آخر 20 مشاركات
دليل الحاج و المعتمر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Un pasteur sur le mont Al-Noour (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Prières sur le Mont Arafat :moment fort du hajj (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Der Berg Arafat in Altes Testament (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          رد على كهنة المنتديات : العبرة من رمي الجمرات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصير الأطـفال اللي ماتوا بدون تعميد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الزُّمر : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تحذير من التنصير الخفي للأطفال في المدارس المسيحية (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

أحاديث نبويه ومُعجزات

الحديث و السيرة


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2010, 19:42

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


(34)
...........
النهي عن مُخالطة الكلاب واقتناءها لغير الضروره التي وُجدت لها
............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " من أقتنى كلباًإلا كلب صيدٍ أو ماشيةٍفإنهُ ينقصُ من أجره كُل يومٍ قيراطان "
.........
وقال أيضاً " لا تصحب الملائكةُ رفقةً فيها كلبٌ أو جرس "
.............
وقال " لاتدخل الملائكةُ بيتاً فيه كلبٌ أو صوره "
.......
يقول مُتحدث هيئة الإعجاز د . لارسون إن الكلاب تحمل ما يُقارب 50 طُفيلياً مُسبباً للمرض ، وأكثر هذه الطُفيليات تتواجد في لُعابها .
.............
والكلاب أحد أنواع السباع من ذوات الناب والمخلاب التي روضها الإنسان وأستفاد منها ، وهي آكله للرمم والفطائس ، وقد تُسبب للإنسان أخطار مُختلفه منها : -
.............
· إحتواء أمعاء الكلب على أعداد كبيره من الديدان الشريطيه ، والتي تنتقل للإنسان إذا لوث الكلبُ طعام الإنسان أو الماء الذي يشرب منهُ ببرازه .
· داء الكلب أو السُعار ، وبعض أنواع داء الليشمانيات .
· مرض الكيسه المائيه الكلابيه ، والتي تكون الكلاب فيها هي السبب الغالب في إصابة الإنسان والحيوانات نتيجة تغذيها على الجيف .
· وكون الكلب يُنظف أسنانه وجسمه بلسانه ، فهو يحمل بعض الديدان الشريطيه المُكوره والشوكيه على هذا اللسان ، واللُعاب الذي عليه ، لينقلها إلى طعام وشراب الإنسان ، وقد يستسيع مربوا الكلاب لعق الكلب لوجوههم ووجوه أطفالهم ، وهم يتضاحكون ، لينقل لهم هذه الأمراض والديدان ، وخاصةً داء الكيسيات المائيه الخطير .
· نقله كثير من الأمراض الطُفيليه وأخطرُها مرض تُسببهُ الدوده الشريطيه (أكينوكوكاس جرانيولوساس) ، خاصةً إذا تواجدت الكلاب على مقربه من الحيوانات الداجنه آكلة الأعشاب .
ولم ينهى نبي الله ورسوله عن تربية القطط ، أو عدم مُخالطة القطط ، والتي تُعتبر من أنظف وأطهر الحيوانات ، كما يقول هذا العالم لارسون ، إلا طُفيل واحد تنقله عن طريق بُرازها ، ولا يتم ذلك إلا إذا تم أكله من حيوان داجن ، وأكل الإنسان من لحم هذا الحيوان ، فكانت خليقة الله لهذا الكائن وهو القط ، أنه عندما يُريد التغوط ، يبتعد بعيداً ويحفر عميقاً في الأرض لبُرازه ويقوم بدفنه بالتُراب .
............
لماذا لم تُخطأ يا رسول الله وتختار القطط بدل الكلاب ، أم أن هذا من تعليم القوي العزيز الجبار
**********************************************
(35)
.........
إستعمال التُراب لغسل الإناء الذي لعقه الكلب لقتل الفيروس الذي يحمله الكلب في لُعابه
..........
قال صلى اللهُ عليه وسلم " طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلبأن يغسلهُ سبع مراتأُولاهُن بالتُراب "
..........
وُجد أن أحد الفيروسات التي يحملها الكلب فيروس دقيق ومُتناهي في الصغر ، وإن هذا النوع من الفيروسات التي كُلما تناهت في الصغر بالحجم ، كُلما زادت فاعليتها في إلصاق جسمها ولصقه بالإناء الذي تتواجد فيه ، بحيث يُصبح ليس من السهوله إزالتها عنهُ بالمُنظفات والغسيل العادي ، والكلب إذا لعق في إناء يكون لعابه على شكل شريط لُعابي سائل يلتصق أيضاً بالإناء ، ولا يوجد إلا التُراب لخلع هذا الفيروس واللُعاب عن الإناء ، وبالتالي قتل هذا الفيروس ، حتى لو مهما أُستخدمت من مواد .
............
وهذا في الوقت الذي كان ليس من السهوله ، إتلافهم للإناء أو رميه أو كسره والتخلص منهُ ، لشُح الأواني وعدم توفرها .
من أنبأ مُحمداً عن هذا الفيروس ، ولماذا لم يُخطئ ويختار القط أو غيرها مثلاً
*************************************************
(36)
..........
علو ماء الرجل لماء المرأه أو العكس لتحديد جنس المولود
.........
قال صلى اللهُ عليه وسلم " إذا علا ماء الرجُل ماء المرأه أذكراً بإذن الله ، وإذا علا ماءُ المرأة ماء الرجُل أُنثى بإذن الله "
.........
وجد الباحثون أن إفرازات الرجُل قلويه والأُنثى حمضيه ، وعند إلتقاء ماء الرجُل وماء المرأه أثناء االلقاء بينهما ، وتغلب ماء المرأه ذو الخاصيه الحمضيه على ماء الرجل ذو الخاصيه القلويه ، فالفرصه القائمه للتلقيح للبيوضه للحيوان المنوي الحامل للصفه الأُنثويه ، وتضعف الفرصه للحيوان حامل الصفه الذكوريه ، وبالتالي إذا غلب ماء المرأه الحمضي ماء الرجل القلوي ، تكون الفرصه للجنين أُنثى ، ويكون الفرصه لجنين ذكر إذا حدث العكس .
.............
وهذا ما أكده في أمريكا العالم المصري البروفسور سعد حافظ مؤسس علم العقم عند الرجال ، حيث أكد صحة ما ورد في الحديث 100% ، حيث أكد أنه عند إلتقاء ماء الرجل القلوي ، مع ماء المرأه الحمضي ، وتغلب ماء المرأه على ماء الرجل ، وأوجد وسطاً حمضياً ، فإن هذا الوسط الذي أوجدته المرأه بماءها يُضعف حركة الحيوانات المنويه التي تحمل صفة الذكوريه لتلقيح البويضه ، وتصبح الفرصه القويه للحيوان المنوي الحامل للصفه الأنثويه للتلقيح ، ويكون النتاج للجنين أُنثى ، والعكس يتم لفرصة الجنين الذكر ، عند علو وتغلب ماء الرجل القلوي على ماء المرأه الحمضي .
..........
من أنبأ مُحمداً بهذا .
************************************************** **
(37)
...........
ما من كُل الماء يكون المولود
........
قال صلى اللهُ عليه وسلم " ما من كُل الماء يكون المولود أو الولد ، وإذا أراد اللهُ خلق شيء لم يمنعه شيء "
..........
أثبت العلم والطب أن السائل المنوي للرجل يحتوي على عشرات الملايين بل مئات الملايين من الحيوانات المنويه ، وقد يصل عدد الحيوانات المنويه عند بعض الرجال إلى 350 مليون حيوان منوي ، وهذه الكائنات أو الحيوانات مُتماثله كُل التماثل في كروموسوماتها وعددها 24 منها مذكر ومنها مؤنث ، عدا كروموسوم واحد هو المُحدد للجنس ، ولا يُلقح البويضه إلا حيوان منوي واحد فقط من بين هذه الملايين .
...........
وأن الأُنثى تُنتج البويضه من خليه واحده ، كروموسوماتها 23 كروموسوم ، وواحد منها فقط هو المُحدد للجنس ، وعند إلتقاء الرجل بالمرأه وحصول الجماع ، وتتدافع الحيوانات المنويه يكون الأنشط والأسرع للوصول للبويضه وتلقيحها هو المُذكر .
وهكذا يتبين أن التلقيح لإنتاج الجنين ، لا يتم إلا من قبل حيوان منوي واحد فقط من ضمن تلك الملايين ، ولا تُلقح على الأغلب إلا بويضه واحده فقط ولو كان هُناك عدة بويضات .
............
من أنبأ مُحمداً أن التلقيح لا يتم للبويضه الواحده إلا بحيوانٍ منوي واحد ، وأن المولود ليس منكُل الماء

*************************
يتبع ما بعده
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : أحاديث نبويه ومُعجزات     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : عمر المناصير





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2010, 19:44

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


(38)
.............
الوضوء والإستنشاق
............
قال صلى اللهُ عليه وسلم" من توضأ فأحسنَ الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره "
.......
وقال أيضاً " أسبغ الوضوءوخلل بين الأصابعوبالغ في الإستنشاق إلا أن تكون صائماً "
............
وقال أيضاً " إذا توضأ أحدكمفليجعل في أنفه ماءً ثُم ليستنثر "
............
ولنترك بقية حركات الوضوء والأمر فيها بفرك ودلك الأطراف لأعضاء الوضوء ، ولما لكُل حركه من فائده ، والقوه السحريه للماء ، وما تؤدي إليه من راحه وحالة إسترخاء وزوال التوتر والقلق ، بدءاً من الإستنجاء وغسل الدُبر والقُبل وتطهيرهما ، والإنتقال للوضوء ومن غسل الوجه واليدين والذراعين والقدمين جيداً بالماء النظيف ، والمضمضه وما فيها ، والإستنشاق والإستنثار في نهايته ، ومسح الراٍس وشعره ومسح الرقبه ، والإسباغ في كُل هذه الحركات .
..............
ثُم خلخلة الأصابع لليدين وما فيها ، وفرك أصابع الرجلين وما بينهما ، ولنسأل أهل العلم عما فيها .
..............
ولنأتي لحركه واحده فقط من كُل ذلك ، وهو الإستنشاق للماء لإدخاله للأنف لثلاث مرات ، ثُم الإستنثار في نهايتها ، أي نفخ ودفع الهواء بقوه من داخل الرئتين عبر الأنف بعد إغلاق الفم ، لكي يتم إخراج كُل العوالق والغُبار من داخله للخارج ، وإذا توضأ الشخص 5 مرات فعليه تكرير هذه العمليه 5 مرات على الأقل .
..............
أثبتت التجارب والأبحاث وبعد الفحص المجهري للميكروبات ، للمنتظمين بالوضوء والإستنشاق أثناءه خلو أُنوف غالبيتهم من الميكروبات ، ونظافتها وطهارتها .
............
في الوقت الذي كانت نتائج من لا يتوضأون ، وجود أنواع من الميكروبات مُختلفه ومُتعدده وبكميات كبيره ، ميكروبات كُرويه وعنقوديه شديدة العدوى ، وكرويه سبحيه سريعة الإنتشار وميكروبات عضويه ، وأن ذلك يؤدي للتسمم الذاتي من جراء نمو الميكروبات الضاره في تجويف الأنف ، ومن ثم ولوجها للحلق وللمعده والأمعاء ، وإحداث إلتهابات وخاصةً إذا وصل الأمر للدوره الدمويه .
.............
وقد ثبت أن المُصلون هُم أقل الناس إصابةً بمرض إنفلونزا الخنازير ، حيث أن هذا الفيروس ينتقل للشخص عبر الأنف ، ويمكث على الأقل 6 ساعات في الأنف حتى ينتقل لداخل الجسم ، وعند استنشاق الماء والإستنثار لهذا الأنف يتم طرد الفيروس خارج الجسم .
................
ولا ننسى أمره بغسل اليدين على الأقل عند القيام من النوم ، فكيف إذا كان 5 مرات الوضوء والتي تكفي لطرد الميكروبات والتخلص منها ، ومنها هذا الفيروس .
***************************************
(39)
.............
حثه على قيام الليل
.............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " عليكم بقيام الليل ، فإنهُ دأبُ الصالحينَ من قَبلكم ، وقُربةٌ إلى الله عز وجل ، ومنهاةٌ عن الإثم ، وتكفيرٌ للسيئات ، ومطردةٌ للداءِ من الجسد .....إلخ "
............
عادة ما دأب عليه الصالحون بقيام الليل هو للصلاه ومُناجاة ربهم ، بطلب المغفره والرحمه منهُ ، وقراءة كلامه ووحيه...إلخ والمشي إلى المساجد للصلاه ، وما يُرافق ذلك من نشاط ويقظه ولحظات تأمل ومن لحظاتٍ روحانيه وتعبديه ، وهذا يؤدي إلى تقليل إفراز هرمون الكورتيزون ACTH
........
خصوصاً قبل الإستيقاظ بعدة ساعات وهو يتقارب مع وقت السحر(الثُلث الأخير من الليل ) وهذا يؤدي حسب ما أثبته العُلماء .
..............
· منع الزياده المُفاجئه في مُستوى سُكر الدم .
· التقليل من الأرتفاع المُفاجئ في ضغط الدم .
· الوقايه من السكته القلبيه والدماغيه للمرضى المُعرضين لها .
· التقليل من مخاطر تخثر الدم في وريد العين الشبكي ، والذي يحدث نتيجةً لبطء سريان الدم أثناء النوم ، وللزوجة الدم نتيجة قلة تناول السولئل أثناء النوم .
· التحسن لمرضى إلتهاب المفاصل المُختلفه ، سواء الروماتزميه أو غيرها ، نتيجةً للحركه الخفيفه والتدليك بماء الوضوء للصلاه لمن يقوم الليل .
· لهُ دور كبير في تنشيط الذاكره وتنبيه الدماغ ووظائفه المُختلفه ، ويُقوي التركيز وخاصةً عند الدُعاء والصلاه وقراءة القُرآن ، والتدبر والتفكر في مخلوقات الله وعجائبه ، وتسبيحه ومُناجاته .
· يقي من مخاطر الشيخوخه وأمراضها وخاصةً التخريف ، ومرض الزهايمر ومرض الإكتئاب ، ويقي من مرض الأُذنين وطنينها..إلخ
· يقي من الكثير من الأمراض السرطانيه ، والموت المُفاجئ وبأمرٍ من الله لتعرض قائم الليل لتنفس الهواء النقي الخالي من التلوث نهاراً .
· علاج ناجح لما يُعرف بإسم مرض الإجهاد الزمني ، لما في قيام الليل من حركه مُنتظمه وإجهاد بسيط .
· يُساعد القيام على التخلص من الجليسرات الدهون الثلاثية ، التي تتراكم في الدم خاصةً بعد وجبة العشاء .
...............
وأخيراً فقد أصدر مجموعه من العُلماء الأمريكيين عام 1993 م كتاباً يتحدث عن ضرورة القيام من الفراش ليلاً ، والقيام بحركات بسيطه ومشي خفيف ، وتمرينات رياضيه خفيفه ، وتدليك الأطراف للجسم بالماء والتنفس بعمق ، وكُل ذلك ولو أنكروه وأخفوه هو في صلاة الفجر وقيام الليل عن مُحمدٍ وأُمته .
************************************
(40)
............
العلاج بحبة البركه أو الحبه السوداء
...........
Nigella Sativa
...........
قال صلى اللهُ عليه وسلم " عليكم بهذه الحبةُ السوداء ، فإن فيها شفاءٌ من كُل داءإلا السأم "
........
والسأم هو الموت كما وضحه الصادق المصدوق
.........
وهو نبات قصير القامه ، ينتمي لعائلة الشومر واليانسون ، وتُسمى الشونيز بلغُة فارس ، والكمون الأسود بلغة السودان ، ويُسميها البعض الكمون الهندي ، وفي بلاد الشام حبة البركه أو الحبه السوداء . أثبت الباحثون في الولايات المتحده قُدرة حبة البركه على تنشيط جهاز المناعه عند الإنسان .
..............
· أثبت الباحثون في الولايات المُتحده الأمريكيه قُدرة حبة البركه على تنشيط جهاز المناعه لدى الإنسان .
· وفي بريطانيا نُشرت دراسه في مجلة Planta Medica عام 1996 م ذكر فيها الدكتور" هوتون" الخصائص المُميزه للزيت الطيار لحبة البركه المُضاد لآلام المفاصل والروماتيزم .
· وفي مخابر جامعة كينج بلندن قامت الباحثه " ريما أنس مُصطفى " وتحت إشراف أساتذه بريطانيين ، بدراسه أثبتت الخواص المُضاده لقتل الجراثيم في الزيت الطيار لحبة البركه .
· ونشرت مجلة Annals العالميه دراسه لإثبات دور الحبه السوداء في علاج أمراض الحساسيه .
· وكذلك نشرت مجلة International Journal دراسه تُبين قُدرة خُلاصة حبة البركه على خفض سُكر الدم .
· ونشرت مجلة physiotherapy Research عام 1992 م دراسه تؤكد قُدرة زيت حبة البركه الطيار في تحجيم نمو جرثومتين تؤديان لموت الألاف من الأطفال في العالم ، بتسببهما للإسهال الشديد ، وهُما جرثومة الكوليرا ، والشاجيلا وCholera , Shiggella .
· تعمل الخُلاصه المائيه لحبة البركه على إضعاف إفراز السوائل المعديه الحمضيه ، ومنع حدوث القُرحه المعديه .
· لها القُدره على قتل الديدان المعويه ، والديدان الشريطيه ، والفتك بالعديد من الجراثيم والفطريات.
· القُدره على إبادة بعض الخلايا السرطانيه .
· خُلاصتها المائيه لها قُدره على تنشيط إفراز عوامل المناعه من الخلايا اللمفاويه – انترليوكين 1 – انترليوكين 3 .
· إرخاء عضلات الأمعاء وكبح التقلصات والالام والإلتهابات ، ومنع تسوس الأسنان .
· خفض ضغط الدم وسرعة نبضات القلب .
· التخلص من حمض البوليك المُسبب للنقرص .
· خفض مُستوى سُكر الدم .
*******************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2010, 19:48

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


(41)
.............
حثه على إستعمال السواك (المسواك ، عود الآراك )
............
قال رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم " لولا أن أشقَ على أُمتي لأمرتهمبالسواكمع كُلِ صلاه " وقال أيضاً "
................
السُواكمطهرةٌ للفممرضاةٌ للرب " وقال كذلك " إذا قام أحدكم من النوم يشوصُ فاهُبالسواك "
..............
وهذه دعوه من نبي الله لتنظيف الفم بما فيه من الأسنان واللسان واللثه ، وبالتالي تطهير الحلق والبلعوم والشفاه ، سواء باستخدام السواك أو فُرشاة الأسنان باستخدام معجون السواك ، لأن في ذلك طهاره ونقاوه ونظافه للفم ، وفيه طلب لرضى الله سُبحانه وتعالى .
..........
يقول " رودات "مدير معهد الجراثيمبجامعة " ردستوك " بعد أن قرانا عن إستخدام المُسلمين لهذه القطعه من العود أو الخشب نظرنا لهذا الأمر بسُخريه ، وإن ذلك من التخلف إستخدامه في هذا العصر ، في ظل إستخدام فراشي الأسنان والمعاجين المٌختلفه ، ولكنني قررت إجراء تجارب على هذا العود .
.............
وكانت دهشتي عندما سحقت هذا العود ووضعت المسحوق على مزرعة وعينة الجراثيم محل التجربه ، فكأن هذه العينه صُب عليها البنسلين ، مما أدى لقتل جراثيم العينه بالكامل .
............
ولنأتي على السواك بالذات الذي تكلم عنه النبي صلى اللهُ عليه وسلم ، والذي تسابقت الكثير من شركات صناعة معاجين الأسنان لإدخاله كماده مكونه لمعاجينها ، حيث أثبتت الدراسات والأبحاث إحتواء عود السواك على : -
............
1) يحتوي على مادة الفلورايد المانعه للتسوس للأسنان ، حيث أن فم الإنسان مستودع لكثيرٍ من الجراثيم نتيجة الطعام وبقاياه ومُسببات أُخرى ، وبالذات الزمره الجرثوميه الفمويه ، ومنها المكدرات العنقوديه والعقديه والرئويه ، والعصيات اللبنيه...والملتويات الفوهيه... إلخ ، كُل هذه الجراثيم تبقى خامله ومُتعايشه مع الإنسان ، ولكن إن توفرت وتخمرت فضلات الطعام في الفم ، فإن هذه الجراثيم تعمل على تفسخها وتخمرها مما يؤدي لصدور رائحه كريهه نتيجة ذلك ، وتخمرها يؤدي لنخر الأسنان وتلفها ، والتهاب اللثه ، ثم يؤدي الإهمال لتراكم الأملاح " القلح " حول الأسنان ، مما يؤدي لإلتهاب اللثه وتقيحها ، وممكن نتيجة نشاط هذه الجراثيم وتكاثرها أن تنتقل لباقي البدن مُحدثةً إلتهابات مُختلفه ، كالتهاب المعده والجيوب الأنفيه والتهاب القصبات الهوائيه ، وقد ينتج خراجات تؤدي إلى تسمم الدم أو تلوثه بهذه الجراثيم .
..............
2) إحتواء السواك على زيوت عطريه مما يُكسب الفم رائحه عطريه مُميزه .
.............
3) يحتوي السواك على مواد كيميائيه مُزيله لصفار الأسنان مما يُكسبها لوناً أبيضاً ناصعاً .
............
4) بعد فرك رأس عود السواك وجعله على شكل فُرشاه ، يقوم بتنظيف ما علق بين الأسنان من بقايا وفضلات الطعام .
.............
5) يحتوي السواك على ماده قابضه وشاده للثه ويمنع حدوث النزف لها ، وأكدت الأبحاث المخبريه الحديثه أن عود السواك الأخضر ، يحتوي على " العفص" بنسبه كبيره ، وهي ماده مُضاده للتعفُن ، وماده مُطهره وقابضه للثه ومقويه لها .
...........
6) ويوجد في السواك مادة السينجرين(sinnigrin) وهي ماده خردليه ذات رائحه حاده وطعم حراق ، تُساعد على الفتك بالجراثيم والفطريات والميكروبات .
.............
7) وبين الفحص المجهري لمقطع السواك ، على وجود بللورات ( السيليكا) وحمض الكلس ، مما يُفيد في تنظيف الأسنان كماده تزلق الأوساخ والقلح عن الأسنان .
.............
8) كما أكدت الدراسات وجود مادة ( الكلورايد مع السيليكا) في السواك مما يزيد في بياض الأسنان .
...................
9) وكذلك وجود ماده صمغيه في السواك تُغطي " مينا الأسنان" وتحمي الأسنان من التسوس .
10) وأخيراً وجود فيتامين c وتراى ميثيل أمين "" trimethylamineالذي يُساعد ويعمل على إلتئام جروح اللثه بسُرعه ، وعلى تكون نمو سليم لها ، بالإضافه لوجود ماده كبريتيه في السواك تمنع التسوس .
...........
ولكل ما ورد من فوائد السواك فقد قامت إحدى الشركات الإمريكيه ، بصناعة معجون للأسنان من مادة السواك ، كتبت الفوائد السالفه بنشره أُرفقت معهُ ، ونصحت بإستخدامه لتلك الفوائد كبديل عن المعاجين الأُخرى .
..................
من أنبأ مُحمداً عن هذا ، وعن إستخدامه وضرورته ، ولم يكن لديه مُختبراتٌ أو باحثين ...إلخ ، ولم يسبقه نبيٌ أو رسول حول ذلك .
*********************************************
(42)
...........
مراحل خلق الجنين في بطن أُمه
.............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " إن أحدكم يُجمعُ خلقهُ في بطن أُمه أربعون يوماًثُم يكونُ في ذلك علقه مثل ذلك ،ثُم يكونُ في ذلك مُضغه مثل ذلك ، ثُم يُرسلُ الملكُ فينفخُ فيه الروح ، ويؤمر باربع كلمات : بكتب رزقه ، وأجله ، وعمله ، وشقيٌ أو سعيد . فوالذي لا إله غيرُه ، إن أحدكم ليعملُ بعملِ أهل الجنه حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراعٌ فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى لا يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنه فيدخُلها "
.............
يتحدث رسول الله عن المرحله الأُولى للجنين بعد التلقيح من حيوان منوي وبيويضه وهو الجمع بينهما كأمشاج لمُدة أربعون يوماً يستمر فيه الإنقسام ، لتنهي بالعلقه على شكل مُستطيل شبيهه باليرقه ويستمر هذا الحال لمدة أربعون يوماً ، ثُم ينتقل لمرحلة المُضغه ، وهي شبيهه بمضغة الطعام وتستمر هذه أيضاً اربعون يوماً ، والمُده الكامله لهذه المراحل الثلاث 120 يوماً ، أي 4 شهور .
............
ثُم يُنفخ فيه الروح بأمرٍ من الله عند عُمر 120 يوم ، فيكتُب الملاك رزقه ، وأجله ، وعمله ، وشقيٌ هو أو سعيد ، وبعلم الله الذي يعلم الغيب وقادمه على هذا الجنين ، إلى بقية الحديث بأن يعمل الرجل بعمل أهل الجنه ، حتى يكون ما بينه وبينها إلا ذراع فيجره زكريا بطرس وشياطينه في قناة الشياطين لقبول المسيح في حياته رباً وإلاهاً ، ويموتُ على هذا فيكون من أهل النار ، والعكس صحيح لمن هداهم الله بسبب زكريا بطرس وشياطينه ، بأن عملوا بعمل أهل النار ، فهداهم الله للإسلام وماتوا على ذلك فكانوا من أهل الجنه ، وقس على ذلك .
************************************************** ***
(43)
...........
الفطره السليمه
.............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " الفطرةُ خمسٌ : الإختتان ، والإستحداد ، وقصُ الشارب ، وتقليم الأظافر ، ونتف الإبط "
...........
الحث على النظافه ، والتقيد بفطرة الله التي فطر الناس عليها ، وبالتالي المؤدى نظافه وصحه جيده للفرد وللمُجتمع
............
ولنأتي على إثنتين مما ورد ، لمن لا يختنون ، ولهؤلاء من يُربون أظفارهم ، لتكون مُستودع للأوساخ والجراثيم ، والإصابه بالعديد من الأمراض الناتجه عن البكتيريا والطُفيليات ، فهذه الدوده الدبوسيه " Oxyuris" وهي دوده تُشبه ديدان المش ، تنشأ حول فتحة الشرج ، فيحك المٌصاب دبره بأظافره ، أو أثناء الشطف لدبره ، فتعلق هذه الديدان تحت الأظافر ، ومن هُناك تنتقل من شخص لآخر ، وخاصةً بين الأطفال وفي الأثسره الواحده ، وبقص الأظافر وتقليمها ، وغسل اليدين جيداً بالماء والصابون يُقضى على هذه الدوده .
...........
مما حافظ عليه الإسلام وعلى نظافته وصحته في بدن الإنسان ، هو مُحافظته على نظافة وطهارة أعضاءه التناسليه ، فحث على ختان الرجل وهي سُنة ابينا آدم ومن بعده أبينا إبراهيم عليهما السلام ، حيث ختن ابينا إبراهيم بأمرٍ من الله نفسه وهو شيخ كبير السن إبنُ 99 سنه ، وختن أبنه سيدنا إسماعيل وهو في سن الثالثه عشره من عمره ، وختن سيدنا إسحق أخيه وهو إبنُ 8 ايام بعد ولادته .
............
هذا العضو للرجل الذي لو تُركت غرلته لكانت مكان مُناسب لتجمع المُفرزات المُختلفه للرجل ، وتجمع بقايا البول ، وبقايا مُخرجات هذا العضو ، وتلك الماده البيضاء اللخن ، وبالتالي إلتهاب هذه الحشفه ، وبالتالي الإنتقال لالتهاب المجاري البوليه ، والمسالك البوليه والحوض ، وقد يؤدي ذلك لتجرثم الدم ، والذي قد يؤدي لدى الأطفال للفشل الكلوي ومرض السحايا ، وقد أثبتت الدراسات إنخفاض مرض الإيدز عند المختونين ، وأن الإحتمال لإصابة غير المختونين 9 أضعاف المختونين ، ويُرافق ذلك قلة الأمراض الجنسيه عند المختونين .
...........
وإن أكثر أنواع السرطان إنتشاراً هو سرطان الأعضاء التناسليه ، خاصةً عند النساء ، وغالباً نتيجته بسبب ترك الختان للرجل وللمرأه التي طبيعتها تتطلبه ، فالرجل الغير مختون وترك لحم غرلته عليه ، حيث تُصبح وكر ومُستودع للجراثيم والبكتيريا ، وخاصةً البكتيريا المُسالمه غير المؤذيه ، التي تستشرس وتُصبح مؤذيه نتيجة الإهمال وعدم النظافه ، وتراكم الإفرازات والعرق حول هذه الأعضاء المُترهله ، خاصةً عند المرأه .
............
ويرى البرفسور " كلودري" بأن الختان المُبكر للأطفال يُخفض وبنسبه عاليه جداً الإصابه بسرطان القضيب .
.............
وقد أحصى د . أكبرتس 1103 حاله مُصابه بسرطان القضيب في الولايات المُتحده الأمريكيه ، ولم يكن بينهم أي واحد مختون منذُ طفولته ، كُلهم غير مختونين .
..............
وفي بحث نشره د . هلبرغ وزملاءه أكدوا فيه أن سرطان القضيب ، مرضٌ نادر جداً بين اليهود والمُسلمين ، حيث يجري ختان الأطفال في سن مُبكر، عند أهل هاتين الديانتين .
..............
وتؤكد الأبحاث أن التهاب الحشفه وتضيق القضيب ، الناتج عن عدم الختان ، هُما من أهم اسباب سرطان القضيب ، فمادة اللخن التي تُفرزها بطانة القلفه الموجوده عند غير المختونين ، لها دورها الكبير في حدوث السرطان ، حيث تُصبح بيئه لنمو فايروس الثآليل HPV ، والختان يقي من الأمراض الجنسيه كالعقبول والثآليل التناسليه .
..............
ويكفي من لا يختتن أن عضوه شبيه بعضو الكلب ، وتشبيه المسيح عليه السلام لهم بالكلاب في نجاستها وعدم طهارتها ، عندما قال للمرأه الكنعانيه ليس حسناً أن يُطرح خُبز البنين للكلاب ، ولكن للأسف أن من كتب هذه السير عن المسيح وحرفها ، لم يورد تعليله لهذا القول ، وحُسبت خطيئه على المسيح ، عندما أستغرب تلاميذه هذا القول للمرأه ، عندما علل قوله هذا لها ، لأنها ليست من أهل الختان ، وتشبيهه لغير المختونين بالكلاب ، ووضح ذلك برنابا في إنجيله ، بأن قال لتلاميذه أن قوله للمرأه بأن قومها كلاب ، لأنهم ليسوا من أهل الختان .
...........
وفي متى{15: 26} وفي مُرقص{7: 25-28} " وأما يسوع فقال لها دعي البنين أولاً يشبعون . فأجاب وقال ليس حسناً أن يؤخذ خُبز البنين ويُطرح للكلاب . فأجابت وقالت لهُ نعم يا سيد . والكلاب أيضاً تحت المائده تأكُل من فُتات البنين "
..............
وهذا هو بولصهم ومُضلهم ، الذي شجعهم على ترك الختان ، وعدم العمل به ، مُخالفاً سُنة المسيح الذي خُتن وهو إبن 8 أيام
..........
والأمر واضح لختان المرأه التي طبيعة تكوينها تتطلبه ، لقوله صلى اللهُ عليه وسلم " فإنه أشرق للوجه وأحظى عند الزوج " ، بوجود بظر طويل يُسبب لها الهياج المُستمر ، ولو نتيجة الإحتكاك بملابسها ، أو النظر للرجال أو أي مُهيج بسيط لها ، وبالتالي الذهاب بتفكيرها لهذا الغرض ، ويُسبب لها الإحتقان المُستمر والتوتر لعم قضاء أو إشباع رغبتها المُتاججه ، وبالتالي بعد زواجها يُسبب لها ولزوجها أيضاً المُعاناه أثناء الجماع بدل الإستمتاع .
..............
أما الأُنثى الطبيعيه فلا ضرورة لختنها لأن في ذلك مضرةٌ لها ، للذهاب بمصدر لذتها ومتعتها مع زوجها ، كما يحدث للأسف في بعض المناطق في بعض البلاد العربيه كمصر ، الذين فهموا ختان النساء على غير وجهه الصحيح .
*****************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2010, 19:51

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


(44)
...........
الأمر بالقيلوله
..............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " قيِّلوافإن الشياطين لا تُقيِّل "
.............
وقد أكد الباحثون والعلم الحديث في دراسه نُشرت في مجلة العلوم النفسيه عام 2002م ، على أهمية القيلوله على أن لا تتجاوز 40 دقيقه ، في زيادة إنتاجية الفرد ، ومُساهمتها في تحسين قُدرته على مُتابعة عمله بنشاط لباقي يومه في العمل ، وإكساب الجسم راحه كافيه ، وتخفيض مُستوى هرمونات التوتر المُرتفعه في دم الشخص نتيجة العمل وللمجهود البدني والفكري المبذول ، وإعادته لنشاطه الطبيعي ، فهذه القيلوله القصيره تُريح ذهن الإنسان وتُريح عضلاته ، وتُعيد الشحن لقُدراته على التفكير والتركيز ، وبالتالي زيادة حماسه لعمله الذي يؤدي لزيادة إنتاجيته.
..............
وهذه المُده لا تؤثر على الحاجه للنوم ليلاً ، وربما إذا زادت عن ذلك ربما تؤثر على النوم ليلاً .
........
وأكدت دراسه قام بها الباحث الإسباني د .إيسكالانتيأن القيلوله تُفيد في تقوية الذاكره وتزيد من التركيز ، وتفسح المجال لدورات جديده من النشاط للدماغ ، واشار هذا الباحث أن الدول الغربيه بدأت بإدراج القيلوله في أنظمتها اليوميه في العمل ، بالتوصيه بقيلوله تتراوح بين 10-40 دقيقه .
************************************************
(45)
...........
التين يقطع البواسير وينفع للنقرس
............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " لو قُلتُ إن فاكهةً نزلت من الجنه قُلتُ التين ، كُلوا منهُ فإنهُ يقطع البواسيروينفع النقرس "
.............
فهو يقطع البواسير كونه مُسهل وقابض ، أما نفعه للنقرس ، الذي سببه ترسب أملاح حمض اليوريك أسيد ( البوليك ) في المفاصل ، فقد ثبت أن التين لهُ علاقه بالأنزيم الخاص بتحويل الزانسين ( Xanthine ) إلى حمض البوليك (Uric Acid) .
............
فجميع الأدويه التي تُعطى لعلاج النقرس عملُها هو تثبيط عمل الأنزيم جُزئياً ، لكن التين يُنظم عمل هذا الأنزيم ، لأن النقرس هو خطأ في التمثيل الغذائي .
***********************************************
(46)
...........
شفاءُ عرق النسا أليةُ خاروفٍتربى على أعشاب الصحراء والبر
.........
قال صلى اللهُ عليه وسلم " شفاءُ عرق النسا أليةُ شاةٍ تُذابُ، ثُم تُجزأ ثلاثة أجزاء، ثُم تُشرب على الريق في كُل يومٍ جُزء "
............
وقال أيضاً " شفاءُ عرق النساأليةُ شاةٍ إعرابيه "
............
ويُقال ليه أي لية الخاروف أو النعجه
...........
وعرق النسا هو ما يُسمى بالدسك أو بداية الدسك ، أو شبيه بالدسك ، والشاه الإعرابيه أي النعجه أو الخروف ، والتي لها ليه التي تربت وأكلت من الأعشاب البريه والصحراويه كالشيح والقيصوم ...إلخ ، حيث كشفت الأبحاث عن وجود أكثر من 700 دواء في الأعشاب البريه ، ومن هُنا جاء تحديد النبي للشاه أن تكون إعرابيه أي بريه أو صحراويه غير مُعلفه أو مُسمنه .
.........
بأن تؤخذ هذه الليه طازجةً وتُذاب على النار ، وتُجزأ لثلاثة أجزاء ، يُشرب كُل جُزء على الريق وهو في حالة الذوبان ، وأن لا يُخالطه لحظة أخذه شيء آخر وحتى بعدها بفتره ، حتى يستفيد منه الجسم بامتصاص الجهاز الهضمي لهُ بأعلى قدرٍ مُمكن .
..............
حيث أن هذه الليه تحتوي على الدهون من النوع أُميجا الثُلاثي والتي من ضمن منافعها : -
.............
· خفض الكلسترول وخفض إرتفاع ضغط الدم .
· الحمايه من جلطة القلب والدماغ .
· الحمايه والوقايه من الذبحه الصدريه .
· الوقايه من الروماتويد ، والتصلب المُتعدد في الجهاز العصبي .
· الوقايه من الصدفيه والأكزيما وشفاءهما ، وكذلك العلاج من السرطان .
· تكوين الماده الخام في نسيج المخ والعين والأُذن والغُدد التناسليه ، والغده الكظريه .
· وهذه الدهون تدخل في تكوين الغشاء المُحيط بكل خليه في الجسم .
· وأهمُها مع سابقتها ، دورها في ترميم الأنسجه العصبيه وعلاج الإلتهابات بالأنسجه العصبيه .
..............
وقد سبق نبي الله ورسوله مُحمد العالم الأمريكي بكلية الطب " جويل كريمر " والأُستاذ بكلية الطب ورئيس قسم الروماتيزم في جامعة بنيويورك عام 1998 ، عندما ألف كتاباً تطرق فيه لهذه الوصفه ، التي سبقه بها مُحمد ب 14 قرن .
***************************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2010, 19:55

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


(47)
.............
عدم إكراه المريض على تناول الطعام والشراب دون إرادته
............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " لا تُكرهوامرضاكم على الطعام والشراب ، فإن الله – عز وجل – يُطعمهم ويسقيهم " .
.............
أثبت الطب الحديث أن مُعظم الأمراض يُصاحبها نقص لدى المريض بالشهيه للطعام والشراب ، وهذا شيء يقتضيه جسمه وحالته الصحيه ، وإن إكراهه على الطعام والشراب وإجباره عليه ، ربما يؤدي لتدهور حالته الصحيه بدل تحسنها ، وعدم إستفادته من هذا الطعام والشراب .
..............
وبالتالي فإن الإعراض عن العام والشراب مؤشر على وجود المرض ، وأن الإقبال عليهما مؤشر للتعافي والشفاء ، وثبت طبياً وصحياً أن إعطاء المريض المقدار الذي يُقبل عليه من الطعام والشراب ، يُسارع في شفاءه ، بينما إكراهه على ذلك وإجباره عليه يُبطئ ذلك ، ويُعطي آثار عكسيه ، ولا بُد من إختيار نوعية الطعام والشراب الذي يُعطى للمريض .
..............
أما قوله فإن الله يُطعمهم ويسقيهم ، فإن فيها أسرار طبيه كانت مجهوله للطب والأطباء لقرون طويله ، حيث ثبت طبياً في هذا العصر .
............
· أن جسم المريض يقوم بعملية إستقلاب الجليكوجين Glycogen المُخزن في الكبد والعضلات .
· توليد السُكر والجلوكوز Glucoseمن المصادر البروتينيه والدُهنيه والشحميه في الجسم ، وتحويلها إلى حماض أمينيه ، وهذا يؤدي إلى مُلاحظة ظهور الهُزال على المريض ، حيث بعدها يعود لطبيعته بعد أن يتعافى ، ويُقبل على الطعام والشراب ، لتعويض ما أستنفذه من العملتين السابقتين .
*********************************************
(48)
...........
حديثه عن أن المطر مُستمر السقوط على أنحاء الكُره الأرضيه
..........
قال عليه الصلاة والسلام: (ما منساعة من ليل ولا نهارإلا السماء تمطر فيها يصرفه الله حيث يشاء)
.............
هذا حديث عجيب لا يمكن لأحد أن يتنبأ به لو لم يكن رسولاً ونبياً من عند اللهتعالى ، كيف كان الناسينظرون إلى ظاهرة نزول المطر، وهذا الحديث يؤكد على حقيقة علمية وهي أن المطر ينزل بشكل دائم طيلة الليل والنهار ، وطوال العام ، على كافة أرجاء الكُره الأرضيه ،وهذا ما نراه يقيناً اليوم بالأقمار الاصطناعية. ، وما يرد من أخبار عن هذا العالم ، الذي أصبح قرية صغيره .
............
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش في بيئةصحراوية ، قليلة الأمطار، ولم يكن لديه أقمار اصطناعية ولا نشرات أرصاد جوية ولا أجهزة تصوير، ولميكن هناك أي وسيلة للتنبؤ بأن الأمطار مستمرة ليلاً نهاراً ، وطوال العام ، ولا تنقطع عن السقوط عن أرجاء الكُره الأرضيه ، فلو كان يتكلم من تلقاءنفسه لأقرَّ قومه على معتقداتهم ليحظى بتأييدهم ، ولكنه لم يأت بكلمة واحدة من عنده .
...............
ولذلك نتساءل : من الذي أخبره بحقيقة علمية كونيه لم تنكشف إلا بعد مئات السنين ، وما الذييدعوه للحديث عن مثل هذه الحقيقة ، ألا ترون معي بأن النبي قد أخبر بهذه الحقيقةلتكون ردّاً بليغاً على الذين يستهزئون بخير إنسان عرفته البشرية ؟
*******************************
(49)
............
حثه على النظافه والطهاره والإغتسال
............
قال صلى اللهُ عليه وسلم " النظافةُ من الإيمان "
............
وقال صلى اللهُ عليه وسلم " الطهورُ شطر الإيمان "
.........
قال رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم " حقُ الله على كُل مُسلم أن يغتسل في كُل سبعة أيام : يغسلُ رأسهُ وجسدهُ" .
.............
وقال ايضاً " غُسلُ الجُمعه واجبٌ على كُل مُسلم "
............
هذا الجلد الذي خلقه الله للإنسان ليقي البدن ويحفظهُ هو حصن الدفاع الأول ضد الجراثيم والميكروبات ، وضروريٌ للتوازن الحراري بما فيه من غُدد عرقيه مُهمتها طرح السموم الداخليه خارج الجسم ، عن طريق العرق مما يُخفف من أعباء الجهاز البولي ، ولا بُد من المحافظه على هذا الجهاز الحساس وهو الجلد بتنظيفه من الإفرازات العرقيه والدُهنيه ، وإزالة الأوساخ والغُبار عنهُ ، بالإضافه للتخلص من رائحة العرق الغير مُستحبه ، ووقايته من الميكروبات والجراثيم..إلخ
.............
أما الأمر بالإغتسال من الجنابه ، أو على الأقل الوضوء إذا لم يغتسل الجُنبُ مُباشرةً :-
...........
فقد أثبتت الدراسات أن حصول الرجل أو المرأه على شهوتهما ، أو الحصول على القذف للرجل أو الرعشه بالنسبه للمرأه ، وبأي طريقةٍ كانت ، وليس الأمر مقصوراً على عملية الجماع الناتجه عن العمليه الجنسيه .
...............
يؤدي هذا إلى جُهد وتحفيز كامل للجسم ، وبالذات القلب والرئتين وكامل أجهزة الجسم ، مما يؤدي في نهاية العمليه إلى فتور وأرتخاء ، وفسرت العلةُ في هذا هو الوهن الشديد في الأعصاب واسترخاءها ، وأن ناتج العمليه الجنسيه فُقدان قسم كبير من النشاط العقلي والفكري والتركيز .
.............
وأن الإغتسال والإستحمام لا بُد منهُ لتنبيه الشبكات العصبيه الحسيه ، لكي توقظ الجهاز العصبي من سُباته وفتوره ، ولكي يسترجع حيويته ونشاطه ، ولكي تسترجع الدوره الدمويه نشاطها وتوازنها ، وكذلك إسترخاء العضلات .
...........
وبما أن حصول الرجل والمرأه على الرغبه الجنسيه ، يؤدي إلى الوهن والرغبه العارمه في النوم ، بعد ذلك الجُهد العضلي والنفسي ، فإن عملية الإغتسال تُفيد بتنشيط الجسم والروح ، حيث يُحس بعدها المُغتسل بالراحه والإنشراح والفرح والنشاط ، ورفع حمل ثقيل عن جسمه ، هو حِمل الجنابه وعدم الطهاره .
********************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
نبويه, أحاديث, ومُعجزات


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
أحاديث نبويه ومُعجزات عمر المناصير الحديث و السيرة 1 15.04.2011 14:54
أحاديث حول المرأة في الإسلام زهرة المودة رد الافتراءات حول المرأة في الإسلام 10 08.08.2010 15:49
آيات قُرآنيه ومُعجزات عمر المناصير القرآن الكـريــم و علـومـه 27 12.04.2010 15:47
أحاديث رجبية غير صحيحة منتشرة في المنتديات هِداية القسم الإسلامي العام 5 18.03.2010 16:51
أحاديث ضعيفة واردة في شهر شعبان هِداية القسم الإسلامي العام 4 27.07.2009 01:50



لوّن صفحتك :