![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم 1) الأرض الformless 2) الإعجاز المدعى: 3) الاستدلال من الكتاب المقدس: ترجمة فانديك: تك-1-2: وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. الترجمة المشتركة: تك-1-2: وكانتِ الأرضُ خاويةً خاليةً، وعلى وجهِ الغَمْرِ ظلامٌ، وروحُ اللهِ يَرِفُّ على وجهِ المياهِ. الترجمة الكاثوليكية: تك-1-2: وكانَتِ الأَرضُ خاوِيةً خالِية وعلى وَجهِ الغَمْرِ ظَلام ورُوحُ اللهِ يُرِفُّ على وَجهِ المِياه. ترجمة كتاب الحياة: تك-1-2: وَإِذْ كَانَتِ الأَرْضُ مُشَوَّشَةً وَمُقْفِرَةً وَتَكْتَنِفُ الظُّلْمَةُ وَجْهَ الْمِيَاهِ، وَإِذْ كَانَ رُوحُ اللهِ يُرَفْرِفُ عَلَى سَطْحِ الْمِيَاهِ، King James Version: GEN-1-2: And the earth was without form, and void; and darkness was upon the face of the deep. And the Spirit of God moved upon the face of the waters. 4) التفنيد: أ- تعاني الترجمات العربية من اختلاف عن بعضها البعض وعن النسخ الإنجليزية فجميع الترجمات العربية لا تحوي معنى كلمة formless أو without form بل تتراوح بين خربة وخاوية ومشوشة ومقفرة حيث أن formless = without form = لا شكل لها في الحقيقة هذا لا يعني شيئاً لتفنيد هذا الإعجاز المدعى فقد اعتدنا مثل تلك المغالطات في الترجمات ولكن حتى في بعض الترجمات الإنجليزية اختفت الكلمة formless أو without form تماماً هنا مثلاً formless New International Version 1984: Gen-1-2: Now the earth was formless and empty, darkness was over the surface of the deep, and the Spirit of God was hovering over the waters The Living Translation 2007: Gen-1-2: The earth was formless and empty, and darkness covered the deep waters. And the Spirit of God was hovering over the surface of the waters. هنا مثلاً without form English Standard Version 2001: Gen-1-2: The earth was without form and void, and darkness was over the face of the deep. And the Spirit of God was hovering over the face of the waters. American King Games Version: Gen-1-2: And the earth was without form, and void; and darkness was on the face of the deep. And the Spirit of God moved on the face of the waters. وهنا اختفت.....................؟!! American Standard Version: Gen-1-2: And the earth was waste and void; and darkness was upon the face of the deep: and the Spirit of God moved upon the face of the waters. Douay-Rheims Bible: Gen-1-2: And the earth was void and empty, and darkness was upon the face of the deep; and the spirit of God moved over the waters. Darby Bible Translation: Gen-1-2: And the earth was waste and empty, and darkness was on the face of the deep, and the Spirit of God was hovering over the face of the waters. English Revised Version: Gen-1-2: And the earth was waste and void; and darkness was upon the face of the deep: and the spirit of God moved upon the face of the waters. Young's Literal Translation: Gen-1-2: the earth hath existed waste and void, and darkness is on the face of the deep, and the Spirit of God fluttering on the face of the waters, وعادت مرة أخرى للخراب والخواء والتي يُبنى عليها الإعجاز فأين الإعجاز في ذلك كل ذلك حقيقةً لا يهم البتة إذن ما هو المهم!!!!! ب) الشكل الكروي الذي تحولت إليه الأرض أما هذه فلها حلقة خاصة ولكن ليست القادمة هي في أغلبها ستبنى على ما قام به الاخوة من تفنيد لهذه النقطة 5) الإعجاز المقابل في القرآن الكريم أُرجئه للإعجاز القادم لأنهما مرتبطان ببعضهما مع الإعجاز المُدّعى القادم بحول الله... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس ..... حقيقة أم وهم ؟؟؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
د/مسلمة
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم 1) الأرض المغمورة في الحرارة والبخار!؟ 2) الإعجاز المدّعى: أن الكتاب المقدس أخبر أن الأرض انفصلت عن الشمس وكانت درجة حرارتها كدرجة حرارة الشمس، ثم بردت، ولما بردت تكون الماء من H و O2، ثم يتبخر الماء ويتكثف ويعود ماء على سطح الأرض فيغمرها. 3) الاستدلال من الكتاب المقدس لدى النصارى: ترجمة فانديك: تك1-2: وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. King James Version: GEN-1-2: and darkness was upon the face of the deep. And the Spirit of God moved upon the face of the waters أو الأقرب للترجمة العربية هذه New Living Translation (2007): and darkness covered the deep waters. And the Spirit of God was hovering over the surface of the waters وهذه هي الصورة المُتَخيلة للأرض حينها 4) التفنيد: أ) الكلام العلمي صحيح واستدلال من الكتاب المقدس غير صحيح بل وغير موجود فانظر إلى الإستدلال ترجمة فانديك: تك-1-2: وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. ترجمة فانديك: تك-1-2: وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. New Living Translation (2007): and darkness covered the deep waters. And the Spirit of God was hovering over the surface of the waters قبل الحكم نأتي لتفسير العدد عند أنطونيس فكري
وعند تادرس يعقوب ملطي
يذكر العدد والتفاسير أن الأرض كانت مغمورة بالمياه وهذا خطأ علمي من داخل الإعجازات العلمية لكن نرى الموقع عند التحدث عن الإعجاز المدَّعى يقول فلكي يوافق الحقيقة العلمية بأن الأرض كانت حرارتها مرتفعة ولم يكن عليها ماء البتة فسر الغمرة في الماء بأنها غمرة بسبب الحرارة وأن العتاصر حرة ! فالأرض أبداً لم تغمر بالماء عند بداية تكونها بل والعلم يشير إلى عدم وجود ماء على كوكب الأرض حتى بردت تماماً راجع هذين الرابطين قد يقول البعض أن كلمة الغمرة غير واضحة (وهذا غير صحيح) وأنها وردت في بعض الترجمات الإنجليزية deep لكن ما معنى هذه الآيات الواردة بعدها مباشرة ؟؟؟؟ ب) الأعداد التالية: الفانديك تك-1-7: فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. وكان كذلك. تك-1-8: ودعا الله الجلد سماء. وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا بل والأفظع من ذلك أنه لم يكن هناك يابسة البتة بل كلها مياه ثم تك-1-9: وقال الله: ((لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد ولتظهر اليابسة)). وكان كذلك. وهنا يأتي الخطأ العلمي وليس الإعجاز العلمي ولا تعليق أكثر من ذلك 5) الإعجاز القرآني في نفس المسألة العلمية: قصة خلق السموات والأرض في القرآن هي معجزة بحق أ) فقد ذكر القرآن أن السموات بكل ما فيها والأرض كانتا رتقاً (متجانستين ملتصقتين) ثم فُتقتا (انفصلتا) انظر النص القرآني: ![]() وهذا ما تؤيده نظرية ال Big bang = الانفجار الكوني أو الفتق الكوني الكبير والتي تؤكد أن الكون تكون كله من كتلة صغيرة هي البيضة الكونية ![]() ![]() للمزيد عن هذا الإعجاز اضغط هنا بل ولمنكري أن الإنفجار ينتج نظاماً فالقرآن قال فتق فالقرآن أدق حيث لم يصفه بالانفجار اضغط هنا وإليكم هذا البحث الأحدث ج) وذكر القرآن أيضاً أن الكون يتسع وغير ثابت Expanding Universe انظر لقوله تعالى: "وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47)" (الذاريات) ج) وذكر القرآن أن السماء كانت دخان في بداية التكوين انظر لقوله تعالى ![]() وانظر الغبار أو الدخان الكوني = cosmic dust وتبين بعد ذلك أن كلمة غبار (dust) هي كلمة غير دقيقة وأن الكلمة الأدق هي (smoke) أو Smoking Supernovae انظر هنا والبحث منشور في Nature وهي من أفضل الدوريات العلمية على الإطلاق وللمزيد عن هذا الإعجاز راجع هذه الروابط د) الإعجاز في قوله تعالى: "وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ (7)" (الذاريات) انظر هنا يتبع بإذن الله...
