رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،، المنصّر كعادته يُهيل التراب على ما في كتابه ويثير الغبار حول ما جاء بكتب الغير ! منصّر بائس يُحاول التدليس و التلبيس على أتباعه و مريديه موهماً إيّاهم أنّ الجنّة بها غلمان وولدان - ذكور - مخصّصون للمتعة الجنسية !!!!!؟؟؟؟ تلميذ بولس يُحاول يائساً أن يُسقط ما في كتابه المسمّى مقدساً - الذي يعجّ بشتى ألوان و صنوف الدّعارة و الشذوذ - على قرآننا الكريم . الآية الكريمة محلّ الشبهة : وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ الطور : 24 لدفع الشبهة الوهمية نورد مجموعة من التفاسير : 1- تفسير القرطبي : قوله تعالى : ويطوف عليهم غلمان لهم أي بالفواكه والتحف والطعام والشراب ; ودليله : يطاف عليهم بصحاف من ذهب ، يطاف عليهم بكأس من معين . ثم قيل : هم الأطفال من أولادهم الذين سبقوهم ، فأقر الله تعالى بهم أعينهم . وقيل : إنهم من أخدمهم الله تعالى إياهم من أولاد غيرهم . وقيل : هم غلمان خلقوا في الجنة . قال الكلبي : لا يكبرون أبدا كأنهم في الحسن والبياض لؤلؤ مكنون في الصدف ، والمكنون المصون . 2- تفسير ابن كثير : وقوله : ( ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون ) : إخبار عن خدمهم وحشمهم في الجنة كأنهم اللؤلؤ الرطب ، المكنون في حسنهم وبهائهم ونظافتهم وحسن ملابسهم ، كما قال ( يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق وكأس من معين ) [ الواقعة : 17 ، 18 ] . ----------------- يقول الحق : يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ(18) لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ (19) حتى لا يروح فكرك بعيد يا نصراني بخصوص معنى: يُنزِفُونَ ( بضمّ الياء ) ! ![]() تفسير االقرطبي : ولا ينزفون تقدم في ( والصافات ) أي لا يسكرون فتذهب عقولهم . تفسير ابن كثير : وقالوا في قوله : ( ولا ينزفون ) أي : لا تذهب بعقولهم تفسير الطبري : حدثنا ابن بشار، قال: ثنا سليمان، قال: ثنا أبو هلال، عن قتادة في قول الله ( وَلا يُنـزفُونَ ) قال: لا تغلب على عقولهم. الخلاصة : الولدان/ الغلمان المخلّدون خدم سخّرهم الخالق جلّ وعلا لأهل الجنة - في إطار النعيم المقيم - لتقديم المأكل و المشرب لا خدمات جنسية شاذة كما يزعم المرجفون ! للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
شبهة : الغلمان المخلدون
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
* إسلامي عزّي *
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() من باب التذكير فقط ،، قلم الكتبة الكاذب نسب زوراً وبهتاناً للمسيح عليه السلام ما هو آت : يوحنا 13 :23 وكان متكئا في حضن يسوع واحد من تلاميذه، كان يسوع يحبه ![]() ![]() ![]() متى 22 : 29 فاجاب يسوع: تضلون اذ لا تعرفون الكتب !!!!! |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بارك الله فيك أخي لكن هل أصبح كل شيء في ديننا شبهة ...... لماذا لم تستخدم رد على فرية او مغالطة او تدليس أو زعم أو ظرطة أو دعوى....الخ لقد جعلتم الاسلام دينا مشبوها اكتب اسلام في النت يخرج لك مليون شبهة ...... .يجب استخدام مصطلح شبهة للضرورة القصوي انتبهوا المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة بيطرية مسلمة بتاريخ
04.06.2015 الساعة 22:02 .
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وفيكم بارك أختنا الفاضلة . المرجفون يحاولون بشتّى الطرق الطعن و التشكيك في إسلامنا العظيم ، لكن هيهات ، هيهات ! نحن لهم بالمرصاد ، و السؤال : لـمَ الإسلام هو المستهدَف بالذات ؟؟؟؟؟ وهذه ضرورة قصوى و لهذا استخدمتُ مصطلح شبهة وهمية . نشكر لكِ غيرتكِ أختنا الفاضلة . دمتِ بعزّ الإسلام العظيم . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وثّق قلم مؤلّف الهولي البايبل الكاذبُ لعلاقة توصف بأنها فوق العادة جمعت بين داود التّوراتي و يوناثان ! صموئيل الثاني 1 : 28 قَدْ تَضَايَقْتُ عَلَيْكَ يَا أَخِي يُونَاثَانُ. كُنْتَ حُلْوًا لِي جِدًّا. مَحَبَّتُكَ لِي أَعْجَبُ مِنْ مَحَبَّةِ النِّسَاءِ. ![]() |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
نقرأ من : تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب سلسلة "من تفسير وتأملات الآباء الأولين" صموئيل الأول 20 - تفسير سفر صموئيل أول يوناثان ينقذ داود ولما حاول يوناثان الدفاع عنه صوب شاول الرمح نحوه ليطعنه، عندئذ علم يوناثان أن أباه قد عزم على قتل داود. لقد سب شاول ابنه بأبشع شتيمة قائلًا: "يا ابن المتعوجة المتمردة، وهو لا يعني إهانة امرأته بل إهانة يوناثان نفسه". * ماذا عَنَى بهذا؟ أنت ابن الزانيات اللواتي هن مجنونات على الرجال، يجرين وراء العابرين. إنك بائس خلع القلب مخنث، ليس فيك شيء من الرجولة، تعيش في خزي من نفسك ومن أمك التي عرّتك. ماذا إذن؟ هل حزن عند سماعه هذه الأمور، وأخفى وجهه، وترك محبوبه؟ لا، بل على العكس، حَسِبَ محبته زينة. لقد كان الواحد - يوناثان - ملكًا ابن ملك، والآخر كان طريدًا شريدًا أقصد به داود؛ ومع ذلك لم يخجل الأول من صداقته. ![]() المصدر من هُنا |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
المخلدون, العلماء, شبهة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الادب مع العلماء | د/احمد | القسم الإسلامي العام | 0 | 02.04.2012 02:00 |
هل اختلاف العلماء رحمة؟ | زهراء | العقيدة و الفقه | 1 | 27.05.2011 16:30 |
أسباب الخلاف بين العلماء | أمــة الله | الحديث و السيرة | 12 | 05.10.2010 23:56 |
نصيحة لمن يتطاول على العلماء | سامح | الحديث و السيرة | 13 | 07.08.2010 18:44 |
احترام العلماء | Just asking | القسم الإسلامي العام | 1 | 14.09.2009 19:28 |