
02.12.2011, 14:39
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
01.12.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
2.946 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
04.12.2020
(14:47) |
تم شكره 172 مرة في 121 مشاركة
|
|
|
|
|
أولا إحترامك لنا من عدمه لا يقلل من أفضليتنا فوقكم نحن أصحاب الدين الحق .. فدعك من هذه الألفاظ :)
ثانيا لا تحاول أن تدور معي في حلقة مفرغة فأنا أعلم أساليب من هم أعلم منك - قساوستك - فكيف بك ؟ فأنا لم أطرح ما طرحت منتظرا لردك فالموضوع منتهي :
الأول و الآخر = الله
الأول و الآخر : مات
إذا : الله مات .
فإقرارك بهذا من عدمه لا يؤثر معنا في شئ و لا يغير الحقيقة .. أي أن مشاركتك كعدمها :)
ثالثا حاول ألا تتجاهل شئ ما تتوهم نفسك ترد عليه .. فهذا يضعك في موقف محرج جدا أمام المتابع .. ألم تصدع رؤوسنا أن الكلمة هو الله ؟ ها هو كيرلس عامود الدين يقول أن الكلمة مات :)
الآن علم المتابع لماذا لم تعلق علي هذا : فوقتها إما أن تعترف أن الله مات - حسب عقيدتك - أو تقول أنك أخطأت في الموضوع الآخر و أن الكلمة ( اللوجس ) ليست دليل علي أنه الله .. خياران كلاهما مر ، أما بالنسبة لنا فلن يغير إختيارك من الأمر شيئا ، فنحن نعرض حقائق للمتابع .
توقيع Moustafa |
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل"
قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي"
الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد
قال الشاطبى:
"ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة"
الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا"
الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة
|
|