|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لديك ماء لتشربه .. ظل البحارة طوال الليل يتحدثون عن الدنيا وعجائبها وبعد حديث طويل استمر لساعات انصرف كل منهم لغرفة نومه على سطح السفينة ، في هذه الأثناء كانت هناك رياح خفيفة لم يتوقع أحد أن ورائها عاصفة مرعبة ستودي بحياة كل من على المركب ماعدا بحار واحد ، تحطمت السفينة بالكامل وبقى ذلك البحار متعلقا بحطام السفينة ومن حسن الطالع أن هذا الحطام الذي تمسك به كان مخزن طعام السفينة وبقى عشرون يوماً حتى أنقذته إحدى السفن ، ولما نجا سأله الناس عن أكبر درس تعلمه من هذه المحنه فقال : إذا كان لديك الطعام الكافي والماء الصافي فيجب ألا تتذمر أبداً . الصحة هي الشيء الوحيد الذي يجعلك تشعر أن اليوم الذي تعيشه هو أفضل أيام السنة لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود منقول للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
pharmacist
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() حكاية عصفور
يُحكى أن عصفوراً رقيقاً جلس في أحد الحقول مستلقياً على ظهره رآه الفلاح الذي يحرث في الحقل وأبدى دهشته واستغرابه فسأل العصفور: لماذا تستلقي على ظهرك هكذا! فأجابه العصفور الرقيق: سمعت أن السماء ستسقط اليوم وأحاول أن أتلقاها بأرجلي فضحك الفلاح كثيراً وقال له: وهل أنت تظن أن رجليك الرقيقتين النحيفتين ستمنعان السماء من السقوط على الأرض فأجابه العصفور الرقيق : كل واحد يبذل ما في وسعه إنها قصة من وحي الخيال ولكنها ترتبط دائماً بأرض الواقع معاني كثيرة نراها في هذه القصة الأمل - الجرأة - عدم التسليم بالأمر الواقع - الثقة بالنفس ولكن هناك معنى يرتبط تماماً بأحوال المسلمين في هذه الأيام إنه معنى العمل والعطاء وتحمل المسؤولية بدلاً من إنكارها الآن أصبحنا نضيع الوقت في تبادل الاتهامات وتحميل كل طرف للطرف الآخر مسؤولية الواقع الذي نعيشه للأسف الشديد ارتفع صوت الإحباط وفقد التفاؤل طريقه إلى قلوبنا تملكتنا قناعة بأن الحاضر مظلم والغد حالك السواد استغرقنا في الكلام والأحاديث التي تفند الأفعال والتصرفات على المستوى الجماعي ونسينا ما ينبغي أن نفعله على المستوى الفردي حكاية العصفور تقول لنا إن الحل دائماً هو أن كل إنسان يبذل كل ما في وسعه في مجال عمله ولا يشغل نفسه كثيراً بما يفعله الآخر كل إنسان يجتهد في مجاله ويقدم فيه أفضل ما عنده لنتخيل أن المدرس في مدرسته يبذل ما في وسعه والمهندس في مصنعه يبذل ما في وسعه والموظف في مؤسسته يبذل ما في وسعه لو تخيلنا أن كل إنسان في مجتمعنا يبذل ما في وسعه كيف ستكون الصورة عندئذ! بالتأكيد الصورة ستختلف سنصير مجتمعاً يؤمن بقيمة الفعل والعطاء مجتمعاً يخرج من دائرة التأثر ليدخل منطقة التأثير منقول |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أختي الفاضله فعلاً كل واحد يعمل إلي علية مثال عندما نقول قاطع المنتجات يألأتي جاهل ليقول هي راح تيجي من هل الرصاصة (يعني هل مشتريات كم واحد راح تقتل مش مهم) نقول له لا هي مو جاية عليك و لا على كل أمة محمد علية أفضل الصلاة و السلام بل هي من عند الله وحدة فأفعل ما يرضي و أفعل ما بوسعك أنت و لا تسأل عن غيرك فغيرك لن يحاسب عنك المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الديك المزعج
