الجمعة العظيمة ( تذكار موت الاله )

[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها مؤمن ابراهيم 2 _ يلزم من عقيدة الفداء والصلب ان يكون خالق الكون عاجز عن اتمام مراده بالجمع بين عدله ورحمته ( تعالى الله ) لأن صفتا العدل والرحمة لا وجود لهما في صلب المسيح ، ذلك لأن الله عذب المسيح من حيث هو بشر وهو لا يستحق العذاب لأنه لم يذنب قط ، فيكون تعذيبه بالصلب لا يصدر من عادل ولا من رحيم من باب أولى ، وهل يعقل أن الله العادل والرحيم ، يخلق ناسوتاً ويوقعه في ورطة الوقوع في انتفاء إحدى هاتين الصفتين ، فيحاول الجمع بينهما فيفقدهما معاً ؟

جزاك الله خيرا على مجهوداتك

عندما أرادوا الآ يحدث تعارض بين العدل والرحمة أوجدوا عدة تعارضات مع باقى صفات الله
فناقضوا صفات القوة والقدرة والعظمة والعزة والجبروت والغنى وصفات الكمال والجلال
بصفات النقص و الذل والاستكانه و الضعف والعار واللعنة وعدم القدرة و عدم الأستطاعه والاحتقار والخذى و الفقر الى المخلوقات ... الخ

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

الربّ - المزعوم - تجسّد ليُتفّ على وجهه ثمّ يُقتل !
العقول في راحة أبدية !
بوركتم أستاذنا الفاضل ،،

المزيد من مواضيعي

تلاوة من سورتي البقرة والنساء : الشّيخ القارئ بندر بليلة

فضل الصلاة بالمسجد النبوي الشريف

أين قال إله الإسلام للنبي محمد : أنا الله ؟؟

القول الصريح في وقوع التحريف !

حاول تكتب إسمك بالعِبري !

مسلمون أعدِموا حرقاً على الصليب

موزيلا تختبر متصفح فايرفوكس لنظام iOS

عاشقات الجنّة

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .