اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 05.02.2014, 15:16

Moustafa

مدير المنتدى

______________

Moustafa غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 01.12.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.12.2020 (14:47)
تم شكره 172 مرة في 121 مشاركة
افتراضي



مشاركة ليس لها أى قيمة، ولنعلق على ما جاء فيها .

اقتباس
امتى كيريوس تطلق على سيد بشرى وامتى على رب الخليقة

طبعاً هذا ما هو مُطالَب بالرد عليه، ولن يجد؛ فحجته بطلت كما رأينا (إضغط هنا)؛ صديقه جون قال أنها معرفة مطلقة مع الله وحده، ورأينا كيف جاءت معرفة مطلقة مع غير الله.

ولو كان لديه رد لوضعه، فهو إنما يدعى رده علىّ؛ فلماذا يترك هذه دون بيان ؟! الإجابة: تغريراً بأصدقاءه .

بقى منه بعد تلك الجملة أن يقول لى: ما هى الأدلة على أن المسيح هو الله !! عجبــــــــى !


اقتباس
لا يا جاهل القضاة سموا بالوهيم (الهة)
لان صارت لهم كلمة الله
لكنهم بشر يموتون


وهل أنت تظن أنى أستشهد بهذا العدد لأقول أن القضاة هم الله حاشا لله ؟!

أنا أستشهد بهذا العدد لأبين أن كما تطلق كلمة إله وابن الله على المسيح فهى كذلك تطلق على القضاة الذين هم بشر، فقيل عنهم أنه آلهة وقيل عنهم أنهم بنو العلى، وبالتالى لفظة (إله) أو (ابن الله) حينما تُطلق على المسيح - عليه السلام - لا تُتخذ مطية للإدعاء بأن المسيح هو (الله) وإلا لزم من ذلك أن يصير القضاة هم (الله) وهذا ما لا نقوله نحن ولا أنتم، أوضحت هذه ؟!

وهذا ما قاله المسيح - عليه السلام - نفسه لليهود حينما أرادوا رجمه لما ظنوا أنه يعادل نفسه بالله.

Joh 10:31 فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
Joh 10:32 فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»
Joh 10:33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً»
Joh 10:34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
Joh 10:35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ
Joh 10:36 فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟

وسبق وتناولنا هذه النصوص، فهذه النصوص لا تقول أبداً بأن المسيح يدعى أنه هو الله.

وكالعادة يتطلب الأمر أن أُعيد كلامى:

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها μουσταφα φουαδ
خذ فهم المسيح الذى من المفترض أن تأخذ عقيدتك عنه، وأترك فهم اليهود :-

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها μουσταφα φουαδ

يو 10 : 30 - 36

أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».

فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»

أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا»

أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟

أراد اليهود رجم المسيح لظنهم أنه يجعل نفسه إله و ابن الله ، فصحح لهم المسيح هذا الفهم ، بأن القضاة أُطلِق عليهم آلهة ، فبالأحرى الذى أرسله الله إلى العالم و قدسه ، هل يُرجم لأنه قال أنه ابن الله .

فإذاً المسيح قصد أنه كما قيلت كلمة آلهة للقضاة مجازاً ، فهو ابن الله مجازاً ، و ليس معادلاً كما تدعى أنت .

فنحن نترك فهم اليهود - و فهمك المساوى لفهمهم - و نأخذ فهم المسيح .

إضغط هنا .

فلا يصح الإستدلال بهذه النصوص للإدعاء بأن المسيح - عليه السلام - قال أنه الله؛ خاصة ونحن لدينا فى ذلك كلام الأنبا شنودة الذى قال أن المسيح لم يقل أنه الله، فإن كان هذا النص يصرح بأن المسيح هو الله كما تدعون؛ فكيف يقول البابا شنودة أن المسيح لم يصرح أنه الله ؟!


البابا شنودة: "لو قال عن نفسه إنه إله لرجموه، ولو قال للناس إعبدونى لرجموه أيضاً" إنتهى .[سنوات مع أسئلة الناس – أسئلة لاهوتية وعقائدية (أ) (ص: 46)]

وإليك :
“I have said you are gods.” We may identify at least three separate issues in attempting to understand this passage.

First, does Jesus intend us to understand that he is no more than a human being with a special relationship to God? Or, conversely, does he mean that there are many other humans who have similar status with God as he does? The key to answering these questions is to look more closely at Psalm 82. In a somewhat poetic way, this short psalm is a pointed message to the corrupt judges of the nation of Israel. They “defend the unjust and show partiality to the wicked” (Psalm 82:2). The word of God to them in 82:6 is a reminder that while they are “gods” (i.e., entrusted with godlike authority to judge) and “sons of the Most High” (a parallel expression to “gods,” but a bit more human), they are still very mortal (82:7) and therefore subject to the ultimate judgment of God himself (82:8). The logic of Jesus, therefore, is that if Jewish Scripture itself refers to human judges as “gods,” he has every right to refer to himself as God’s Son. For Jesus, this is even more justified because the Father set [him] apart as his very own and sent [him] into the world. Jesus’ point is that he can hardly be accused of blasphemy if he has Scriptural precedent for his terminology.

Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:34). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.

كراوس & براينت: "أنا قلت أنكم آلهة" يمكننا على الأقل أن نحدد ثلاثة قضايا منفصلة فى محاولة فهم هذه العبارة .

أولاً: هل أرادنا المسيح أن نفهم أنه ليس إلا إنسان له علاقة خاصة بالله ؟ أو العكس بالعكس، أنه قصد أن هناك الكثير من الناس كانت لهم نفس المنزلة عند الله ؟ مفتاح إجابة هذه الأسئلة هو أن ننظر عن كثب إلى المزمور 82 . بطريقة شاعرية إلى حد ما، هذا المزمور القصير أشار إلى القضاة الفاسدين من أمة إسرائيل. ممن دافعوا عن الظلم وتحيزوا إلى الشرير (82 : 2) كلمة الله لهم فى (82 : 6) هو تذكير لهم بأن بينما هم آلهة (عُهِدَ إليهم بسلطة إلهية للحكم) وأبناءًا للعلى (تعبير مواز لـ "آلهة" لكنه أكثر إنسانية)، مازالوا بشر يهلكون (82 : 7) لذلك هم تحت حكم الله نفسه (82 : 8). منطق المسيح – لذلك – هو إن كان كتاب اليهود المقدس نفسه أشار إلى القضاة البشريين كـ "آلهة" إذاً هو له كل الحق أن يشير إلى نفسه كابن لله. وبالنسبة للمسيح، هذا مسوغ جداً لأن الآب عينه لمهمة وأرسله إلى العالم. تركيز المسيح هو أنه لا يُمكن أن يتهم بالتجديف ولديه سابقة كتابية لهذا المصطلح" إنتهى.


اقتباس
ما هو انت يا ابو ريالة
لو قريت انجيل يوحنا اصحاح 1 هتلاقى ان المسيح هو نفسه الكلمة
وليس صارت اليه كلمة الله

هل رد المسيح على اليهود بهذا الكلام ؟! ما هذا التدليس ؟! المسيح رد قائلاً أنه ابن الله لأجل أنه مُعين فى مهمة من قبل الله، لا أكثر ولا أقل.

So Jesus said: “In the old days it was possible for scripture to speak of judges as gods, because they were commissioned by God to bring his truth and justice into the world. Now I have been set apart for a special task; I have been despatched into the world by God; how can you then object if I call myself the Son of God? I am only doing what scripture does

The Gospel of John : Volume 2. 2000, c1975 (W. Barclay, lecturer in the University of Glasgow, Ed.). The Daily study Bible series, Rev. ed. (78). Philadelphia: The Westminster Press

يقول وليام باركلى: "لذا قال المسيح: "فى الأيام الخوالى كان يمكن للكتاب أن يتحدث عن القضاة كآلهة؛ لأنهم كانوا مفوضون من قبل الله لتحقيق عدالته فى العالم. الآن أنا قد تم تعينى لمهمة خاصة، قد أُرسِلتُ إلى العالم من قبل الله، كيف يُمكنكم بعد ذلك الإعتراض إن دعوت نفسى إبناً لله ؟ أنا فقط أفعل ما يفعله الكتاب المقدس" ." إنتهى.

