الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية قسم مخصص للرد على الملحدين و اللادينيين و أتباع الأديان الوثنية |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
حسناً نحن لا نختلف على أي هذه النقاط، فكل هذا يؤيد ما أقول من أن المعرفة لا تكون إلا من طريق العقل و الحواس، و أنا لا قلت العقل وحده و لا الحواس وحدها. فأنت لم ترى العربات و لكن رأيت آثارها، فعرفت أن آثارها موجودة من خلال الحواس ثم عرفت أن العربات موجودة من خلال العقل. فلا أرى بيننا اختلافاً على هذه النقطة. فلا العقل وحده يكفي و لا الحواس تكفي، و ما قلته هو كما تقول أنت الآن أن تحقيق المعرفة يكون بالاثنين معاً.
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاكم الله خيرا أخى طائر السنونوا على جهدك أهلا بك ضيفنا تنوير وعذرا على تأخرى فى الرد على مداخلتك لظروف قهرية
جميل جدا إذا نحن متفقون على أن هناك أشياء لا يدركها العقل البشرى وأن عدم ادراك العقل البشرى لشئ لا يعنى عدم وجوده ومتفقين على أن الانسان يستدل بما يستطيع ادراكه على مالا يستطيع إدراكه وهذا ما نؤمن به وهذا ما خاطب الله البشرية به فالله عندما بعث رسلاً لتقول للناس اعبدوا الله ( ولكن الناس لا تستطيع ادراك وجود الله وحقيقة ارسال هؤلاء الرسل لهم ) فأعطى الله هؤلاء الرسل من المعجزات التى يستطيع الناس ادراكها ليستدلوا بها على صدق هؤلاء الرسل فيما يقولوه اقرأ معى ضيفنا الكريم هذه الايات فى قصة سيدنا موسى مع فرعون قال الله تعالى اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي (42) اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44) قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى (45) قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى (46) فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (48) قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَا مُوسَى (49) قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى (50) قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الْأُولَى (51) قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى (52) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى (53) كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى (54) مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى (55) وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَى (56) قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى (57) وجود الله لا نستطيع ادراكه ولكن هناك من المحسوسات التى تستطيع ادراكها يدل على وجوده والله هو من يدعونا الى استعمال الحواس والعقل فى الاستدلال عليه قال تعالى إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (95) فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97) وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98) وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99) وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ (100) بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (101) ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (102) لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103) قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (104) سورة الأنعام قال تعالى أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (22) إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ (23) فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ (24) إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ (26) قال تعالى قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ (101) فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (102) ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ (103) سورة يونس قال تعالى قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (11) قُلْ لِمَنْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (12) وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (13) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (14) سورة الأنعام انظر ضيفنا الكريم الى هذه الايات ولست أنا من يخاطبك بهذه الايات ولكن الله هو من يخاطبك فتدبرها جيدا وخذ قرارك فالأمر واضح جلى والعاقبة ليست هينة فهى تستحق منك أن تستخدم عقلك وحواسك فهل عندما وقعت التفاحة قال نيوتن هى وقعت لأنها هكذا هى دائما تقع هكذا أم أنه فكر لماذا وقعت وما الذى جعلها تقع قال تعالى وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ (20) وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (21) سورة الذاريات وهل وقوع تفاحة له مغزى وهذا الكون البديع وجسمك الذى يحتوى على مالا يخفى من الابهار والاعجاز والدقة والتوازن وجد هكذا بدون مغزى او سبب قال تعالى أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ (36) أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ (37) أسأل الله العظيم أن يهديك أسأل الله العظيم أن يهديك أسأل الله العظيم أن يهديك فوالله ما نريد الا الخير لك صدقنى والله ما أريد الا الخير لك المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
لقد استشهدت بقول النبي(عليه الصلاة والسلام) وأنت تنكر وجود خالق... وتنكر من أرسل الرسل صلوات الله عليهم.. ثم تستدل بحديث الرسول ..؟ لقد أنطقك الله بالحق...أنت لم تجد كلام بشر تستدل به غير كلام من لا ينطق عن الهوى..(إن هو إلا وحي يوحى) أستاذ تنوير.. الأدلة على وجود الله لا تعد ولا تحصى..بداية من أصغر ذرة لا نراها انتهاءا بأكبر مخلوق لا نراه.. كما أوضح لك الاخوة منها.. أيضا ارسال الله للرسل " وان كنت لا تؤمن به" دليل على وجود اله لهذا الكون .. الرسل قالو بوجود اله.. وقالو بان الله أرسلهم الى الناس كافة ..وأتو بالمعجزات الدالة على صدقهم وعلى نبوتهم.. وأعظم دليل على وجود اله (كتاب الله) الذى بين ايدينا الان باعجازه وبيانه وتحديه... كل هذه أدله على وجود الخالق .. ثبتت على مر الأعوام والعصور..وأتيت أنت الان لتنكرها فأنت من عليك البينه.. كل يشهد بوجود خالق..ولم يدعِ أحد أنه خالق هذه المخلوقات جميعها... ولكن الله قال ﴿قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَأوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لا يَمْلِكُونَ لأنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (16)﴾ ﴿أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (59)﴾ وقد أمدنا بالبراهين الكثيرة الداله على أنه الخالق... فعليك البينة على التالى: أن هناك خالقا للكون ومنظم للانظمة والقوانين أن هؤلاء الرسل_ صلوات الله عليهم_ ليسو مرسلين من عند الله أن القران من تاليف بشر وليس منزل من عند الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم: أحب أولاً أن أستأذن الأخوة القائمين علي المنتدي في أن أسجل متابعتي لهذه المحاورة ثانياً ما طرحه تنوير سابقاً كان كالتالي : وأعتقد أن تنوير قد أخطأ بطرحه هذه المواضيع جملة واحدة وأري أن يتم الانتهاء من قضية (وجود إله للكون) أولاً , قبل أن يتم التطرق الي أي قضايا أو شبهات أخري لأن ذلك سيؤدي الي تشتيت الموضوع الرئيسي وحقيقة وجود إله للكون قضية فيصلية وأساس لما سيأتي بعدها والله الموفق |
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الجملة لااعرف مقصودك منهالان لها مفهومان متناقضان هل على ما اظن ان كل حدث عندك حتى اختيار الانسان للسرقة يكون اما صدفة او فطرة الصدفة مفهومة اما الفطرة فتقصد ان الانسان فطرته اما سارق او غير سارق فهل هذا فهمى الصحيح اعتقد ان هذا هروب من مسئولية اختيارك فعذرا فى قرارة نفسك بهذا المثال فهمت انك تركن افعال الانسان الى فطرته فهو غير مسئول عنها واستشف منه حتى اعتقادك هذا لا تستطيع ان تتحمل نتيجته كاملة فانت تلغى فيه اختيارتك ومسئوليتك عنه 0000 الا ترى هذا به فطرة وان لم تلمسها بعقلك هو خوفك من الاختيار الخطأ وهو الالحاد فانت تعتنقه وفى نفس الوقت تتبرئ منه لانه لو كان ايمان صادق لكنت قد تحملت مسئولية اختيارة كاملة وتقبل محاسبتك عن كل شئ فعلته
وكم عمر هذه النظريات حتى يكون الوقت الذى اخذته فى اثباتها يكفى عمر الانسان ليتحقق منها فكما تقول افتراضات منذ مئات السنين ولم تؤكد بعد فكيف فى عمرى الصغيرهذا ان اعتنق شئ غير مؤكد ويحتاج الى اضعاف عمرى لتأكيده تخيل انك دخلت امتحان يحتاج الى اجابة تأخذ 10 ساعات وطلب منك الاجابة فى نصف ساعة هل بهذا يكون قد تحقق العدل اما ان الدين لا يتعدى مرحلة الافتراضات فهذا امر غريب فعلا فمعنى كلامك هذا انك لاتصدق اى حدث فى حياتك ايا كان الا اذا رأيته ولمسته بنفسك وتلغى فكرة انك يمكنك تلقى هذه الاحداث من مصدر ثقة وقبل كل شئ عقلك وتصديقه لهذه الاحداث مصدر الثقة هذا هو عندنا الرسول المرسل وعقلنا فيخرج من مرحلة الافتراضات الى التصديق والايمان به والمسئولية عن هذا الاختيار واخيرا اطلب من الله ان يهديك الى طريق الحق المزيد من مواضيعي
|
![]() |
Zainab Ebraheem |
هذه الرسالة حذفها د/مسلمة.
