آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 02.04.2010, 16:43
صور queshta الرمزية

queshta

عضو

______________

queshta غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.11.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.770  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
27.05.2013 (01:23)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي هو الأحد" أية بينة منسوبة للمسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام





د. نصرالله أبوطالب
الدين واحد بل والأمة واحدة.. منذ عهد آدم عليه السلام حتى خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام.. والأدلة على ذلك لا تحصر.. كلها تؤكد هذه الحقيقة رغم ما أصاب الأديان بعد أنبيائها من تشويه وتحريف.. وكنت قد أوردت في كتابي "تباشير الانجيل والتوراة" في فصل الدفاع عن انجيل برنابا وفي خاتمة نفس الكتاب الكثير من الأمثلة الدالة على وحدة مصدر الوحي.. والتي أرادها خصوم برنابا أدلة على الخلفية الاسلامية فأثبتُّ أصولها الكتابية.. وكتب عدداً من الباحثين أبحاثا جيدة في هذا الموضوع.. ولولا أنّ رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام أمياً لم يتعلم القراءة والكتابة ولم يُرَ قطّ يحمل ورقةً ولا قلماً، ولولا أنه عاش في بيئة أمية معزولة، المتعلم فيها ما زال في الواقع أمياً، لولا ذلك كله لرأينا من يتخذ من أدلة وحدة الوحي وسيلةً لاتهام الرسول عليه الصلاة والسلام بالاقتباس.. وأنّى لهم وقد أُُثبِتت أميّّتُه بالقرآن وشهد على تصديق القرآنِ في ذلك معاصروا رسول الله ممن آمنوا وممن كانوا كفارا به فآمنوا .. وأنّى لهم الغمز وشواهد وحدة الوحي التي نستشهد بها لا يكاد يدركها حتى علماءُ أهل الكتاب أنفسهم فأنّى لأميٌّ في عصرٍ أميّ في أمّةٍ أميّة أن يستخرجها من بطون الكتب الخفية بل ومن بطون الأرض وكهوفها المجهولة ثمّ يستوعبها.. وأنّى له أن يصيغها من ألسنتها الأعجمية القبطية مرةً والسريانية والأرامية والعبرية مرات أُخر الى اللسان العربي بل وإلى القرآن المبين المعجز.. "لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسانٌٌ عربي مبين".. بل لو اتيحت كتب الأولين كلها لمتعلمٍ للغات الشعوب المعاصرة والمندثرة في مكتبة تحت يديه لما استطاع أن يُخرج منها سورة واحدة كاحدى سور القرآن الكريم.. بل وأنّى له عليه الصلاة والسلام بعد ذلك كله أن يضمن لنفسه ولأتباعه من بعده تحقيق ما وعد به وتمّ لاحقاً من نصر وتمكين في الأرض.. فلولا ذلك النصر لانطفأ الدين الذي جاء به ولما سمعنا به ولا علمنا.. لكنه وَعدَ الناس وعداً مؤكدا بالنصر والتمكين وهو مستضعف مطارد فانتصر وانتصروا وتمكنوا بالأرض ليكون في ذلك أيةً لمن يستطيع أن يسمع ويرى..

وهاهنا أورد اليوم آيةً جديدة وقعتُ عليها وأنا أقلِّب كتاباً اشتريتُه عن مخطوطات نجع حمادي المسيحية القبطية.. والكتاب هو:NAG HAMMADI ******URES لمؤلفه Marvin Meyer طبعة 2007م، يقع فيما يزيد عن الثمانمائة صفحة وما قرأت منه الا وريقات.. ومن الواضح أنّ أصحاب هذه المخطوطات الغنوصية هم أكثر بعداً عن الإسلام وعن التوحيد من بقية الفرق المسيحية.. ومخطوطاتهم على أي حال تعود في رأي الباحثين الى ما بعد فترة تبني الرومان للمسيحية.. ومع هذا فيظل من الملفت أن أقرأ في ترجمة هذه الكتابات فصلاً (ص 288-289 من المرجع أعلاه) بعنوان : "هو الأحد"، هو فصل من رسالةٍ أو سفر بعنوان حكمة المسيح عيسى The Wisdom of Jesus The Christ ينص على معانٍ بل على ألفاظ التوحيد التي وردت بسورة الإخلاص "قل هو الله أحد.." في القرآن الكريم.. وفي ذلك آية أخرى جديدة للذين يسمعون ويرون..

النص بالانجليزية (على ما ورد بالمرجع أعلاه):

The One Who Is is

immortal and eternal, and being eternal, is without birth,

for whoever is born will die;

unconceived, without a beginning,

for whoever has a beginning has an end;

Undominated, without a ****,

for whoever has a **** has been made by another;

unnamable, with no human form,

for whoever has a human form has been made by another.

The One Who Is has an appearance of its own,

not like anything you have seen and received,

but an alien appearance that surpasses everything

And is superior to the universe.

It looks everywhere and beholds itself in itself.

The One is infinite, incomprehensible and constantly imperishable.

The One is unequalled, immutably good, without fault,

eternal, blessed, unknown, yet it knows itself.

The One is immeasurable, untraceable, perfect, without defect.

The One is blessed, imperishably, and is called the Father of all.

ترجمتي للترجمة الانجليزية أعلاه:

"هو الأحد الذي.." (1)

هو الأحد الذي هو الأزلي (الذي لا يزول) الأبدي، وكونه أبدي يعني أنه لم يُولد، فكل من يوُلد يموت، لم يُولد وليس له بداية، فكل من له بداية له نهاية، لايُغلب وليس له اسم فكل من له اسم فقد صنع من قبل غيره، ليس له شكل آدمي فكل من له شكل آدمي فقد صنع من قبل غيره.

ألأحد الذي هو له مظهر من ذاته ليس كمثل أي شئ رأيته و"عرفته"، بل مظهره غير معهود ويفوق كل شئ وهو أعلى من الكون، ويبدو في كل مكان ويرى نفسه في نفسه، الواحد الذي لا حد له والذي لا يُستوعب (فهما) وعلى الدوام لا يفنى، الواحد الذي ليس له كفؤ (مساو)، الصالح الذي لا يتغير ولا يخطئ المبارك، المجهول (2) لكنه العالم بنفسه. الأحد الذي لا يُقاس ولا يُتابع (ولا يُقتفى أثره)، الكامل بدون نقص. الأحد المبارك الذي لا يفنى المدعو أبا للجميع.

التعليق:

عندما قرأتُ النص أعلاه يتحدث عن الخالق عزوجل بأنّه الأحد، القديم (أو الأزلي) الذي لم يُولد، الكامل الذي لا يفنا، الصالح الذي لا يتغير, ولا يُغلب، ولا يأتيه نقص, وليس كمثله شئ، والواحد الذي ليس له كفؤ (مساو)، أدركتُ مباشرةً أصالة الوحي في النص أعلاه، وأنّ مجئ هذه المفردات في هذا النص مجتمعةً في عبارات متتالية بما يتوافق مع سورة الإخلاص "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ. اللَّهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ. وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ " رغم تأثير الترجمة المتكررة يستحيل أن يكون صدفة.. ويزداد الإحساس بهذا التوافق الدّال على وحدة المصدر عند قراءة تفاسير علماء الإسلام لسورة الإخلاص.. حتى خُيِّل إليّ أنّ قطعة نجع حمادي تصلح أن تُضم تفسيراً لسورة الإخلاص لولا عبارة أو عبارتين بها لا نملك الإقرار بها..

فسورة الإخلاص تعلن كذلك وحدانية الله وتفرده بالكمال والسؤدد المطلق، وهو عزوجل الباطن الذي لا يدرك كنهه أحد (وذلك من معاني الصمد)، إليه يتجه الخلق بالسؤال وهو الغني، هو الأول والآخر، لم يوُلد، ولا يلد، ليس له مثيل ولا نظير ولا يكافئه أحد.. وكل هذه معان وردت في قطعة نجع حمادي المذكورة أعلاه..

أورد المفسرون (2) ما رواه الإمام أحمد من حديث أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ: أَنَّ الْمُشْرِكِينَ قَالُوا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : انْسُبْ لَنَا رَبَّكَ فإنزَلَ اللَّهُ :" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدَ ... السورة " ؛ قال : الصَّمَدَ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ؛ لَأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُولَدُ إِلَّا سَيَمُوتُ ؛ وليس شَيْءٌ يَمُوتُ إِلَّا سَيُورَثُ ؛ وَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَمُوتُ وَلَا يُورَثُ " ورواه كذلك الترمذي، والحاكم في المستدرك، وقال صحيح على شرط مسلم والبخاري.. ولعل القول في قطعة نجع حمادي بأنّ الخالق عزّوجل غير مُسمَّى (ليس له اسم!) مقصودٌ به في الأصل كما في الحديث أعلاه أن ليس له نسبٌ يلحق باسمه فهو الأول الذي لم يولد ولن يموت.. والخالق عزوجل ليس له سمّيٌ بمعنى مثيل أو نظير.. ولا سميٌ يحمل اسمه عزوجل.. وتلك معان صحيحة إلا أنّ الكثير من اليهود يجتبون التلفظ باسم الجلالة تقديساً وتعظيما وهو اجتهاد من آبائهم لا نوافقهم عليه..

جاء في تفسير السعدي لقوله تعالى: "هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" أي: قد انحصرت فيه الأحدية، فهو الأحد المنفرد بالكمال، الذي له الأسماء الحسنى، والصفات الكاملة العليا، والأفعال المقدسة، الذي لا نظير له ولا مثيل." اللَّهُ الصَّمَدُ" أي: المقصود في جميع الحوائج. فأهل العالم العلوي والسفلي مفتقرون إليه غاية الافتقار، يسألونه حوائجهم، ويرغبون إليه في مهماتهم، لأنه الكامل في أوصافه، العليم الذي قد كمل في علمه، الحليم الذي قد كمل في حلمه، الرحيم الذي [كمل في رحمته الذي] وسعت رحمته كل شيء، وهكذا سائر أوصافه، ومن كماله أنه { لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ } لكمال غناه { وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ } لا في أسمائه ولا في أوصافه، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى. فهذه السورة مشتملة على توحيد الأسماء والصفات".

ونقل السلمي في تفسيره (ج 2 / ص 430( أنّ الجنيد رحمه الله قال : " الصمد الذي لا تدركه حقيقه نعوته وصفاته كما قال :( ولا يحيطون به علما ) طه : 110"، ونقل السلمي عن آخرين:(الصمد ) الذي آيست العقول من الاطلاع عليه. ونقل كذلك القول: الصمدية القطع بالإياس عن المطالعة والوقوف على شيء من لطائف الصفات، وهذا المعنى لـ"الصمد" مذكور في قطعة نجع حمادي أعلاه: " والذي لا يُستوعب (فهما).. المجهول incomprehensible". ويدخل في معاني الصمد مارواه السلمي عن الحسين بن الفضل: ( الصمد ) الأول بلا ابتداء والآخر بلا انتهاء وهذا معنى ورد مكرراً في قطعة نجع حمادي كذلك. وقيل: (الصمد ) الذي لا يؤثر فيه شيء، وقيل: هو الغني، وقيل: هو الذي لا يوصف بصفة أحد، وقيل: بل هو الباقي الذي لا يفنَى، ومن معاني (الصمد) الأخرى المروية كذلك عن التابعين والصحابة أنها تعني: الذي لا يُغلب (رويت عن جعفر الصادق وقد ذكرت بقطعة حمادي) وقيل أنه هو الذي لا تغتريه الآفات، وقيل أنها تعني الكامل، وقيل أنها السيد الذي قد كمُل في سُؤدَده، والشريف الذي قد كمل في شرفه، والعظيم الذي قد عظم في عظمته.. وقيل: (الصمد) الذي لا يتغير بإظهار الكون لأن الحدث لا يحدث لله صفة لم تكن .. وروت كتب التفسير عن الحسن البصري: أنه " الذي لم يزل ولا يزال، ولا يجوز عليه الزوال كان ولا مكان، ولا أين ولا أواه، ولا عرش ولا كرسي، ولا جني ولا إنسي وهو الآن كما كان".. وهكذا كما في كل صفاته وواضح للقارئ أن كل هذه المعاني قد ذكرت حرفياً بقطعة نجع حمادي أعلاه..

ونقل السلمي عن أبي علي الروذباري قوله: " وجدنا أنواع الشرك على ثمانية أنواع : التنقص ، التقلب ، والكثرة ، والعدد ، والعلة ، والمعلول ، والأشكال ، والأضداد فنفى عز وجل عن صفته نوع الكثرة ، والعدد بقوله : ( قل هو الله أحد) ونفى التقلب والتنقص بقوله (الله الصمد ) ونفى العلل والمعلول بقوله : ( لم يلد ولم يولد ) ونفى الاشكال والأضداد بقوله ( ولم يكن له كفوا أحد ). روى عطاء عن ابن عباس ، قال : قدم وفد نجران ، فقالوا : صف لنا ربك أمن زبرجد أو ياقوت ، أو ذهب ، أو فضة ؟ فقال : إن ربي ليس من شيء لأنه خالق الأشياء فنزلت : {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} قالوا : هو واحد ، وأنت واحد ، فقال : ليس كمثله شيء ، قالوا : زدنا من الصفة ، فقال : {اللَّهُ الصَّمَدُ} فقالوا : وما الصمد ؟ فقال : الذي يصمد إليه الخلق في الحوائج ، فقالوا : زدنا فنزل : {لَمْ يَلِدْ} كما ولدت مريم : {وَلَمْ يُولَدْ} كما ولد عيسى : {وَلَمْ يَكُن لَّه كُفُوًا أَحَدُ } يريد نظيراً من خلقه.

وبعدُ، فما أذكره هنا لا يتجاوز أن يكون مثلاً واحداً من أمثلةٍ لا تُحصى.. ولكنّ القارئ يجد بعد ذلك الاختلاف الشديد في كتب أهل الكتاب.. فبينما يرى لآلائ مضيئة من التوحيد سرعان ما يرى بعدها أو حولها شركاً بل كفراً بينا.. ويقرأ كلاماً مناقضاً ينسب لله عزوجل ماتمّ نفيه في نفس الصفحة أو قبلها.. وتلك ميزة أخرى لكتاب الله الأخير أنه حفظ من التحريف فظل ناصعا بالتوحيد الخالص الذي جاء به الأنبياء الأولون بلا اختلاف ولا تناقض " أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا" وما كان لمحمدٍ عليه الصلاة والسلام أن يأتي بمثله لولا أنه تلقاه من الغليم الخبير.

ــــــــــــــــ
  1. اخترت ترجمة العبارة المتكررة والتي هي عنوان السفر وهي: ""The One Who Is is الى عبارة: " هو الأحد الذي هو" وليس الى الترجمة الحرفية لنص الترجمة الانجليزية والتي هي: "الواحد الذي هو هو" لأن لفظ الأحد يحمل خصائص التفرد في الصفات وهو قصد واضح بالنص.
  2. كتاب " اسم الله الصمد - (ج 1 / ص 2) وغيره
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع queshta
و كن آملا في غد غير ناس قبول الغفور لمن أذنبا
و إن ساعة خامرتك الظنون التي أبعدتك فعد تائبا


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 03.04.2010, 01:45

نضال 3

عضو

______________

نضال 3 غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.149  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
21.01.2019 (13:04)
تم شكره 17 مرة في 16 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرا أخي queshta

واصل اخى الفاضل
ولك متابعة بأذن الله








توقيع نضال 3
تـــوقيع نضال 3
تحيـــا مصـــر


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 03.04.2010, 06:52
صور queshta الرمزية

queshta

عضو

______________

queshta غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.11.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.770  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
27.05.2013 (01:23)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها نضال 3
جزاك الله خيرا أخي queshta


واصل اخى الفاضل
ولك متابعة بأذن الله

و جزاك بمثله
أختي الفاضلة:
نضــــــــــــأل3
وبارك الله فيك





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
للمسيح, منسوبة, مريم, الأحد", السلام, بينة, عليهما, عيسى


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
يا أخت هارون _ كيف يخطا االقرآن بنسب مريم عليها السلام لهارون وبينهم مئات السنين؟ asd_el_islam_2 إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 18 13.12.2012 22:57
سجود بعض التلاميذ للمسيح Just asking التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 2 22.01.2011 01:32
مريم و المسيح عليهما السلام / الشيخ محمد متولي الشعراوي miran dawod كتب إسلامية 7 05.03.2010 14:10
عيسى عليه السلام رسول رب العالمين........ سيف الاسلام م التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 3 09.11.2009 08:04
جدعنة الشهيدة "مروة" كانت وراء اعتناق "أنجيلا" الألمانية للإسلام miran dawod ركن المسلمين الجدد 0 12.07.2009 12:54



لوّن صفحتك :