استهل فضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله إحدى مقالاته في الحديث عن السعادة بقصة طريفة مليئة بالعبر و هي قصة الفيلسوف الألماني (كانت) الذي كان كثير الانزعاج من صوت ديك جاره و كان الديك يصيح و يقطع على هذا الفيلسوف أفكاره فلما ضاق به بعث خادمه ليشتريه و يذبحه و يطعمه من لحمه و دعا إلى ذلك صديقا له و قعدا ينتظران الغداء ويحدثه عن هذا الديك و ما كان يلقى منه من إزعاج وما وجد بعده من لذة و راحة حتى أصبح يفكر في أمان و يشتغل في هدوء فلم يقلقه صوته و لم يزعجه صياحه. و دخل الخادم بالطعام و قال معتذرا : إن الجار أبى أن يبيع ديكه فاشتريت غيره من السوق فانتبه (كانت) فإذا الديك لا يزال يصيح!! و يعلق فضيلة الشيخ الطنطاوي على هذه القصة قائلا: فكرت في هذا الفيلسوف فرأيته قد شقي بهذا الديك لأنه كان يصيح و سعد به وهو لا يزال يصيح ما تبدل الواقع .. ما تبدل إلا نفسه فنفسه هي التي أشقته و نفسه هي التي أسعدته و قلت :ما دامت السعادة في أيدينا فلماذا نطلبها من غيرنا؟ و ما دامت قريبة منا فلماذا نبعدها عنا؟ إننا نريد أن نذبح الديك لنستريح من صوته و لو ذبحناه لوجدنا في مكانه مئة ديك لأن الأرض مليئة بالديكة. - فلماذا لا نرفع الديكة من رؤوسنا إذا لم يمكن أن نرفعها من الأرض؟ - لماذا لا نسد آذاننا عنها إذا لم نقدر أن نسد أفواهها عنا؟ - لماذا لا نصرف النظر عن كل مكروه؟ - لماذا لا نقوي نفوسنا حتى نتخذ منها سورا دون الآلام؟ منقول |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() كذب المنجمون
دخل أحد المنجمين بيت أحد الأشراف فأكرموا ضيافته وأحضروا له العديد من أصناف الطعام والشراب وجهزوا له الكثير من الهدايا فأراد أن يرد الجميل وكان قد رأى طفلاً في مهده تحمله إحدى النساء فى ذلك البيت فنادى على المرأة التي تحمله و طلب فنجاناً وأوراقاً وأخذ يكتب كتابه طويلة وبعد أن فرغ قال لوالد الطفل : سيدي العزيز علمت بالتنجيم أن ابنك هذا سيكون أسعد الرجال وسيتولى رئاسة الجيش وسينتصر انتصارات عديدة وسينال أعظم الألقاب وسيكون علماً يشار إليه ، وهنا قال الرجل ولكن عفوا سيدي.... إن هذا الطفل بنتا لا ولداً يتكلم الناس بثقة عن المواضيع التي يجهلونها مهما يكن ... تحدث فقط عما تعرف منقول |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الناس كالسلحفاة
يحكى أن أحد الأطفال كان لديه سلحفاة يطعمها ويلعب معها ، وفي إحدى ليال الشتاء الباردة جاء الطفل لسلحفاته العزيزة فوجدها قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء فحاول أن يخرجها فأبت .. ضربها بالعصا فلم تأبه به .. صرخ فيها فزادت تمنعا . فدخل عليه أبوه وهو غاضب حانق وقال له : ماذا بك يا بني ؟ فحكى له مشكلته مع السلحفاة ، فابتسم الأب وقال له دعها وتعال معي . ثم أشعل الأب المدفئة وجلس بجوارها هو والابن يتحدثون .. ورويدا رويدا وإذ بالسلحفاة تقترب منهم طالبة الدفء . فابتسم الأب لطفله وقال : يا بني الناس كالسلحفاة إن أردتهم أن ينزلوا عند رأيك فأدفئهم بعطفك، ولا تكرههم على فعل ما تريد بعصاك منقول |
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() كيف تتعامل مع عثرات الحياة
كان المعلم يسير مع تلميذه في غابه أفريقية ورغم لياقته العالية إلا أن المعلم كان يسير بحذر ودقة شديدين بينما كان التلميذ يقع ويتعثر في الطريق..وكان كل مرة يقوم ليلعن الأرض والطريق ثم يحقد على معلمه. وبعد مسيرة طويلة وصلا إلى المكان المنشود. ... ودون أن يتوقف التفت المعلم إلي التلميذ واستدار وبدأ في العودة . قال التلميذ: لم تعلمني اليوم شيئا يا سيدي . قالها بعد أن وقع مرة أخرى . قال المعلم : لقد كنت أعلمك أشياء ولكنك لم تتعلم كنت أحاول أن أعلمك كيف تتعامل مع عثرات الحياة قال التلميذ :وكيف ذلك؟ قال: بالطريقة نفسها التي تتعامل بها مع عثرات الطريق .. فبدلا من أن تلعن المكان الذي تقع فيه ..حاول أن تعرف سبب وقوعك أولا منقول |
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() إنها قصة الرئيس الأمريكي الراحل أبراهام لنكولن
عندما كان عمره 31عاماً فشل في الأعمال الحرة ثم خسر في الانتخابات عندما كان في الثانية والثلاثين وفشل مرة ثانيه في الأعمال الحرة وكان عمره 34عاماً ،توفيت خطيبته عندما كان في الخامسة والثلاثين وحصل له انهيار عصبي عندما كان في السادسة والثلاثين ،خسر في الانتخابات عندما كان في الثامنة والثلاثين ،ثم خسر في انتخابات الكونغرس عندما كان في الثالثة والأربعين وبعدها خسر مرة ثانيه عندما كان في السادسة والأربعين ثم مرة ثالثه عندما كان في الثامنة والأربعين ثم خسر سباقاً للفوز بلقب سناتور عندما كان عمره 55 عاماً وفشل في أن يكون نائباً للرئيس عندما كان عمره 56عاماً وخسر سباقاً ثانياً للفوز بلقب سناتور وعندما أصبح عمرة 60عاماً أصبح الرئيس الثاني عشر للولايات المتحدة الأمريكية . ترى أي نوع من الرجال كان أبراهام لنكولن ؟ منقول |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() رأس المال الأمريكي !!!!
والسماء تمطر على شاطئ ما في بلدة صغيرة تبدو مهجورة تماما. فهي مثل غيرها من المدن تمر بظروف اقتصادية صعبة والجميع غارق في الديون، ويعيش على السلف. فجأة ، يأتي رجل سائح غني إلى المدينة و يدخل الفندق ... ويضع 100 دولارًا على كاونتر الاستقبال، ويذهب لتفقد الغرف في الطابق العلوي من أجل اختيار غرفة مناسبة. في هذه الأثناء يستغل موظف الاستقبال الفرصة ويأخذ المائة دولار ويذهب مسرعًا للجزار ليدفع دينه. الجزار يفرح بهذه الدولارات ويسرع بها لتاجر الماشية ليدفع باقي مستحقاته عليه. تاجر الماشية بدوره يأخذ المائة دولار ويذهب بها إلى تاجر العلف لتسديد دينه . تاجر العلف يذهب لكبير التجار في البلدة لتسديد ما عليه من مستحقات متأخرة ... كبير التجار يركض مسرعاً لفندق المدينة (حيث يعمل موظف الاستقبال في أول القصة) والذي يستأجر فيه الغرف الخاصة بكبار التجار من البلدات المجاورة لتبادل المصالح التجارية معهم , ويعطي لموظف الاستقبال المائة دولار. موظف الاستقبال يعود ويضع المائة دولار مرة أخرى مكانها على الكاونتر قبل نزول السائح الثري من جولته التفقدية. ينزل السائح والذي لم يعجبه مستوى الغرف ويقرر أخذ المائة دولار ويرحل عن المدينة ... ولم يكسب أحد من سكان البلدة أي شيء !!!!!!!!! هكذا وبنفس المبدأ ، تدير حكومة الولايات المتحدة الأمريكية اقتصاديات العالم !!! ولكن بنظرة أخرى إلى أنفسنا ....... هناك الكثير ممن يتفضل علينا دون أن يكون قد أعطانا شيئا في النهاية ...... ليبقى هو المتفضل ونحن السائلين ... منقول |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 4 ( 0من الأعضاء 4 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |