{{ الأجور العظيمة }}

[نضال 3]

{{ الأجور العظيمة }}

1. السنن الراتبة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير فريضة إلا بنى الله له بيتاً في الجنة
رواه مسلم

أ‌. سنة الفجر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها
رواه مسلم .
وتقول عائشة رضي الله عنها:
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شي من النوافل أشد تعاهداً منه على ركعتي الفجر
متفق عليه

ب‌. سنة الظهر والمغرب والعشاء

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ صَلاَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَنْ تَطَوُّعِهِ فَقَالَتْ كَانَ يُصَلِّى فِى بَيْتِى قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعًا ثُمَّ يَخْرُجُ فَيُصَلِّى بِالنَّاسِ ثُمَّ يَدْخُلُ فَيُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ وَكَانَ يُصَلِّى بِالنَّاسِ الْمَغْرِبَ ثُمَّ يَدْخُلُ فَيُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ وَيُصَلِّى بِالنَّاسِ الْعِشَاءَ وَيَدْخُلُ بَيْتِى فَيُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ
رواه مسلم

ت‌. سنة الجمعة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا صلى أحدكم الجمعة فليصل بعدها أربعاً
رواه مسلم
وعن ابن عمر رضي الله عنهما:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يصلى بعد الجمعة حتى ينصرف فيصلي ركعتين في بيته
رواه مسلم

2. الزيادة في التطوع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
رحم الله امرءاً صلى قبل العصر أربعاً
رواه أبو داود والترمذي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار
رواه أبو داود والترمذي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة قال في الثالثة "لمن شاء”
متفق عليه المراد بالأذانين: الأذان والإقامة

أ‌. فضل صلاة الضحى والوتر

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
أوصاني خليلي رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيام ثلاثة أيام من كل شهر وركعتي الضحى وأن أوتر قبل أن أرقد
متفق عليه
وعن عائشة رضي الله عنها :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقلت له لم تصنع هذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا رواه البخاري ومسلم

للمزيد من مواضيعي

 

[أبوعبدالرحمن الأثري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الطيب

وهناك الكثير من أبواب كسب الحسنات الأخرى

ولعل من أعظم الأعمال ثوابا ما رواه ابن خزيمة في صحيحه:

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم و ذكر يوم الجمعة : من غسل و اغتسل و غدا و ابتكر فدنا و أنصت و لم يلغ كان له بكل خطوة كأجر سنة صيامها و قيامها .


وهو حديث صحيح .


حياكم الله

المزيد من مواضيعي

اسألوا الله الشفاء لأخيكم أبي حفص الأيوبي

باركوا لأخيكم جادي

[miran dawod]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

بارك الله فيك وأحسن إليك أخي الفاضل اللهم آمين

المزيد من مواضيعي

بالصور خطوات الدعوة بمجموعات Multiply

(إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك)

أهلا وسهلاً water mark

لا تعليق ولكن اقول الحمدالله رب العالمين على كل شئ

حراك قبطي "غير مسبوق" ضد سياسات البابا شنودة

السّتر من أخلاق الكبار

طعن الشيطان في جنب بن آدم

هل المرأة تقبل بصورة شيطان؟؟؟

توقيع miran dawod

اكبر آفة تحرق المثقف هو ذلك الرأي الذي يقوله دون روية ولاتثبت, وأيضاً يرى أنه حق ولايقبل النقاش والجدال, ثم يقضي كل وقته في إثبات صحة مايقول, فيرد النصيحة, ويتهم خصومه بالحقد والتحجر, ويبحث له عن أدلة واهية ليثبت صدق دعواه, وما علم أنه كل يوم يحترق حتى ينتهي لنهاية المطاف وقد أفلس من كل شيء, وأتُهم في عقله ودينه وعرضه ... ***** بقى الصراع بين صاحب تجربة يجد الحكمة فيما وصل إليه، ويشفق على الآخرين أن يبدؤوا من حيث بدأ، "يريد أن يبدؤوا من حيث انتهى" وبين شاب ممتلئ حماسا وحرقة وطموحا، يشعر أن لديه من الهمة ما يزيل الجبال عن أماكنها ***** لا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى .. فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !! أنظر للغد .. استعد .. شمّر !! كن عزيزاً .. وبنفسك افخر ! فكما ترى نفسك سيراك الآخرون .. فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !! فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر .. وأنت فقط من يقرر أن يصغر ! ***** ~*~منتديات صوت الإسلام الدعوية~*~ هنا ~*~حملة البابا شنودة مطلوب للمحاكمة اسلاميا وعربيا ~*~هنا ~*~سلسلة طفولة قلب ~*~ هنا

[غايتي ربي رضاك]

بارك الله فيك غاليتي نضال

جزاك ربي كل خير على الموضوع القيم

المزيد من مواضيعي

وليس الإيمان مجرد قول (ءامنت بالله ) من غير علم بالله

أول طريق الانتكاس

حقيقة المجاهدة

أثر الآباء في حياة الأبناء

قبسـات مِن الهـدي النبـوي فـي رمضـان

ومن أضل ممن اتبع هواه

تعامله صلَّى الله عليه وسلَّم مع ذوي الاحتياجات الخاصة

( فَمَا اسطَاعُوا أَن يَظهَرُوهُ وَمَا استَطَاعُوا لَهُ نَقباً)