رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاك الله خيرا عنا لصبركم وتحملكم ولنا عودة بإذن الله يوم السبت لأننا متوجهون الى العمرة ان شاء الله غدا وسندعو لكم بالخير (والد البتول) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك اخي الكريم ( والد البتول ) .. وان شاء الله تعودوا بالسلامة ونسأل الله تعالى ان يتقبل منكم العمرة وان يرزقنا العمرة والحج باذن الله تعالى ... وبارك الله فيك على دعائك لنا ... فنحن بأمس الحاجة للدعاء ... واهلا بك في اي وقت المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() نكمل بإذن الله تعالى
هذا ما يعتمد عليه عمي جدا ويبنى عليه معتقداته وهذا ما يصل مع عمي الى ما ذكرته حضرتك في
فما هو الضابط في الالهام أو انشراح الصدر لشيء حتى لا نقع في الغلو والخرافات؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا .. وعذراً على التأخير .. فيما يتعلق بالضابط في هذه الامور فالصحيح فيه هو الرؤية الصادقة كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم ... يراها المؤمن او تُرى له ..بمعنى يراها له غيره ... ولهذه الرؤية شروط .. أهمها ان يكون الانسان قد نام على طهارة كاملة ... وان تكون وقت الفجر او قُبيل الفجر ... وهذه الامور ( الالهام وما شابه ) .. سماها ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه الرائع مدارج السالكين بمراتب الهداية ... وهذه نبذة عنها باختصار :- الأولى مرتبة تكليم الله عز و جل لعبده يقظة بلا واسطة بل منه إليه وهذه أعلى مراتبها كما كلم موسى بن عمران صلوات الله وسلامه على نبينا وعليه المرتبة الثانية مرتبة الوحي المختص بالأنبياء ... المرتبة الثالثة إرسال الرسول الملكي إلى الرسول البشري فيوحى إليه عن الله ما أمره أن يوصله إليه فهذه المراتب الثلاث خاصة بالأنبياء لا تكون لغيرهم المرتبة الرابعة مرتبة التحديث وهذه دون مرتبة الوحي الخاص وتكون دون مرتبة الصديقين كما كانت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه كما قال النبي إنه كان في الأمم قبلكم محدثون فإن يكن في هذه الأمة فعمر بن الخطاب المرتبة الخامسة مرتبة الإفهام ... قلت (ابو علي ) هي ان يهدي الله تعالى العالم او رجل الدين الى فهم مسالة مشكلة او حكم فقهي ... ا.هـ مرتبة البيان العام وهو تبيين الحق وتمييزه من الباطل بأدلته وشواهده وأعلامه بحيث يصير مشهودا للقلب كشهود العين للمرئيات وهذه المرتبة هي حجة الله على خلقه التي لا يعذب أحدا ولا يضله إلا بعد وصوله إليها قلت: هي ما يقوم به الرسل من تبليغ رسالات الله تعالى .. وقبول الحق وتمييزه من الناس هو بواسطة الدليل النقلي والعقل الذي حبا الله الانسان به .. مرتبة الإلهام التحديث أخص من الإلهام فإن الإلهام عام للمؤمنين بحسب إيمانهم فكل مؤمن فقد ألهمه الله رشده الذي حصل له به الإيمان فأما التحديث فالنبي قال فيه إن يكن في هذه الأمة أحد فعمر يعني من المحدثين فالتحديث إلهام خاص وهو الوحي إلى غير الأنبياء ويقول ابن القيم في حديثه عن انواع الهاتف الذي قد يهتف للانسان فيقول: خطاب الهواتف من الجان وقد يكون المخاطب جنيا مؤمنا صالحا وقد يكون شيطانا وهذا أيضا نوعان أحدهما أن يخاطبه خطابا يسمعه بأذنه والثاني أن يلقى في قلبه عند ما يلم به ومنه وعده وتمنيته حين يعد الإنسى ويمنيه ويأمره وينهاه ... فمن أين للمخاطب أن هذا الخطاب رحماني أو ملكي بأي برهان أو بأي دليل والشيطان يقذف في النفس وحيه ويلقى في السمع خطابه فيقول المغرور المخدوع قيل لي وخوطبت صدقت لكن الشأن في القائل لك والمخاطب خطاب حالي تكون بدايته من النفس وعوده إليها فيتوهمه من خارج وإنما هو من نفسه منها بدا وإليها يعود وهذا كثيرا ما يعرض للسالك فيغلط فيه ويعتقد أنه خطاب من الله كلمه به منه إليه .. فهذه هي مراتب الالهام ومصدر الهاتف الذي قد يهتف بالانسان ... فائدة: قد يرى المؤمن رؤية صالحة فيكون فيها هاتف في نفس الرؤيا .. ولكن هذا يكون حال الرؤيا ( في المنام وليس في اليقظة) ... والله اعلم واحكم |
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاكم الله خيرا اذن الالهام لا يعتد به في الوصول لشيء لانه قد يكون من الجن أو الشياطين أو يكون كلام النفس المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ننتقل بإذن الله الى النقطة الثالثة
3. وهي عبارة عن مواقف كثيرة لا أدرى تحت أي مسمى أدرجها وتقريبا تنم عن ثقة شديدة منه بأنه قد وصل الى مرتبة عالية جدا *عمي يجزم بأنه من أهل الجنة لرؤيا رآها وهي : أنه رأى بأن هاتفا يقول له (فلان "اسم صحابي لا أذكره" أحد الرجلين في الجنة) يقول عمه بأنه الرجل الثانى ويعلل ذلك بأنه لو لم يكن كذلك لم يخبره الهاتف اذن ؟ ويعتقد بأنه أصبح من المبشرين بالجنة بالتأكيد ودائما يقول لقد رأيت رؤيا قاطعة ونص صريح *دائما يقول عن نفسه أنه العالم فهو يعتقد أنه من العلماء المعدودين وأن العلم شرف لا يناله الا القليل وهو منهم ..... ولما نسأله من أين له بذلك ؟ يقول بأن الله يخبر من اصطفاه من العلماء بذلك ويقول طبعا طبعا الواحد بيعرف ... *يعتقد بأن الانسان يصل مع الله الى مرحلة عاليه لا يصل اليها احد فيقول أن هناك سقف والانسان يعمل ليتجاوز هذا السقف وان معظم الناس لم يتجاوزو هذا السقف وان الانسان لما يتجاوزه سيرى الى اي مدى كان ما تحت هذا السقف ضيقا يتبع المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة البتول بتاريخ
29.08.2010 الساعة 16:26 .
|
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() * يعتقد عمى أن له كرامات خاصة به مثال( كان الجو عندنا شديد الغبرة فكلمته أن لا يأتى لزيارتنا ذلك اليوم لانه يتعب من الغبار فأصر على المجيء وقال لا سترين كيف سيصبح الجو معتدلا لان .السيد. سيخرج اليوم وفعلا صار الجو معتدلا وجاء وقال "ألم أقل أن السيد اذا نزل هيء الله له كل شيء ؟" *عندما نمشي في الطريق معه قد يضطرنا الزحام الى ان نقف ليمر الاخرون أو ان نفسح لهم هو يقول "لا تفسحي لأحد الناس هم من يفسحو لك " فيرى أن "الواصلين " على حد تعبيره .. هم من يجب أن يعظمهم الناس ويفسهو لهم أستاذنا الفاضل هلا ذكرت لنا كيف كان هدي رسول الله وآدابه في الطريق؟ وهل لهذا الأمر علاقة بقول الله (وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا) *يقول لنا عندما يتحدث في أي أمر من أمور الدين "اسمعو لعمكم هذا الكلام نفيس ولن تسمعوه من غيري..." *وأيضا يقول لنا "إن هناك الكثير من النقاط التى يود أن يقولها لنا ولكنه لن يخبرنا بها الى أن ننتهي من دراستنا الجامعية لنها بمثابة الفيصلة في كل الاممور ولن نستطيع معها التحصيل الدراسي لاننا سنجدها أمامنا في كل شيء ومن ثم سنشعر بالتناقض ولذا فهو يؤجلها ...... " *يقول بأنه تأمل في تاريخه منذ الصغر فلم يجد أحد يناديه بإسمه خاليا من الالقاب وهذا من تكريم الله له ومن المؤشرات المبكرة لما سيكون عليه * بناء على اعتقاده بأن له كل هذه المكانة فلا بد أن يكون هناك طريقة خاصة في التعامل معه فمن يذكر له شيء في شبابه أو ماضيه أو غيره أو يقول له اي شيء يقول انتبه مع من تتعامل انت هكذا على خطر لانه مبشر بالجنة والمبشر لا بد في التعامل معه بحساب ودايما يقول الله يسامحك انا هكذا أخذت من حسناتك حتى ولو كان من يكلمه يمزح ولا يقصد الاساءة ... أعتذر جدا على الاطاله وعلى ادراج الكثير من النقاط وجزاكم الله خيرا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اهلا بكم اختنا الفاضلة ...
نعم اختنا الفاضلة .. هذا من تلبيس الصوفية للاسف .. فالرجل منهم يرى مناما يعتقده حقيقة ... وما هو الا من تلاعب الشيطان ومن تلبيس ابليس عليهم ... فمثلا لو نظرنا الى مسألة هل من أحد يضمن أنه من أهل الجنة ... لوجدنا نصوص القران والسنة تشير الى ان المسلم لا يعرف مصيره النهائي ..تماماً نعم نُحسن الظن بالله تعالى ونرجو رحمته ... لكن ان نجزم بان الله تعالى قد جعلنا من اهل الجنة وانتهى الامر هذا ما لم يكن يتصوره حتى الصحابة انفسهم .. قال تعالى " لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً [النساء : 123] وقال صلى الله عليه وسلم في حديث طويل رواه البخاري في صحيحه: إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ النَّارِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وقال صلى الله عليه وسلم: " لن يدخل أحدا منكم عمله الجنة [ و لا ينجيه من النار ] ، قالوا : و لا أنت يا رسول الله ؟ قال : و لا أنا - [ و أشار بيده هكذا على رأسه : ] - إلا أن يتغمدني الله منه بفضل و رحمة ، [ مرتين أو ثلاثا ] [ فسددوا و قاربوا ] [ و أبشروا ] [ و اغدوا و روحوا ، و شيء من الدلجة ، و القصد القصد تبلغوا ] [ و اعلموا أن أحب العمل إلى الله أدومه و إن قل ] " . صححه الالباني رحمه الله فلا احد يضمن الجنة الا ان يتغمده الله برحمته ويحسن العمل ويرجو رحمة الله ... ولهذا فقول الانسان انني من اهل الجنة وانا ضامن لذلك فهو لا شك قول باطل لانه مخالف للنصوص من القران والسنة .. ولا دليل عليه ... والله اعلم واحكم يتبع
|
رقم المشاركة :19 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
العالم هو من قرأ القران وعرف تفسيره ونكته ... وقرأ الحديث وعرف مصطلحه وعلله ... ودرس الفقه بانواعه وعرف النوازل والمسائل ... ودرس اللغة وعرف النحو والادب ... لا شك ان هذا هو العالم ... ومن اتقن هذا كله فان له ايضا زلات واخطاء ... لانه لا احد معصوم الا الانبياء ... ولكن ما يقوله اهل التصوف في هذا المضمار للاسف هو ما سماه العلماء غرور العبادة او طاووس العبادة ... ان صح التعبير ... بمعنى ان الرجل منهم يعبد الله فترة معينة من الزمن ... فيلتزم بقراءة القران واداء الكثير من النوافل ... وبعدها يظن انه بلغ مرتبة لم يبلغها غيره ... فيظن نفسه انه من العلماء او من الاولياء او من المقربين ... مع انه من الناس من يعبد اقل منه وله فضل عليه كثير ... ولهذا تجدي كثيرا من طرق المتصوفة عندما ينضم المريد اليهم يطالبوهم بقدر معين من العبادة كمرحلة اولى ومن ثم ينتقل للمرحلة الثانية ... وهكذا حتى يصل لمرتبة يسقط فيها عن التكليف كما يزعمون ... يعني يتوقف عن العبادة ... ولا شك ان هذا من الشطحات التي ما انزل الله بها من سلطان ...
هذا ما يسمونه بعلم المكاشفة ... بمعنى انهم يعتقدون ان الله تعالى يظهر لهم الامور وكانهم يرونها بالعين ... وهذا من ابطل الباطل ... قال ابن القيم رحمه الله تعالى في اغاثة اللهفان من مكائد الشيطان: ومن كيده : ما ألقاه إلى جهال المتصوفة من الشطح والطامات وأبرزه لهم [ الشيطان] في قالب الكشف من الخيالات فأوقعهم في أنواع الأباطيل والترهات وفتح لهم أبواب الدعاوي الهائلات وأوحى إليهم : أن وراء العلم طريقا إن سلكوه أفضى بهم إلى كشف العيان وأغناهم عن التقيد بالسنة والقرآن ... يتبع
|
رقم المشاركة :20 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اهل السنة يؤمنون ان لاولياء الله تعالى كرامات تحصل لهم من الله تعالى ... فمن ذلك كما ذكر الهراس في شرحه على العقيدة الواسطية لشيخ الاسلام: قِصَّةُ أَصْحَابِ الْكَهْفِ، وَالنَّوْمُ الَّذِي أَوْقَعَهُ اللَّهُ بِهِمْ فِي تِلْكَ الْمُدَّةِ الطَّوِيلَةِ، مَعَ حِفْظِهِ تَعَالَى لِأَبْدَانِهِمْ مِنَ التَّحَلُّلِ وَالْفَنَاءِ. وَمِنْهَا مَا أَكْرَمَ اللَّهُ بِهِ مَرْيَمَ بِنْتَ عِمْرَانَ مِنْ إِيصَالِ الرِّزْقِ إِلَيْهَا وَهِيَ فِي الْمِحْرَابِ؛ حَتَّى عَجِبَ مِنْ ذَلِكَ زَكَرِيَّا عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَسَأَلَهَا: {أَنَّى لَكِ هَذَا} . وَكَذَلِكَ حَمْلُهَا بِعِيسَى بِلَا أَبٍ، وَوِلَادَتُهَا إِيَّاهُ، وَكَلَامُهُ فِي الْمَهْدِ، وَغَيْرُ ذَلِكَ. .. لَكِنْ يَجِبُ التَّنَبُّهُ إِلَى أَنَّ مَا يَقُومُ بِهِ الدَّجاجلةُ وَالْمُشَعْوِذُونَ مِنْ أَصْحَابِ الطُّرُقِ المُبتدعة الَّذِينَ يُسَمُّونَ أَنْفُسَهُمْ بالمتصوِّفة مِنْ أَعْمَالٍ وَمَخَارِيقَ شَيْطَانِيَّةٍ؛ كَدُخُولِ النَّارِ، وَضَرْبِ أَنْفُسِهِمْ بِالسِّلَاحِ، وَالْإِمْسَاكِ بِالثَّعَابِينِ، وَالْإِخْبَارِ بِالْغَيْبِ ... إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ؛ لَيْسَ مِنَ الْكَرَامَاتِ فِي شَيْءٍ؛ فَإِنَّ الْكَرَامَةَ إِنَّمَا تَكُونُ لِأَوْلِيَاءِ اللَّهِ بِحَقٍّ، وَهَؤُلَاءِ أَوْلِيَاءُ الشَّيْطَانِ اما ما قاله عمك فهو ايضا من فعل الصوفية لانهم يظنون ان نجاتهم من امر معين هو رضاً من الله عليهم ... ولا شك ان هذا من تلبيس ابليس عليهم ... فلو حصل له مكروه _ لا قدر الله _ في هذا الخروج في الجو المغبر فماذا كان سيصحل !! وقد كان من سلف من الصوفية يخرجون للبراري بلا طعام او شراب معتقدين ان الله تعالى سيطمعهم ويسقيهم ... فيموتون في البرية جوعا وعطشا .. ومنهم من كان ينفق ماله كله ويعيش فقيرا معتقدا ان الله تعالى سيغنيه عن المال .. ثم يضطر بعدها الى ان يتسول ويطلب من الناس .. فمثل هذا الامر ليس كرامة ولا شيء ... وانما الكرامة ان تكون في شيء خارق للعادة كالمعجزة تماما ... وقد ضربنا امثلة على الكرامات الصحيحة في اول هذه المشاركة |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الصوفية, شبهات |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|