|
|
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
(44) ........... الأمر بالقيلوله .............. قال صلى اللهُ عليه وسلم " قيِّلوافإن الشياطين لا تُقيِّل " ............. وقد أكد الباحثون والعلم الحديث في دراسه نُشرت في مجلة العلوم النفسيه عام 2002م ، على أهمية القيلوله على أن لا تتجاوز 40 دقيقه ، في زيادة إنتاجية الفرد ، ومُساهمتها في تحسين قُدرته على مُتابعة عمله بنشاط لباقي يومه في العمل ، وإكساب الجسم راحه كافيه ، وتخفيض مُستوى هرمونات التوتر المُرتفعه في دم الشخص نتيجة العمل وللمجهود البدني والفكري المبذول ، وإعادته لنشاطه الطبيعي ، فهذه القيلوله القصيره تُريح ذهن الإنسان وتُريح عضلاته ، وتُعيد الشحن لقُدراته على التفكير والتركيز ، وبالتالي زيادة حماسه لعمله الذي يؤدي لزيادة إنتاجيته. .............. وهذه المُده لا تؤثر على الحاجه للنوم ليلاً ، وربما إذا زادت عن ذلك ربما تؤثر على النوم ليلاً . ........ وأكدت دراسه قام بها الباحث الإسباني د .إيسكالانتيأن القيلوله تُفيد في تقوية الذاكره وتزيد من التركيز ، وتفسح المجال لدورات جديده من النشاط للدماغ ، واشار هذا الباحث أن الدول الغربيه بدأت بإدراج القيلوله في أنظمتها اليوميه في العمل ، بالتوصيه بقيلوله تتراوح بين 10-40 دقيقه . ************************************************ (45) ........... التين يقطع البواسير وينفع للنقرس ............ قال صلى اللهُ عليه وسلم " لو قُلتُ إن فاكهةً نزلت من الجنه قُلتُ التين ، كُلوا منهُ فإنهُ يقطع البواسيروينفع النقرس " ............. فهو يقطع البواسير كونه مُسهل وقابض ، أما نفعه للنقرس ، الذي سببه ترسب أملاح حمض اليوريك أسيد ( البوليك ) في المفاصل ، فقد ثبت أن التين لهُ علاقه بالأنزيم الخاص بتحويل الزانسين ( Xanthine ) إلى حمض البوليك (Uric Acid) . ............ فجميع الأدويه التي تُعطى لعلاج النقرس عملُها هو تثبيط عمل الأنزيم جُزئياً ، لكن التين يُنظم عمل هذا الأنزيم ، لأن النقرس هو خطأ في التمثيل الغذائي . *********************************************** (46) ........... شفاءُ عرق النسا أليةُ خاروفٍتربى على أعشاب الصحراء والبر ......... قال صلى اللهُ عليه وسلم " شفاءُ عرق النسا أليةُ شاةٍ تُذابُ، ثُم تُجزأ ثلاثة أجزاء، ثُم تُشرب على الريق في كُل يومٍ جُزء " ............ وقال أيضاً " شفاءُ عرق النساأليةُ شاةٍ إعرابيه " ............ ويُقال ليه أي لية الخاروف أو النعجه ........... وعرق النسا هو ما يُسمى بالدسك أو بداية الدسك ، أو شبيه بالدسك ، والشاه الإعرابيه أي النعجه أو الخروف ، والتي لها ليه التي تربت وأكلت من الأعشاب البريه والصحراويه كالشيح والقيصوم ...إلخ ، حيث كشفت الأبحاث عن وجود أكثر من 700 دواء في الأعشاب البريه ، ومن هُنا جاء تحديد النبي للشاه أن تكون إعرابيه أي بريه أو صحراويه غير مُعلفه أو مُسمنه . ......... بأن تؤخذ هذه الليه طازجةً وتُذاب على النار ، وتُجزأ لثلاثة أجزاء ، يُشرب كُل جُزء على الريق وهو في حالة الذوبان ، وأن لا يُخالطه لحظة أخذه شيء آخر وحتى بعدها بفتره ، حتى يستفيد منه الجسم بامتصاص الجهاز الهضمي لهُ بأعلى قدرٍ مُمكن . .............. حيث أن هذه الليه تحتوي على الدهون من النوع أُميجا الثُلاثي والتي من ضمن منافعها : - ............. · خفض الكلسترول وخفض إرتفاع ضغط الدم . · الحمايه من جلطة القلب والدماغ . · الحمايه والوقايه من الذبحه الصدريه . · الوقايه من الروماتويد ، والتصلب المُتعدد في الجهاز العصبي . · الوقايه من الصدفيه والأكزيما وشفاءهما ، وكذلك العلاج من السرطان . · تكوين الماده الخام في نسيج المخ والعين والأُذن والغُدد التناسليه ، والغده الكظريه . · وهذه الدهون تدخل في تكوين الغشاء المُحيط بكل خليه في الجسم . · وأهمُها مع سابقتها ، دورها في ترميم الأنسجه العصبيه وعلاج الإلتهابات بالأنسجه العصبيه . .............. وقد سبق نبي الله ورسوله مُحمد العالم الأمريكي بكلية الطب " جويل كريمر " والأُستاذ بكلية الطب ورئيس قسم الروماتيزم في جامعة بنيويورك عام 1998 ، عندما ألف كتاباً تطرق فيه لهذه الوصفه ، التي سبقه بها مُحمد ب 14 قرن . *************************************** يتبع ما بعده للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
أحاديث نبويه ومُعجزات
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
عمر المناصير
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
(47) ............. عدم إكراه المريض على تناول الطعام والشراب دون إرادته ............ قال صلى اللهُ عليه وسلم " لا تُكرهوامرضاكم على الطعام والشراب ، فإن الله – عز وجل – يُطعمهم ويسقيهم " . ............. أثبت الطب الحديث أن مُعظم الأمراض يُصاحبها نقص لدى المريض بالشهيه للطعام والشراب ، وهذا شيء يقتضيه جسمه وحالته الصحيه ، وإن إكراهه على الطعام والشراب وإجباره عليه ، ربما يؤدي لتدهور حالته الصحيه بدل تحسنها ، وعدم إستفادته من هذا الطعام والشراب . .............. وبالتالي فإن الإعراض عن العام والشراب مؤشر على وجود المرض ، وأن الإقبال عليهما مؤشر للتعافي والشفاء ، وثبت طبياً وصحياً أن إعطاء المريض المقدار الذي يُقبل عليه من الطعام والشراب ، يُسارع في شفاءه ، بينما إكراهه على ذلك وإجباره عليه يُبطئ ذلك ، ويُعطي آثار عكسيه ، ولا بُد من إختيار نوعية الطعام والشراب الذي يُعطى للمريض . .............. أما قوله فإن الله يُطعمهم ويسقيهم ، فإن فيها أسرار طبيه كانت مجهوله للطب والأطباء لقرون طويله ، حيث ثبت طبياً في هذا العصر . ............ · أن جسم المريض يقوم بعملية إستقلاب الجليكوجين Glycogen المُخزن في الكبد والعضلات . · توليد السُكر والجلوكوز Glucoseمن المصادر البروتينيه والدُهنيه والشحميه في الجسم ، وتحويلها إلى حماض أمينيه ، وهذا يؤدي إلى مُلاحظة ظهور الهُزال على المريض ، حيث بعدها يعود لطبيعته بعد أن يتعافى ، ويُقبل على الطعام والشراب ، لتعويض ما أستنفذه من العملتين السابقتين . ********************************************* (48) ........... حديثه عن أن المطر مُستمر السقوط على أنحاء الكُره الأرضيه .......... قال عليه الصلاة والسلام: (ما منساعة من ليل ولا نهارإلا السماء تمطر فيها يصرفه الله حيث يشاء) ............. هذا حديث عجيب لا يمكن لأحد أن يتنبأ به لو لم يكن رسولاً ونبياً من عند اللهتعالى ، كيف كان الناسينظرون إلى ظاهرة نزول المطر، وهذا الحديث يؤكد على حقيقة علمية وهي أن المطر ينزل بشكل دائم طيلة الليل والنهار ، وطوال العام ، على كافة أرجاء الكُره الأرضيه ،وهذا ما نراه يقيناً اليوم بالأقمار الاصطناعية. ، وما يرد من أخبار عن هذا العالم ، الذي أصبح قرية صغيره . ............ كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش في بيئةصحراوية ، قليلة الأمطار، ولم يكن لديه أقمار اصطناعية ولا نشرات أرصاد جوية ولا أجهزة تصوير، ولميكن هناك أي وسيلة للتنبؤ بأن الأمطار مستمرة ليلاً نهاراً ، وطوال العام ، ولا تنقطع عن السقوط عن أرجاء الكُره الأرضيه ، فلو كان يتكلم من تلقاءنفسه لأقرَّ قومه على معتقداتهم ليحظى بتأييدهم ، ولكنه لم يأت بكلمة واحدة من عنده . ............... ولذلك نتساءل : من الذي أخبره بحقيقة علمية كونيه لم تنكشف إلا بعد مئات السنين ، وما الذييدعوه للحديث عن مثل هذه الحقيقة ، ألا ترون معي بأن النبي قد أخبر بهذه الحقيقةلتكون ردّاً بليغاً على الذين يستهزئون بخير إنسان عرفته البشرية ؟ ******************************* (49) ............ حثه على النظافه والطهاره والإغتسال ............ قال صلى اللهُ عليه وسلم " النظافةُ من الإيمان " ............ وقال صلى اللهُ عليه وسلم " الطهورُ شطر الإيمان " ......... قال رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم " حقُ الله على كُل مُسلم أن يغتسل في كُل سبعة أيام : يغسلُ رأسهُ وجسدهُ" . ............. وقال ايضاً " غُسلُ الجُمعه واجبٌ على كُل مُسلم " ............ هذا الجلد الذي خلقه الله للإنسان ليقي البدن ويحفظهُ هو حصن الدفاع الأول ضد الجراثيم والميكروبات ، وضروريٌ للتوازن الحراري بما فيه من غُدد عرقيه مُهمتها طرح السموم الداخليه خارج الجسم ، عن طريق العرق مما يُخفف من أعباء الجهاز البولي ، ولا بُد من المحافظه على هذا الجهاز الحساس وهو الجلد بتنظيفه من الإفرازات العرقيه والدُهنيه ، وإزالة الأوساخ والغُبار عنهُ ، بالإضافه للتخلص من رائحة العرق الغير مُستحبه ، ووقايته من الميكروبات والجراثيم..إلخ ............. أما الأمر بالإغتسال من الجنابه ، أو على الأقل الوضوء إذا لم يغتسل الجُنبُ مُباشرةً :- ........... فقد أثبتت الدراسات أن حصول الرجل أو المرأه على شهوتهما ، أو الحصول على القذف للرجل أو الرعشه بالنسبه للمرأه ، وبأي طريقةٍ كانت ، وليس الأمر مقصوراً على عملية الجماع الناتجه عن العمليه الجنسيه . ............... يؤدي هذا إلى جُهد وتحفيز كامل للجسم ، وبالذات القلب والرئتين وكامل أجهزة الجسم ، مما يؤدي في نهاية العمليه إلى فتور وأرتخاء ، وفسرت العلةُ في هذا هو الوهن الشديد في الأعصاب واسترخاءها ، وأن ناتج العمليه الجنسيه فُقدان قسم كبير من النشاط العقلي والفكري والتركيز . ............. وأن الإغتسال والإستحمام لا بُد منهُ لتنبيه الشبكات العصبيه الحسيه ، لكي توقظ الجهاز العصبي من سُباته وفتوره ، ولكي يسترجع حيويته ونشاطه ، ولكي تسترجع الدوره الدمويه نشاطها وتوازنها ، وكذلك إسترخاء العضلات . ........... وبما أن حصول الرجل والمرأه على الرغبه الجنسيه ، يؤدي إلى الوهن والرغبه العارمه في النوم ، بعد ذلك الجُهد العضلي والنفسي ، فإن عملية الإغتسال تُفيد بتنشيط الجسم والروح ، حيث يُحس بعدها المُغتسل بالراحه والإنشراح والفرح والنشاط ، ورفع حمل ثقيل عن جسمه ، هو حِمل الجنابه وعدم الطهاره . ******************************** يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| نبويه, أحاديث, ومُعجزات |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| أحاديث نبويه ومُعجزات | عمر المناصير | الحديث و السيرة | 1 | 15.04.2011 14:54 |
| أحاديث حول المرأة في الإسلام | زهرة المودة | رد الافتراءات حول المرأة في الإسلام | 10 | 08.08.2010 15:49 |
| آيات قُرآنيه ومُعجزات | عمر المناصير | القرآن الكـريــم و علـومـه | 27 | 12.04.2010 15:47 |
| أحاديث رجبية غير صحيحة منتشرة في المنتديات | هِداية | القسم الإسلامي العام | 5 | 18.03.2010 16:51 |
| أحاديث ضعيفة واردة في شهر شعبان | هِداية | القسم الإسلامي العام | 4 | 27.07.2009 01:50 |