من ينقذني من الالحاد

[شاك]

الرد باللون الاخضر

اقتباس وذلك لسبب ذكره محمد سالم فقال :"ومن يطالع مصنفات هؤلاء العلماء يجد العجب العجاب حيث إن الكثيرين من هؤلاء المصنفين يجعل كلّ همه نقل العديد من الآراء حتّى ولو كانت غير معزوّة إلى أحد من العلماء"[1]، فمن هؤلاء مثلاً الإمام السيوطى –رحمه الله- فى الإتقان نقل لها أربعين قولاً دون أن يُميز القول الصحيح، فمن لم يُحقق المسألة ولم يبحث فيها كل ما لديه هو أن ينقل الأقوال المنثورة فى الكتب عن الأحرف السبعة، وبناءًا على ذلك تظن أنت -لكثرة ما يُنقل- أن المسلمين لا علم لهم بهذه الأحرف السبعة، وتدبر قول الشيخ محمد سالم إذ يقول : "حتّى ولو كانت غير معزوّة إلى أحد من العلماء" فقولك السابق هذا ليس له محل من الإعراب الآن كما يقول النحويون . كما أن ليس كل ما تقوله أنت موضع تصديق منّا ولا من القارىء .

لم اطلب تصديقي بل طلبت ان تاتي بما يثبت عدم صحة كلامي ببينة واضحة وساتفق معك

اقتباس هل تقصد أنه إجماع ؟ إن كنت تقصد ذلك فأين التصريح بهذا الإجماع ؟ نرجو أن تذكر لنا مصدرك .

نعم اجماع
ـ العقل والنقل إبن تيميه-
وشكراا على اسلوبك والله لم آتي بكلام من راسي

اقتباس

اقتباس هل هناك من قال لك أننا متفقين ؟

عجيـــــــب جدا اذكر النقاط التي لا تتفق معي فيها مادمت لاتتفق
اعتبرها بمثابة تحدي اخوي

اقتباس هذا بناءًا على ما قررته أنت من وجود الإجماع على كونه -أى القرآن الكريم- إنما نزل على سبعة أحرف للتيسير والتسهيل على القراء لا غير، وهو ما لا نوافقك عليه بدايةً، وسننتقل إليه لاحقاً .

هل مازلت تقول بانه قراري؟؟ وتذكر انني لم اذكر لاغير

اقتباس ومهما تعجب من كائنة عجيبة فلن يكون عجبك كالعجب الذى يعتريك عند قراءة هذا السطر من كلام الشاك ! لا يريد شرح منّا ومع ذلك يتفضل هو بالشرح ! ومع ذلك لا يشرح بل يُقدم لك مجموعة أقوال ظن نفسه بها أنه هكذا قد شرح ! ولما كان الشارح هو والمعلم هو فمن حقنا عليه أن نسأل وأن نستفسر قوله :

اتأسف فقط انا اردت ان يكون الرد بدون شروحات طويلة وكلام فارغ
اما شرحي فاعتبره بمثابة برهان على معرفتي بموضوع الاحرف

اقتباس ذكرت لنا هنا أيها الشارح الفاضل ثلاثة أقوال فى الأحرف السبعة، فأى هذه الأقوال هو الصحيح بدايةً كى نعرف على أى أساس تتم المناقشة ؟ إذاً نحن فى إنتظار الرد على الإستفسار الأول كى نستمر معك فى مناقشة مبنية على أساس وهو : أى هذه الأقوال عن الأحرف السبعة هو الصحيح ؟

بالنسبة لي ارى ان قول انه انزل على سبع لغات هو الاقوى ولا انفي صحة الباقي
لانها تنطبق في مواضع منه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1]الهادى شرح طيبة النشر فى القراءات العشر (1/22)

للمزيد من مواضيعي

 

[شاك]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها مناصر الإسلام هذا سأثبته لك بإذن الله، لكن ليس أن تأتى أنت بفهم خاطىء ثم تُلزمنى بالحوار معك حوله، لنصل إلى القول الصحيح أولاً ثم بعد ذلك نتحاور فيما تريد .

يعجبني الشخص المتناقض تقول انني الزمتك بالحوار ثم تاتي في نهاية ردك لتناقض نفسك بنفسك وتقول ألا تبغى الوصول إلى الحق والإنقاذ من الإلحاد

اقتباس تقصد درء تعارض العقل والنقل ؟ أرجو أن تذكر لى أين ذكر ابن تيمية هذا الإجماع فى الكتاب المذكور بالجزء والصفحة .

ومالحاجة في ذلك مادمت انت المنكر للاجماع ولست انا

اتني بدليلك اذا كنت تقول بعدم صحة ماقلت

اقتباس كما أنك لن تقبل منى كلام إلا بدليل، فأنا الآخر لا أقبل منك كلام إلا بدليل، فلا شىء فى هذا .

لم اطلب منك قط اي دليل

اقتباس ولم التحديات ؟! ألا تبغى الوصول إلى الحق والإنقاذ من الإلحاد ؟ أم لك غرضٌ آخر ! عجيب أمرك !

هل اعتبرك خسرت التحدي؟؟

اقتباس نعم لا أتفق معك فى كثير جداً مما ذكرت أنت، ولكن لا يمكن القفز إلى نقاط آخرى قبل النقطة الأولى وهى تحديد معنى الأحرف السبعة فهى أساس النقاط التالية .

اها يبدو انك لم تفهم التحدي لم اطلب منك ان تتفق معي في جل ماقلت بل بالعكس
طلبت نقدي ونقض الافكار التي لدي
اما بالنسبة للتحدي ساعيده عليك بصيغه اخرى لعلك تفهم
انا قلت ان القرآن هو كلام الله المنزل على محمد -صلى الله عليه وسلم- والمتعهد بحفظه الى ان تقوم الساعه
اذا بمجرد وجود دليل واحد يثبت خطأ هذا التعريف نستطيع القول
انه ليس من عند الله
هاه هل لا زلت غير متفق اخي الكريم

اقتباس وهل أنت قدمت دليلك ؟ أحلنى إلى الجزء والصفحة من الكتاب .

اقتباس إذاً أنت تتفق معى على أن نزول القرآن على سبعة أحرف لم يكن الغرض منه التيسير على القراء وفقط، أليس كذلك ؟

الرسول لم يذكر سوى التيسير لكن لا انفي شي لااعلم عنه فقد يكون بعض العلماء قد قال غير ذلك لكن لا يعني ذلك صحة ماقال

حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب قال حدثني عروة بن الزبير أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن عبد القاري حدثاه أنهما سمعا عمر بن الخطاب يقول : سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أساوره في الصلاة فتصبرت حتى سلم فلببته بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت كذبت فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت إني سمعت هذا يقرأ بسورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله اقرأ يا هشام فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك أنزلت ثم قال اقرأ يا عمر فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك أنزلت إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه
حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا أبي حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن عبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن جده عن أبي بن كعب قال : كنت في المسجد فدخل رجل يصلي فقرأ قراءة أنكرتها عليه ثم دخل آخر فقرأ قراءة سوى قراءة صاحبه فلما قضينا الصلاة دخلنا جميعا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت إن هذا قرأ قراءة أنكرتها عليه ودخل آخر فقرأ سوى قراءة صاحبه فأمرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرآ فحسن النبي صلى الله عليه وسلم شأنهما فسقط في نفسي من التكذيب ولا إذ كنت في الجاهلية فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد غشيني ضرب في صدري ففضت عرقا وكأنما أنظر إلى الله عز وجل فرقا فقال لي يا أبي أرسل إلي أن اقرأ القرآن على حرف فرددت إليه أن هون على أمتي فرد إلي الثانية اقرأه على حرفين فرددت إليه أن هون على أمتي فرد إلي الثالثة اقرأه على سبعة أحرف فلك بكل ردة رددتكها مسألة تسألنيها فقلت اللهم اغفر لأمتي اللهم اغفر لأمتي وأخرت الثالثة ليوم يرغب إلي الخلق كلهم حتى إبراهيم صلى الله عليه وسلم

اقتباس بل لابد أن تُقدم لنا شرح لمعنى الأحرف السبعة وتصل بنا إلى القول الصحيح، وإلا فنحن نتحاور على غير أساس، كأن تأتينى بإنسان لا أعرفه قبلاً وهو طبيب جراح مثلاً ثم تتهكم عليه قائلاً :"أنظر إلى هذا الرجل؛ إنه يدعى قدرته على إجراء العمليات الجراحية" ثم تريد منى أن ألتزم قولك بأنه كاذب وأنا لا أدرى مهنة الرجل أصلاً، فهل هذا يُعقل ؟!

اتريدني ان اذكر الاربعين قول في معنى الاحرف السبعه ومالذي سيهم

اذا ذكرتها بالتفصيل هل تريد معرفة القول المختار ساريحك بهذا الخبر جميع الاقول مرفوضه في حين انها تصح في مواضع وتنقض في مواضع اخرى ولكن هنالك اقوال قوية
وعددها ستة اقوال ولكن الى الان لم يتبين معنى هذا السر المكنون فقد خلت جميع الفاظ الحديث عن عبارة صحيحة تفسر وتبين معنى الاحرف السبعه
اذن يبقى القول بمعناها سر مكنون

اقتباس

اقتباس وأنا لا أعتبر شرحك بمثابة معرفة بالأحرف السبعة، بل أعتبره بمثابة معرفة العنوان وليس بمعرفة المضمون .

بالرغم مماقد اسلفت في ذكره الا انني اعترف بانني لا اعرف معاني تلك الاحرف ولم ادعي معرفة المضمون كما تقول فمعرفتي بموضوع الاحرف السبعه لايعي بالضرورة المامي بالمعنى الراجح
سئل الشيخ محمد الأمين الشنقيطي عما ترجح لديه في معنا الاحرف فاذا به يقول
الذي ترجح لدي اني لا اعرف معناها

اقتباس نأتى الآن للمفيد وما هو فى صلب حوارنا، هنا أنت لم تُقدم دليلك على أن هذا القول هو الأقوى -وأنت تجنبت أن تقول هو الصحيح- غير أن أكثر أهل العلم أنكر هذا القول بأدلة قوية . قال ابن عبد البر: "وأنكر أكثر أهل العلم أن يكون معنى حديث النبي– صلى الله عليه و سلم - :"أُنزِل القرآن على سبعة أحرف" سبع لغات، وقالوا: هذا لا معنى له؛ لأنه لو كان كذلك لم ينكر القوم بعضهم على بعض في أول الأمر؛ لأنه من كانت لغته شيئاً قد جبل وطبع عليه وفطر به لم ينكر عليه، وأيضًا فإن هشام بن حكيم وعمر بن الخطاب كلاهما قرشى مكى، وقد إختلفت قراءتهما، ومحال أن ينكر عليه عمر لغته، كما محال أن يُقرىء رسول الله – صلى الله عليه وسلم- واحدًا منهما بغير ما يعرفه من لغته والأحاديث الصحاح المرفوعة كلها تدل على نحو ما يدل عليه حديث عمر هذا."[1] وقال الزرقانى: "وحسبك في هذا المقام ما نقله الواسطي في كتابه الذي وضعه في القراءات العشر إذ يقول: إن في القرآن من أربعين لغة عربية وهي قريش وهذيل وكنانة وخثعم والخزرج وأشعر ونمير وقيس عيلان وجرهم واليمن وأزد شنوءة وكندة وتميم وحمير ومدين ولخم وسعد العشيرة وحضرموت وسدوس والعمالقة وأنمار وغسان ومذحج وخزاعة وغطفان وسبأ وعمان وبنو حنيفة وثعلب وطي وعامر بن صعصعة وأوس ومزينة وثقيف وجذام وبلي وعذرة وهوازن والنمر واليمامة"[2] فكما ترى الآن، لا يُمكن أن يكون هذا القول هو الأقوى فضلاً عن أن يكون هو الصحيح، كذلك إن عدت إلى الإتقان فى علوم القرآن للإمام السيوطى -عليه الرحمة- وجدته فى النوع السابع والثلاثين [3] قد نقل ما وقع فيه بلغات العرب -حسب ما يسر الله له- فنقل أكثر من ثلاثين لغة .

ومن قال لك انه يوجد قول صحيح استطيع ان اثبت لك جميع الاقوال في مواضع وانكرها في مواضع اخرى اذن لا يوجد قول صحيح وراجح اخي الكريم
اما بالنسبة
بالقول الذي قلت انه الاقوى لايعني بذلك انه صحيح فكما نقضته انت ساثبته لك الان

الهذلي يقرأ عتى حين وليس حتى حين وكلاهما من القرآن
الاسدي يكسر التاء في تعلمون اما البقية لاتكسره

المزيد من مواضيعي

من ينقذني من الالحاد

آخر تعديل بواسطة زهراء بتاريخ 01.08.2012 الساعة 20:02 . و السبب : لا تذكر اسم النبي مجرداً.!