها أعداء الإسلام وسددوا سهامها الطائشة إلى القرآن ولكن عند المناسبة وسنوح الفرصة. للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
نبذة موجزة عن امهات الكتب
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابو علي الفلسطيني
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم كتاب ( الطراز شرح ضبط الخزاز ) لمؤلفه التنسي ... من امتع الكتب في ضبط رسم القران الكريم وكلماته ... |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم كتاب ( المصاحف ) لابن أبي داود السجستاني ... يستشهد به النصارى كثيرا .. وقد وضعت بحثا صغيرا متواضعا حول الكتاب ... تجدونه على هذا الرابط .. ولعلي أنشطُ فانقله هنا باذن الله تعالى ... https://www.ebnmaryam.com/vb/t137950.html |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم كتاب ( الكشف عن وجوه القراءات وعللها ) لمؤلفه مكي بن أبي طالب القيسي ..رحمه الله تعالى .. وهو من افضل الكتب التي عُنيت بالقراءات .. وتوجيهها وتفصيل عللها ووجوهها النحوية .. |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم نُكمل احبتي في الله ومع كتاب جديد في علوم القران الكريمك ألا وهوَ كتاب ( النشر في القراءات العشر ) لمؤلفه شمس الدين أبو الخير ابن الجزري، محمد بن محمد بن يوسف (المتوفى : 833 هـ) وهو من أجل الكتب وأنفعها في ضبط القراءات المتواترة ومذاهب القراء وأوجه القراءات .. وما الى ذلك من علوم القراءات تحديدا .. قال المؤلف رحمه الله في مقدمة كتابه:- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قَالَ مَوْلَانَا الْإِمَامُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ، مُقْتَدَى الْعُلَمَاءِ الْأَعْلَامِ ، مُقْرِي دِيَارِ مِصْرَ وَالشَّامِ ، افْتِخَارُ الْأَئِمَّةِ ، نَاصِرُ الْأُمَّةِ ، أُسْتَاذُ الْمُحَدِّثِينَ ، بَقِيَّةُ الْعُلَمَاءِ الرَّاسِخِينَ ، شَمْسُ الْمِلَّةِ وَالدِّينِ ، أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ الْجَزَرِيِّ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ وَرَضِيَ عَنْهُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ الْقُرْآنَ كَلَامَهُ وَيَسَّرَهُ ، وَسَهَّلَ نَشْرَهُ لِمَنْ رَامَهُ وَقَدَّرَهُ ، وَوَفَّقَ لِلْقِيَامِ بِهِ مَنِ اخْتَارَهُ وَبَصَّرَهُ ، وَأَقَامَ لِحِفْظِهِ خِيرَتَهُ مِنْ بَرِيَّتِهِ الْخِيَرَةِ . وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ شَهَادَةَ مُقِرٍّ بِهَا بِأَنَّهَا لِلنَّجَاةِ مُقَرِّرَةٌ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الْقَائِلُ : إِنَّ الْمَاهِرَ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِينَ جَمَعُوا الْقُرْآنَ فِي صُدُورِهِمُ السَّلِيمَةِ وَصُحُفِهِ الْمُطَهَّرَةِ ، وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ ، وَرَضِيَ اللَّهُ عَنْ أَئِمَّةِ الْقِرَاءَةِ الْمَهَرَةِ ، خُصُوصًا الْقُرَّاءَ الْعَشْرَةَ ، الَّذِينَ كُلٌّ مِنْهُمْ تَجَرَّدَ لِكِتَابِ اللَّهِ فَجَوَّدَهُ وَحَرَّرَهُ ، وَرَتَّلَهُ كَمَا أُنْزِلَ وَعَمِلَ بِهِ وَتَدَبَّرَهُ ، وَزَيَّنَهُ بِصَوْتِهِ وَتَغَنَّى بِهِ وَحَبَّرَهُ ، وَرَحِمَ اللَّهُ السَّادَةَ الْمَشَايِخَ الَّذِينَ جَمَعُوا فِي اخْتِلَافِ حُرُوفِهِ وَرِوَايَاتِهِ الْكُتُبَ الْمَبْسُوطَةَ وَالْمُخْتَصَرَةَ ، فَمِنْهُمْ مَنْ جَعَلَ تَيْسِيرَهُ فِيهَا عُنْوَانًا وَتَذْكِرَةً ، وَمِنْهُمْ مَنْ أَوْضَحَ مِصْبَاحَهُ إِرْشَادًا وَتَبْصِرَةً ، وَمِنْهُمْ مَنْ أَبْرَزَ الْمَعَانِيَ فِي حِرْزِ الْأَمَانِي مُفِيدَةً وَخَيِّرَةً ، أَثَابَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى أَجْمَعِينَ ، وَجَمَعَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ فِي دَارِ كَرَامَتِهِ فِي عِلِّيِّينَ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ . |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم كتاب ( المحكم في نقط المصاحف ) لمؤلفه الشيخ عثمان بن سعيد الداني أبو عمرو رحمه الله تعالى وهو من الكتب المعتمد عليها في ضبط المصاحف برسمها المأخوذ عن الصحابة رضوان الله عليهم .. قال المؤلف رحمه الله تعالى في أول كتابه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله بارئ النسم ومسبغ النعم ذي الجلال والإكرام والتفضل والإنعام وصلى الله على محمد خاتم الأنبياء وسيد الأصفياء وعلى آله الطيبين وأصحابه أجمعين هذا كتاب علم نقط المصاحف وكيفيته على صيغ التلاوة ومذاهب القراءة فيما اتفقوا عليه وما اختلفوا فيه وعلى ما سنه الماضون واستعمله الناقطون وما يوجبه قياس العربية وتحققه طريق اللغة مشروحا ذلك بأصوله وفروعه مبينا بعلله ووجوهه مع ذكر السنن الواردة عن السلف الماضين والائمة المتقدمين في النقط ومن ابتدأ به أولا ومن كرهه منهم ومن ترخص فيه إلى غير ذلك مما ينضاف إليه ويتصل به من ذكر رسم فواتح السور ورؤوس الآي والخموس والعشور ومن أبى ذلك ومن أجازه وبالله تعالى نستعين على بلوغ الأمل وإياه نسأل التوفيق للصواب في القول والعمل وهو حسبنا وإليه ننيب ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم كتاب ( بصائر ذوى التمييز فى لطائف الكتاب العزيز ) للفيروز ابادي .. رحمه الله تعالى وهو كتاب جميل حقا .. فهو يعرض لجماليات آي القران .. ويقسم الايات الى مواضيع وعناوين رائعة لم يُسبق اليها فيما اعلم .. فمن ذلكم: فى ذكر أسماء القرآن اعلم أَنَّ كثرة الأسماء تدلّ على شرف المسمَّى، أَو كمالِه فى أَمر من الأمور. أَما ترى أَن كثرة أَسماءِ (الأسد دلَّت على كمال قوُّته، وكثرةَ أَسماء القيامة دلَّت على كمال شدته وصعوبته، وكثرة أَسماء) الدَّاهية دلت على شِدة نِكايتها. وكذلك كثرة أَسماء الله تعالى دلَّت على كمال جلال عظمته؛ وكثرة أَسماء النبى صلى الله عليه وسلم دَلَّت على علّو رتبته، وسموِّ درجته. وكذلك كثرة أَسماء القرآن دلَّت على شرفه، وفضيلته. وقد ذكر الله تعالى للقرآن مائة اسم نسوقها على نَسَقٍ واحد. ويأْتى تفسيرها فى مواضعها من البصائر. الأول: العظيم {مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ}. الثانى: العزيز {وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ}. الثالث: العلىِّ {لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ}. الرابع: المجِيد {بَل هُوَ قُرءانٌ مَجِيد}. الخامس: المُهَيمِن {ومُهَيمِناً عَلَيه}. السادس: النور {واتَّبَعُوا النُّوْرَ الَّذِى أُنْزِلَ مَعَهُ}. السابع: الحقّ {وَقَدْ جَآءَكُمُ الْحَقُّ}. الثامن: الحكيم {يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ}. التاسع: الكريم {إِنَّهُ لَقُرْءَانٌ كَريمٌ}. العاشر: المُبين {حم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ}. الحادى عشر: المنير {وَالْكِتَابِ الْمُنِير}. الثانى عشر: الهُدَى {هُدًى لِلْمُتَّقِين}. الثالث عشر: المبشِّر {وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ}. الرابع عشر: الشفاءُ {وَشِفَآءٌ لِمَا فِي الصُّدُرِ}. الخامس عشر: الرّحمة {وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤمِنِينَ}. السادس عشر: الكتاب {وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ}. السابع عشر: المبارك {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ}. الثامن عشر: القرآن {الرَّحْمَانُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ}. التاسع عشر: الفرقان {تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ}. العشرون: البرهان {بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ}. الحادى والعشرون: التبيان {تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ}. الى ان يصل الى تسع وثمانون اسما لعله لا يتابع في بعضها ... ويُكمل بقوله : ومن أَسماءِ القرآن الواردة فى الحديث النَّبوى القرآن، حَبْل الله المتين، وشفاؤه النَّافع، بحر لا ينقضى عجائبه، والمرشد: مَن عمِل به رَشَد، المعدِّل: من حكم به عَدَل. المعتَصم الهادى: من اعتصم به هُدِى إِلى صراط مستقيم. العِصْمة: عِصْمة لمَن تمَّك به. قاصم الظَّهر: من بدّله من جَبَّار قصمه الله: مأَدُبة الله فى أَرضه. النجاة. "ونجاة لمن اتَّبعه" النبأُ والخَبَر: "فيه نبأُ ما قبلكم وخَبَر ما بعدكم" الدَّافع: يدفع عن تالى القرآن بَلْوَى الآخرة. صاحب المؤمن "يقول القرآن للمؤمن يوم القيامة: أَنا صاحبك" كلام الرحمن. الحَرَس من الشيطان. الرُّجحان فى الميزان. |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
موجزة, نبذة, امهات, الكبة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
زوجات النبى امهات المؤمنين | ابو اسامه المصرى | الحديث و السيرة | 13 | 31.01.2014 19:33 |
الدرس الأول ::*:: نبذة عن البرنامج ::*:: | أبو السائب أكرم المصري | منتدى الحاسوب و البرامج | 0 | 20.02.2010 19:42 |
طريقة تحضير الكبة المقلية بالصور | أمــة الله | الطبخ و لوازمه | 7 | 22.09.2009 20:44 |
الكبة بالصينية | أمــة الله | الطبخ و لوازمه | 5 | 14.09.2009 07:47 |