السبب: بناء على طلب أختنا
|
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم "تنوير" أنقل لك قول للأستاذ عمر سليمان الأشقر في كتابه "العقيدة في الله": فإن وجد من يقول : إن الطبيعة قوة أوجدت الكون ، وإنها قوة حيّة سميعة بصيرة حكيمة قادرة ... فإنّنا نقول لهم : هذا صواب وحقّ ، وخطؤكم أنكم سمّيتم هذه القوة (الطبيعة) ، وقد دلتنا هذه القوة المبدعة الخالقة ، على الاسم الذي تستحقه وهو ( الله ) ، الله عرّفنا بأسمائه الحسنى وصفاته العليا ، فعلينا أن نسميه بما سمّى به نفسه سبحانه وتعالى . وقد تناول نظرية داروين بشئ من التفصيل وقال: يقول الدكتور ( سوريال ) في كتابه (( تصدّع مذهب دارون )) : 1- إنّ الحلقات المفقودة ناقصة بين طبقات الأحياء ، وليست بالناقصة بين الإنسان وما دونه فحسب ، فلا توجد حلقات بين الحيوانات الأولية ذات الخلية الوحيدة والحيوانات ذوات الخلايا المتعددة ، ولا بين الحيوانات الرخوية وبين الحيوانات المفصلية ، ولا بين الحيوانات اللافقرية وبين الأسماك والحيوانات البرمائية ، ولا بين الأخير وبين الزحافات والطيور ، ولا بين الزواحف وبين الحيوانات الآدمية ، وقد ذكرتها على ترتيب ظهورها في العصور الجيولوجية . 2- تشابه أجنة الحيوانات : ذلك خطأ كبير وقع فيه بعض العلماء ، نتيجة لعدم تقدم الآلات المكبّرة التي تبين التفاصيل الدقيقة التي تختلف بها أجنة الحيوانات بعضها عن بعض في التكوين والتركيب والترتيب ، إلى جانب التزييف الذي قام به واضع صور الأجنّة المتشابهة العالم الألماني ( أرنست هيكل ) فإنّه أعلن بعد انتقاد علماء الأجنة له أنّه اضطرّ إلى تكملة الشبه في نحو ثمانية في المئة من صور الأجنّة لنقص الرسم المنقول . 3- أما وجود الزائدة الدودية في الإنسان كعضو أثري للتطور القردي فليس دليلاً قاطعاً على تطور الإنسان من القرد ، بل يكون سبب وجودها هو وراثتها من الإنسان الجدّ الذي كان اعتماده على النباتات ، فخلقت لمساعدته في هضم تلك النباتات ، كما أنّ العلم قد يكشف أنّ لها حقيقة لا تزال غائبة عنّا حتى اليوم . ويقول أيضا: إنَّ العقل يقبل أن تكون الظروف الطبيعية صالحة لإحداث الخراب والهلاك ، لكنَّه من غير المعقول أن تكون هذه الظروف صالحة لتفسير الخلق البديع والتصوير والتكوين المنظم المتقن ، إن أي عضو من أعضاء الكائنات الحية قد رُسم بإتقان ، وكوّن بنظام ، ورتبت أجزاؤه بحكمة بالغة محيّرة ، ونسق عمله مع غيره في غاية الإبداع ، ومن المحال أن ينسب ذلك الإتقان والنظام البديع إلى خبط الظروف الطبيعية العشواء . ويمكنك الاطلاع علي هذا الكتاب وغيره علي هذا الرابط: وهناك أقوال تدحض نظرية داروين من خلال علم الكروموسومات والجينات والتي لم يكن داروين يعلم عنها شيئاً. كما إن القانون الثاني للديناميكا الحرارية والانتروبي يؤكدان أن الكون والمادة في سبيلها الي التفكك والتشتت والفناء . أي أنها لا تملك في ذاتها إمكانية إحياء ذاتها أو التطور أو حتي إبقاء نفسها علي ماهي عليه وهذا يؤكد أن للكون بداية لأنه لو كان أزلياً ماكنا نحن هنا لنتحدث عن أي شئ وإني أسأل الله العلي القدير أن يهديك فقد نفي علماء السلف أن يكون التقليد في التوحيد فلابد أن يعلم المسلم ما يعتقده ولا يكون إمعة. وأسأل الله أن ينفعك بما قرأته وتعلمته فأفضل المدافعين عن الاسلام من ذاق الجاهلية وسبر غورها ولكن أخشي أن تعاند وتركب رأسك فأني أخالك تراهن علي علم لا يقر له قرار وتريد أن تعيش مليار عام حتي تحسم هذه النظرية إما بالثبوت وإما بالنفي فهل تمنحك (الطبيعة) – وأستغفر الله من هذا القول- هذه الفرصة ، أم القدرة التطورية الكامنة في الانسان كما تدعون تمكنك من ذلك. والسلام النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت**أن السعادة فيها ترك ما فيها لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنها **إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها فإن بناها بخير طاب مسكنُه **وإن بناها بشر خاب بانيها |
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنا لا أركب رأسي و هذا سبب ما أنا عليه الآن، و أتعجب من حصيلة الكتب الهائلة التي تأتون بها ناقدة للتطور بينما لا يبدو لي أن أحدكم قرأ كتاباً واحداً ينقد هذه الكتب. هذا طبعاً بالإضافة إلى السحلية التي ذكرتها كمثال و يحاول واحد تفسير ظهور المصران الأعور كما تنمو العضلات و يحاول الباقي عدم رؤية المثال من الأساس. على كل حال لست هنا لمناقشة التطور، فبه أو بدونه لا يختلف الأمر كثيراً.
عندما قلت في بداية الحوار أن الكون لا يعرف إلا من خلال العلوم الطبيعية، كان هذا لأني توقعت ذهابكم إلى ما تقولون الآن. عندما أقول أن كل النظريات خاضعة للشك مهما زادت قوتها، فهذه حقيقة مؤسفة فعلاً لأننا قد لا نقع على معرفة حق أبداً، و لكن للأسف فلا يوجد بديل للمعرفة غير العلم. فأنا هنا لا أضع الدين مقابل العلم، فيجوز لكم عندها القول بأن الدين معرفة يقينية فهو لذلك أفضل، لأن الدين ليس معرفة أصلاً و إنما اعتقاد بالمعرفة، فإن أوهمتم أنفسكم بأنكم قد وقعتم على حق يقين فهذا ليس إلا تحايل لتحقيق الراحة التي تأتي من اليقين. فمعظم الاعتقادات الدينية تتناول قضايا معرفية تخص الكون، و هي لذلك تخضع للمنهج العلمي كما تخضع أي قضية علمية أخرى، و وجود الله عندها ليس إلا نظرية كأي نظرية علمية أخرى. و سوء فهم شائع أنني أراهن على العلم الذي قد لا يأتي بحلول بعض المشاكل أبداً، ففعلاً قد لا يأتي العلم بحلول بعض المشاكل أبداً، و لكن لا يعني هذا أن غير العلم سيأتي بتلك الحلول، لأنه لا يوجد أصلاً غير العلم لمعرفة العالم. فالقضية ليست أنني أعتنق شيئاً غير مؤكد و تعتنقون أنتم شيئاً مؤكداً، القضية هي أنه لا شيء مؤكد بينما يخيل لكم أنكم تعتنقون شيئاً مؤكداً. و قضية الإرادة مرة أخرى: - هل يفعل الإنسان أي فعل بسبب أم من دون سبب؟ - لو كان يفعل فعلاً من دون سبب لما استحق أحد ثواباً أو عقاباً لأنه لا فرق بين فعلين كليهما من غير سبب، فهما عندها فعلين عشوائيين تماماً. مثلاً أن أسرق بدون سبب يماثل تماماً ألا أسرق بدون سبب، فحتى في العقيدة الإسلامية يجب ألا يسرق الإنسان مخافة لله مثلاً أو رغبة في ثوابه، فهذه أسباب للفعل لا معنى له بدونها. فلو تصدق الإنسان مثلاً لكن بلا سبب، لا يريد ثواب الله و لا يخاف عقابه و لا شفقة على الفقراء و لا تباهياً أمام الناس و لا غير ذلك من الأسباب، فهذا فعل عشوائي لا معنى له و لا يستحق الجزاء. - أما لو كان لسبب فهل هذا السبب: فعل، أم صدفة، أم طبيعة في الفاعل؟ - إن كان فعلاً (مثلاً لأن الإنسان يحب كذا، يرغب في كذا، يريد كذا) عد لأول سؤال. - إن كان صدفة أو طبيعة فما استحق عندها أحد ثواباً أو عقاباً أيضاً، حيث لا يد للفاعل فيما فعل. |
رقم المشاركة :19 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() يا تنوير ... انت غلبان اوى والله .... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :20 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أحزن عليك ياتنوير ... فكل ماكتبت وتمت قرأته هو محاولة اقناع نفسك بما هو اصلا تم ضحده من قبل فكل شواهدك على نظرية التطور ومحاولة اثباتها لاتمت للعلم الذي انت تتبعه بشي بل ثبت ان هذا العلم هو نفسه من نقض نظريات التطور وبدء الخلق الذي تهلل له يا تنوير ويامن تدعوا الى العلم والعقل افلا اتبعت عقلك ورايت ماذا يقول علمك . فانا لا اجد في حديثك سوى محاولات اثبات صحة الحادك دون ادلة تتحفنا بها بل تنقل من العلوم ما اردت وتترك من رد كلامك فهل هذا علم وعلمك علم واين نذهب بالفيزياء والكيميا التي ردت كلامك ؟ وماذا نفعل بقانون الحركة الفزيائي ؟ وماذا نفعل بعلم الوراثة ؟ وغيرها يقول ألكس كاريل في كتابه الإنسان ذلك المجهول إن نظريات النشوء والارتقاء هي مصدر كل الهموم الإنسانية وإنها ليست إلا حكايات خرافية وجدت من يحميها ومن يقدمها للجماهير بحلة خادعة لا يعرفها كثير من الناس. فقد نرد كلام هذا ونقبل كلام اخرين لانهم لايوافقوننا راينا فاين العلم في ذلك وما ادلتك . انت لاتؤمن سوى بنظريات تتساقط يوما بعد يوم رغم كل الردود عليهامن العلوم التي تجعلها عندك المقام الاول للمعرفة فاين عقلك ؟ هداك الله ياتنوير ... المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ننن, إلحاد, لأحد, وجود, الله, الأشبيلي, التعليقات, السنونو, تنوير, حوار |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 4 ( 0من الأعضاء 4 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
حوار بين الأخ "الإشبيلي" والضيف "تنوير" حول "حقيقة وجود إله للكون" | الاشبيلي | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 51 | 26.11.2011 18:23 |
صفحة التعليقات على الحوار الهادئ بين أخينا الفاضل إدريسي وضيفتنا المهذبة iva | راجية الاجابة من القيوم | الحوار الإسلامي / المسيحي | 103 | 19.09.2010 05:14 |
صفحة التعليقات على حوار الضيف رامي والأخ أبو حمزة السيوطي | طائر السنونو | الحوار الإسلامي / المسيحي | 108 | 05.07.2010 14:29 |
التعليقات على الحوار بين الأخ صاعقة الإسلام والضيف سوبرمان | زهراء | الحوار الإسلامي / المسيحي | 35 | 29.05.2010 14:58 |