آخر 20 مشاركات
الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً... (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بالفيديو : الكنيسة المصرية تؤلّه وتعبد البابا تواضروس الإله المتجسد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Der Adhan (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ناقصات عقل ودين/ خلقن من ضلع أعوج (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الأحزاب : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من فٌتح له باب الدّعاء فقد فٌتحت له أبواب الرّحمة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لن نعدم خيراً من ربّ يضحك (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يهودي يُفحم قسّاً مسيحيّا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجعل لكَ مكاناً على جبل الرُّماة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة المجادلة : الشيخ القارئ بكر حسن عيسى (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ حسن الخولي : سورة هود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالرحمن النغري : سورة مريم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The accursed devil, how rude he is ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إبليس اللعين ، ما أوقحه ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاد رائدُ الفضاء أن ينطقَ أمامي بهذه الآية من سورة المعارج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأب متى المسكين " و يسوع المسيح الذي أرسلته " زائدة و مضافة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          كشف تدليس و دجل كهنة المعبد بخصوص عدم زواج الملائكة في الفكر المسيحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كيف تتعرف على شخص في اللغة العبرية ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ حسن الخولي : سورة هود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

تدبروا القرآن يا أمة القرآن ... رحلة يومية

القرآن الكـريــم و علـومـه


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 20.04.2016, 09:51

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي




﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا (104) ﴾ البقرة

كان المؤمنون يخاطبون النبي عليه الصلاة والسلام ويقولون: يا رسول الله راعنا أي ارعنا نحن أتباعك، انصحنا، دُلَّنا على الخير .
كان الصحابة الكرام في أعلى درجات الأدب حينما قالوا للنبي عليه الصلاة والسلام: راعنا . أي ارعنا، أي أحطنا برعايتك، دلَّنا على الخير يا رسول الله .
لكن لكلمة (راعنا) في لغة اليهود معنىً قبيح، لغة سباب، أي اسمع لا أسمعك الله، بلغة اليهودي،
فاليهود كانوا يسبون النبي بقلوبهم،
فلما سمعوا أصحاب رسول الله يقولون: راعنا . قالوا: جاءتنا فرصة كي نسبه علانيةً فكانوا يقولون: يا رسول الله راعنا،
علم سيدنا سعد بن معاذ ذلك فقال: " والله ما سمعت واحداً يقول للنبي راعنا إلا ضربت عنقه "،
اختلف الوضع .

﴿ وَقُولُوا انْظُرْنَا (104) ﴾

هذا معنى يستنبط منه أن
كل كلمةٍ تحتمل معنيين، وأنت تريد المعنى السليم ابتعد عنها،
هذا سمَّاه العلماء سد الذرائع،

فقد تفعل شيئاً لا غبار عليه، ولكنه قد يقود إلى ما هو محرم،
فقد تزرع العنب في مكان لا يباع إلا للخمَّارات، فبذلك تكون زراعة العنب محرمة سداً للذريعة،
قد تسب إنساناً فيسب الله، سُباب هذا الإنسان محرَّم،
من هو الذي يسب أباه؟ يسب أبا الرجل فيسب أباه،

فالتحريم تحريم سد ذريعة،

هذا حكم شرعي،

أنه إذا احتملت كلمة معنيان، فالأولى أن تبتعد عن استخدامها، وأن تستخدم كلمة تحتمل معنى واحداً،
وهذا من بلاغة الإنسان وفصاحته .

