|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ﴿ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (122) ﴾ البقرة هذا لبني اسرائيل وقد تكلمنا عليه سابقا ولكن ماذا عني وعنك ألا نستحضر نعمة الله علينا بأن جعلنا مسلمين موحدين نعرف طريقنا الي الله ومتبعين لخير الخلق نبي الهدي والرحمة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وفضلنا علي العالمين بقيامنا بهذا الدين فجعلنا من خير أمة أخرجت للناس ألا نسجد لله شكرا علي هذه النعمة فالحمد لله علي نعمة الإسلام ونعمة الإيمان ونعمة القرآن للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
تدبروا القرآن يا أمة القرآن ... رحلة يومية
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
بن الإسلام
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ [البقرة : 123]
سبق الكلام علي ذلك عند تدبر الآية رقم 48 من سورة البقرة فلنحذر ذلك اليوم الذي لا ينفع فيه إلا الإيمان والعمل الصالح . ولا ينفع وقتها الندم . ولا يقبل أن يفتدي المرء نفسه ولو بملئ الأرض ذهبا . ولا تنفع الشفاعة ولا تقبل إلا ممن أذن له الرحمن ورضي له قولا فاليوم عمل وغدا الحساب والجزاء فلنتهيأ لذلك اليوم ونعمل قبل فوات الأوان اللهم أعنّا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[البقرة : 124]
الله ابتلاه وامتحنه بكلمات أي بأوامر ونواهي كما هي عادة الله في ابتلائه لعباده ليتبين الكاذب الذي لا يثبت عند الابتلاء والامتحان من الصادق الذي ترتفع درجته ويزيد قدره ويزكو عمله وكان من أجلِّهم في هذا المقام الخليل عليه السلام. فأتم ما ابتلاه الله به وأكمله ووفاه فشكر الله له ذلك فقال: {إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا} أي يقتدون بك في الهدى ويحصل لك الثناء الدائم والأجر الجزيل والتعظيم من كل أحد فلما اغتبط إبراهيم بهذا المقام وأدرك هذا, طلب ذلك لذريته لتعلو درجته ودرجة ذريته، وهذا أيضا من إمامته ونصحه لعباد الله ومحبته أن يكثر فيهم المرشدون، فأجابه الرحيم اللطيف وأخبر بالمانع من نيل هذا المقام فقال: { لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ } أي لا ينال الإمامة في الدين من ظلم نفسه وضرها وحط قدرها لمنافاة الظلم لهذا المقام . فإنه مقام طريقه الصبر واليقين ونتيجته أن يكون صاحبه على جانب عظيم من الإيمان والأعمال الصالحة والأخلاق الفاضلة والمحبة التامة والخشية والإنابة تفسير السعدي |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
القرآن, تدبروا, دولية, رحلة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
لحُفاظ القرآن الكريم برواية ورش عن نافع : القرآن مجزأ وجه +(1-3 سطر) لتسهيل الحفظ والربط بين الأوجه | أبو عبد الغفور | القرآن الكـريــم و علـومـه | 0 | 16.02.2014 23:04 |
معجزات من القرآن تكتشف حديثاً و أخبر بها القرآن من 1400 سنة | مرعب النصارى | الإعجاز فى القرآن و السنة | 1 | 06.12.2013 23:43 |
من لدية فكرة عن اسطوانة القرآن الكريم (موسوعة القرآن) انتاج شركة صخر | عبدالعال | منتدى الحاسوب و البرامج | 2 | 05.02.2012 15:11 |
رد شبهة:الاضطراب في الإشارة إلى القرآن في نصوص القرآن | فارس التوحيد | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 0 | 08.12.2011 19:16 |
الرد على كتاب محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن | MALCOMX | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 17 | 17.10.2010 00:09 |