آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الأندلس ومحاكم التفتيش

التاريخ والبلدان


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 05.07.2010, 04:52
صور كلمة سواء الرمزية

كلمة سواء

عضوة مميزة

______________

كلمة سواء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.04.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.143  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.02.2016 (19:34)
تم شكره 33 مرة في 28 مشاركة
افتراضي الأندلس ومحاكم التفتيش


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


الأندلس ومحاكم التفتيش


الكاتب: د. عبدالرحمن الحَجِّي ـ إسبانيا



فتح المسلمون الأندلس (شِبْه الجزيرة الأندلسية ـ شبه الجزيرة الإيبيرية ـ إسبانيا والبرتغال) (1) سنة 92 هـ ـ 711 م. ولم يكن فتح هذه الجزيرة عملاً سهلاً (وهي قارة مساحتها نحو ستمائة ألف كلم مربع (أسبانيا 505 + البرتغال 92) لولا روعة الإسلام الذي بنى تلك النوعية من الجند، بذلك السلوك الفريد لأهله. فرحب الناس بهم واعتبروهم منقذين، وما خاب ظنهم. فتم فتحها في اقل من ست سنوات، أمام تلك الجيوش القوطية الضخمة بأعدادها وتجهيزاتها المتنوعة، وهم في أرضهم يعرفون طبيعة تضاريسها ودروبها ومناخها، والمدد من كل نوع منهم قريب).

لم يكن الفتح الإسلامي للأندلس إذن حدثاً عسكرياً بل كان إحداثاً فريداً نوعياً، لها ولما حولها، اجتماعياً وحضارياً وإنسانيا، به تميزت الأندلس في كل اتجاه واعتبار، وبه ازدهرت وازدهت وأثمرت، حتى غدت يوماً ما أرقى وأقوى وأزهى بلدٍ في العالم.
قلةٌ مِن الجند لا تزيد على اثني عشر ألفا تواجه مائة ألف أو يزيدون، مُجَرِّبَة مُدَرَّبَة خبيرة بأفانين الحرب وأحوال البلد، والمدد متوافر لديهم وقريب.
والقوط (Eng. Goths, Sp. Godos ) أمة عسكرية، لم تكد تعرف الهزيمة إلا أمام المسلمين، وكان النصر ـ بفضل الله وعونه ـ واضحاً، رغم شدة القتال (2) لنحو تسعة أيام.
ولذلك وَصَفَ الفتحَ الإسلامي أحدُ مؤرخي الإسبان بأنه «مجرد نزهة عسكرية»(3).
فأقبل أهل البلاد على الإسلام ودخل أكثرهم فيه، طواعية ومحبة واختياراً، وكانوا من جنده العاملين وأفراد أمته المجاهدين، وظهر منهم العلماء الأعلام والكتاب والأدباء، ومن أحب البقاء على دينه حراً كريماً سعيداً، ومارسوا أمور دينهم بحرية كاملة، أَدوا شعائرهم ولهم حياتهم، فعاشوا خير حياة ما كانوا يحلمون بها ولا يجدونها حتى في المجتمعات التي ينتمون إليها، ديناً وقوماً وبلداً، حتى الدراسات التلمودية لليهود واللاهوتية للنصارى نمت وانتعشت وكُتبت كما يودون، ولهم في ذلك مدارسهم ومعابدهم وتجمعاتهم، وسعدوا بهذا التسامح الإسلامي الأصيل المعهود المشهود.

حضارة فريدة

وتَلاحَمَ المسلمون تألفاً في المجتمع الأندلسي بكل قومياته في بوتقة واحدة في هذا الجو الإسلامي الفريد الجديد.
فقامت هناك حضارة فريدة ملأت الميادين بأنواع الِنتاجات والمواقف الإنسانية والبطولات، فأنشأت مجتمعاً نوعياً فريداً جديداً وحضارة إنسانية رائعة، أتمت بناء الإنسان وأغنته تكريماً وعزةً.
ثم أهدى الإسلام ـ من خلال الأندلس ومن خلال غيره ـ العلومَ المتنوعة (Sciences, Ciencias) والتقنيات المتعددة والإنجازات العالية الكثيرة والكبيرة في نواحي الحياة الواسعة إلى بقية أنحاء أوروبا والتي كانت أساس حضارتها، أو قل مدنيتها الحالية التي تتباهى اليوم بها على العالم، وليس لديها شيء آخر تعطيه سواها.
ولكن للأسف لم تكد تعرف الفضل لأهله، لا سيما الأندلس (أسبانيا والبرتغال، وتتبعها بقية أوروبا والغرب)، بعد أن ذهب الإسلامُ عنها، فكان الأكثرُ استمتاعاً بفضل الإسلام أشَد عداءً له، طرداً معكوساً، أو عكسياً.
فقد ردته للمسلمين فيها: هتكاً وفتكاً وسفكاً، يتبدى واضحاً ولا ينكره الاسبان أنفسهم أو على الأقل المنصفون منهم ومن غيرهم، بل منهم من أدانها وتبرأ منها.

الجالية المسلمة فى اسبانيا

والمرجو اليوم أن تنتفع الجالية المسلمة في اسبانيا بهذه المشاعر لدى المنصفين من الاسبان والبرتغاليين، لاسيما بعد أن اعترفت أسبانيا بالإسلام ديناً منذ 1989م وأحيت المعاهدةُ التي وقعها الملكان الكاثوليكيان فرناندو الخامس وزوجته إزابيل(4) مع السلطة الأندلسية بيد آخر ملوكها في غَرناطة: أبو عبدالله الصغير(5) والتي تقع في 67 بنداً(6) وبها تم تسليم غَرناطة الأبية الحبيبة سنة 897هـ * 1492م، لكن المعاهدةَ نقضت بنداً بنداً من قبل السلطات النصرانية.
وكان ذلك بعد تكرار توقيعها لأكثر من مرة، من قبل الملكين واولادهما ومجموع الرهبان، بل حتى من رأس الكنيسة الاسبانية وربما حتى البابا.
وبدأ هذا النقض تدريجياً ولم يكن قد جف حبرها بعد، حتى وصل بعد نحو ست سنوات إلى بتنصير المسلمين قسراً، ثم إن النصارى نكثوا العهد ونقضوا الشروط عروة عروة إلى أن آل الحال لحملهم المسلمين على التنصر سنة تسع وتسعين وأربعمائة وألف 1499م حتى ان القسيسين كتبوا على جميع من كان أسلم من النصارى أن يرجعوا قهراً للكفر نعوذ بالله (7).
وهذه المعاهدةُ ـ وإن نُقضت منهم ـ لا تعتبر ملغاةً، فالمفروض الانتفاع بذلك من قبل السلطات الإسلامية المهتمة والجالية الإسلامية في اسبانيا.

آثار نقض معاهدة غرناطة


وعلى إثر نقض هذه المعاهدة (معاهدة استسلام وتسليم غَرناطة)(8). استمرت الاضطهادات وتنوعت وتدرجت للقضاء على كل ما هو إسلامي.
وبعد الاستسلام والتسليم بسنوات قليلة أُحرقت الكتب في أكبر ساحة في غرناطة (ميدان باب الرملةPlaza de Bibarrambla (Bibrambla) ثم كان إصدار الأوامر والمراسيم والإجراءات غير بعيد، بالإجبار على التنصر ولا يُقبل غيره وإلا فالرحيل من الأندلس، ولم يكن الراحل بأفضل حالا ممن بقي في الداخل.
فابتدأت محاكم التفتيش(9) بالقضاء على المسلمين * بشكل رئيسي وإن وصلت لغيرهم كذلك * والتي كانت مهمتها البحث والتجسس على الناس لسجنهم وتعذيبهم وحرقهم!

لكن قيام محاكم التفتيش (محاكم التحقيق، دواوين التحقيق) في الأندلس * لِتَعَقٌبِ كلِّ من ليس كاثوليكياً * بدأ قبل استسلام غرناطة، عازمين على ألا يبقى للإسلام في شبه الجزيرة الأندلسية ذكر أو أثر ما.
وهي امتداد لها من الدول الأوروبية، وموضوع محاكم التفتيش في الأندلس مخيف، حيث طاردت واضطهدت ومحقت لتقضي على كل ما هو غير كاثوليكي، طاردت اليهود، لكن بأقل من ذلك، والبروتستانت أيضاً، لكن سطوتها وبطشها المتوحش الشنيع المريع كان على المسلمين فيها، وهم المقصودون هناك، وقد وصفتهم بالكفر والزندقة والهرطقة (Unorthodoxy) مدعية أنها بالقتل تُطَهرهم!!!

واستمرت المحاكم تمارس دورها مع المسلمين لفترة طويلة حتى كان إلغاؤها رسمياً سنة 1251هـ ـ 1835 م، أي أنها استمرت نحو 365 سنة، لكنها بقيت تقتلهم سـراً، وبشكل جماعي، وتدفنهم أحياءً، بعد تعذيب وتقتيل وتقطيع.

