هلّموا نحو نظرة أخرى للمصيبة و البلاء

[فاطمة الزهراء]

هلّموا نحو نظرة أخرى للمصيبة و البلاء

للمزيد من مواضيعي

 

[لبيك إسلامنا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى:
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157))
( قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ ) أي: مملوكون لله, مدبرون تحت أمره وتصريفه, فليس لنا من أنفسنا وأموالنا شيء، فإذا ابتلانا بشيء منها, فقد تصرف أرحم الراحمين, بمماليكه وأموالهم, فلا اعتراض عليه، بل من كمال عبودية العبد, علمه, بأن وقوع البلية من المالك الحكيم, الذي أرحم بعبده من نفسه، فيوجب له ذلك, الرضا عن الله, والشكر له على تدبيره, لما هو خير لعبده, وإن لم يشعر بذلك
تفسير السعدي

لو فهم العبد جيدا الغاية من خلقه لهانت عليه كل مصيبة
أسأل الله أن يثبتنا
بارك الله فيك أخية
أسأل الله أن ينفع بما قدمتِ

المزيد من مواضيعي

إيقاف إجراءات إشهار إسلام‏ الفتاتان "مريم كمال عياد" وشقيقتها "وفاء" لوأد فتنة طائفية

6 مسيحيين فلبينيين يشهرون إسلامهم في المكتب التعاوني بالظهران

فهرسة رد الشبهات حول القرآن الكريم

ما هي حدود الامتناع عن عمل الخير خوفا من الرياء ؟

إسلام 33 فلبيني في محاضرة الشيخ نبيل العوضي بقطر

أيهما أفضل للمرأءة الخروج لصلاة العيد أم مكوثها في بيتها؟

وصايا للمرأة في الحج

باركوا إسلام أختكم وعودة أخيكم إلى الإسلام

توقيع لبيك إسلامنا

أرى أناسا بأدنى الدين قد قنعوا ولا أراهم رضوا في العيش بالدون فإستغن بالله عن دنيا الملوك كما إستغنى الملوك بدنياهم عن الدين من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا ، فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة ****** وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ ، وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ

[فاطمة الزهراء]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها لبيك إسلامنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)) ( قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ ) أي: مملوكون لله, مدبرون تحت أمره وتصريفه, فليس لنا من أنفسنا وأموالنا شيء، فإذا ابتلانا بشيء منها, فقد تصرف أرحم الراحمين, بمماليكه وأموالهم, فلا اعتراض عليه، بل من كمال عبودية العبد, علمه, بأن وقوع البلية من المالك الحكيم, الذي أرحم بعبده من نفسه، فيوجب له ذلك, الرضا عن الله, والشكر له على تدبيره, لما هو خير لعبده, وإن لم يشعر بذلك تفسير السعدي لو فهم العبد جيدا الغاية من خلقه لهانت عليه كل مصيبة أسأل الله أن يثبتنا بارك الله فيك أخية أسأل الله أن ينفع بما قدمتِ

اللهم آمين ..
شكرا لكِ اختي على الإضافة القيمة
وبارك فيكِ وجزاكِ خير الدنيا والآخرة

المزيد من مواضيعي

كيف تتلذذ بالصلاة

حلقات دروس ابي .. سلسلة تعليمية للأطفال

طريقة عمل حلى الجلاش بالقشطة والفستق

لسان طفلك أنت تصنعيه

طريقة عمل البسبوسة

وسائل التربية السليمة

أنظر الى لطف الله بك وانت نائم

جملة من آداب الدعاء

آخر تعديل بواسطة فاطمة الزهراء بتاريخ 07.06.2013 الساعة 04:42 .