آخر 20 مشاركات
سورة النجم : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Description of Umrah (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأنبا إيلاريون : أنا ربكم الأعلى وإيّاي فأطيعون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل عذاب الأشرار في المسيحية جسدي أم روحي ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ربكم يا نصارى يقول : لا تحل روحي على الإنسان أبداً !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا لم يُعلن المسيح إلوهيته بعد الفداء و القيامة المزعومان !؟ (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          بالفيديو : الكنيسة المصرية تؤلّه وتعبد البابا تواضروس الإله المتجسد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل المسيحية دين توحيد أم شرك ؟ إليك الإجابة بالدليل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً... (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Der Adhan (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ناقصات عقل ودين/ خلقن من ضلع أعوج (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الأحزاب : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من فٌتح له باب الدّعاء فقد فٌتحت له أبواب الرّحمة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لن نعدم خيراً من ربّ يضحك (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يهودي يُفحم قسّاً مسيحيّا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجعل لكَ مكاناً على جبل الرُّماة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة المجادلة : الشيخ القارئ بكر حسن عيسى (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ حسن الخولي : سورة هود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالرحمن النغري : سورة مريم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 03.06.2010, 21:57
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (17:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي





عدنا لنستكمل ماذا حدث


توطدت العلاقات بين " بركة خان " زعيم القبيلة الذهبية والظاهر " بيبرس " ، بل وتحالف

الفريقان ضد عدوهما المشترك الذي يمثل " هولاكو " في فارس ، ولم يدخر وسعا " هولاكو " ،

فأسرع في البحث عن حلفاء يناصرونه على هؤلاء المسلمين ، فتحالف مع زعماء الصليبيين في بلاد الشام ، وقد شجعت " هولاكو " زوجته المسيحية على هذا الخط لتصرفه عن الديانة
الإسلامية .

وعلى الرغم من كل هذه الجهود ، وأن نفوذ المسلمين بدأ يقوى على مر الزمن ، دخل كثيرون من الحكام المغول في الإسلام .


فعندما تولى " غازان محمود " أحد إيلخانات الحكم في فارس 694 – 703هـ اعتنق الدين الإسلامي ، وطالب رعاياه بالدخول في الإسلام ، وأعلن أن دين الإسلام هو الدين الرسمي للدولة .
ومنذ ذلك الحين بدأ الإسلام ينتشر انتشارا سريعا في دولة إيلخانات المغول في فارس .
واستقر المغول في البلاد الإسلامية ، وتشبعوا بالروح الإسلامية تدريجيا ، وأسسوا أسرة إيلخانات المغول في فارس ، وتطبعوا بالطابع الإسلامي مع ارتباطهم بالشعب المغولي في شرق آسيا ، مما أدى إلى سهولة تبادل المعلومات في مختلف نواحي الحياة بين شرق آسيا وغربها .


تــــابعونا


للمزيد من مواضيعي

 








توقيع لا تسئلني من أنا





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 05.06.2010, 22:26
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (17:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي



قوي نفوذ المسلمين بعد اعتناق " تكودار أحمد " الديانة الإسلامية 680هـ ، وهو أحد أبناء هولاكو ، عمل على جذب أتباعه إلى الإسلام ، فقدم العطايا والمنح لكل من يعتنق الإسلام ، ومنحهم ألقاب الشرف في دولته " انتهى باختصار .


ويقول الدكتور عبد الرحمن المحمود :


" مسألة تأثر التتار واعتناق بعضهم الإسلام تحتاج إلى تفصيل ؛ لأن بعض التتار- من أبناء عم هولاكو- دخلوا في الإسلام قبل معركة عين جالوت ولذلك يمكن توضيح هذا الأمر كما يلي :


1- قسم جنكزخان مملكته بين أولاده ، فكان من نصيب أحدهم وهو " جوشى " أكبر أبنائه ؛ البلاد الواقعة بين نهر " أرتش " والسواحل الجنوبية لبحر قزوين ، وكانت تلك البلاد تسمى القبشان ، ويطلق عليها اسم القبيلة الذهبية - نسبة إلى خيام معسكراتها ذات اللون الذهبي - فلما مات " جوشى " خلفه أحد أولاده الذي تلقب بـ " خان " القبائل الذهبية ثم تولى بعده ولده ، ثم تولى بعده " بركة خان " سنة 654 هـ ، وكان بركة هذا مسلما ، لذلك عمل على نشر الإسلام بين قبيلته وأتباعه ، وأظهر شعائر الإسلام واتخذ المدارس وأكرم الفقهاء وكان يميل إلى المسلمين ميلا شديدا . وقد بدا هذا في ظاهرتين :

أولاهما: محاربته لابن عمه " هولاكو " ، خاصة بعد استيلائه على بغـداد وقتله
للخليفة ، وقد ظهرت بينهما خصومات ومعارك . وقد أقلق موقفه وإسلامه الطاغية "هولاكو " الذي اتجه إلى محالفة المسيحين ضد " بركة " وحلفائه .

ثانيهما: دخوله ومن جاء بعده في حلف سلاطين المماليك ، الظاهر " بيبرس " ، والناصر " قلاوون " وغيرهما ، وقد توطدت العلاقة بين هاتين الدولتين ، خاصة بعد المصاهرة التي تمت بينهم ، وتبادل الرسل والهدايا ، ومواجهتهم لعدو مشترك هم التتار الكفار .


تــــابعونا










رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 09.06.2010, 00:50
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (17:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي




2- أما دولة المغول الكبرى في إيران وما جاورها والتي منها انطلقت جحافلهم لغزو العراق والشام ، فقد حدث في عام 680 هـ أن أسلم أحد أولاد
" هولاكو " وهو السلطان " تكودار بن هولاكو " الذي تسمى بعد إسلامه باسم أحمد ، فصار اسمه : أحمد بن هولاكو ، وقد أعلن إسلامه في منشور أصدره لما جلس على العرش ووجهه إلى أهل بغداد ، كما أرسل رسالة إلى السلطان المنصور " قلاوون " يعلن اهتداءه إلى الإسلام ، ويدعو إلى المصالحة ونبذ الحرب ، ولم يتخل - كما هو واضح من رسالته هذه - عن افتخاره واستعلائه على سلطان المماليك ، وقد رد عليه السلطان " قلاوون "، ثم تبودلت الرسائل بينهم ، ولكن لم تكن العلاقات بينهم جيدة كما يظهر من صيغة الرسائل المتبادلة .



ومما يجدر ذكره أن السلطان أحمد دخل لوحده في الإسلام ، و لم يستطع أن يفرضه على أتباعه ولا على أمراء المغول من حوله ، فصار دخوله في الإسلام فرديا ، وهذا ما يفسر سرعة القضاء عليه وقتله من جانب منافسيه من أمراء المغول الذين تآمروا عليه فقتلوه سنة 683 هـ


3- في سنة 693هـ تولى محمود قازان عرش المغول ، ثم في سنة 694هـ دخل في الإسلام ، يقول الذهبي عن هذه السنة :
" وفيها دخل ملك التتار غازان ابن أرغون في الإسلام ، وتلفظ بالشهادتين بإشارة نائبه

" نوروز " ، ونثر الذهب واللؤلؤ على رأسه ، وكان يوما مشهودا ، ثم لقنه " نوروز " شيئا من القرآن ، ودخل رمضان فصامه ، وفشا الإسلام في التتار "
وقد أعلن غازان الإسلام دينا رسميا للدولة المغولية في إيران ، كما غير المغول زيهم فلبسوا العمامة ، كما أمر بتدمير الكنائس المسيحية والمعابد اليهودية ، والأصنام البوذية ، كما أمر أهل الذمة بأن يتميزوا بلباس خاص بهم . وهكذا اختلف إسلام قازان عن إسلام السلطان أحمد بأن إسلامه لم يكن فرديا وإنما حوله إلى دين رسمي للدولة .


تـــــابعــونا





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 13.06.2010, 16:28
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (17:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي



لكن هذه الصورة التي قد تبدو جميلة سرعان ما تتغير حين يتابع المرء الأحداث التي تمت في عهد هذا السلطان ، فقد هاجم وجيشه الشام مرات ودارت بينهم وبين أهل الشام – ومعه سلاطين مصر- معارك كبيرة ، وانتصر المغول في أولاها وهزموا فيما تلاها ، وقد عاث الجيش التتري فسادا في الأرض وفعلوا –

كما قال ابن تيمية لقازان نفسه لما التقى به - ما لم يفعله أسلافه من حكام التتار الوثنيين . وقد بقيت الأمور على هذه الحال إلى ما بعد وفاة غازان سنة 703هـ

وقد كان التتار يقدسون دستورهم الذي وضعه لهم جنكيز خان ، وكان يسمى " إلياسا " أو " اليساق " وكانوا يتحاكمون إليه ، وبعد إسلامهم لم يتركوا التحاكم إلى هذا الدستور .

4- بعد وفاة قازان تولى من بعده أخوه " أولجاتيو خدابنده " ، وصار اسمه محمد بن أرغون ، وقد تولى عرش المغول سنة 703 هـ إلى سنة 716 هـ ، وقد بدأ عهده بتحسين العلاقة مع سلطان المماليك ، فأرسل إليه هدية وكتابا خاطب فيه السلطان بالأخوة " وسأله إخماد الفتن ، وطلب الصلح ، وقال في آخر كلامه : عفا الله عما سلف ، ومن عاد فينتقم الله منه ، فأجيب ، وجهزت له الهدية ، وأكرم رسوله ".

ولكن لم يكد يمضي سنة من توليه سلطة المغول حتى حدث تحول خطير عند محمد بن أرغون هذا ، فقد اعتنق مذهب الشيعة ، وعمل على نشره في الجهات الغربية من دولته ، حتى إنه غير الخطة ، وأسقط اسم الخلفاء سوى علي رضي الله عنه ، وأظهر عداءه للمماليك السنيين ، وطلب من النصارى أن يساعدوه ضدهم ، ثم هاجم الشام سنة 712 هـ
ومما ينبغي ملاحظته أن تشيع هذا السلطان كان بتأثير من أحد كبار الرافضة - وهو ابن المطهر الحلي - ، الذي صارت له منزلة كبيرة في عهده، وقد أقطعه عدة بلاد ، ولعل نفوذ وشهرة هذا الرافضي- وهو صاحب كتاب منهاج الكرامة -
دعا ابن تيمية رحمه الله إلى إفراد الرد على كتابه هذا بكتابه العظيم : " منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية ".


تــــــــــــــابعونا





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
آسيا, الإسلام, البتار


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
فهرس مواضيع الاستاذ السيف البتار حفظه الله حارس العقيدة القسم النصراني العام 1 02.09.2009 02:59
رحبوا معي بالسيف البتار الرئيس الشرفي للمنتدى نوران قسم الحوار العام 11 10.05.2009 21:17



لوّن صفحتك :