اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :39  (رابط المشاركة)
قديم 09.06.2011, 15:57

Moustafa

مدير المنتدى

______________

Moustafa غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 01.12.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.12.2020 (14:47)
تم شكره 172 مرة في 121 مشاركة
افتراضي


هل أنا قلت المناظرة الآن ؟
أنا قلت معك لنصف شهر سبعة ، و أمدها ليوم 20 إن شاء الله
اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبها
جون;106376
‏ [/COLOR][/FONT]
وبعدين لما تخلص مذاكرتك وتدرس وتبقي شاطر كدة ابقى تعالى ناظرني ولكن بعد ان تتعلم اولا وتذاكر ثانيا مكانة المراة في الاسلام ولما وتبقي شاطر كده انا هفرح بيك
واهلا بيك ياحبيبي
[/SIZE] [/CENTER]

لا تتصور مدي فرحتي بهذا الكلام .‏

و بناءا عليه :-

فليعلم الجميع من الآن أن الطالب مناصر الإسلام الذي لازال يدرس و يذاكر ، سيناظر العلامة المسيحي جون المتمكن في الإسلاميات .‏

و ليكن الحكم لكم بعدها : طالب مسلم ، أم علامة مسيحي ؟

ألم أنصحك بعدم الإندفاع في الكلام ؟ :)‏‎







توقيع Moustafa
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل"
قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي"
الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد

قال الشاطبى:
"ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة"
الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا"
الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة