الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية قسم مخصص للرد على الملحدين و اللادينيين و أتباع الأديان الوثنية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ضيفنا المُهذب المستنير تنوير زادَ سروري بحضورك وطيب مُتابعتك ..
وعلى النظام الأكبر ينشأ الكون من كواكب وشموس تندغم في مجموعات .. مثل مجموعتنا الشمسية و تتعدد لتكون مجرات تتعدد ليتكون منها الكون الفسيح .. فالنظام موجود من أصغر وحدة إلى اكبر وحدة مجرية .. وإلا كيف ينتظم النظام ليكون بناء بلا نظام .. لبِنات تنتظم وتصطف لتكّوِن بناء أكبر ..
ولاتزال مُحاولاتهُم مستمرة .. وأين الإثبات ..؟؟؟
ليس تذاكيًا مني يا صديقي أو حتى مُحاولة لذلك .. ودع إثبات المعرفة لحوارنا المُحترم .. فتلك النظرية الساقطة بين شِراك فخ الجينوم البشري الذي نسفَ تلك النظرية وعدم العثور على الحلقات الوسيطة بين الإنسان والأسلاف لا تستحق حتى الخوض بها ..
نعم فبهِ أو بدونهُ لا يزال التطور مُستمرًا ..
وجود الكائنات ذاتهُ هو إثبات الفرضية .. ميتة كانت أو حية .. ويظل حائط الصد القوي لهذا الإدعاء فشلكم .. في تبريرالوجود للخلق .. و سُرعان ما تتهاوى النظريات .. وتهترئ وإن تغيرت المُسميات تطور ؛ صدفة ؛ توالد تلقائي ، طفرة ؛ وغيرها .. دائرة مُفرغة تدورون بها قُتلت بحثًا .. ولا تبرير لكُمْ إلا أن الأمر يحدُث لأنهُ يحدث .. أو هكذا لأنهُ يجب أن يحدث .. صدق ولابد أن تصدق .. { أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ } *******
هو نظرية كغيرها .. ولازال في طور البحث .. والتبرير للحياة .. فكيف تتجاذب وتنتظم مكونات وذرات وجزيئات لاتنبضُ بالحياة لتشكل تركيب بيولوجي عضوي مُعقد حيٌ يسعى ... وهل لها الخِيرةُ مِنْ امرِها .. ومن ألهمها وركّبها وصّورها ..؟؟؟؟؟ وتظل المُشكلة قائمة .. منْ أوجدَ تلك المكونات ؟؟؟؟؟ ******
من قال هذا الكلام ؟؟؟؟ سنتناقش في هذه النقطة بالادلة بعد الإنتهاء من مناقشتنا الأصلية ... ******
فعلًا لم ارى مُكابرة لهذه الدرجة .. تجربة تُترك بغير ملاحظة بسبب ظروف الحرب لمدة تُجاوز الثلاثين عامًا .. فتحدث بعض التغييرات الجينية { التي لن تحدث إلا بسبب إستعداها وقدرتها الوراثية الموجودة مُسبقًا لذلك أو بسبب تزاوجها مع بعض انواع فصيلتها من السحالي المحلية } فتتكيف وتضيق بعض من أجزاء الأمعاءمما يجعلها صمامات تبطئ من حركة الطعام وتسمح بتخمره ليتم هضمه بعناية .. ولم يتكون لها مصران أعور كامل لم تكن تمتلكهُ من قبل .. والجهاز الهضمي عادةً مايكون أسرع في التكيف مع أنواع الطعام مِنْ غيره و الخطوة الحاسمة للبت في هذا الأمر هو هو مراجعة الخريطة الجينية للسحالي قبل وبعد إحضارها للجزيرة .. ولكننا إعتدنا على التصفيق مِنْ أدعياء التطور .. فلازال الحُلمْ أمنية يتمنونها .. ******
إعلم .. أنَ اللهَ لما خلق الخلائق خلقهم وهو غنيٌ عنهم .. قال تعالى وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ( 57) مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ــــــــــــــــــ تأنى فقط في قراءة الأتي .. وفي تفسير الآية الكريمة يقول إبن كثير { إنما خلقتهم لآمرهم بعبادتي ، لا لاحتياجي إليهم } ـــــــــــ ومعنى الآية : أنه تعالى خلق العباد ليعبدوه وحده لا شريك له ، فمن أطاعه جازاه أتم الجزاء ، ومن عصاه عذبه أشد العذاب ، وأخبر أنه غير محتاج إليهم ، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم ، فهو خالقهم ورازقهم . وهو موجدهم وبارئهم .. والعبادة تعني الحُبْ والتقديس والطاعة والمعرفة والعمل .. والمعرفة وبها كُرمَ الإنسان بالتكليف والفائدة من العبادة تعود للإنسان فهو المحتاجُ إلى الله وليعرف الإنسان الفضلَ لمن خلقهُ و يقرُ بذلك الفضل والإنعام .. وهي الإتباع لأوامره تعالى في كُل شئ وفيها الشُكر لله على كُل شئ والعبادة تحقق المنفعة بين العبد والمُستعبِد لهُ .. فالعبد يجد منفعة من طعام ومأوى وغير ذلك .. والسيد والمُستعبِد يجد من يقضي لهُ حاجته .. وهكذا الأمرُ في دُنيا البشر .. فهل تنطبق نفس الطريقة على الإنسان والله عز وجلّ وبين اهل الدُنيا وخالقها .. لا فإن اللهَ لا يستفيد من عبادتهِ شيئًا ولا يقدر أحد على إفادتهِ .. وهو الرزاقُ ذو القوةِ المتين الفعّال لِما يُريد .. وعبادهُ هم المحتاجون لرزقهِ وسائر أنعُمهِ عليهم .. فما ارادَ اللهُ عز وجلّ مِن عبادتنا لهُ إلا أن نسعدْ .. وأنهُ تفضّلَ علينا بكرمه وواسع فضله فخلقنا ولم نكُ شيئًا .. ووهبَ لنا كُلْ هذه النعم فقط لأنهُ كريمٌ مُنعمٌ .. علينا بتلك النِعمْ والسعادة .. فاللهُ غنيٌ عن العالمين ونحنُ المُحتاجين له .. ولو كانت الدنيا تساوي عند الله جناح بعوضة ما سقى الكافر منها شربة ماء، فهو سبحانه يرزق المؤمن والكافر.. ومن عظيم صفاتِ اللهِ تعالى الحكمة فهو _ الحكيم _ وما خلقَ شيئًا عبثًا .. فكُلُ شيئ لحكمةٍ علمها من علِمها وجهِلها من جهِلها .. ولاتعارضَ معَ الغاية .. والأمر فيه طول نناقشهُ كما تُحب .. ****** عجبتُ لك يا ضيفنا .. تُقِرُ .. ![]() بأن لها صانع .. وتُنكِرُ .. ![]() من خلقهُ ..؟؟؟؟؟؟ يُتبعْ المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ
26.11.2010 الساعة 17:31 .
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لأحد, والألحاد, الإيمان, الحقيقة, حوار, جديد) |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
سؤال جرىء:(الجزء الثــــــــــــالث):إختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس:......(جديد) | د. نيو | القسم النصراني العام | 3 | 29.08.2010 16:47 |
حوار بين أبي حمزة والضيف black666 | أبوحمزة السيوطي | الحوار الإسلامي / المسيحي | 17 | 11.07.2010 01:08 |
الوراق : و ظهور العذراء بين الحقيقة والهراء | عيد عابدين | غرائب و ثمار النصرانية | 5 | 15.12.2009 22:15 |
الحقيقة لا شئ غير الحقيقة | miran dawod | ركن المسلمين الجدد | 2 | 29.07.2009 12:40 |