ركن الفتاوي وضع الفتاوى الموثوقة المصدر فالمنتدى ليس جهة فتوى |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قراءة الفاتحة على الميت..ما حكمها؟
الحمد الله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد قراءة الفاتحة على الميت من الأمورالتي جاء الشارع الحكيم بالبديل عنها . بل ونهى عن الإحداث والإتيان بشيء لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب وذلك للحفاظ على صفاء ونقاء الشريعة ولو كان خيرا لعلمنا إياه صلى الله عليه وسلم فقرآءة الفاتحة على الميت لم يفعلها الرسول صلى الله عليه وسلم وقد كان أحبابه بل بناته رضي الله عنهم ماتوا في حياته ولم يقرأ عليهم الفاتحة ولم يفعلها الخلفاء الراشدون أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم ولم يفعلها الصحابة رضي الله عنهم وأيضا لم يفلعها التابعون لهم بإحسان.. فهذه الأمور لا تخرج عن أمرين : الأول أنه كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم أموات يحبهم ويحبونه وكان صحابته يموتون أمامه ـــ سبحان الله ـــ فلم ينقل عنه ولا مرة واحدة أنه فعل هذا بل الذي ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه دلنا و أرشدنا إلى البديل فلماذا نعدل عن البديل ونزيد في الدين شيء لو كان خيرا لسبقونا إليه ولا نملك أخوتي أن نقول أن النبي صلى الله عليه وسلم نسي أن يفعله أو لم يفعله عمدا ؟ أو أنه كان يفعله ولكنه لم يبلغ الأمه به فيكون قد ........؟ الآن هنا أسئلة تتطرح نفسها وهي : هل قرأ الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الشيء على هؤلاء الأموات الذين يموتون وهو الرؤوف الرحيم بهم صاحب القلب الرحيم الحنون ؟؟ الثاني وهو سؤال هام جدا هل علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم البديل عن هذا الشيء أم تركنا في فراغ نهيم فيه ؟ وهذا خطير جدا طبعا السؤال الثالث هو بديهي جدا : هل مافعله النبي صلى الله عليه وسلم للأموات هل هو الأفضل أم مانفعله نحن هو الأفضل ؟ الإجابة واضحة جدا والآن مع فتاوى العلماء رحمهم الله تعالى قراءة الفاتحة على الميت المجيب د. سالم بن محمد القرني عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى التصنيف الجديد التاريخ 09/07/1425هـ الـسـؤال/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. في نقاش دار بيني وبين أحد الأصدقاء قال لي صديقي إنه لا بأس بقراءة الفاتحة على الميت لما لها من فضل وأجر, فأجبته أنه لا أصل لهذه القراءة ولم تثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنها بدعة, فأجاب وكذلك لا يوجد دليل على أنه لم يفعل ذلك، وهكذا وجد آباءه وأجداده يفعلون، أرجو من فضيلتكم الرد على هذه البدعة بالحجة والدليل من الكتاب والسنة، وكذلك الرد على المنهجية التي يتبعها صديقي في الاستنباط بقوله إنه (لا يوجد دليل على أنه لم يفعل ذلك، وهكذا وجد آباءه وأجداده يفعلون). الـجـواب/ الحمد لله وحده، وبعد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الأصل في العبادات المنع حتى يرد الدليل عليها من الشرع، فلا يقال إن قراءة الفاتحة على الميت مشروعة من أصلها أو من جهة عددها، أو من جهة هيئتها إلا بدليل شرعي. فمن ابتدع في الدين ما لم يشرعه الله رد عليه عمله؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : "مَن عَمِل عملاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فهُو رَدٌّ". أخرجه البخاري (2697) ومسلم (1718). أي مردود عليه ، ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن خلفائه الراشدين وسائر الصحابة، رضي الله عنهم، أنهم قرؤوا الفاتحة على الميت إلا في صلاة الجنازة، على الهيئة التي شرعها الإسلام، وليس على هيئة أخرى، قال الله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)الحشر:من الآية7 للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
قراءة الفاتحة على الميت..ما حكمها؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
زهراء
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
سلمت يمناكِ غاليتي زهراء على نقل هذه الفتوى المهمة جداً نفع الله بكِ نسأل الله أن يرد المسلمين الى الحق ردا جميلا وأن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكى الله خيرًا غاليتى زهراء ... بوركتى ... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله خيرا أختنا الكريمة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله خيرا كثيرا أختنا الفاضلة زهراء موضوع مهم يجب أن ننتبه له المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله ***** جزاك الله خيرا أخت الفاضله ولكن ,,, أخت الفاضله نحن لا نأخذ ديننا من قول واحد فقط ولكن نأخذ بقول الجمهور فى المسائل الفقهيه المختلف عليها وهذه المسأله مختلف عليها منذ القدم وقد أصلت هذه المسأله من قبل بكل جوانبها الهامه فى موضوع على الرابط التالى يحمل أسم ( ما الى الميت ؟ ) فأرجو التمكن من كل القول قبل الفعل . https://www.kalemasawaa.com/vb/t9255.html المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة أحمد شرارة بتاريخ
20.11.2010 الساعة 13:03 . و السبب : تكبير الخط
|
20.11.2010, 09:48 |
أبوحمزة السيوطي |
هذه الرسالة حذفها أبوحمزة السيوطي.
السبب: تكرار
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله أختنا الكريمة زهراء على التنبيه الهام
مولانا الشيخ أحمد هناك ثلاث ملاحظات على كلامك واسمح لي متفضلاً فما كان لمثلي أن يعقب على مثلك . أولاً : قولك " لا نأخذ ديننا من قول واحد فقط ولكن نأخذ بقول الجمهور فى المسائل الفقهيه المختلف عليها " هذه ليست قاعدة متطردة فإن قول الجمهور لا يلزم منه أن يكون هو القول الراجح في المسألة فقد يكون قول الواحد أرجح من قول الجهمور وفي ذلك أدلة كثيرة من مواقف الصحابة رضي الله عنهم وفي كل الأحوال الحجة تقوم بالدليل وليس بالكثرة . ولم يأمرنا الله عز وجل عند التنازع بالرجوع إلى قول الجمهور وإنما بالرجوع إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أي إلى القول الذي ينتهض بالدليل . وبالنسبة لموضوع أختنا زهراء فقد بينت أنت أنه مذهب الشافعية وغيرهم من أهل العلم بل قلت أنه المشهور فليس هو من قول الواحد . ثانياً : " وهذه المسأله مختلف عليها منذ القدم وقد أصلت هذه المسأله من قبل بكل جوانبها الهامه فى موضوع على الرابط التالى يحمل أسم ( ما الى الميت ؟ ) " الإختلاف الذي أشرت إليه في موضوعك هو اختلافهم في وصول ثواب قراءة القرآن بشكل عام إلى الميت وليس في قراءة الفاتحة بشكل خاص على الميت وهناك فرق . فإن سلمنا أن الراجح في مسألة وصول ثواب قراءة القرآن للميت فإنه لا يخفى عليك بدعية تخصيص سورة دون أخرى وآية دون أخرى بغير دليل فتخصيص قراءة الفاتحة أو غيرها من السور على الميت بدعة مركبة . وموضوع أختنا الكريمة عن قراءة الفاتحة على الميت وليس عن ثواب قراءة القرآن للميت . وقول الشيخ ابن العثيمين واضح فيها - أي قراءة الفاتحة - : السؤال: هل تجوز قراءة الفاتحة على الموتى وهل تصل إليهم أفيدونا وفقكم الله؟ الجواب الشيخ: الجواب قراءة الفاتحة على الموتى لا أعلم فيها نصاً من السنة وعلى هذا فلا تقرأ لأن الأصل في العبادات الحظر والمنع حتى يقوم دليل على ثبوتها وأنها من شرع الله عز وجل ودليل ذلك أن الله أنكر على من شرعوا في دين الله ما لم يإذن به الله فقال تعالى (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ) وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد وإذا كان مردوداً كان باطلاً وعبثاً وينزه الله عز وجل أن يتقرب به إليه . http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_4103.shtml أما عدم وصول ثواب قراءة القرآن وإهداء ثوابه للميت لعدم مشروعيته باتفاق الجميع وأنه لا دليل عليه وأن الأصل في العبادات المنع وأن في الإتباع سبيل الرشاد وأنه لم يؤثر عن السلف وشيخ الإسلام ابن تيمية وإن أجاز قراءة القرآن للميت إلا أنه أشار ان الأولوية في اتباع هدي السلف وليس في اتباع قول الجمهور كما ذكر ذلك جلياً في فتواه : وسئل عمن يقرأ القرآن العظيم، أو شيئاً منه، هل الأفضل أن يهدي ثوابه لوالديه، ولموتي ؟ المسلمين؟ أو يجعل ثوابه لنفسه خاصة؟ فأجاب: أفضل العبادات ما وافق هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهدي الصحابة، كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول في خطبته: (خير الكلام كلام الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة). وقال صلى الله عليه وسلم: (خير القرون قرني، ثم الذين يلونهم). وقال ابن مسعود: من كان منكم مستناً فليستن بمن قد مات؛/ فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة، أولئك أصحاب محمد. فإذا عرف هذا الأصل، فالأمر الذي كان معروفاً بين المسلمين في القـــرون المفضلة، أنهم كانوا يعبدون الله بأنواع العبادات المشروعــة، فرضــها ونفلــها، من الصلاة، والصيام، والقـراءة، والذكر، وغـير ذلك. وكانـوا يدعـون للمؤمنـين والمؤمنـات، كما أمـر الله بذلك لأحيائهم، وأمواتهم، في صلاتهم على الجنازة، وعند زيارة القبــور، وغير ذلك. وروي عن طائفة من السلف عند كل ختمة دعوة مجابة، فإذا دعا الرجل عقيب الختم لنفسه، ولوالديه، ولمشائخه، وغيرهم من المؤمنين والمؤمنات، كان هذا من الجنس المشروع. وكذلك دعاؤه لهم في قيام الليل، وغير ذلك من مواطن الإجابة. وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه أمر بالصدقة على الميت، وأمر أن يصام عنه الصوم. فالصدقة عن الموتي من الأعمال الصالحة، وكذلك ما جاءت به السنة في الصوم عنهم. وبهذا وغيره احتج من قال من العلماء: إنه يجوز إهداء ثواب العبادات المالية، والبدنية إلى موتي المسلمين. كما هو مذهب أحمد، وأبي حنيفة، وطائفة من أصحاب مالك، والشافعي. فإذا أهدي لميت ثواب صيام، أو صلاة، أو قراءة، جاز ذلك./ وأكثر أصحاب مالك، والشافعي يقولون: إنما يشرع ذلك في العبادات المالية، ومع هذا فلم يكن من عادة السلف إذا صلوا تطوعاً، وصاموا، وحجوا، أو قرؤوا القرآن، يهدون ثواب ذلك لموتاهم المسلمين، ولا لخصوصهم، بل كان عادتهم كما تقدم، فلا ينبغي للناس أن يعدلوا عن طريق السلف، فإنه أفضل وأكمل. والله أعلم. انتهى ومن المعتبر أيضاً في مسألة أن النبي صلى الله عليه وسلم ما كان ليفوته إخبار أمته بأي خير لا سيما في الأشياء التي فيها هدي معروف منصوص عليه في الشرع فإن أحكام الجنائز مشهورة وللميت هدي معروف في الشرع عند احتضاره وعند موته وتغسيله وتكفينه والصلاة عليه والدعاء له وما لا ينقطع عمله منه من الصدقة والعلم ودعاء ولده له وأنه يجوز أن يحج عنه ويجوز أن يُصام عنه ما فاته من فرض فكيف يفوته صلى الله عليه وسلم إخبار أمته بفضل قراءة القرآن للميت ؟! لذا فالقول ما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لا ينبغي للناس أن يعدلوا عن طريق السلف لأنه أفضل وأكمل وقراءة القرآن للميت لم يكن من عادتهم كما قال رحمه الله ، وبهم العبرة وفيهم الأسوة هذا إذا رددنا الأمر لهديهم فضلاً عن رده للكتاب والسنة فليس فيهما دليل على قراءة القرآن للميت باتفاق . ثالثاً : قولك " فأرجو التمكن من كل القول قبل الفعل " إن كانت كما فهمت فأكتفي بالإشارة وأقول يا مولانا ما كانت لتصدر منك إلا أن يكون لك مقصود آخر غير الظاهر منها . وجزاكم الله خيراً المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله ****** الله يسامحك يا شيخنا - والله لقد تحاملت على وعلى فهم مقصدى واليك ماكنت أقصد ولله المشتكى : -
لا أنكار هنا أخ الحبيب فى مسألة الإجماع فالعوده هنا ومقصدى انه لا يأخذ بقول عالم واحد او شيخ واحد فى الأفتاء على هذه المسأله وهو ما أخذ منه الفتوه السابقه بل يجب أظهار كامل الرأى فى هذه المسأله للأختلاف فيها .
نعم يا أخى ففحوى المذكور فى سؤال الفتوى ونصه كالآتى :
يفهم منه أن السائل يسأل عن الفضل والثواب العائد من هذه القراءه وهل ينتفع بثوابها ام لا وهل ينتقل ام لا وهذا ما فهمته وبتقويمى استجيب إذ كان الفهم خاطأ والله المستعان . وأما ما ذكرته فى هذه الجمله :
هو وببساطة الفهم هو يجب علينا ذكر كل القول فى هذه المسأله وسردها للقارئ على اختلاف أوجهها حتى يتسنى له المعرفه الجيده لكل الموضوع من قول معارض لها وحجيتهم فى ذلك والقول الاخر فى ثبوتها وحجيتهم فى ذلك . ــــــــــ وهذا هو مقصدى يا مولانا والى الله المشتكى . |
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بارك الله فيكم شيخنا الكريم.. شيخنا الفاضل السيوطي لا يقصد التحامل عليكم بلاشك وما كان لشيخنا أن يتحامل على أحد من إخوانه قط .. فقد أراد بمداخلته معرفة مقصدكم من اعتراضكم في هذه المسألة وتوضيح الأمر.. أنا ما فهمت قصدكم إلا بعد التوضيح الذي وضحه شيخنا في مشاركته.. بارك الله فيكم جميعاً وجزاكم خير الجزاء.. |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حبيبي الشيخ أحمد أنا لا أستطيع التحامل عليك وأنا قلت لك أن أصلاً محرج وأنا أرد عليك لأنه ليس لمثلي أن يعقب على مثلك لما لك من مكانة خاصة أنت تعرفها . يا مولانا المسألة كلها كانت مناقشة علمية لما أشرت إليه في موضوعك القيم للغاية ولكن لما رأيت فيه ترجيح للقول بجواز اهداء ثواب القرآن للميت ففرقت بين ذلك وبين تخصيص الفاتحة أولاًً ثم بينت أن الراجح من قول العلماء عدم مشروعيته فلست المقصود بهذا يا حبيب القلب شخصياً إنما أردت أن نناقش المسألة حتتى تزداد قوة إلى قوتها . التعقب الشخصي فقط كان في الجملة الأخيرة لكن أنا أتهمت فهمي ولم أتهمك وأنت بينت قصدك فتم المطلوب والخطأ عندي يا مولانا حقك عليّ وهات راسك أقبلها |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الميت..ما, الفاتحة, حكمها؟, قراءة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
مسلمة جديدة يشقّ عليها قراءة سورة الفاتحة | د/مسلمة | دعم المسلمين الجدد | 8 | 30.11.2013 23:09 |
رد على: من المتكلم في سورة الفاتحة | فداء الرسول | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 7 | 13.10.2010 16:30 |
هل تم تحريف الفاتحة بواسطة عبد الملك ابن مروان والرد علي افتراء مصحف ابن مسعود | asd_el_islam_2 | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 2 | 26.04.2010 23:45 |