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنا أترك الحكم للقارئ ماذا يعني أن أكتب كلام علمي كبير اعتماداً على أن المعظم لن يراجع أو لن يفهم وأنسبه لنص لا علاقة له به ما علاقة الغمرة والماء على سطح الأرض بتكون الأرض وانفصالها من الشمس فهل يصح أن يُكتب هذا في الموقع الرسمي للكنيسة الأرثوذكسية فهل هذا من الأمانة الدينية وإن افترضنا أن الكنيسة أوكلت ذلك الأمر لعلماء...فهل هذه أسس البحث العلمي والأمانة العلمية فإن كان أ.د. زغلول النجار يلوي عنق النصوص لتوافق ما يريد كما يدعي النصارى فماذا يمكننا أن نسمي هذا إذن..... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أيها النصراني أنا أفتخر بكتابي (القرآن الكريم) كله فهل تفتخر حتى الآن بكتابك (الكتاب المقدس)!!!! هل يُعقل ألا يعلم من خلق ماذا خلق؟؟؟ يتبع بإذن الله مع الإعجاز القادم.... |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ملخص المشاركة رقم 20 الخاصة بموضوع النور والشمس
أن الكتاب المقدس يحتوي على خطأ علمي وهو خلق الشمس التي هي مصدر النور في اليوم الرابع بعد خلق النور في اليوم الأول وبعد حدوث الليل والنهار ويحاول أصحاب الكتاب المقدس إخفاء هذا الأمر بادعاء أن هناك إعجاز فيه وهو أن الشمس كانت موجودة منذ البدء ولكن ازداد نورها في اليوم الرابع ويستندون على أنه عندما ذكرت الشمس في اليوم الرابع كانت مصحوبة بكلمة "عمل" وليس "خلق" وبالتالي الشمس كانت موجودة ثم ازداد نورها وكان ملخص الرد أن كلمة عمل في اللغة الإنجليزية made مترادفة لكلمة خلق create وذلك من داخل الكتاب المقدس نفسه ومن أشهر قواميس اللغة الإنجليزية |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
1) السماء الصلبة firmament or firm sky 2) الإعجاز المدعى: أن الكتاب المقدس لدى النصارى أخبر أن خلق الجلد (الغلاف الجوي) في اليوم الثاني من الخلق قبل خلق الكائنات الحية وأن هذا الجلد يفصل بين مياه ومياه وأن المياه التي تحت الجلد هي المياه التي تغمر الأرض وأن المياه التي فوق الجلد هي السحب!! 3) الاستدلال من الكتاب المقدس: الفانديك: تك-1-6: وَقَالَ اللهُ: ((لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلاً بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ)). تك-1-7: فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ. وَكَانَ كَذَلِكَ. تك-1-8: وَدَعَا اللهُ الْجَلَدَ سَمَاءً. 4) التفنيد: سواء ذكر الكتاب المقدس لدى النصارى أن جلد السماء تكون في اليوم الثاني أو غيره فالإعجاز منتفي بالأخطاء العلمية التالية: أولاً: إذا نظرنا إلى كلمة جلد في العدد تك-1-6: ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلا بين مياه ومياه أ- لوجدنا أن كلمة “جلد” مترجمة من الكلمة الإنجليزية firmament كلمة firmament تعني بالإنجليزية sky and heavens لكن الكلمة العبرية هي raqiya’ ومعناها من القاموس العبري للعهد القديم جسم صلب ويدعم الماء الموجود أعلاه http://www.searchgodsword.org/lex/he...i?number=07549 ب- وهذا هو التصور المقصود لاحظوا مكان الشمس والقمر والنجوم والفتحات الموجودة في الـ firmament والمياه التي فوقه جـ - وما يدعم هذا المعنى ذلك هو الأصل اللاتيني لكلمة firmament وهو firmamentum والتي تعني دعامة http://latinlexicon.org/definition.php?p1=1156327&p2=f د- وانظروا إلى نفس العدد في هذه الترجمة Bible in Basic English: And God said, Let there be a solid arch stretching over the waters, parting the waters from the waters. هـ - وما يدعم هذا المعنى من داخل الكتاب المقدس لدى النصارى هو الفانديك: اي-37-18: هَلْ صَفَّحْتَ مَعَهُ الْجَلَدَ الْمُمَكَّنَ كَالْمِرْآةِ الْمَسْبُوكَةِ؟ KJV: JOB-37-18 : Hast thou with him spread out the sky, which is strong, and as a molten looking glass? فهذا العدد يؤكد أن الكتاب المقدس ينظر للسماء على أنها صلبة قوية قد يكون هذا العدد في هذه الترجمة غير واضح ولكن انظروا نفس العدد في بقية الترجمات Job 37:18 New International Version (©1984): can you join him in spreading out the skies, hard as a mirror of cast bronze? New Living Translation (©2007): he makes the skies reflect the heat like a bronze mirror. Can you do that? English Standard Version (©2001): Can you, like him, spread out the skies, hard as a cast metal mirror? GOD'S WORD® Translation (©1995): Can you stretch out the skies with him and make them as firm as a mirror made of metal? World English Bible: Can you, with him, spread out the sky, which is strong as a cast metal mirror? Young's Literal Translation: Thou hast made an expanse with Him For the clouds -- strong as a hard mirror! فضيحة بكل المقاييس فالسماء تارة كالبرونز المصبوب أو كمرآة برونز ومرة كالمعدن المصبوب أو كمرآة معدن إذاً كل ما في الأمر أن كتبة الكتاب المقدس كتبوا ما كان يعتقد في عصرهم من أن السماء قبة صلبة مثل ما ورد في الأسطورة البابلية لبدء الخليقة إينوما إيليشEnuma Elish وذكر في هذه الأسطورة أن السماء قبة صلبة!!!!!! وهذا هو التصور البابلي للكون والذي لا يفرق كثيراً عن التصور العبري المذكور في الكتاب المقدس http://abyss.uoregon.edu/~js/ast123/lectures/lec01.html http://www.wsu.edu/gened/learn-modul...s-systems.html ولا حظوا في الصور أن السماء 3 طبقات (H1, H2 & H3) كالكتاب المقدس والماء فوق السماء و) وهذا ما جعل النسخ الحديثة تحرف كلمة firmament إلى expanse فانظروا إلى نسخة الملك جيمس KGV: GEN-1-6: And God said, Let there be a firmament in the midst of the waters, and let it divide the waters from the waters. وانظروا إلى النسخ الحديثة New International Version (©1984): And God said, "Let there be an expanse between the waters to separate water from water." New Living Translation (©2007): Then God said, "Let there be a space between the waters, to separate the waters of the heavens from the waters of the earth." English Standard Version (©2001): And God said, “Let there be an expanse in the midst of the waters, and let it separate the waters from the waters.” New American Standard Bible (©1995): Then God said, "Let there be an expanse in the midst of the waters, and let it separate the waters from the waters." GOD'S WORD® Translation (©1995): Then God said, "Let there be a horizon in the middle of the water in order to separate the water." والذي لا يمكن تصديقه هو كيف يفصل الـ expanse وهو الأفق أو الامتداد بين مياه ومياه ولذا فكلمة firmament هي الأقرب للصحة ثانياً: يدعي الكاتب أن الجلد هو الطبقة الأولى من السماء للغازات والطيور ولكن نلاحظ في الصور بالأعلى أن داخل هذه القبة السماوية الصلبة الشمس والقمر والنجوم وهذا مؤكد من داخل كتاب النصارى نفسه تك-1-14: وَقَالَ اللهُ: ((لِتَكُنْ أَنْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَتَكُونَ لآيَاتٍ وَأَوْقَاتٍ وَأَيَّامٍ وَسِنِينٍ. تك-1-15: وَتَكُونَ أَنْوَاراً فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الأَرْضِ)). وَكَانَ كَذَلِكَ. أي أن الشمس والقمر والنجوم داخل الجلد لكن يبدو أن للكاتب رأي آخر والسبب واضح لكي يخفي حقيقة الماء الموجود فوق الجلد فهو يدعي أن الجلد هو سماء الغازات والطيور ليصبح الماء الذي فوق الجلد هو السحب كما ادعى أوكما سيدعي في قصة الطوفان هو بخار المتجمع حول الأرض والذي ساهم في مياه الطوفان Water vapor canopy theory وهي نظرية ساقطة ومردودة لكن الحقيقة المرة هو أن الجلد فوق الشمس والقمر والنجوم إذن ماهو الماء الموجود فوقهم؟؟؟ هم يرون في علم الكون العبري Hebrew cosmology أن الماء الذي يمطر على الأرض موجود فوق الجلد انظروا معي إلى هذين العددين الفانديك: تك-7-11: فِي سَنَةِ سِتِّ مِئَةٍ مِنْ حَيَاةِ نُوحٍ فِي الشَّهْرِ الثَّانِي فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ انْفَجَرَتْ كُلُّ يَنَابِيعِ الْغَمْرِ الْعَظِيمِ وَانْفَتَحَتْ طَاقَاتُ السَّمَاءِ. وترجمته King James Version: GEN-7-11: In the six hundredth year of Noah's life, in the second month, the seventeenth day of the month, the same day were all the fountains of the great deep broken up, and the windows of heaven were opened. أي أن السماء بها نوافذ أو فتحات مياه حسناً والعدد الثاني هو الفانديك: تك-8-2: وَانْسَدَّتْ يَنَابِيعُ الْغَمْرِ وَطَاقَاتُ السَّمَاءِ فَامْتَنَعَ الْمَطَرُ مِنَ السَّمَاءِ. KGV: GEN-8-2 : The fountains also of the deep and the windows of heaven were stopped, and the rain from heaven was restrained; النوافذ أغلقت!!!!!! فالسماء في الكتاب المقدس عند النصارى هي قبة صلبة بداخلها الشمس والقمر والنجوم وبها فتحات لدخول الماء المخزن فوقها في أوقات المطر والفيضان 5) الإعجاز المقابل من القرآن الكريم: أ) السماء كالنسيج: ![]() http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=667 ب) السماء ذات الرجع وانعكاس الموجات: ![]() http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=140 جـ) السماء أبواب والصعود في الفضاء: ![]() http://www.kaheel7.com/modules.php?n...article&sid=97 د) للمزيد عن إعجازات القرآن في السموات: http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=378 يتبع بحول الله... المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ولم, الإعجاز, المقدس, الكتاب, العلمي, حقيقة, صحة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الإعجاز العلمى في قوله تعإلى: فَاسْلُكِي سُبُلَ ربّكِ ذُلُلاً | ABA 7FS_1 | الإعجاز فى القرآن و السنة | 1 | 21.05.2012 13:25 |
الإعجاز العلمي في كتاب النصارى!! | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 6 | 09.08.2011 01:21 |
تفضل حمل : موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة | أبو عبد الله محمد بن يحيى | الإعجاز فى القرآن و السنة | 7 | 03.07.2010 12:36 |
تأصيل لمسألتي الإعجاز العلمي والعددي في القرآن الكريم | خادم المسلمين | الإعجاز فى القرآن و السنة | 3 | 16.04.2009 04:32 |