اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :24  (رابط المشاركة)
قديم 25.06.2011, 08:41

Moustafa

مدير المنتدى

______________

Moustafa غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 01.12.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.12.2020 (14:47)
تم شكره 172 مرة في 121 مشاركة
افتراضي


للتذكير بضوابط المناظرة

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها أبوحمزة السيوطي

ولكن هناك ضوابط يجب الإلتزام بها

1- الأدب في الطرح .
2- إذا ذكرت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تقول رسول الاسلام ولا تذكر اسمه مجرداً .
3- أنا عدو المشاركات الطويلة فنرجوا الإختصار وتحديد الإعتراض بشكل واضح .
4- ذكر مصادرك على كل ما تكتب .
5- سنطرح نقطة واحدة ثم ننتقل لغيرها والنقطة الواحدة ستأخذ ثلاث مشاركات فقط لكل واحد منا ثم ننتقل لغيرها سواء أقنعك الرد أو لا ونترك الحكم للقارئ .

بالنسبة لعدم التطرق للمسيحية فهذا مقبول ولكن أحد شرطين :
أولا أن تعترف أنك ملحد فحين إذ لن أقارن عقيدتي بعقيدتك .
ثانياً أن تعترف أنك تخشى أن تضع عقيدتك في مواجهة ومقارنة مع عقيدتي .

في هذه الحالة سأقدر طلبك هذا

هل طرحت نقطتك شيخنا الصارم ؟ أم كان مجرد تعقيب على ما سبق ؟







توقيع Moustafa
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل"
قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي"
الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد

قال الشاطبى:
"ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة"
الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا"
الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة