رقم المشاركة :41 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بالنسبة للزكاة هي فرض على المسلم القادر تجب عليكِ إذا مر عام على مالك المدخر أو ذهبك بما يعادل 85 جرام تخرجين منه مقدار 2.5% .. وهناك زكاة الفطر واجبة على كل مسلم تخرجينها في شهر رمضان قبل عيد الفطر بومين مثلاً ومقدارها 2 كيلو و35 جرام من الطعام تعطيها للفقراء حسب الطعام المفضل عندكم مثل ما في الحديث : ( كنا نخرج زكاة الفطر إذ كان فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام أو صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير أو صاعاً من زبيب أو صاعاً من أقط ) متفق عليه وهناك الصدقة وهذه تكون بأي مبلغ وفي أي وقت وأجرها عظيم تمحو الخطايا وترفع الدرجات وتطفئ غضب الرب عز وجل . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :42 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لا أعلم لها حكمة معينة ولكن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا الصلاة على هذه الهيئة مثل الركوع والسجود وكل هيئات الصلاة قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم : " صلوا كما رأيتموني أصلي " |
رقم المشاركة :43 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
تدفع الزكاة كما في الآية : (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) التوبة الفقراء المساكين العاملين عليها المؤلفة قلوبهم في الرقاب الغارمين في سبيل الله ابن السبيل المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :44 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
طيب من هم العاملين عليها المؤلفة قلوبهم في الرقاب الغارمين في سبيل الله ابن السبيل واسفه على الغلبه . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :45 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لا ما في غلبة نحن تحت أمركم المفروض كنت أفسر لكن أنا تسرعت أنا الأن ذاهب إلى المنزل أمامي نصف ساعة إن شاء الله .. لو أكمل أخي الراوي أو أحد الإخوة جزاهم الله خيراً حتى أعود إن شاء الله |
رقم المشاركة :46 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أختنا الفاضلة، أضيف أيضا الحكمة من التسليم ، كما ذكرها الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه بدائع الفوائد قال رحمه الله : " وأما السؤال الثامن والعشرون: فقد تضمن سؤالين، أحدهما: ما السر في كون السلام في آخر الصلاة؟ والثاني: لم كان معرفاً؟ والجواب: أما اختتام الصلاة به فإنه قد جعل الله لكل عبادة تحليلاً منها، فالتحليل من الحج بالرمي وما بعده، وكذلك التحلل من الصوم بالفطر بعد الغروب، فجعل السلام تحليلاً من الصلاة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: تحريمها التكبير وتحليلها التسليم. تحريمها هنا هو بابها الذي يدخل منه إليها، وتحليلها بابها الذي يخرج به منها. فجعل التكبير باب الدخول، والتسليم باب الخروج لحكمة بديعة بالغة يفهمها من عقل عن الله، وألزم نفسه بتأمل محاسن هذا الدين العظيم، وسافر فكره في استخراج حكمه وأسراره وبدائعه، وتغرب عن عالم العادة والألف، فلم يقنع بمجرد الأشباح حتى يعلم ما يقوم بها من الأرواح، فإن الله لم يشرع شيئاً سدى، ولا خلوا من حكمة بالغة، بل في طوايا ما شرعه وأمر به من الحكم والأسرار التي تبهر العقول ما يستدل به الناظر فيه على ما رواه، فيسجد القلب خضوعاً وإذعاناً، فنقول وبالله التوفيق: لما كان المصلي قد تخلى عن الشواغل، وقطع جميل العلائق وتطهر، وأخذ زينته وتهيأ للدخول على الله ومناجاته.. شرع له أن يدخل عليه دخول العبيد على الملوك، فيدخل بالتعظيم والإجلال، فشرع له أبلغ لفظ يدل على هذا المعنى وهو قول: الله أكبر. فإن في اللفظ من التعظيم والتخصيص والإطلاق في جانب المحذوف المجرور بمن ما لا يوجد في غيره، ولهذا كان الصواب أن غير هذا اللفظ لا يقوم مقامه، ولا يؤدي معناه، ولا تنعقد الصلاة إلا به كما هو مذهب أهل المدينة وأهل الحديث. فجعل هذا اللفظ واستشعار معناه، والمقصود به باب الصلاة الذي يدخل العبد على ربه منه، فإنه إذا استشعر بقلبه أن الله أكبر من كل ما يخطر بالبال استحيا منه أن يشغل قلبه في الصلاة بغيره. فلا يكون موفيا لمعنى الله أكبر، ولا مؤديا لحق هذا اللفظ، ولا أتى البيت من بابه، بل الباب عنه مسدود، وهذا بإجماع السلف أنه ليس للعبد من صلاته إلا ما عقل منها وحضره بقلبه، وما أحسن ما قال أبو الفرج بن الجوزي في بعض وعظه: حضور القلب أول منزل من منازل الصلاة، فإذا نزلته انتقلت إلى بادية المعنى، فإذا رحلت عنها أنخت بباب المناجاة فكان أول قرى الضيف اليقظة، وكشف الحجاب لعين القلب، فكيف يطمع في دخول مكة من لا خرج إلى البادية، وقد تبعث قلبك في كل واد، فربما تفجأك الصلاة وليس قلبك عندك، فتبعث الرسول وراءه فلا يصادفه، فتدخل في الصلاة بغير قلب. والمقصود أنه قبيح بالعبد أن يقول بلسانه: الله أكبر، وقد امتلأ قلبه بغير الله فهو قبلة قلبه في الصلاة، ولعله لا يحضر بين يدي ربه في شيء منها، فلو قضى حق الله أكبر وأتى البيت من بابه لدخل وانصرف بأنواع التحف والخيرات. فهذا الباب الذي يدخل منه المصلي وهو التحريم. وأما الباب الذي يخرج منه فهو باب السلام المتضمن أحد الاسماء الحسنى، فيكون مفتتحا لصلاته باسمه تبارك وتعالى ومختتما لها باسمه فيكون ذاكراً لاسم ربه أول الصلاة وآخرها. فأولها باسمه، وآخرها باسمه، فدخل فيها باسمه وخرج منها باسمه، مع ما في اسم السلام من الخاصية، والحكمة المناسبة لانصراف المصلي من بين يدي الله، فإن المصلي ما دام في صلاته بين يدي ربه فهو في حماه الذي لا يستطيع أحد أن يخفره. بل هو في حمى من جميع الآفات والشرور، فإذا انصرف من بين يديه تبارك وتعالى ابتدرته الآفات والبلايا والمحن، وتعرضت له من كل جانب، وجاءه الشيطان بمصائده وجنده، فهو متعرض لأنواع البلايا والمحن، فإذا انصرف من بين يدي الله مصحوباً بالسلام لم يزل عليه حافظ من الله إلى وقت الصلاة الأخرى، وكان من تمام النعمة عليه أن يكون انصرافه من بيد يدي ربه السلام يستصحبه ويدوم له ويبقى معه، فتدبر هذا السر الذي لو لم يكن في هذا التعليق غيره، لكان كافياً، فكيف وفيه من الأسرار والفوائد ما لا يوجد عند أبناء الزمان، والحمد في ذلك لله وحده." انتهى. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :47 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :48 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أحكام الحائض
السؤال السلام عليكم و رحمة الله. ما هو سبب منع المرأة الصلاة في وقت الحيض؟ لقد جادلني في ذلك الكثير من الناس، ولا أجد جوابا لهذا السؤال. ولا يمكن أن يكون الجواب هو عدم الطهارة، لأن الصيام ممنوع كذلك. أفيدوني جزاكم الله خيرا. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالمرأة ممنوعة من الصلاة وقت الحيض بالنص والإجماع، وذلك لأن الطهارة شرط من شروط صحة الصلاة، وذلك منتفٍ بالحيض، قال صلى الله عليه وسلم: لا تقبل صلاة بغير طهور. رواه مسلم. وقال الله في الحيض ومنافاته للطهارة: وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ[البقرة:222]. وأما الصوم فمن العلماء من قال إن منع الحائض منه أمر غير معقول المعنى، ومنهم من التمس وجه المنع، فقد نقل الشافعية عن إمام الحرمين قوله: وكون الصوم لا يصح منها: لا يدرك معناه؛ لأن الطهارة ليست مشروطة فيه. قال البجيرمي في حاشيته على الخطيب (2/382): قوله: (لا يدرك معناه) والصحيح أنه أمر معقول المعنى، وذلك لأن الحيض يضعف البدن، والصوم يضعفه، واجتماع مضعفين يُضر ضررًا شديدًا، والشارع ناظر لحفظ الأبدان. اهـ ومن تمام الفائدة نقول: إن الشرع أمر الحائض بقضاء الصوم دون الصلاة، وذلك لمشقة قضاء الصلاة لتكررها، ولتحصيل مصلحة الصوم وفائدته. قال ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين (2/46): وأما إيجاب الصوم على الحائض دون الصلاة: فمن تمام محاسن الشريعة وحكمتها ورعايتها لمصالح المكلفين؛ فإن الحيض لما كان منافيًّا للعبادة لم يشرع فيه فعلها، وكان في صلاتها أيام الطهر ما يغنيها عن صلاة أيام الحيض، فيحصل لها مصلحة الصلاة في زمن الطهر؛ لتكررها كل يوم، بخلاف الصوم فإنه لا يتكرر، وهو شهر واحد في العام، فلو سقط عنها فعله بالحيض لم يكن لها سبيل إلى تدارك نظيره، وفاتت عليها مصلحته، فوجب عليها أن تصوم شهرًا في طهرها؛ لتحصل مصلحة الصوم التي هي من تمام رحمة الله بعبده، وإحسانه إليه بشرعه وبالله التوفيق. اهـ ولا يخفى أن العبد مطالب بالامتثال، سواء علم الحكمة أو جهلها، كما قال سبحانه: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً [الأحزاب:36]. ولهذا لما سئلت عائشة رضي الله عنها: ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة؟ قالت للسائلة: أحرورية أنت؟ ثم قالت: كان يصيبنا ذلك فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة. فأحالت على الأمر الشرعي ولم تشر إلى الحكمة. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة لبيك إسلامنا بتاريخ
08.08.2010 الساعة 19:22 .
|
رقم المشاركة :49 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
العاملين عليها : هم الذين يوظفهم الإمام الحاكم على جمع الزكاة وحراستها وتوزيعها ..وهؤلاء يأخذون من الزكاة نظير قيامهم بهذا العمل المؤلفة قلوبهم : هم من كانوا على غير ملة الإسلام ونرى أن إعطاءهم من زكاة المال يكون سبباً فى تأليف قلوبهم إلى الإسلام في الرقاب: أى تصرف الزكاة فى تخليص الرقاب من الرق والعبودية أو التخليص من الأسر الغارمين: الغارم هو من عليه دين قد إقترضه من مسلم أو غير مسلم لسد حوائجه في سبيل الله : أى فى تجهيز جيش المسلمين الذين يدافعون عن المسلمين ويقاتلون لنشر دين الله وإعلاء كلمته سبحانه ابن السبيل: هو المسافر الذى ابتعد عن بلده وفارق أهله وماله فهذا يُعطى من مال الزكاة ما يبلغه إلى مقصده المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :50 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
شكرا للتوضيح اتعبتكم معي . ما معنى سوره مكيه وسوره مدنيه ؟؟ المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
أسلمن, مكان, جديده, عليكم |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
ما أجمله من مكان | نوران | التاريخ والبلدان | 5 | 07.07.2011 10:20 |
بلاغ للنائب العام لكشف مصير نصرانيات أسلمن | ابو مصطفى | قسم الحوار العام | 5 | 03.08.2010 01:36 |
تقنيات جديده لمطبخك | ندى الاسلام | الطبخ و لوازمه | 8 | 25.07.2010 18:20 |
نورسين عضوة جديده نورت المنتدى لازم نرحب بيها | راجية الاجابة من القيوم | قسم الحوار العام | 6 | 26.02.2010 19:50 |