|
اقتباس |
|
|
|
|
|
الله الاول والاخر
هكذا يقول الرب ملك اسرائيل وفاديه رب الجنود.انا الاول وانا الاخر ولا اله غيري اش 44-6
اسمع لي يا يعقوب واسرائيل الذي دعوته.انا هو.انا الاول وانا الاخر اش 48-12
من فعل وصنع داعيا الاجيال من البدء.انا الرب الاول ومع الاخرين انا هو اش 41-4
لكي تعرفوا وتؤمنوا بي وتفهموا اني انا هو.قبلي لم يصور اله وبعدي لا يكون.اش 43-10
انا الرب وليس اخر.لا اله سواي.نطقتك وانت لم تعرفني. 6 لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها ان ليس غيري.انا الرب وليس اخراش 45-5
.اليس انا الرب ولا اله اخر غيري.اله بار ومخلص.ليس سواي. 22 التفتوا الي واخلصوا يا جميع اقاصي الارض لاني انا الله وليس اخر.
ثم قال لي قد تم.انا هو الالف والياء البداية والنهاية.انا اعطى العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانا. رؤ12 -6
انا هو الالف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذي كان والذي ياتي القادر على كل شيء رؤ 1-8
واكتب الى ملاك كنيسة سميرنا.هذا يقوله الاول والاخر رؤ2-8
انا هو الالف والياء.الاول والآخر.والذي تراه اكتب في كتاب وارسل الى السبع الكنائس رؤ 1: 11
فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى عليّ قائلا لي لا تخف انا هو الاول والآخر رؤ 1: 17
12 وها انا اتي سريعا واجرتي معي لاجازي كل واحد كما يكون عمله. 13 انا الالف والياء.البداية والنهاية.الاول والاخر.رؤ22-12
الله فاحص القلوب والكلى
فاحص القلوب والكلى الله البار مز 7: 9
انا الرب فاحص القلب مختبر الكلى لاعطي كل واحد حسب طرقه حسب ثمر اعماله. 11 ار 17-10
فاسمع انت من السماء مكان سكناك واغفر واعمل واعط كل انسان حسب كل طرقه كما تعرف قلبه لانك انت وحدك قد عرفت قلوب كل بني البشر (1مل8-27)
واولادها اقتلهم بالموت فستعرف جميع الكنائس اني انا هو الفاحص الكلى والقلوب وساعطي كل واحد منكم بحسب اعماله رؤ2-23
قيل عن الله
ثم قال لي هذه الاقوال امينة وصادقة.والرب اله الانبياء القديسين ارسل ملاكه ليري عبيده ما ينبغي ان يكون سريعا.
7 ها انا اتي سريعا.طوبى لمن يحفظ اقوال نبوة هذا الكتاب رؤ 22-6
هذه الارسالية قالها المسيح عن نفسه ايضا ويأتي سريعا في نفس الاصحاح
16 انا يسوع ارسلت ملاكي لاشهد لكم بهذه الامور عن الكنائس.انا اصل وذرية داود.كوكب الصبح المنير.
يقول الشاهد بهذا نعم.انا اتي سريعا.امين.تعال ايها الرب يسوع 21 نعمة ربنا يسوع المسيح مع جميعكم.امين
|
|
|
|
|
|
|
يعتمد النصرانى على سفر رؤيا يوحنا فى إثبات لاهوت المسيح ، لكن هل يعلم النصرانى مصدر هذا السفر ؟ هل يعلم من كتبه ؟ هل من كتبه كان ملهماً و كتبه بالوحى ؟!
إن كنائس العالم وقفت من هذا السفر مواقف عدة و لم تقبله بسهولة كسفر موحى به من الله ، و قد قدم لنا من لم يقبله تبريرات و على الجانب الآخر لم يقدم لنا من قبل السفر أى تبرير .
يقول القس فهيم عزيز فى المدخل إلى العهد الجديد : "لقد وقفت الكنيسة من قبوله مواقف مختلفة و كان لكل كنيسة نظرتها الخاصة"
[ص:640]
فأين هو الإجماع و التواتر على صحة هذا السفر و نسبته إلى التلميذ يوحنا كما يدعي المدافعون عن هذا السفر ؟
و كذلك أكد هذا الأمر يوسابيوس القيصرى ، فوضع السفر مرة ضمن الأسفار المقبولة ، و آخرى ضمن الأسفار المرفوضة !
[تاريخ الكنيسة]
[ص:127]
و يسرد لنا القس فهيم عزيز المواقف المختلفة للكنائس حول هذا السفر ، فهناك من قبل السفر فى القرن الرابع و هناك من قبله فى القرن السادس ، و هناك من قبله فى القرن الثانى عشر !
توقيع Moustafa |
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل"
قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي"
الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد
قال الشاطبى:
"ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة"
الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا"
الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة
|
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
07.08.2011 الساعة 15:37 .