رقم المشاركة :31 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل ابن عراق اسمح لي بتعليق بسيط كما ذكر الأخ د. الغريب هذا اللفظ لم يرد في القران ولا في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم وإذا كان بعض أئمة العلم استحدثوه لمحاولة تيسير الفهم فهذا لايعني إلزام العباد به فلو كان خيرا ولزومه واجب لقال به الله تعالى في كتابه العزيز أو لجاء على لسان خير الخلق محمد ![]() ولقد نص كتاب الله تعالى بتمام نعمته على عباده واكتمال الدين وتمسككم بلفظ لم يرد فيهما مخالف لما علمتمونا اياه من وجوب التزام الكتاب والسنة الصيحة وخاصة في أمور العقيدة جزاكم الله خيرا وأعتذر على التدخل المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :32 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
لا حول ولا قوة إلا بالله تراجع و تصويب؟ إنا لله و إنا إليه راجعون أخى الكريم بن عراق كلامى ثابت و لم يتم أى تعديل عليه فى مشاركاتى السابقة. رجاء مراجعته و التدبر فى كلامى أنا و ليس ما تتخيل أننى كتبته فلا يوجد أى تراجع ولا تصويب ولا أى شئ مما وهمته أخى الكريم من كلامى. فقط راجع كلماتى جيدا و إن شاء الله نكمل موضوع التأذى قريبا و ألفضل أن تركز مع moiami لأن حوارك معه سيكون أكثر إمتاعا إن شاء الله
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :33 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() قول : إن لفظ "السماء" له معنيان : الأول : العلو ، والثاني : الجرم المخلوق المعروف ، الذي هو السقف المحفوظ ، فإذا قال أهل السنة : "الله في السماء" فمعنى السماء هنا : العلو . ومن أراد بلفظ السماء ذلك الجرم المخلوق : فإنه يجعل "في" بمعنى "على" .
قال الحافظ ابن عبد البر رحمه الله : "وأما قوله تعالى : ( أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ ) الملك/16 فمعناه : مَن على السماء يعني : على العرش . وقد يكون "في" بمعنى "على" ، ألا ترى إلى قوله تعالى : (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ) التوبة/2 أي : على الأرض . وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : "معنى كون الله في السماء : معناه على السماء أي فوقها ، فـ (في) بمعنى "على" ، كما جاءت بهذا المعنى في قوله تعالى : (قل سيروا في الأرض) أي : عليها . ويجوز أن تكون (في) للظرفية ، و (السماء) على هذا بمعنى العلو ، فيكون المعنى : أن الله في العلو ، وقد جاءت السماء بمعنى العلو في قوله تعالى : (أنزل من السماء ماء) . ولا يصح أن تكون (في) للظرفية إذا كان المراد بالسماء الأجرام المحسوسة ؛ لأن ذلك يوهم أن السماء تحيط بالله ، وهذا معنى باطل ؛ لأن الله أعظم من أن يحيط به شيء من مخلوقاته" . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : "السلف ، والأئمة ، وسائر علماء السنَّة إذا قالوا : " إنه فوق العرش " ، و " إنه في السماء فوق كل شيء " : لا يقولون إن هناك شيئاً يحويه ، أو يحصره ، أو يكون محلاًّ له ، أو ظرفاً ، ووعاءً ، سبحانه وتعالى عن ذلك ، بل هو فوق كل شيء ، وهو مستغنٍ عن كل شيءٍ ، وكل شيءٍ مفتقرٌ إليه ، وهو عالٍ على كل شيءٍ ، وهو الحامل للعرش ، ولحملة العرش ، بقوته ، وقدرته ، وكل مخلوق مفتقرٌ إليه ، وهو غنيٌّ عن العرش ، وعن كل مخلوق . وما في الكتاب والسنة من قوله : (أأمنتم من في السماء) ونحو ذلك : قد يَفهم منه بعضُهم أن "السماء" هي نفس المخلوق العالي العرش فما دونه ، فيقولون : قوله (في السماء) بمعنى : "على السماء" ، كما قال : (ولأصلبنكم في جذوع النخل) أي : على جذوع النخل ، وكما قال : (فسيروا في الأرض) أي : على الأرض . ولا حاجة إلى هذا ، بل " السماء " اسم جنس للعالي ، لا يخص شيئاً ، فقوله : (في السماء) أي : في العلو دون السفل . وهو العلي الأعلى فله أعلى العلو ، وهو ما فوق العرش ، وليس هناك غيره ، العلي الأعلى ، سبحانه وتعالى" المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :34 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أختنا الكريمة الفاضلة ميران داود لا ينكر العلو إلا المعطلة الضالون و هم ليسوا منا و نحن لسنا منهم و أشهد لك بروعة فهمك لهذه الصفة الثابتة لله عز وجل و استخدام كلمة "السماء" فيه بمعناها الصحيح لكن الموضوع ليس عن العلو ولا عن السماء الموضوع عن استخدام لفظى المكان و الجهة فى وصف وجود واجب الوجود عز وجل
فإن ثبت المكان فهو فى العلو بلا خلاف إلا أن لفظ العلو غير لفظ المكان فالعلو ثابت بنص القرآن الكريم و السنة الصحيحة و بالمعنى المعروف فى كلام العرب أما المكان فى معنى كلام العرب و فى إدراك العقل البشرى فهو قطعا منتفى عن الله عز وجل إلا أن يكون المكان بمعنى الوجود فيثبت طبعا لله عز وجل و يكون هذا معنى مجازى جميل نثبته لله عز وجل المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :35 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أخي الفاضل بصراحة انا راجعت المشاركات وفعلا لا يوجد نقاش حول علوه سبحانه وتعالي فاستنتجت إني لم اركز في المشاركات الأخيرة واعتقدت أنكم تناقشتم على علو القدير لهذا عذرا على تشتيت الحوار وجزاك الله خيرا على تنبيه |
رقم المشاركة :36 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم
والله العظيم لا أجد ما أقول فربما اختلط علي الأمر أنا لا أدري عن مادا تتحدثون بالضبط ومادا تريدون وعن أي شيء تبحثون , لكني سأعيد كلامي السابق . طبعا الله تعالى أنزل علينا القرآن الكريم فهو المرشد إلى الطريق المستقيم وفيه أمور تساعدنا على فهم الإسلام ومن تم عبادة الله تعالى حق عبادة . فعندما نتحدث عن الله تعالى وعن وجوده من خارج القرآن الكريم فحديثنا ليس له معنى كما أن وجود الله تعالى لا يمكن إدراكه لأنه لا معنى له . ولكن عندما نتحدث عن وجود الله تعالى من القرآن الكريم فهدا له معنى يهمنا ويفيدنا . فعندما يقول الله تعالى أنه في السماء أو أنه على العرش استوى في القرآن الكريم فهدا له معنى بالنسبة لنا. فادا قلنا أن الله تعالى موجود في السماء وأن وجوده ليس كالوجود الذي نفهمه ثم نعطي معاني لدلك دون أن نجد فائدة تفيدنا في فهم ديننا , فهنا ادا كنا نتحدث من خارج القرآن الكريم فحديثنا ليس له معنى لأن الله غير موجود في هده الحالة , أما ادا كنا نتحدث من داخل القرآن الكريم ولم نعط المعنى الصحيح ثم نقيد المعنى بمعاني أخرى , فهدا دليل على أننا أخطأنا الطريق وفي الظلال نسير لأننا أخطأنا في التفسير وفهم المعنى . ادن فلماذا لا نعود إلى القرآن الكريم كلام الله العظيم ونحاول الفهم بالعقول قبل التدبر بالقلوب عوض أن نقبل بالمنقول ولو كان من جاهل مجهول. |
رقم المشاركة :37 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
هذه من أصدق و أحق الكلمات التى قرأتها فى المنتدى
صدقنى يا ضيفنا المحترم .... انت لا تصلح فى هذا النقاش بالمرة فهو فوق مستوى عقلك بمراحل بعيدة جدا أما إن كنت مصمما على ذلك فتفضل و تكلم مع الأخ بن عراق .. ربما يكون هناك فائة من حوارك معه ... لكن ظنى أن هذه الفائدة لن تكون فائدة علمية بالمرة و أرجو أن يخيب ظنى هذا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :38 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
السلام عليكم ادن أخي فأنت تعترف بأنني الوحيد الدي كتبت كلمات تعتبر من أصدق وأحق كلمات موجودة في هدا المنتدى وبالتالي فأنت تعترف بأنني أصدقكم جميعا وهدا طبعا من فضل ربي والحمد لله . أولا يجب أن نفهم أن الله تعالى أنزل القرآن على محمد عليه الصلاة والسلام لنا ومن أجلنا فالله تعالى غني عن ما يوجد في القرآن الكريم وغني كدلك عن ما خلقه ومدكور في القرآن الكريم , فالله تعالى خلق لنا الأرض والسماء وكل شيء من أجلنا وليس من أجل الله تعالى , فعندما يقول الله تعالى أنه في السماء ثم نفسر أن معنى السماء هو العلو فهدا يعني أن الله تعالى خلق السماء من أجله حتى يبين لنا أنه في العلو وهدا لن يفيدنا نحن في شيء, ادن فهنا قد أخطأنا الفهم . فلو فهمنا معنى الآية لما بقي لله مكان ولا جهة . فادا كنتم تريدون فهم آية في القرآن الكريم ضعوها للنقاش عوض الكلام الدي لا معنى له . |
رقم المشاركة :39 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ألم أقل لكم أن الحوار سيكون ممتعا جدا انا متشوق لقراءة رد الأخ بن عراق على moiami المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :40 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم سوف ارد الآن على أختنا الفاضلة نوران فقط ثم أكمل الرد الليلة إن شاء الله أختي في الله تعبير المكان العدمي كونه تعبير مستحدث لا يعني أنه بدعة فتنبهي بوركتم مستحدث اي حديث من حيث الظهور الزمني وليس من حيث الإستحداث الشرعي فهو حقيقة شرعية ودليل شيخ الإسلام والعلماء الذين ذكروه القرآن والسنة فوجود الله لا شك في مكان لأنه فوق العرش ولكن هذا المكان لائق بالله عز وجل فمعلوم لأن المكان إما أن يكون مخلوق وهذا نقص لأن الله لا يحيط به شيء وإما أن يكون مكان غير مخلوق وهذا هو المراد لأن ما فوق العرش ليس بمخلوق بل عدم وبالتالي فالله عز وجل في مكان غير مخلوق (غير مخلقو يعني عدمي) هذا ما عنيته بالحقيقة الشرعية فلو اعتمدنا على اللغة فقط لأنكرنا صفة النزول لأنها تستلزم نقصا في اللغة ولا تستلزمه في الحقيقة الشرعية! فتأملي ذلك بارك الله فيكم وأذكر من الأدلة المهمة في الباب مثلا حديث الجاري ففيه سأل عليه الصلاة والسلام الجاريةَ عن الله بـ(أين) فقال أين الله فقالت في السماء فقال عليه الصلاة والسلام إعتقها فإنها مؤمنة) رواه مسلم في صحيحه قال العلماء فسؤاله عليه الصلاة والسلام عن الله بـ(أين) يدل على أن الله قطعاً في مكان لأن (أين) يُسأَلُ بها عن المكان ثم فصلوا ذلك وقيدوه فقالوا مكان غير مخلوق (أي عدمي) لأن المكان قد يُطلَقُ ويُراد به المكان المخلوق ومعلوم أن المكان المضاف إلى الله لائقٌ به قطعا فهو إذن مكان غير مخلوق (أي عدمي) واستدلوا على ذلك بأن العرش سقف العالم وأن ما فوقه عدمٌ والله فوق العرش في ذلك العدم العدم هذا لماذا ذكره العلماء وقالوا مكان عدمي قالواه لأنه أولا حقيقة شرعية كما مر وثانيا رداً على أهل البدع لأن منهم من قال أن الله حال في مخلوقاته ومنهم من أنكر الإستواء لأنه توهم أنه يستلزم حلوله في مكان مخلوق! فالشرع جاء بمقتضيات لفظ (المكان العدمي) فهو حقيقة شرعية فهذا اللفظ لا يمكن إنكاره مع ثيوت معناه عن طريق الشرع لأن اللغة لا تكفي وحدها دون الشرع كي تحكم على الألفاظ التي يعبر بها عن الحق وهذا أمر بديهي معلوم ومثاله صفة النزول كما مر . يضاف إلى ما مر أن خير من قرر عقيدة السلف الصالح أثبت هذا التعبير وهو شيخ الإسلام ابن تيمية يا أختنا الفاضلة ومعه جملة معروفة من العلماء ذكرهم الأخ الفاضل الغريب جزاه الله خيرا ولذلك يا أختي لما كان كلامهم حقيقة شريعة أدلتها القرآن والسنة ما كان لأحد أن ينكره باللغة دون القرآن والسنة .. فكون لفظ المكان العدمي ليس في القرآن والسنة لا يلزم من ذلك أنه لا يصح لأنه لفظ مُفَسِّرٌ ومقيد للمكان الثابت في الشرع لله عز وجل لما سبق من الأدلة والبيان. ولذلك لو تأملتم أختنا ذلك علمت أن إنكار أخانا الحبيب أبو جنة لفظ المكان العدمي ثم قوله بعد ذلك أن الله ليس في مكان مخلوق إنما هو من الخلط لأن كون الله ليس في مكان مخلوق فهو إذن في مكان غير مخلوق أي في مكان عدمي فلا معنى إذن لإنكار الأخ ابو الجنة للفظ المكان العدمي وهو يثبت معناه فهذا نوع تناقض فحين يقول الله في مكان ليس مخلوقٍ ثم ينكر لفظ المكان العدمي نعلم أنه يناقض كلامه لأن ما ليس بمخلوق هو العدم كما نص عليه العلماء جميعا كابن ابي العز الحنفي في شرح العقيدة الطحاوية! قلت هذا وللحديث بقية مع باقي ألأخوة أحسن الله خاتمتي وخاتمتهم آمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة نوران بتاريخ
31.08.2009 الساعة 21:54 .
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
نُثْبِت, والمكان, الجهة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
ونادى اصحاب الجنة | sef_allah_2010 | القرآن الكـريــم و علـومـه | 1 | 14.09.2009 07:54 |
العمل الصالح أم الايمان بالصلب يُدخل الجنة؟ | حارس العقيدة | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 3 | 18.08.2009 02:13 |
مفتاح الجنة | خادم المسلمين | العقيدة و الفقه | 8 | 02.06.2009 13:17 |