|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
بالنسبة لكلمة رب كلمة رب أو إله ليست دليل إلوهية ، فقد أطلقت على غير الله فى كتابك الذى تُقدس . أما بالنسبة لكلمة رب ، فيقول الدكتور وهيب جورجى : إذاً كلمة (رب) أُطلِقت على غير الله فى كتابك كما قال الدكتور وهيب جورجى . و فى اللغة الأرامية كلمة (رب) لا تُعنى دائماً الله ، و اللغة الأرامية كانت لغة المسيح عليه السلام . [ مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية ] الكاثوليكية - دار المشرق يو-4-19: قالت المرأة: يا رب ، أرى أنك نبي. الترجمة البوليسية يو-4-19: قالت له المرأة: "يا سيدي ![]() إذاً بحسب الترجمة البوليسية ، فكلمة رب التى أطلقت على المسيح تُعنى سيد ، و لا تعنى الله . ![]() ناهيك عن أن المرأة قالت له : "يا رب أرى أنك نبى" ، فهل هذا يُعنى :"يا الله أرى أنك نبى" ؟! ![]() أما بالنسبة لكلمة إله أنظر ماذا قال المسيح لليهود عن القضاة :- يو 10 : 34 أجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ ؟ و بالتالى فكل قاضٍ إله ، فهل كل قاضٍ هو الله ؟! يقول أنطونيوس فكرى فى (تفسير أناجيل مرقس و لوقا و يوحنا - صفحة 237) : "والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهاً (خر16:4). آلهة = قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره ![]() ![]() و عجبى على تخصيص موسى و القضاة دون المسيح بدون أى دليل ! لكن على كلٍ ، معروف أن المسيح كان له سلطاناً على التلاميذ،و أن التلاميذ كانوا تحت أمره،فمثلاً أمر التلاميذ بالتالى :- مت 21 : 1 - 2 حِينَئِذٍ أَرْسَلَ يَسُوعُ تِلْمِيذَيْنِ قَائِلاً لَهُمَا: «اِذْهَبَا إِلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أَمَامَكُمَا، فَلِلْوَقْتِ تَجِدَانِ أَتَانًا مَرْبُوطَةً وَجَحْشًا مَعَهَا، فَحُّلاَهُمَا وَأْتِيَاني بِهِمَا. ففعل التلاميذ الأمر :- مت 21 : 6 فَذَهَبَ التِّلْمِيذَانِ وَفَعَلاَ كَمَا أَمَرَهُمَا يَسُوعُ ![]() إذاً على فرض أن توما قصد المسيح بقوله ربى و إلهى،و لم يكن قول دهشة و تعجب،فهو يقصد أنه سيده و هو تحت أمره . نقطة آخرى :- مت 4 : 4 فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ» MAT-4-4: ο δε αποκριθεις ειπεν γεγραπται ουκ επ αρτω μονω ζησεται ο ανθρωπος αλλ επι παντι ρηματι εκπορευομενω δια στοματος θεου http://www.albishara.org/readbible.php نفس الكلمة أستخدمت لموسى فى سفر الخروج فى الترجمة السبعينية (اليونانية للعهد القديم) :- فلماذا لا نؤله موسى و نجعله هو الله ؟ ![]() للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
من كتبهم ندحض زعمهم إلوهية المسيح
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
Moustafa
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
07.09.2011 الساعة 00:23 . و السبب : إضافة إقتباس شاول
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() نواصل اثباتات لاهوت المسيح له المجد وكنا نتكلم عن سلطانه على الطبيعه ومعجزاته التي كان يفعلها بسلطانه الشخصي كما يقول الكتاب المقدس ويبدوا انني سألجأ الى اللغات الاصلية للتوضيح وكلني اتمني ان اجد مثقفين في هذه اللغات وَإِذْ قَالَ هذَا أُخْجِلَ جَمِيعُ الَّذِينَ كَانُوا يُعَانِدُونَهُ، وَفَرِحَ كُلُّ الْجَمْعِ بِجَمِيعِ الأَعْمَالِ الْمَجِيدَةِ الْكَائِنَةِ مِنْهُ. اي من سلطانه الذاتي وفي اللغة الاصلية -13-17: και ταυτα λεγοντος αυτου κατησχυνοντο παντες οι αντικειμενοι αυτω και πας ο οχλος εχαιρεν επι πασιν (الكائنة في ذاته)τοις ενδοξοις τοις γινομενοις υπ αυτου وايضا فَبُهِتُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ، لأَنَّ كَلاَمَهُ كَانَ بِسُلْطَانٍ. فَوَقَعَتْ دَهْشَةٌ عَلَى الْجَمِيعِ، وَكَانُوا يُخَاطِبُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا قَائِلِينَ: «مَا هذِهِ الْكَلِمَةُ؟ لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ يَأْمُرُ الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتَخْرُجُ!». فَبُهِتُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَمَنْ لَهُ سُلْطَانٌ وَلَيْسَ كَالْكَتَبَةِ.وفي النص اليوناني -1-22: και εξεπλησσοντο επι τη διδαχη αυτου ην γαρ διδασκων (اي كان يعلمهم بسلطانهαυτους ως εξουσιαν εχων και ουχ ως οι γραμματεις فَتَحَيَّرُوا كُلُّهُمْ، حَتَّى سَأَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا قَائِلِينَ: «مَا هذَا؟ مَا هُوَ هذَا التَّعْلِيمُ الْجَدِيدُ؟ لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ يَأْمُرُ حَتَّى الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتُطِيعُهُ!» وفي النص اليوناني يقول-4-36: και εγενετο θαμβος επι παντας και συνελαλουν προς αλληλους λεγοντες τις ο λογος ουτος οτι εν εξουσια και δυναμει επιτασσει τοις ακαθαρτοις πνευμασιν και εξερχονται اي انه كان يخرج الشياطين بقوته والشياطين كانه يرتعبون من سلطانه المطلق اما الرسل والانبياء ومعجزاتهم المعروفة فهي مكتسبة من المسيح وبقوته ايضا بل وهو الذي اعطاهم هذا السلطان بدليل قوله وَدَعَا الاثْنَيْ عَشَرَ وَابْتَدَأَ يُرْسِلُهُمُ اثْنَيْنِ اثْنَيْنِ، وَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْوَاحِ النَّجِسَةِ، وَدَعَا تَلاَمِيذَهُ الاثْنَيْ عَشَرَ، وَأَعْطَاهُمْ قُوَّةً وَسُلْطَانًا عَلَى جَمِيعِ الشَّيَاطِينِ وَشِفَاءِ أَمْرَاضٍ،
نعم انه خالق كما يقول الكتاب عندما خلق للأعمى اعين من الطين.. فالاعمى كان بدون عين اي انه مولود اعمي فخلق له المسيح عيون من تراب الارض وَطَلَى بِالطِّينِ عَيْنَيِ الأَعْمَى. 7 وَقَالَ لَهُ: «اذْهَبِ اغْتَسِلْ فِي بِرْكَةِ سِلْوَامَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: مُرْسَلٌ، فَمَضَى وَاغْتَسَلَ وَأَتَى بَصِيرًا (يو9:6_7) ويقول قداسة البابا شنودة : لاشك أن الخالق هو الله. وقصة الخليقة تبدأ بعبارة " في البدء خلق الله السموات والأرض" (تك1: 1). والإصحاح الأول من سفر التكوين يشرح كيف خلق الله كل شيء. وفي سفر اشعياء يقول الله " أنا الرب صانع كل شيء، ناشر السموات باسط الأرض" (اش44: 24). " أنا الرب صانع كل هذه" (اش45: 7). في كتاب لاهوت المسيح ص 49 1 ومع ذلك هناك آيات في الكتاب تذكر أن المسيح هو الخالق: أ (يو1: 3) يقول يوحنا الإنجيلي عن السيد المسيح " كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان " وهنا لا يذكر فقط أنه الخالق، إنما أيضاً بغيره ما كانت هناك خليقة. ويقول أيضاً " كان في العالم، وكون العالم به" (يو1: 10).. ب (عب1: 1) ويقول بولس الرسول " الذي به عمل العالمين ". ج (كو1: 16) ويقول أيضاً " فإن فيه خلق الكل، ما في السموات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى، سواء كانوا عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق. د (1كو8: 6) ويقول أيضاً " به جميع الأشياء ونحن به ". وقد ذكر الكتاب معجزات للسيد تدل على الخلق.منها معجزة إشباع خمسة آلاف من خمس خبزات وسمكتين (لو9: 10 17). وهنا خلق مادة لم تكن موجودة، أمكن بها إشباع هذه الآلاف. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الجميع أكلوا وشبعوا. ثم رفع ما فضل عنهم من الكسر أثنتا عشرة قفة. فمن أين أتت كل هذه الكسر. إنها مادة لم تكن موجودة، خلقها الرب يسوع. ويشبة هذه المعجزة إشباع أربعة آلاف من الرجال عدا النساء والأطفال. وذلك من سبع خبرات وقليل من السمك (متى15: 32 38) ثم رفعوا ما فضل عنهم سبعة سلال مملوءة. وهنا أيضاً خلق مادة لم تكن موجودة. والقدرة على الخلق هي من صفات الله وحده. 3 ومن معجزات الخلق أيضاً تحويل الماء خمراً في عرس قانا الجليل (يو2). وهنا عملية خلق: لأن الماء مجرد أوكسجين وأيدروجين، فمن أين أتى الكحول وباقى مكونات الخمر؟ لقد خلق السيد كل هذا في تلك المعجزة، التي مما يزيد قوتها أنها تمت بمجرد إرادته في الداخل، دون أية عملية، ولا رشم ولا مباركة، ولا حتى صدر منه أمر كأن يقول فليتحول الماء إلى خمر... إنما قال " املأوا الأجران ماء، فملأوما. ثم قال لهم استقوا الآن (يو2: 7، 8). وهكذا صار الماء خمراً بمجرد إرادته. أراد أن تخلق مادة الخمر فخلقت حتى بدون أمر. 4 ومن معجزات الخلق أيضاً منح البصر للمولود أعمى (يو9). لقد خلق له السيد المسيح عينين لم تكونا موجودتين من قبل. وخلقهما من الطين مثلما خلق الإنسان الأول. الطين الذى يضعونه في عين البصير فيفقده البصر، وضعه السيد في محجرى الأعمى فصار عينين. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الرب أمر المولود أعمى أن يغتسل بعد ذلك فيبركة سلوام. والمفروض أن الاغتسال بالماء يذيب الطين، ولكنه على العكس أمكن هنا أن يثبت الطين العينين في المحجرين، ويربطهما بشرايين وأنسجة وأعصاب... ولكل هذا قال الرجل المولود أعمى لليهود " منذ الدهر لم يسمع أن أحداً فتح عيني مولود أعمى (يو9: 32). هنا ويوجهنا سؤال لاهوتي هام وهو: 5 كيف يكون المسيح خالقاً، بينما الخلق من صفات الله وحده؟ لقد كان يخلق بقوة لاهوته، باعتبار أنه الأقنوم الثاني، عقل الله. إذن فهل هو الذي خلق الكون أم الله الآب هو الذي خلق الكل ظ إن الله الآب خلق العالم كله بالابن، خلقه بعقله، بفهمه بمعرفته، بكلمته، أي بالأقنوم الثاني. لذلك يقول الرسول " الذي به عمل العالمين ". به أي بعقله، بحكمته...
انا دخلت على ولم اجد ما تقوله .! وهل هذه الكلمة قيلت باللغة اليونانية.!! عجبي على الجهل!! لنرا النص الاصلي باللغة العبرية ماذا يقول: -7-1: וַיֹּ֤אמֶר יְהוָה֙ אֶל־מֹשֶׁ֔ה רְאֵ֛ה נְתַתִּ֥יךָ אֱלֹהִ֖ים לְפַרְעֹ֑ה וְאַהֲרֹ֥ן אָחִ֖יךָ יִהְיֶ֥ה נְבִיאֶֽךָ׃ اي كليم الله -7-2: אַתָּ֣ה תְדַבֵּ֔ר אֵ֖ת כָּל־אֲשֶׁ֣ר אֲצַוֶּ֑ךָּ וְאַהֲרֹ֤ן אָחִ֙יךָ֙ יְדַבֵּ֣ר אֶל־פַּרְעֹ֔ה וְשִׁלַּ֥ח אֶת־בְּנֵֽי־יִשְׂרָאֵ֖ל מֵאַרְצֹֽו׃ وقد ترجمت بهذا الشكل: خر-7-1 فقال الرب لموسى: ((انظر! أنا جعلتك إلها لفرعون. وهارون أخوك يكون نبيك. خر-7-2: </SPAN>أنت تتكلم بكل ما آمرك وهارون أخوك يكلم فرعون ليطلق بني إسرائيل من أرضه يتبع المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ألوهية, المسيح, كتبهم |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 4 ( 0من الأعضاء 4 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
دليل ألوهية المسيح بمعجزاته هل هذا صحيح؟ | ساجدة لله | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 68 | 17.03.2012 17:11 |
ما الذى جعل النصارى يعتقدون ألوهية المسيح؟ | هبة الرحمن | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 21.10.2010 15:08 |
أسئلة عن إلوهية المسيح تنتظر الإجابة !!!! ( انصح بالتصفح) | ابو حمزة | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 18.08.2010 03:12 |