|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() انت تخلط المواضيع ببعضها حتى لا نتمكن من الوصول للنتيجة ويصبح الموضوع متشعب قل خيراً اواصمت للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
صفحة التعليقات على أسئلة العضو شاك
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
شاك
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالنسخ هو: رفع حكم شرعي بخطاب شرعي متراخ عنه. والآيات المنسوخة في القرآن الكريم تنقسم إلى ثلاثة أقسام: قسم رفع الله حكمه وأبقى تلاوته، كنسخ حكم آية الاعتداد من موت الزوج، إلى أربعة أشهر وعشر، بدلا من حول كامل، وذلك في قوله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً وصية لأزواجهم متاعاً إلى الحول غير إخراج)[البقرة:240] فنسخ الله حكمها بقوله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً)[البقرة:234] وقسم رفع الله حكمه وتلاوته، كما روى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان فيما أنزل من القرآن، عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات… الحديث. وقسم رفع الله تلاوته وأبقى حكمه، كنسخ تلاوة آية الرجم للزانيين المحصنين مع بقاء حكمها، كما رواه مالك في الموطأ عن عمر رضي الله عنه... وفيه أنه قال: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم، أن يقول قائل: لا نجد حدين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا، والذي نفسي بيده، لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله تعالى، لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة. قال يحيى: سمعت مالكاً يقول: قوله: الشيخ والشيخة الثيب والثيبة، فارجموهما البتة. ا.هـ فالقسم الأول والثاني نسخ في كل منهما الحكم، وجاء حكم بدلاً منه، وفي القسم الثالث نسخت التلاوة فقط وبقي الحكم كما هو، فكان المنسوخ تلاوتها والتعبد بها. والفرق بين الآيات المنسوخة وغير المنسوخة، أن المنسوخة لا يعمل بها بعد نزول الناسخ، هذا في القسمين الأولين، ولا تتلى للتعبد في القسم الثالث، أما غير المنسوخة فإنها يُعمل بها ويتعبد بتلاوتها على الأصل. ويمكنك أيها السائل أن تتعلم الآيات المنسوخة من الكتب التي ألفت في هذا الفن خصيصاً، ومنها: كتاب الناسخ والمنسوخ للنحاس، ولكل من ابن العربي المالكي وأبي داود السجستاني، وأبي القاسم بن سلام كتاب في نفس الموضوع ويحمل نفس الاسم، وكذلك عليك بمراجعة كتب التفسير بالمأثور كابن جرير الطبري، والدر المنثور للسيوطي، وتفسير ابن كثير. هذا، وليُعلم أن تعلم الناسخ والمنسوخ بأحكامه لا يجب على جميع المسلمين، ولكن يجب على من أراد منهم أن يتصدى لتعليم الناس وإفتائهم، لئلا يقع في إصدار الأحكام بناءً على أدلة منسوخة، وتعلم أحكام الناسخ والمنسوخ لا بد فيه من قراءة كتب أصول الفقه القديمة والحديثة. والله أعلم. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() فهم كلمه من ثلاث حروف ( نسخ ) الفهم الصحيح ينهى اي اختلاف يبنى في المستقبل ويترتب عليها جوهر الاختلاف الحقيقي في معنى الكلمه هناك من يقول ان معنى نسخ تثبيت وهناك من يقول بان لها معنى مختلف تماما وان النسخ تعني الحذف او الرفع او المسح , ولان الطرفين يحملون مفهومين متناقضين وويجمعهم كتاب الله يرتضونه حكم بينهم ويكفرون بما خلفه من طواغيت لنلقي معنى الكلمه الصحيح من خلال كتاب الله الناطق بالحق في النصوص التي ذكر فيها عن نسخ (( محصوره باربع نصوص )) . 1- قال تعالى ( مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) من يقول بمفهوم التثبيت يفهم النص بان الله عز وجل يخاطبنا بانه مايثبت من ايه أو ينسيها للناس ياتي لهم بمثلها او مافيه خير لهم وكل ما عند الله خير . ومن يدعي على الله انها تعني الحذف يختلف المعنى ويصبح فهم النص ما نحذف من ايه أو ننسها ناتي لهم بمثل ماحذف ؟؟ او انسا الله او بخير مما حذفه الله وحاشا بالله كل ماينسب لذاته هو خير للناس بجميع الاحوال . ====== قال تعالى :- ( وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ ) وتفهم بان ماكان في الاواح موسى مثبت من لله هدى ورحمه للناس ومفهوم التثبيت يستقيم بشكل لاغبار عليه وينفي فكره ان يكون مفهوم الحذف أو معنى ماتم حذفه في الالواح فيه هدى ورحمه للناس !! ============ قال تعالى :- ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ - لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ ) ايضا لايستقيم هنا الا معنى التثيبت لما يلقيه الشيطان ليكون فتنه للذين في قلوبهم مرض وايات الله محكمه لاسلطان ولا سبيل للشيطان واعوانه امام احكام ايات الله . ============== قال تعالى :- ( وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ - هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) والمعنى واضح لما سيجد كل انسان يدعى لكتابه ليجده يستنسخ ( مثبت ) ماكان يعمل لاحذف ولا رفع ولا ابطال . |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() النسخ في اللغة يطلق النسخ في اللغة على معنيين هما: * الإزالة: "تقول العرب: (نسخت الشمس الظل) بمعنى أزالتـه، أو أذهبتـه وحلت محلـه". * النقل: "فنقول: نسخ الكتاب بمعنى نقلـه وكتبـه حرفًا بحرف" ومنـه قولـه تعالى ( إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ ما كنتم تَعْمَلُونَ ) أما النسخ في الاصطلاح، فلقد مرّ في تعريفات مختلفة، أخذت تتطور مع القرون، حتى استقر التعريف على: أنَّـه رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر عنـه. أي إلغاء حكم آية بحكم آية أخرى جاءت بعدها. وعليه انت افهم الباقى واعرف هل ازيل او حزف شئ من القرءان |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بص يا عزيزى شاك وارجوا من الله ان تكون المعلومات التى كتبتها عن نفسك تكون صادقة لاننى والله شاك .المهم السؤال والله اعلم بك وانا لا ادعى اننى لى باع فى الفقه ولكننى سانقل لك ردا من اخ لنا فى منتدى حراس العقيدة فى نفس الموضوع وانقل لك اراء اخرى عسى ان تفيدك علشان اسمك يبقى يقين وليس شاك............. 1- ذهب اكثر العلماء إلى ان المراد بالاحرف السبعة سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد ، على معنى أنه حيث تختلف لغات العرب في التعبير عن معنى من المعاني يأتي القرآن منزلا بألفاظ على قدر هذه اللغات لهذا المعنى الواحد، وحيث لا يكون هناك اختلاففإنه ياتي بلفظ واحد او أكثر. واختلفوا في تحديد اللغات السبع : * الرأي الأول : هي لغات ، قريش ، هذيل ، ثقيف ، وهوازن ، وكنانة ، وتميم ، واليمن . وقال أبو حاتم السجستاني: نزل بلغة قريش ، هذيل ، وتميم ، والأزد ، وربيعة ، وهوازن ، وسعد بن بكر . وروي غير ذلك . 2- الرأي الثاني : ان المراد بالأحرف السبعة سبع لغات من لغات العرب نزل عليها القرآن ، على معنى انه في جملته لا يخرج في كلماته عن سبع لغات هي أفصح لغاتهم ، فأكثره بلغة قريش ، ومنه ما هو بلغة هذيل ، أو ثقيف ، أو هوازن ، أو كنانة ، أو تميم ، أو اليمن ، فهو يشتمل في مجموعه على اللغات السبع . وهذا الرأي يختلف عن سابقه ، لأنه يعني أن الأحرف السبعة إنما هي أحرف سبعة متفرقة في سور القرآن ، لأنها لغات مختلفة في كلمة واحدة باتفاق المعاني . قال أبو عبيد :" ليس المراد أن كل كلمة تقرأ على سبع لغات ، بل اللغات السبع مفرقه فيه ، فبعضه بلغة هذيل ، وبعضه بلغة هوازن ، وبعضه بلغة اليمن ، وغيره" ، وقال : وبعض اللغات أسعد به من بعض وأكثر نصيبا . 3- الرأي الثالث : ان المراد بالأحرف السبعة أوجه سبعة ، من الأمر ، والنهي ، والوعد ، والوعيد ، والجدل ، والقصص والمثل ، أو من، الأمر ، والنهي ، والحرال ، والحرام ، والمتشابه ، والأمثال . عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "كان الكتاب الأول ينزل من باب واحد ، وعلى حرف واحد ، ونزل القرآن من سبعة أبواب ، على سبعة أحرف ، زجر ، وأمر ، وحلال ، وحرام ، ومحكم ، ومتشابه ، وأمثال ". 4- الرأي الرابع : أن المراد بالأحرف السبعة ، وجوه التغاير السبعة التى يقع فيها الإختلاف ، وهي : أ) اختلاف الأسماء بالإفراد والتذكير ب) الاختلاف في وجوه الاعراب ج) الاختلاف في التصريف د) ومن ذلك ما يكون بتغيير حرف هـ) الاختلاف في التقديم والتأخير في الحرف او في الكلمة و) الاختلاف بالابدال في الحرف او في اللفظ ز) الاختلاف بالزيادة او النقص ح) اختلاف اللهجات بالتفخيم والترقيق ، والفتح والإمالة ، والإظهار والإدغام ، والتسهيل ، والإشمام ونحو ذلك. 5- الرأي الخامس : العدد سبعة لا مفهوم له وانما هو رمز إلى ما ألفه العرب من معنى المال في هذا العدد ، فهو اشارة الى ان القرآن في لغته وتركيبه كأنه حدود و أبواب لكلام العرب كله مع بلوغه الذروة في المال ، فلفظ سبعة يطلق على إرادة الكثرة والكمال في الآحاد ، كما يطلق السبعون في العشرات ، والسبعمائة في المئات ، ولا يراد لعدد معين . والمرجع والأرجح في هذه الآراء جميعا هو الرأي الأول ، وان المراد بالاحرف السبعة سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد ، نحو أقبل ، وتعال ، وهلم ، وعجل ، وأسرع ، فهي ألفاظ مختلفة لمعنى واحد ، واليه ذهب سفيان بن عيينة ، وابن جرير ، وابن وهب ، وخلائق ، ونسبه ابن عبد البر لأكثر العلماء ويدل عليه ما جاء في أحاديث ونصوص كثيرة . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
لا اعلم مالذي ساستفيده من تزوير حقائق لست ملزم بذكرها على العموم اذا اردت من ان اثبت لك صحة المعلومات انا على اتم الاستعداد المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() الرد باللون الاخضر
يبدو انك لم تفهم الحديث بالكامل كما كتبته بالكامل لو كنت فهمت لكنت عرفت أن عمر بن الخطاب لم يكن يصدق بانه كلام الله بدليل أنه صدق أن جزء من القرآن ، بكل فصاحته وإعجازه ، هو من تأليف هشام بن حكيم و لو لم يؤكد له رسول الإسلام محمد بنفسه ذلك لظل ينكر جزء من القرآن بكل فصاحته وإعجازه ولوكان من عند الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
اذا لماذا اشتبه على صحابي من العيار الثقيل عمربن الخطاب
من السهل جدا ان تصحح اخطائي الاملائيه لكن من الصعب عليك ان تاتي بعدم صحة شي مما ذكرته تركت لك شي لكي تصححها ![]() ساكمل الرد على باقي الاخوة
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ
04.08.2012 الساعة 21:42 . و السبب : تصحيح الاقتباسات و إضافة رسول الإسلام قبل اسم نبينا
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() نظراا لانشغالي سيكون تواجدي بالمنتدى على فترتين
فترة المغرب ، بعد صلاة الفجر التوقيت مكة المكرمة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() اخ للدين مستعدين
في البداية اطلبك طلب ان تسامحني ان كنت قد اسئت اليك فوالله انني لا اتعمد الاسإة لاأي شخص كان ثانيا انت تقول انها ليست الفاظ اعجمية وانني انسخ والصق اذهب هنا لترى بنفسك واختر المفسر الذي يعجبك http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=61&ID=4445 [ ص: 399 ] والإستبرق : الديباج الغليظ وتقدما عند قوله تعالى ( ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق ) في سورة الكهف وهما معربان اي في الاصل انها ليست عربية اما بالنسبة لردك فبالرغم من انني على يقين انني قراته جيدا الا انني ذهبت لا اقرأه مرة اخرى لعلى اجد جوابا لكن للاسف وشكرا على اهتمامك واريدك ان تعلم انني استفدت كثيرا من طرحك المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
شكرا على هذه المجاملة ![]() استفدت من طرحي ولم تجد جوابا لسؤالك تقبل مروري ....
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الاحرف السبعة, القراءات, شبهات حول القراءن, شبهة الاحرف السبعه |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
صفحة الحوار الثنائى مع العضو بَرثُولَماوُس | د/ عبد الرحمن | الحوار الإسلامي / المسيحي | 21 | 10.12.2012 21:04 |
صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ الفاضل مجدي فوزي و العضو mina22 | mina22 | الحوار الإسلامي / المسيحي | 28 | 17.03.2012 17:56 |
صفحة التعليقات على الحوار مع العضو برثولماوس | بن الإسلام | الحوار الإسلامي / المسيحي | 35 | 07.03.2012 04:58 |
صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ الفاضل مجيب الرحمن و العضو korkes | * إسلامي عزّي * | الحوار الإسلامي / المسيحي | 20 | 01.03.2012 01:10 |
صفحة التعليقات علي دروس العقيدة | أبو عائش | قسم الدعوة والدورات والمشاريع الدعوية | 7 | 24.02.2010 18:15 |