|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
لنرى ونعرض الرد الذي تدعيه: انا قلت
فأجبتني وقلت: اقول لك : الايات التي اقتبستها هي تتكلم عن الله نفسه الذي ظهر لأبراهيم بهيئة ملاك او رجل والله له ظهورات كثيرة في العهد القديم تارة بهيئة رجل وتارة بهيئة ملاك وهذا معروف في الكتاب المقدس ولا داعي لسرد الايدة من علماء الكتاب المقدس وردك هذا هو ضدك .! وانت قلت ايضا:
وَأَنْتَ تَكُونُ لَهُ إِلهًا أَنَا جَعَلْتُكَ إِلهًا لِفِرْعَوْنَ. وَهَارُونُ أَخُوكَ يَكُونُ نَبِيَّكَ التفسير التفسير من علماء الكتاب : يجب أن تلاحظ الفرق بين «الله» و«إله». جاء في كتاب «الكليات»: «إن اسم الإله يُطلق على غيره تعالى، إذا كان مضافاً، أو نكرة. وإذا أُطلقت كلمة «رب» على غير الله أُضيفت، فيُقال «رب كذا». وأما بالألف واللام فهي مختصَّة بالله. ويُفهم هذا من قرائن الكلام، فإذا قيل «رب المشركين» كان المراد منه معبوداتهم الباطلة، وسمّوها بذلك لاعتقادهم أن العبادة تحقُّ لها، وأسماؤهم تتبع اعتقادهم لا ما عليه الشيء في نفسه، بخلاف ما إذا قيل «رب المؤمنين» فإنه يُفسَّر بالإله الحقيقي المعبود. أما إذا قلنا: الله والرب والغفور والرحمن والرحيم والقدير والخالق والمحيي، فهي مختصَّة به تعالى لا يجوز إطلاقها على غير الله». وواضح من نص سفر الخروج أنه لم يُطلق على موسى أنه الله أو الرب أو الغفور أو القدير أو الخالق، ولم يُطلق عليه أنه إله بني إسرائيل أو إله الناس أو إله العالمين، بل قال إنه إله «فرعون» أي أن الله أقامه عصا تأديب لفرعون. فقول الله لموسى: «أجعلك إلهاً لفرعون» خصّص موسى لفرعون ليوقع عليه الضربات بأمر الله، فيقع الرعب في قلب فرعون من موسى. والقول: «ويكون هارون نبيَّك» يعني يبلّغ عنك كل ما تخبره به. كما أن قوله «جعلتك إلهاً لفرعون» هو تشبيه بليغ، حُذفت فيه أداة التشبيه (أي جعلتك كإله لفرعون) فإن فرعون كان يخشى بأس موسى وقوته، واستغاث به كثيراً وقت الضربات العشر، وكان موسى يأمره ويزجره. اعيد لك السؤال مرة اخرى : هل كلمة يارب او الرب قيلت لشخص اخر غير الله في الكتاب المقدس.؟؟ او لنبي الاسلام.؟؟؟ هل قيلت عن شخص اخر غير اله الاسلام.؟؟؟ فمثلا قيل عن المسيح: الْكَائِنُ عَلَى الْكُلِّ إِلهًا مُبَارَكًا اريد اجابة قاطعة ولا اريد تحايل على النصوص يارب او الرب يارب او الرب يارب او الرب يارب او الرب للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
إطلاق لفظ رب على المسيح
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
جون
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
11.07.2011 الساعة 16:06 . و السبب : حذف الرابط المخفى
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
ما أرى إلا أحد شيئين : إما أن كثرة الصدمات التى تلقاها جون جعلته لا يستطيع إكمال الردود إلى نهايتها ، أو أنه الهروب من التعليق على كلام علماء كتابه الذى لا مفر منه . يقول أن الله نفسه هو الذى ظهر لإبراهيم ! لا يا نصرانى هذا ليس صحيح و أنت مخطىء . يقول الدكتور وهيب جورجى : " و الثلاثة رجال الذين جاءوا إلى إبراهيم كانوا ملائكة ، كما يؤكد ذلك بولس الرسول عب 13 : 2 ، ظهر أحدهم بصورة شيخ أشيب وقور أطلق عليه الكتاب اسم الرب " الثلاثة رجال كانوا ملائكة الثلاثة رجال كانوا ملائكة الثلاثة رجال كانوا ملائكة أحدهم أطلق عليه الكتاب اسم الرب أحدهم أطلق عليه الكتاب اسم الرب أحدهم أطلق عليه الكتاب اسم الرب فهل سأترك كلامه لأسير وراء كلامك ؟ كلامك طبعاً خطأ و كلامه هو المعمول به .
جميل ! أولاً :- لتفهم يا زميل أننى أوردت هذا الجزء ليس لأقول أن موسى عليه السلام هو الله ، و لكن لأقول أن ليس المسيح وحده من قيل له إله - هذا على فرض أن توما كان يقصد بها المسيح - و بالتالى ما الذى يجعلنى أن أقول أن المسيح هو الله لأجل كلمة إلهى التى قالها له توما رغم أنها قد قيلت فى حق غير المسيح و هو موسى ؟! ثانياً :- مشاركتك جميلة جداً ، فأنت أوردت أن كلمة إله تقال فى حق المخلوق إذا كانت مضافة . أنظر كيف جاءت الكلمة فى إنجيل يوحنا . يو 20 : 28 أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُ: «رَبِّي وَإِلهِي!» أى كما قيل عن موسى إله لفرعون ، فأيضاً المسيح إله لتوما ، فما الذى يجعلنى أفضل المسيح فى هذا الشأن و أجعل منه الله ، رغم أن نفس السياق كان لموسى ؟ فلِمَ لا يكون موسى هو الله ؟ ثالثاً :- هذا كان أسلوب تعجب من توما عندما رأى المسيح حياً بعد الصلب - المزعوم - بدليل علامة التعجب فى نهاية كلام توما من ترجمة الفانديك السابقة . يو 20 : 28 أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُ: «رَبِّي وَإِلهِي!» فهل نحن من وضع علامة التعجب هذه ؟ أم هكذا فهم المراد علماء كتابك ، أنه أسلوب دهشة و تعجب من شىء . هل عندما ترى ساحر مثلاً ، كالساحر الأمريكى الشهير الذى يعرض الخدع ، فتقول ربى و إلهى ! هل بهذا تجعل هذا الساحر هو الله ؟
نعم قيلت عن الملاك الأشيب الوقور كما قال الدكتور وهيب جورجى عالم كتابك ، فكما قلت لك نحن نأخذ دينك من علماء كتابك لا من تراهاتك .
لا تُقحم الإسلام فى الموضوع للهروب ، فلا توجد نقط تلاقى بيننا و بينكم أساساً لتقس على الإسلام !
أولاً :- كف عن وضع روابط مخفية بداخل الكلام ليتم التعديل على مشاركتك فتتهمنا كذباً بالحذف ، و أنت تعلم أنك وضعت رابط مخفى هنا . ثانياً :- تعرض نقطة جديدة هرباً من الموضوع الأصلى ، بغض النظر عما فى هذا النص من كثير الكلام ، فالمسيح لم يقل هذا بنفسه ، إلا أننى أعرض ما قاله المسيح عن اليهود . يو 10 : 34 أجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ فهل اليهود هم الله ؟!
أريد تعليقك على كلام الدكتور وهيب جورجى فأنا لا أتحايل على النصوص ، بل أعرض أقوال علماء كتابك و ليس لى فيها شىء .
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إطلاق, المسيح |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
قول المسيح : من رآني فقد رأى الآب | Just asking | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 15 | 31.10.2011 20:31 |
كشف أكذوبة قيامة المسيح يوم الاحد موضوع هام جداا لكل من يبحث عن حقيقة قيامة المسيح | asd_el_islam_2 | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 3 | 24.10.2010 03:41 |
المسيح بشر بنص الكتاب المقدس | سيف الاسلام م | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 1 | 13.10.2010 03:46 |
لماذا وجد المسيح من غير أب ؟ | Just asking | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 27.01.2010 01:11 |