حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011 - 2014

[حارس الحدود (أستاذ باحث)]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها the truth 1- التعريف بالنور المقدس (النار المقدسة) وموعد ومكان حدوثها ، وأهميتها عن الطوائف المسيحية المختلفة: ظهور النور من قبر السيد المسيح: يحدث في كنيسة القيامة في مدينة القدس. الاعجوبة تحدث كل سنة في عيد الفصح الشرقي الاورثوذكسي. هذه الاعجوبة تحدث سنويا في الربيع بعد الفصح اليهودي. الفصح الاورثوذكسي يختلف عن الكنائس الكاثوليكية و البروستناتية ،اعتمادا على حساب مختلف. اعجوبة انبثاق النور المقدس من القبر تحدث سنويا في نفس الوقت والمكان منذ قيامة المسيح، في كنيسة القيامة ، حيث يظهر نور من قبر السيد المسيح في سبت النور لعيد القيامة كل عام، وإشعال الشموع منه وتوزيعها على كل الموجودين من مندوبي الكنائس.[سنوات مع إيميلات الناس! - أسئلة اللاهوت والإيمان والعقيدة] * من المعلوم - كما هو مذكور - أن: [COLOR=DarkRed] الفصح الاورثوذكسي يختلف عن الكنائس الكاثوليكية والبروستناتية ، اعتمادا على حساب مختلف[COLOR=Black]. كما هو مبين بالجدول التالي [*]: [COLOR=Red]و[COLOR=Black]لذلك فهذه الاعجوبة غير معروفة في بلاد الغرب الاوروبي؟ لأن البروستانت لا يؤمنون بالاعاجيب. و لكن الكنيسة الكاثوليكية تؤمن بتقليدها بالاعاجيب، ولكن هذه الاعجوبة غير معروفة لان هناك سياسة كنسية. ولذلك فان الاحتفال يجري سنويا بدون مشاركة كاثوليكية رسمية. [/U] تحدث اعجوبة انبثاق النور المقدس ( النار المقدسة) من داخل الحجر المقدس الذي وضع عليه جسد المسيح الطاهر. ويكون هذا النور المقدس ذو لون ازرق و من ثم يتغير الى عدة الوان، ظهور النور المقدس يكون سنويا باشكال مختلفة، فانه مراراً يملا الغرفة التي يقع فيها قبر المسيح المقدس. [COLOR=Red]و اهم صفات النور المقدس انه لا يحرق، و قد استلمت هذا النور المقدس ستة عشرة سنة، ولم تحرق لحيتي. والنور المقدس يضيء بعض شموع المؤمنين الاتقياء بنفسه، و يضيء القناديل العالية المطفئة امام جميع الحاضرين. يطير هذا النور المقدس كالحمامة الى كافة ارجاء الكنيسة. ============= يتبع بإذن الله تعالى ......

يا أخي هذه فضيحة عظمى فلو أخذنا بقولهم المزعوم فقولهم باطل , لماذا ؟ لأن النور لا يشعل بل يضيئ فقط أما النار فهي التي تشعل لا النور إلا إذا كان هذا النور نارا .
وذكر صاحب كتاب " قراءة في الكتاب المقدس " :
{ أن في بيت المقدس نور , وإن كان كذلك لم يتقد ويشتعل من المصابيح ؟ لأن صفة النار الإحراق والإشعال وصفة النور الإشراق } .
فهذه القصة مثلها كمثل الصليب الذي كان يطير في الهواء لوحده في إحدى كنائس المغرب فعزم أحد الفضلاء على فضح هذه الخزعبلات فوجدهم يضعون مغنطيسا فوق وفي الجانبين فيرتفع الصليب لأنه كان من حديد

والله المستعان على ما يصفون

للمزيد من مواضيعي