بحور الدم فى أوروبا


هكذا يلاحظ بوضوح كيف أنه في الوقت الذي كان المجتمع الاسلامي في الأندلس يتمتع بالخير والحق والعدل ووجد فيه غيرُ المسلمين التسامح الفريد والحياة الحلوة الرغيدة والأمن(11)، كانت أوروبا تسبح في بحر الدماء وأودية الحرائق وتِيه العذاب، على يد أهل دينهم، بل من سلطات هذا الدين، من الكنيسة وبرعاية البابوية التي كانت تجر الناس جراً إلى هذا الشؤم والمتاهات والضياع، مما كان سبباً في انتشار الإلحاد والعلمانية ومعاداة كل دين.
وكانت السلطات النصرانية في اسبانيا (وتتبعها البرتغال) تُصدر القوانين تباعاً لتُحرم كل ما يتعلق بالمسلم حتى منعت العربية والعادات الإسلامية اليومية، حتى الملابس والغُسْل والنظافة، وبها يؤخذ مرتكبها، فهي عندهم دليل على إسلامه. ثم كان التنصر(12) أو الرحيل، ثم التنصر أو القتل.
فكان المسلمون في الأندلس يُظهرون النصرانية ويبطنون الإسلام، وهم الذين عُرفوا بالاسبانية: «المورسكيون» (13) أي المسلمون الصغار أو الضعفاء، أو: المسلمون المُتَخَفّون (Crypto-Muslims).
وكل من كان يُعثر عليه أو يعرف أنه ما يزال مسلماً يُحكم عليه بالموت حرقاً، ولا ينفعه الإنكار.
ونال هذا المصيرُ النساءَ والرجالَ شيوخاً وأطفالاً من سن 15 إلى 75 وأكثر. وكان العذابُ الذي يمر بهذا الإنسان أشدَّ من الموت، الذي كانوا يتمنونه(14). وقد ذكرتُ طرفاً من ذلك في كتابي: «محاكمُ التفتيش الغاشمةُ وأساليبُها». وكانت الكنيسةُ ورجالُها وجندُها، ابتداءً من البابوية، هم الذين يقومون بذلك كله.
ولهم جندهم المنبثون في كل مكان، يداهمون البيوت في أي وقت ودون استئذان، وعلى كل أحد يعرف شيئاً عن هذا أن يبلِّغ، ومن لا يبلغ مذنب ومأخوذ ومعذب، حتى الولد على أبيه والزوج على زوجها.
وكان الحرق يُنَفَّذ في حفل عام، يُعلن عنه ويُدعى إليه ويحضره عموم الناس ورعاة الكنيسة والأمراء والملوك والملكات، يحتفلون بذلك اليوم في حفل سُمي من أحفال الإيمان (15).
إن كثيراً ممن يسأل أين ذهب المسلمون في الأندلس بعد ثمانية قرون؟ بنوا فيها تلك الحضارة، وأنشأوا ذلك المجتمع، وأقاموا تلك الحياة الكريمة، هدوا الناس إلى نور الله المبين، وأتموا الفتوحات المتنوعة، وأسسوا العلوم كلها، مما كان أساس الحضارة الحديثة في كافة تقنياتها ومناهج علمها التجريبي، وإن حرب هؤلاء الكنسيين للوجهات الإنسانية وفطرتها، وهم الذين كانوا قد فتحوا الباب للأفكار الضالة المنحرفة، حملها أن عاشت فيما بعد في هامش الحياة الإنسانية، وبعد أن لعبت بعواطف ودفعت بها بعيداً، وأفسدت الحياة وقمعت الفطرة التي فطر الله الناس عليها، تلك النظريات التي صدرت من أهلها ووجدت صداها في الأجواء، من مثل : دارون وفرويد وماركس وانجلز وبرجسون وهاكسلي ودوركايم وسارتر.
ولعل ما صنعته الكنيسة بتسلطها واحتكارها الدين الذي عبثت به وتصرفت، ومن آثارها محاكم التفتيش، جعل الناس يتمنون الخلاص منها ومن نيرها ومن أفكارها أو قل خزعبلاتها. فكانت تلك النظريات التي شطت بالحياة الإنسانية والأحياء وحقائقها، وأفسدت نظرة الإنسان إلى نفسه وحياة مجتمعه وكونه. فأين ذهبت تلك القرون الزاهية في الأندلس وكيف انتهت بهذه الصورة وكأنها لم تكن؟

ولكن الذي يطـّلعُ على ما صنعته محاكم التفتيش من الإبادات لكل شيء ومظهر ومكمن له بالإسلام صلة لا يستغرب، بل يعجب لو رأى شيئاً باقياً يمتُ لذلك، وقد بقى فعلاً:


لا تَعْجَبَنْ مِن هالكٍ كيف هَوَى

بل فاعْجَبَنْ مِن سالم ٍ كيف نجا
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : الأندلس ومحاكم التفتيش     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : كلمة سواء





المزيد من مواضيعي


توقيع كلمة سواء


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 16.07.2010, 21:51
صور أم حفصة الرمزية

أم حفصة

عضو

______________

أم حفصة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.252  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.09.2010 (03:31)
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي


لمثل هذا يذوب القلبُ من كمدٍ إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

جزاكِ الله خيرًا أختي

كلمة سواء

وجعله في ميزان حسناتكِ







رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
ومحاكم, الأندلس, التفتيش


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
حمل كتاب :مذابح وجرائم محاكم التفتيش في الأندلس كلمة سواء كتب في النصرانيات 4 01.09.2010 02:46
محاكم التفتيش بالأندلس وصمة عار في وجه التاريخ وظلمة سوداء في جبين البشرية لأخيكم ربيع قرطبة ربيع قرطبة غرائب و ثمار النصرانية 6 09.08.2010 06:54
لكل شيء اذا ماتمّ ( رثاء الأندلس ) أم حفصة أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 12 07.07.2010 21:50
كتبت لي ياغالية...إليك يامعشوقتي.. (الأندلس) ربيع قرطبة أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 3 06.06.2010 17:05
من لنا بمثله ؟ إنه آخر فرسان الأندلس ! الصارم الصقيل التاريخ والبلدان 4 09.05.2010 23:42



لوّن صفحتك :