تفسير النابلسي
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2016, 10:20

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة : 106]

أي أن الله قادر أن يعطي الأحكام الشديدة دفعة واحدة،
القرآن نزل بالتدريج
والتحريم بدأ بالتدريج،
وهذه حكمة الله عزَّ وجل، أي خذ الأمر بالتدريج ،

لذلك تحتاج الدعوة إلى الله ـ كما يقولون ـ إلى التدرُّج لا إلى الطَّفرة، إلى التربية لا إلى التَعْرِيَة، الإحسان قبل البيان، القدوة قبل الدعوة، الأصول قبل الفروع
(تفسير النابلسي)


((أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ))
الم تعلم يا من آمنت بالله ربا أن من صفات الله العلم والقدرة والحكمة

فإذا كنت آمنت به فيجب أن تسلم وتخضع له وتعلم أن ما يقدره الله هو الخير لك

فإذا قرأت قول الله عز وجل :
((مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ ))
فما عليك إلا أن تقول سمعنا وأطعنا ايمانا بحكمة الله وعلمه وقدرته . ولا تلتفت لأقوال المشككين من اليهود والملحدين





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 27.04.2016, 10:59

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


(( وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً )) من الآية 109 سورة البقرة

يقول د. راتب النابلسي :
حدَّثني رجل يعمل في التجارة كان مُسرفاً في المعاصي،
ذهب إلى بيت الله الحرام وحجَّ وتاب إلى الله،
فلما عاد إلى بلده كان في جَلْسةٍ مع أصدقائه القُدامى ـ وهذا خطأٌ كبير ـ
قال له أحدهم: اشرب .
قال: أنا تبت إلى الله .
قال له: كم كلَّفتك الحجَّة ؟ قال له: حوالي خمسين ألفاً،
قال له: هذه خمسون ألفاً واشرب .
هذا سلوك يومي،

يريد المنحرف أن يجعل كل الناس منحرفين،
الكذَّاب يريد أن يجعل كل الناس كاذبين،
الذي يخون الأمانة يريد أن يحمل الناس جميعاً على خيانة الأمانة،

هذه حقيقة،

فالمنحرف يودُّ أن ينحرف الناس معه كي يستأنس،
كي يشعر أن كل الناس هكذا .





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 28.04.2016, 09:45

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


(وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ ) 109 البقرة

لكن هذا الحسد من عند أنفسهم،
ما الحسد ؟

هذه جبلَّةٌ في الإنسان، هل هي مذمومةٌ دائماً ؟ لا، بل هي حسب ما توجه إليه .

حينما تتمنى أن تزول النعمة عن أخيك هذا حسد،
بصرف النظر عن تحوِّلها إليك أو عدم تحوُّلها إليك،
وحينما تفعل بنفسك ما يزيل النعمة عن أخيك فهذه جريمة،

أما حينما تتمنى أن تكون عالماً كعلم أخيك،
حافظاً كحفظ أخيك،
لك عملٌ طيبٌ كعمل أخيك
هذه غِبْطَة،

. عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
«لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا، فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ، وَآنَاءَ النَّهَارِ».

والحسد هنا المراد به الغبطة أي يتمني مثله من الخير

تفسير النابلسي





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 02.05.2016, 11:31

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


﴿ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا (109)﴾ البقرة

طبيب الأمراض الجلديَّة عندما يأتيه مريض مصاب بمرض جلدي، فهو يُشفق عليه
بالضبط المؤمن أمام المنافقين أو الكافرين يشفق عليهم لعلمه بخطورة ما هم عليه وسوء عاقبته .

لذلك:
﴿ فَاعْفُوا (109)﴾عن هؤلاء،
لأنهم مرضي .
والمرض سببه الإعراض عن الله

مرض واحد له مئات الأعراض،

فالأعراض ليست أمراضاً ولكنها أعراض مرض واحد،
المرض الواحد الخطير هو الإعراض عن الله،
وكل شيء يزعجك من الكافر هو أعراض لهذا الإعراض،

الحسد والكِبر والبَغي والعدوان والكذب والاحتيال من أعراض مرض الإعراض عن الله .

لذلك هذه الأعراض لا تعالج
ينبغي أن يعالج مرض الإعراض عن الله بالتوبة إليه والصلح معه .

حينما تقبل على الله
تزول عنك كل أعراض مرض الإعراض
فتتحول الي المسامح العفو، الكريم، اللطيف، الرحيم، المؤمن، الطيب

تفسير النابلسي





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 02.05.2016, 11:32

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


﴿ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ (109)﴾ البقرة

أي أزيلوا أثر هذا الشيء من نفوسكم،
العفو أن لا تحاسبه على خطئه، ولا تعاقبه،
أما الصفح أن تزيل هذا من نفسك

﴿ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ (109)﴾
أمر الله عزَّ وجل أن ينصر المؤمنين،
لكن هناك وقتاً لا نعلمه:
﴿ وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ (46) ﴾(سورة يونس الآية 46)

﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (109)﴾
أي إنه قدير أن يظهر الحق، ولكنه يظهره في وقتٍ مناسب .

وقد شاءت حكمة الله أن يتصارع الحق والباطل في كل مكان وفي كل زمان
وهذا مما يقوي الحق

تفسير النابلسي





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 02.05.2016, 11:34

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [البقرة : 110]

الصلاة هي العبادة البدنية التي تؤكد حسن صلة العبد بخالقه
والزكاة هي العبادة المالية التي تؤكد حسن صلة العبد بالمخلوق طاعة للخالق .

وقوله (( لِأَنْفُسِكُمْ ))
ليشعرك بأن ما تقدمه من خير إنما يعود نفعه إليك،
وأنك ستجد عند الله نظير ذلك الثواب الجزيل، والأجر العظيم،

وقوله : (( من خير ))
ليشمل كل انواع الخير مهما قل حجمه في نظرك فسوف يجازيك عليه
{فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)} الزلزلة

وفي قوله، (( عند الله ))
إشارة إلى ضخامة الثواب،
وأنك وإن لم تجده في الدنيا فاعلم أنه لن يضيع عند الله

وقوله «إن الله بما تعلمون بصير»
لتأكيد أنه لا يخفي عليه شيء
كما أنه عليم بالنوايا وراء كل عمل
وفي الحديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوي ... )
متفق عليه





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 02.05.2016, 11:37

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي


وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى (111) ﴾ البقرة

قال اليهود: لن يدخل الجنَّة إلا من كان يهودياً . توهموا أن الجنة لهم وحدهم،
والنصارى قالوا: لن يدخل الجنَّة إلا من كان نصرانياً .
هذا ادعاء،
﴿ تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (111) ﴾ البقرة

أين العمل الذي يؤهِّلكم لدخول الجنَّة ؟
أين التضحية التي ضحيتم بها ؟
أين الالتزام الذي التزمتم به ؟

يقول لك أكثر المسلمين الآن بسذاجةٍ مضحكة: الحمد لله نحن مسلمون، نحن من أمة محمَّد .
أين البرهان ؟

أكثر الناس يقول: أنا إيماني أقوى من إيمانك .
لكن بيتك كله معاصي، عملك كله معاصي، مالك كله حرام،
هذا الكلام فارغ

إذاً:
﴿ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (111) ﴾

تفسير النابلسي





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
القرآن, تدبروا, دولية, رحلة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
لحُفاظ القرآن الكريم برواية ورش عن نافع : القرآن مجزأ وجه +(1-3 سطر) لتسهيل الحفظ والربط بين الأوجه أبو عبد الغفور القرآن الكـريــم و علـومـه 0 16.02.2014 23:04
معجزات من القرآن تكتشف حديثاً و أخبر بها القرآن من 1400 سنة مرعب النصارى الإعجاز فى القرآن و السنة 1 06.12.2013 23:43
من لدية فكرة عن اسطوانة القرآن الكريم (موسوعة القرآن) انتاج شركة صخر عبدالعال منتدى الحاسوب و البرامج 2 05.02.2012 15:11
رد شبهة:الاضطراب في الإشارة إلى القرآن في نصوص القرآن فارس التوحيد إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 0 08.12.2011 19:16
الرد على كتاب محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن MALCOMX إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 17 17.10.2010 00:09



لوّن صفحتك :