العداء الدفين

[د/مسلمة]

أرى أن سر عداء الغرب الدفين للإسلام

هو تيقنهم من أن الإسلام ينتشر وأنه سيعود يومًا ليهيمن على العالم

واليهود متأكدون من ذلك ويعدون العدة لذلك ويتبعهم الضالون

للمزيد من مواضيعي

 

[جادي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها د/مسلمة أرى أن سر عداء الغرب الدفين للإسلام هو تيقنهم من أن الإسلام ينتشر وأنه سيعود يومًا ليهيمن على العالم واليهود متأكدون من ذلك ويعدون العدة لذلك ويتبعهم الضالون

كلام سليم اختنا الفاضلة جزاكم الله خيرا ورزقكم الجنة
قبل ايام قالت الستشارة الالمانية (مريكال ) بالحرف لتبريردخول الغربيين المتسارع في الاسلام قالت :
نحن لانعاني من قوة الاسلام ولكن نعاني من ضعف المسيحية
وانظروا الى هذا الكلام ؟ وهذا التبرير الساذج
لو كان الامر متوقفا على الضعف فقط فقد ياتي يوم ويقوى لكن النصرانية الى زوال والشواهد كثيرة منها لا على الحصر
الكثير من الكنائس الان فارغة بل ان بعضها عرض للبيع كما يحصل في السويد والدنمارك وبريطانيا وغيرها من الدول .

ماتعاني منه النصرانية اكبر من مجرد ضعف بل هو انحلال كامل وشامل في العقيدة والاخلاق والقيم وهذا ما نبه اليه بابا الفاتيكان وان كان بكلام غير مباشر .

فالنتيجة معروفة وما هي الا مسألة وقت لا اكثر .

المزيد من مواضيعي

يا غير مسجل النصر والهزيمة في ميزان التاريخ ( كيف تنصر الامة ومتى تهزم )

الملف الاسود

عنما قيدوا انفسهم بالسلاسل ( ذات السلاسل )

ما أكثر العبر وأقل الاعتبار

المعتصم يقتل قائده العسكري الأفشين بعد أن كشف مؤامرته المجوسية

غدا اول ايام عيد الفطر المبارك ( كل عام وانتم بخير )

المسابقة الثقافية الكبرى لمنتديات كلمة سواء الدعوية

الرد البتار على من قال بهمجية فتوحات الاسلام

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون