|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
كتبتِ وأبدعتِ حليفتي أماني وأصبتِ الوتر، فجاءت كلماتك لتوقظ ذلك الجرح والحزن بقلب اشتاق لطفولته وبراءته، وكان اشتياقا للعبته وأملا في وداع هموم سكنته واستقرت به كأنها وجدت وطنا لها وما أرادت الرحيل،
فما كان منه إلا أن صرخ قائلا ليتني طفلة أكبر همومي لعبتي ، أكرمكِ الله غاليتي وأقر عينكِ بالحبيب الغالي ممحمد ورزقكِ بره،اللهم آمين كلمات راقية حليفتي ،تقبلي مروري. |
|||||||||||||||||||||
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| توارى, صغيري! |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
| أدوات الموضوع | |
| أنواع عرض الموضوع | |
|
|