المسيح رد على فهم اليهود الخاطىء لقوله أنه ابن الله وظنهم أنه يجعل من نفسه إله، بأن كما أطلقت كلمة آلهة وأبناء العلى على القضاة إذ عُهِدَ إليهم بالحكم من قبل الله، فالمسيح من باب أولى إذ أنه رسول من الله ومكلف بمهمة.

المسألة برمتها عند المسيح أنه أطلق على نفسه ابن الله كونه مرسل من قبل الله فى مهمة معينة، ليس لكون إله، وإلا لقالها فى تفسيره السابق ذاك، فأنتم تفهمون ما فهمه اليهود ونحن نأخذ بما وضحه المسيح .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قلت أنا :

اقتباس
على فرض أن توما قصد المسيح بقوله ربى وإلهى، ولم يكن قول إندهاش وتعجب


رد هو قائلاً:

اقتباس
هو فى تعجب يا متخلف فى اليونانى كوين ؟؟؟؟


لا أدرى واللهِ كيف أتعامل مع هذه العقلية والتى كلما حاولت أن أتجنب الكلام عنها أجدنى مضطراً لذلك .

أقول أن توما قالها تعجب وإندهاش، يقول اليونانى كوين ليس به تعجب، وهو يقصد بهذا علامة التعجب نفسها تلك (!)

أولاً وهل معنى أن لا أداة للتعجب فى اليونانى كوين أن اليونانيين ممن كانوا يتحدثون بتلك اللهجة لم يكونوا يتعجبون ؟

ثانياً هل يعنى هذا أن هؤلاء القوم كانوا خُرساً يكتبون دون أن يتحدثوا ودون أن تبدوا عليهم علامات الإندهاش ؟!

ثالثاً على فرض صحة أولاً وثانياً - وما قصدتُ منهما سوى بيان فساد فهمك وعجمة عقلك - قلنا أن المسيح - عليه السلام - وتلاميذه كانوا يتكلمون الأرامية .

رابعاً هل نحن من وضع علامة التعجب أم ترجمة الفاندايك المعتمدة فى الكنيسة الأرثوذكسية ؟

يوحنا 20 : 28

أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُ: «رَبِّي وَإِلهِي!»

فمن أحق بأن يُرمى بالتخلف ؟!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نأتى الآن إلى مسألة إطلاق لفظ إله على موسى فى سفر الخروج :

أولاً :

أنت إعترفت أن القضاة أطلق عليهم لفظ آلهة، فلا داعى للإعتراض على إطلاق اللفظ على نبى الله موسى - عليه السلام - لأن الغرض من كلا الأمرين واحد؛ وهو إثبات كون لفظة (إله) أطلقت على بشر، فما الذى تفعله أنت الآن ؟!

ثانياً :

النص الماسورى لخروج 7 : 1 ملحق به الترجمة :-

http://www.chabad.org/library/bible_cdo/aid/9868

וַיֹּאמֶר יְהֹוָה אֶל משֶׁה רְאֵה נְתַתִּיךָ אֱלֹהִים לְפַרְעֹה וְאַהֲרֹן אָחִיךָ יִהְיֶה נְבִיאֶךָ:


The Lord said to Moses, "See! I have made you a lord over Pharaoh, and Aaron, your brother, will be your speaker

فموسى أطلق عليه لفظ إله والأمر منتهى، ولنقرأ مرة آخرى فى (Apostolic Teaching and Constitutions)

For if Aaron, because he declared to Pharaoh the words of God from Moses, is called a prophet; and Moses himself is called a god to Pharaoh, on account of his being at once a king and a high priest, as God says to him, “I have made thee a god to Pharaoh, and Aaron thy brother shall be thy prophet

Roberts, A., Donaldson, J., & Coxe, A. C. (1997). The Ante-Nicene Fathers Vol. VII : Translations of the writings of the Fathers down to A.D. 325. Fathers of the Third and Fourth Centuries: Lactantius, Venantius, Asterius, Victorinus, Dionysius, Apostolic Teaching and Constitutions, Homily and Liturgies. (411). Oak Harbor: Logos Research Systems


"بالنسبة لهارون، ولكونه أعلن كلام الله لفرعون من موسى، سُمى نبى، وموسى نفسه سُمى إله لفرعون، بإعتباره ملك ورئيس كهنة فى آن واحد، فقد قال له الله: "أنا جعلتك إلهاً لفرعون وهارون أخوك يكون نبيك"" إنتهى.

ثالثاً :

نحن لا نستشهد بهذا كما سبق وقلت لنقول أن موسى هو الله حاشا لله! بل أن كما أطلقت الكلمة على المسيح فليُعلم أنها أطلقت على غيره، لكن أراك تستشهد بكلام القديس إغنطيوس، فما رأيك فى كلام القديس هيبوليتس ؟! وهو من أجمل ما ستقرأ فى حياتك.

Then king Nebuchadnezzar fell upon his face.” Nebuchadnezzar hearing these things, and being put in remembrance of his vision, knew that what was spoken by Daniel was true. How great is the power of the grace of God, beloved, that one who a little before was doomed to death with the other wise men of Babylon, should now be worshipped by the king, not as man, but as God! “He commanded that they should offer manaa” (i.e., in Chaldee, “oblation”) “and sweet odours unto him.” Of old, too, the Lord made a similar announcement to Moses, saying, “See, I have made thee a god to Pharaoh; ” in order that, on account of the signs wrought by him in the land of Egypt, Moses might no longer be reckoned a man, but be worshipped as a god by the Egyptians

Roberts, A., Donaldson, J., & Coxe, A. C. (1997). The Ante-Nicene Fathers Vol. V : Translations of the writings of the Fathers down to A.D. 325. Fathers of the Third Century: Hippolytus,Cyprian, Novatian, Appendix. (187). Oak Harbor: Logos Research Systems

يقول القديس هيبوليتيس (235م): "ثم خر الملك نبوخذ نصر على وجهه، عندما سمع هذه الأشياء، وبدأ يستعيد ذكرى رؤياه، علم أن ما كان يقوله دانيال هو صحيح، كم هى عظيمة قوة نعمة الله الحبيب، هذا الذى كان قبل قليل محكوماً عليه بالإعدام مع رجال بابل الحكماء الآخرين، يجب الآن أن يُعبد من قِبل الملك، ليس كإنسان ولكن كالله، "إنه أمر كذلك أن يُقدموا له تقدمة وروائح سرور"، فى القدم أدلى الرب بإعلان مماثل إلى موسى قائلاً: "أنظر لقد جعلتك إلهاً لفرعون" (خر 7 : 1) من أجل ذلك، ولأجل العلامات التى أحدثها فى مصر؛ لم يعد موسى يحسب كرجل، ولكنه يُعبد كإله من قِبل المصريين" إنتهى.

ما رأيك فى هذا ؟ لم يكفى القديس هيبوليتس أن يُشير إلى أن موسى - عليه السلام - أطلق عليه لفظ (إله) كما نكتفى نحن وكما تتهرب أنت، بل تمادى إلى جعل موسى معبود كالله وقبله دانيال.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كلامه فيما بعد عن قوله: "كرسيك يالله" سبق الرد عليه. فقول كاتب الرسالة عن الابن : "مسحك الله إلهك" كفيل بهدم أى إدعاء للألوهية فى هذا النص.

ولكن قد رأيت من يقول أن ذلك حال التجسد والمقصود به المسيح كإنسان لا الإله واللعب على وتر لاهوت وناسوت، وهذا يدفع بمن يقوله إلى هرطقة نسطور.







لذا يبقى هذا النص شاهداً على أن المسيح ليس هو الله، لا كما يحاول البعض جعله دليلاً على ألوهية المسيح.





الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2.png
المشاهدات: 1284
الحجم: 782,7 كيلوبايت
الرقم: 4239   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: غلاف.jpg
المشاهدات: 1279
الحجم: 43,2 كيلوبايت
الرقم: 4240   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: ص 184 الجزء الأول.png
المشاهدات: 1588
الحجم: 33,2 كيلوبايت
الرقم: 4241  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع Moustafa
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل"
قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي"
الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد

قال الشاطبى:
"ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة"
الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا"
الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة :