|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا اخي الحبيب مناصر الاسلام على حسن ظنك باخيك ... على اية حال فالحديث موقوف على عمر رضي الله عنه وليس مرفوعا الى النبي صلى الله عليه وسلم للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
حوار مع أخيكم مناصر الإسلام حول إشكال في البخاري
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابو علي الفلسطيني
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تسجيل متابعه
سعيده بموضوع النقاش واتمنى ان يوفقنى الله وافهم منكم اكتر جزاكم الله خيرا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا استاذنا أبا حمزة .. ومن الامثلة على الاحاديث التي في البخاري وظاهرها الانقطاع او الارسال: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ عَنْ طَلْحَةَ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ رَأَى سَعْدٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ لَهُ فَضْلًا عَلَى مَنْ دُونَهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلَّا بِضُعَفَائِكُمْ قال الحافظ في الفتح: إِنَّ صُورَةَ هَذَا السِّيَاق مُرْسَل لِأَنَّ مُصْعَبًا يُدْرِكُ زَمَان هَذَا الْقَوْل لَكِنْ هُوَ مَحْمُولٌ عَلَى أَنَّهُ سَمِعَ ذَلِكَ مِنْ أَبِيهِ وَقَدْ وَقَعَ التَّصْرِيحُ عَنْ مُصْعَبٍ بِالرِّوَايَةِ لَهُ عَنْ أَبِيهِ عِنْدَ الْإِسْمَاعِيلِيِّ فَأَخْرَجَهُ مِنْ طَرِيقِ مُعَاذ بْن هَانِئ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن طَلْحَة فَقَالَ فِيهِ " عَنْ مُصْعَب بْن سَعْد عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَذَكَرَ الْمَرْفُوع دُونَ مَا فِي أَوَّلِهِ وَكَذَا أَخْرَجَهُ هُوَ وَالنَّسَائِيّ مِنْ طَرِيقٍ مِسْعَرٍ عَنْ طَلْحَة بْن مُصَرِّف عَنْ مُصْعَب عَنْ أَبِيهِ وَلَفْظُهُ " أَنَّهُ ظَنَّ أَنَّ لَهُ فَضْلًا عَلَى مَنْ دُونَهُ " الْحَدِيثُ وَرَوَاهُ عَمْرو بْن مُرَّةَ عَنْ مُصْعَب بْن سَعْد عَنْ أَبِيهِ مَرْفُوعًا أَيْضًا لَكِنَّهُ اِخْتَصَرَهُ وَلَفْظُهُ " يُنْصُرُ الْمُسْلِمُونَ بِدُعَاءِ الْمُسْتَضْعَفِينَ " أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْم فِي تَرْجَمَتِهِ فِي " الْحِلْيَةِ " مِنْ رِوَايَةِ عَبْد السَّلَام بْن حَرْبٍ عَنْ أَبِي خَالِد الدَّالَانِيّ عَنْ عَمْرو بْن مُرَّةَ وَقَالَ : غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ عَمْروٍ تَفَرَّدَ بِهِ عَبْد السَّلَام . وقد برر الحافظ ابن حجر فعل البخاري هذا رحمه الله تعالى فقال: " وقد اعتمد البخاري كثيراً من أمثال هذا السياق فأخرجه على أنه موصول، إذا كان الراوي معروفاً بالرواية عمن ذكره، وقد ترك الدارقطني أحاديث في الكتاب من هذا الجنس لم يتتبعها " ا.هـ هدي الساري .. انظر منهج الامام البخاري في صحيحه لابو بكر كافي ... وهو بحث قيم وماتع نقلت بعضه هنا: http://www.ebnmaryam.com/vb/t151381.html |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أحسنت أحسن الله إليك شيخي وعلمك ونفعك بعلمك ونفع بك آمين جزاكم الله خيرًا تميزت أمة النبي صلى الله عليه وسلم بعلم الإسناد وهو أدق طريقة عرفتها البشرية على الإطلاق في نسبة الأقوال إلى قائلها وهو أشرف علم يخدم أشرف كلام لأشرف خلق الله تعالى جزاكم الله خيرًا كثيرًا شيخنا الجليل أبا حمزة السيوطي أحبك في الله والله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تسجيل متعلمة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى لاسيما عبده المصطفى وعلى آله وصحبه المستكملين الشرفا أما بعد , فجزاك الله خيرا أخي الحبيب أبا حمزة على هذه الفكرة الطيب , وكم سعدت عندما وجدت هذا التفاعل من الإخوة , واعذروني يا إخواني على تأخري في الرد فهذا لم يكن بِمَلْكِي , قبل أن نبدأ في الرد على مثل هذه الشبهات لابد إخواني أن نقدمة مقدمة هي غاية في الأهمية , لأنها تنسف هذا الكلام وتأتي بنيانه من القواعد , نقول وبالله تعالى التوفيق , إن صحيحيّ البخاري ومسلم لا يستمدان قبولهما بالكلية من أسانيدهما فقط , فالأصل في قبول ما في صحيحي البخاري ومسلم هو إجماع الأمة على صحة ما بهما , والأمة لا تجتمع على ضلالة , هذه مقدمة هامة جدا , ثانيًا : إن كل ما علقه البخاري أو ذكره بسند منقطع في صحيحه فهو في تراجم الأبواب أو في المتابعات والشواهد , ولا يوجد من ذلك في أصول الأبواب شئٌ قَظّ . ثالثا : أن كل هذه الأحاديث قد صحت من طرقٍ أخرى - ذكرها ابن حجر العسقلاني وغيره - وليس منها ما هو ضعيف ضعفا يمنع من الاستشهاد بها . رابعا : أن البخاري كان يعرف الحديث بطرقه الصحيحة - لا نشك في هذا - ومنها ما رواه في كتبه الأخرى بتلك الأسانيد , فلماذا إذا يذكرها هنا بهذا السند المعل بالإنقطاع ؟ سبب هذا هو العلو في السند - والعلو في السند هو قلة عدد الرواة بين المحدث والرسول صلى الله عليه وسلم , فكلما كان عدد الرواة أقل كان السند أعلى - وهذا كان شرفٌ يتنافس عليه جميع العلماء في هذا الوقت - وحتى وقتنا هذا - فالبخاري كان متأكدا من صحة الحديث من طرق أخرى , لكنه ذكره بهذا الإسناد رغبة في العلو . ما ذكرته لا ينطبق على هذا الحديث فقط , ولكن ينطبق على كل الأحاديث التي تكلم عنها العلماء في صحيحي البخاري ومسلم . هذا والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على محمد , والحمد لله رب العالمين ( ننتظر رد شيخنا أبي حمزة لنستفيد من علمه - بارك الله فيه - ) حياكم الله
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله ، والصلاة والسلام على من بعث للناس رحمة، وبعد : تتمة لما قاله الأخوة : ورد في التوضيح شرح الجامع الصحيح لابن الملقن : وساق السند بهذه الطريقة : حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن ابن جريج قال أخبرني عبيد الله بن عمر عن نافع - يعني عن ابن عمر - عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثم ذكر رحمه الله ، في شرحه : اعترض ابن التين حيث قال رواه نافع عن عمر،فإن يكن أدركه أو هو وهم في النقل، أو هو حديث مرسل ، قال ابن الملقن : "قلت : نافع إنما رواه عن ابن عمر عن عمر ،زال الإشكال ، فلعل نسخة وقعت له كذلك "جـ 20،صـ551) دار الفلاح،مطبوعات وزارة الأوقاف القطرية - وأظنها الطبعة الوحيدة - وابن الملقن هو شيخ ابن حجر ، رحمهما الله، ومتقدم عليه، وقال ابن حجر : " واغتر بها شيخنا ابن الملقن "، وقال أن أبا نعيم أورده ، هكذا في قصة مشابهة ( جـ7- صـ 253 ) الطبعة السلفية ثم أقول : ذكر ابن عمر في متن الحديث ربما يوحي بأنه هو من حدّثه،فقد فُرض لعمر ، ثم لابنه ، فقيل : كذا ، ولم يقل عمر ، توحي بأن الحكاية من ابن عمر ، بقي لو كان عندك - أخي الحبيب أبا حمزة - مصدر ذكر التصريح غير ابن الملقن في التوضيح،فهو ذا، وتريحنا من هذا العناء حياكم الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() نجوم المنتدى شرفونا مقدمات رائعة من شيخنا الأثري وإضافة قيمة من الدكتور محمد إن شاء الله نجمع أقوالكم وننسق رداً نهائياً ليلاً ومن أراد الإضافة إلى ذلك الوقت فمرحباً المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أعتذر للمقاطعة بارك الله لنا في علمكم جميعاً لكن مداخلة "تنبيه"/
أخونا الفاضل..قرأنا لكم أكثر من مشاركة هنا بنفس الأسلوب تقريباً.! ونذكركم أننا نرفض هذا الإسلوب في تعاملك مع أساتذة هذا الصرح وكل الإخوة والاخوات بشكل عام هنا.. فرجاءً لا تكرره ثانية! والنصيحة التي تقال هنا/ راجع إسلوبك يا أخونا قبل أن تتكلم..!! المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله ***** حياكم الله معشر الآخيار - بارك الله فيكم ما سأذكره أدناه إن شاء الله ليس إلا إحماء للموضوع أكثر وأكثر :) فتقبلوه منى ![]() الخلاف بين منهج الإمام مسلم والإمام البخاري في هذه المسألة: أنّ البخاري يشترط العلم بالسماع واللقيا لاتصال السند المعنعن-وهومذهب كبار أئمة الحديث ونقاده- ومنهج البخاري هذا دلَّ عليه منثور كلامه في الصحيح وفي التاريخ الكبير وفي جزء القراءة ، بل ربما أورد البخاري حديثا في الصحيح من أجل بيان سماع راوٍ، وربما أثبت السماع بالقرائن . قال ابن حجر :«أن مسلما كان مذهبه على ما صرح به في مقدمة صحيحه وبالغ في الرد على من خالفه : أن الإسناد المعنعن له حكم الاتصال إذا تعاصر المعنعن ومن عنعن عنه وأن لم يثبت اجتماعهما، إلا أن كان المعنعن مدلسا، والبخاريّ لا يحمل ذلك على الاتصال حتى يثبت اجتماعهما ولو مرة، وقدأظهر البخاري هذا المذهب في تاريخه، وجرى عليه في صحيحه وأكثر منه، حتى أنه ربما خرّج الحديث الذي لا تعلق له بالباب جملة إلا ليبين سماع راو من شيخه لكونه قد أخرج له قبل ذلك شيئا معنعنا، وهذا مما ترجح به كتابه لأنا وأن سلمنا ما ذكره مسلم من الحكم بالاتصال فلا يخفى أن شرط البخاري أوضح في الاتصال » مقدمة فتح الباري (ص12). ومما يبين هذا بجلاء قول البخاريّ في سليمان بن بريدة بن الحصيب :«..ولم يذكر سليمان سماعا من أبيه » التاريخ الكبير (4/4رقم1761) فنص البخاري على هذا مع تحقق الإدارك والمعاصرة - حيث أدرك سليمان بن بريدة قرابة أربعين سنة من حياة أبيه - دال على عناية البخاري الشديد بمذهبه ودقته في هذا فهو استقرى جميع أحاديث سليمان فلم يره صرح بالسماع ، لذا لم يخرج عنه في الصحيح !!، ومع هذا فقد حسن حديث سليمان بن بريدة عن أبيه في موضعٍ-نقله عنه الترمذي في العلل الكبير- لما احتف برواية سليمان من قرائن قوية دالة على ثبوت السماع، ولهذا نظائر بينها الدكتور: خالد الدريس في كتابه «موقف الإمامين البخاري ومسلم » (ص141ومابعده). وأمّا الإمام مسلم فقد صرح برأيه في هذه المسألة في مقدمته صحيحه فقال :« القول الشائع المتفق عليه بين أهل العلم بالأخبار والروايات قديما وحديثا: أنَّ كلّ رجلٍ ثقة روى عن مثله حديثا، وجائز ممكن له لقاؤه والسماع منه، لكونهما جميعا كانا في عصر واحد، وإن لم يأت في خبر قط أنهما اجتمعا ولا تشافها بكلام، فالرواية ثابتة، والحجة بها لازمة، إلا أن يكون هناك دلالة بينة أن هذا الراوي لم يلق من روى عنه، أو لم يسمع منه شيئا، فأما والأمرمبهم على الإمكان الذي فسرنا فالرواية على السماع أبدا حتى تكون الدلالة التي بينا » صحيح مسلم (ص29). والذي أميل إليه في هذه المسألة العويصة ما كان عليه البخاري و كبار النقاد وأئمة الحديث في هذه المسألة، مع إعمال القرائن لإثبات السماع. - أما ماذكر من الأخوه الكرام فى تأصيل طرح الموضوع فأنا مع قول أخى الحبيب أبى على و تم تأكيده من قبل الدكتور / محمد وبجانب ما ذكره مولانا أبى عبد الرحمن فى علو السند . وفى أنتظار مولانا السيوطى فى ذلك المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مناصر, أخوكم, أشكال, الإسلام, البخاري, حوار |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|