![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاكم الله خيرا متابع وموضوع هام ذو صلة الكنائس المصرية ترفض فكرة "الإعجاز العلمى فى الإنجيل" أعلنت الكنائس المصرية الثلاث موقفها من كتاب "الإعجاز العلمى فى الإنجيل"، حيث رفضت جميعاً فكرة وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس، ووصفوا الكتاب بعدم الجدية، حيث أكد القس رفعت فكرى أن الكنيسة الإنجلية لم تهتم بالكتاب ولم تتم أية حوارات بشأنه وكأنه غير موجود، موضحاً أنه من حق أى فرد أن يكتب أى كتاب من باب حرية الفكر، لكن وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس أمر غير مقبول من قبل الكنيسة الإنجيلية، كما أكد فكرى أنه لا يميل لفكرة وجود إعجاز علمى فى الكتب الدينية بشكل عام، فهذه الكتب روحية وتمثل رسالة من الله للبشر. وهو ما أكده رفيق جريس، حيث أكد أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعتقد بوجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس بعهديه القديم والحديث، فهذه الكتب تحتوى على رسائل وخبرات من البشر والرسل ولغة للحوار المشترك بين العبد والرب، جريس أكد أنه لا يجب أن نحمل الكتب الدينية أكثر من طاقتها ونثقل عليها بوجود ما يسمى بالإعجاز العلمى. الموقف نفسه أعلنته الكنيسة الأرثوزكسية، حيث أكد القمص عبد المسيح بسيط أن الكنيسة لا تؤمن بوجود إعجاز علمى فى الإنجيل، ووصف الأمر بأنه مبارة والكنيسة لا تريد الخوض فيها لأنها غير مؤمنة بما يسمى بالإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس. المصدر http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=106704& للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس ..... حقيقة أم وهم ؟؟؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
الليث الضاري
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاكم الله خيراً أخانا الفاضل ليث ضاري
وهذا ما يؤكده رابط الجزيرة في أول مشاركة الذي ورد فيه
ومنذ متى تحرص الكنيسة على الحساسية الدينية ولكنهم يطالبون بمنع الكتاب لعلمهم المسبق بالأخطاء العلمية في كتابهم ![]() ثم بعد هذا الرفض ... تجد موقع الكنيسة الأثوذكسية تكلا يخصص صفحات للإعجاز العلمي في كتابهم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم 1) الظلمة وأسبابها!! 2) الإعجاز المدعى: أن الكتاب المقدس أخبر أن الأرض كانت مظلمة في بداية تكونها مع ذكر أسباب ذلك وهي: - البخار - ضعف الشمس في بداية تكوينها 3) الاستدلال من الكتاب المقدس: ترجمة فانديك: تك1-2: وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ 4) التفنيد: أ) معلومة صحيحة علمياً واستدلال خاطئ من الكتاب المقدس عند النصارى هذا بالإضافة للجوء للتدليس لتتوافق المعلومات الخاطئة الواردة في الكتاب المقدس مع الحقائق العلمية فيدعون أن الظلمة كانت بسبب بخار الماء الناتج من ارتفاع درجة الأرض بعد انفصالها من الشمس مع وجود الغمرة على سطحها أكـــــــــــــــــــــــــــــــــرر الإدعاء بأن غمرة الأرض بالمياه أول ما خلقت كانت بسبب درجة حرارتها المرتفعة ثم انخفضت درجة الحرارة وتكون الماء فغمرها هذا أمر غير مقبول عقلاً!!! وأريد من أحد النصارى أن يفهمني كيف ربط كاتب السطور بين درجة حرارة الأرض الشديدة الارتفاع (المفروض علمياً مع انعدام الماء لآلاف السنين) وبين غمرة الأرض بالماء منذ اللحظة الأولى في اليوم الأول لتكوينها لتحقيق تلك الإعجازات المدعاة ويا ليتهم سكتوا عند ذلك الحد! ولكن ادّعوا أن الحرارة المرتفعة (الموجودة علمياً) مع المياه (الموجودة فقط في الكتاب المقدس في ذلك الوقت) أدت لتكون بخار الماء الذي أدى لحجب الضوء وإحداث الظلمة! ب) وادّعوا أن سبب الظلمة الثاني هو أن الشمس كانت أضعف في بداية تكوينها نعم كالعادة كلام علمي صحيح، راجع هذا الرابط http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/teachers/lessons/xray_spectra/background-lifecycles.html http://en.wikipedia.org/wiki/Sun#Life_cycle واستدلال من الكتاب المقدس لا يوجد فمن أين أتى بهذا الكلام؟ أين كلمة شمس؟؟؟؟؟ ها هو المقطع المُستدل به من أوله ترجمة فانديك: تك-1-2: وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. والذي قبله ترجمة فانديك: تك-1-1 في البدء خلق الله السماوات والأرض. أين كلمة الشمس؟؟؟ أين الشمس التي يدعون أن الأرض خلقت منها؟ أين ذكر ذلك في المقاطع السابقة أين الشمس التي بسببها كانت حرارة الأرض مرتفعة فتبخر الماء وانعدمت الرؤيا!!!! أين الشمس التي يدعون أنها كانت أضعف في بداية تكوينها؟ إعجازين متتاليين معتمدان على الشمس التي لم يذكر خلقها حتى الآن 5) الإعجاز العلمي المقابل من القرآن الكريم: أُرجئه للإعجاز القادم لأنهما مرتبطان ببعضهما يتبع مع الإعجاز القادم إن شاء الله... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم 1) قضية الشمس والنور هي تستحق لقب قضية بكل المقاييس فقد أفردوا لها موضوعاً كاملاً للتوفيق بين المتناقضات المختلفة في الكتاب المقدس 2) الإعجاز المدعى: أن الكتاب المقدس لدى النصارى ذكر أن: أ• في اليوم الأول: تم خلق النور ثم تفصيلات لا داعي لها ثم دفاع مستبق ب• ثم كان نهار وليل / ومساء وصباح ج• وفي اليوم الرابع تم عمل الشمس والقمر إذن خلاصة الإعجاز المدعى أن الكتاب المقدس عند النصارى أخبر بالترتيب الصحيح لبدء الخليقة فذكر أنه في اليوم الأول بعد أن نشأت الأرض من الشمس - ظهر نور الشمس على الأرض بعد زوال البخار من على سطحها - ظهر النهار والليل /وكان مساء وصباح - ثم في اليوم الرابع تم عمل الشمس والقمر وهذا يعني أنهما كانا موجودان ثم ازدادت قوة إضاءة الشمس فأصبحت الصورة كالآتي http://outsetministry.org/images/Gen...gen_011600.jpg 3) الاستدلال من كتاب النصارى المقدس: - ظهر نور الشمس على الأرض بعد زوال البخار من على سطحها: تك-1-3: وقال الله: ((ليكن نور)) فكان نور. - ظهر النهار والليل /وكان مساء وصباح: تك-1-4: ورأى الله النور أنه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. تك-1-5: ودعا الله النور نهارا والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا. - ثم في اليوم الرابع تم عمل الشمس والقمر وهذا يعني أنهما كانا موجودان ثم ازدادت قوة إضاءة الشمس: تك-1-16: فعمل الله النورين العظيمين: النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم. 4) التفنيد: كالعادة كلام علمي كبير واستدلال لا يوجد: إليكم الاستدلال من سفر التكوين تك-1-1 في البدء خلق الله السماوات والأرض. تك-1-2: وكانت الأرض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه. تك-1-3: وقال الله: ((ليكن نور)) فكان نور. تك-1-4: ورأى الله النور أنه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. تك-1-5: ودعا الله النور نهارا والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا. تك-1-6: وقال الله: ((ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلا بين مياه ومياه)). . . . تك-1-16: فعمل الله النورين العظيمين: النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم. إذن ترتيب الأحداث في الكتاب المقدس عند النصارى الخاصة بقصية النور والشمس كالآتي: 1- خلق السماوات والأرض 2- كانت الأرض مظلمة 3- كان نور (مجهول المصدر) 4- فصل بين النور والظلمة....وبالتالي نهار وليل....وبالتالي مساء وصباح 5- ثم تكون الجلد (السماء أو الغلاف الجوي) 6- تكونت الشمس والقمر وهذا خطأ علمي فادح بكل المقاييس فكيف تكونت الأرض من الشمس كما في نظرية الـBig bang وكيف كان نور وكيف كان نهار وليل /ومساء وصباح كل ذلك قبل تكون الشمس؟؟؟؟؟ طبعاً مدعي الإعجاز التحريفي في الكتاب المقدس لم يفتهم الاعترضات على هذا الخطأ فما كان منهم إلا أن أفردوا صفحات للدفاع عن تلك الأخطاء وللأسف أدلة دفاعهم تضاف لأدلة إدانة كتابهم فليتهم سكتوا عن المشاكل الموجودة في كتابهم ولكنهم قالوا إنها إعجاز ودلسوا لإثبات كذبهم ولنرى يضع الموقع الأسئلة ويرد عليها إلى الآن لا مشكلة باعتبار أن الشمس (أجسام مضيئة ذاتياً) جزء من السموات إذن سنصدق مؤقتاً أن الشمس كانت موجودة حتى ننهي كل أدلتهم ثم يتابع الرد على أول سؤال مع وجود الشمس المدعى منذ البداية نجد تك-1-3: وقال الله: ((ليكن نور)) فكان نور. King James version: GEN-1-3: And God said, Let there be light: and there was light. وهذا يعني كما يدعون أن الضوء دخل للأرض بعد زوال الأبخرة من حولها فتمكنت الشمس أو مصادر النور الأخرى إدخال النور إلى الأرض كل هذا الكلام مردود أولاً: موضوع المصادر الأخرى مرفوض تماماً لأن الشمس أقرب نجم إلى الأرض وهي المسئولة عن إنارة الأرض نهاراً وحتى ليلاً على الرغم من ظهور النجوم الأخرى إلا أنه حتى إنارة الأرض حينها تكون بانعكاس ضوء الشمس على القمر ثانياً: حتى الآن لا دليل قاطع ينافي قوة الدليل في تك-1-16: فعمل الله النورين العظيمين: النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم. والذي يؤكد خلق الشمس في اليوم الرابع ثالثاً: الضوء على سطح الأرض مرتبط بوجود الغلاف الجوي الذي يشتت أشعة الشمس وبدون الغلاف الجوي تكون السماء سوداء ولا ينتشر ضوء الشمس تماماً كما في هذه الصورة http://www.nasaimages.org/luna/servl...e-photographed ومن نصوص الكتاب المقدس نجد أن السماء أو الغلاف الجوي كما يدعون تكون في اليوم الثاني تك-1-6: وقال الله: ((ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلا بين مياه ومياه)). ها نحن نصل للعبارة الثالثة دون إجابة شافية يعتمد أصحاب الإعجاز المدعى في إدعائهم على أن النص في الكتاب المقدس الخاص بالشمس في اليوم الرابع لم يذكر كلمة خلق بل كلمة عمل والتي تعني تغير ضوء الشمس وليس خلقها من العدم ترجمة فانديك:تك-1-16: فعمل الله النورين العظيمين: النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم. ولكن أولاً: ترجمة كتاب الحياة – تك-1-16: وَخَلَقَ اللهُ نُورَ يْنِ عَظِيمَيْنِ، النُّورَ الأَكْبَرَ لِيُشْرِقَ فِي النَّهَارِ، وَالنُّورَ الأَصْغَرَ لِيُضِيءَ فِي اللَّيْلِ، كَمَا خَلَقَ النُّجُومَ أَيْضاً. ثانياً: جميع الترجمات الإنجليزية ذكرتها باستخدام كلمة made كهذه King James version: GEN-1-16: And God made two great lights; the greater light to rule the day, and the lesser light to rule the night: he made the stars also. ولنرى معنى made
وهذا القاموس الشهير يضرب هذا المثال على كلمة made
(Hornby, A. S. (1986): Oxford Advanced Learning Dictionary of Current English, 22nd impression, P.: 513) وبالتالي لا يمكن الاحتجاج بكلمة عمل ثالثاً: كما أنه في السفر عند التحدث عن خلق الإنسان نجد الآتي تك-1-27: فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ. King James version: GEN-1-27: So God created man in his own image, in the image of God created he him; male and female created he them. Bible in Basic English: Gen-1-27: And God made man in his image, in the image of God he made him: male and female he made them إذن created و made مترادفتان باعتراف الكتاب المقدس نفسه وتعنيان خلق انتهى ردهم على السؤال الأول بلا إجابة شافية ننتقل للسؤال الثاني وبما أنه مرتبط بالشمس فقد بطل كل مل يخصه كالشمس وأما السؤال الثالث يبررون ذكر النهار والليل /والمساء والصباح في اليوم الأول بأن تلك الظواهر تعتمد على دوران الأرض حول نفسها وهذا حادث منذ تكون الأرض وتعتمد على وجود الشمس منذ اليوم الأول في مخيلتهم اعتماداً على كلمة عمل فبطل ذلك ببطلان إثبات وجود الشمس منذ اليوم الأول 5) الإعجاز العلمي المقابل من القرآن الكريم: ذكر القرآن الشمس في عدة آيات دلت على الإعجاز العلمي البالغ لكتابنا الكريم: أ) القرآن ذكر أن الشمس تجري: ![]() فبعد أن انتقد الجاحدون كلمة تجري وقالوا أن الأدق تدور وُجِد حديثاً أن الشمس تجري كالخيل في مضمار السباق فهي تصعد وتهبط أثناء دورانها للمزيد وللمراجع اضغط هنا ب) ذكر القرآن أن الشمس لها مستقر: ![]() وهو ما يتحدث العلم الحديث عنه ويعرف باسم Solar apex انظر هنا تعريف الـSolar apex الموافق للتشبيه القرآني من NASA ![]() ![]() ![]()
http://voyager.jpl.nasa.gov/multimedia/flash_html.html للمزيد عن هذا الإعجاز العلمي انظر هنا وهنا ج) ذكر القرآن أن الشمس سراجاً وهاجاً: ![]() ![]() ![]() وتقول NASA عن الشمس أنها ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() ![]() http://www.nasa.gov/worldbook/sun_worldbook.html للمزيد انظر هنا وهنا المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ولم, الإعجاز, المقدس, الكتاب, العلمي, حقيقة, صحة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الإعجاز العلمى في قوله تعإلى: فَاسْلُكِي سُبُلَ ربّكِ ذُلُلاً | ABA 7FS_1 | الإعجاز فى القرآن و السنة | 1 | 21.05.2012 13:25 |
الإعجاز العلمي في كتاب النصارى!! | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 6 | 09.08.2011 01:21 |
تفضل حمل : موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة | أبو عبد الله محمد بن يحيى | الإعجاز فى القرآن و السنة | 7 | 03.07.2010 12:36 |
تأصيل لمسألتي الإعجاز العلمي والعددي في القرآن الكريم | خادم المسلمين | الإعجاز فى القرآن و السنة | 3 | 16.04.2009 04:32 |