![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أخونا الكريم البيانى ليس فى الموضوع أى صورة من صور التحريف و لا ينبغى أن نستخدم لفظ التحريف عندما نتحدث عن القرآن ربما يكون هناك تحفظات على كتابة القرآن بغير الرسم العثمانى و لكن ليس فى الأمر أى تحريف فالتحريف هو إبدال كلمة مكان أخرى أو إضافة آيات أو إسقاط آيات و على الرغم من أن صور التحريف السابقة كثيرة فى كتب اليهود و النصارى إلا أنها لا توجد فى القرآن الكريم لأن الله تعهد بحفظه فما تعهد الله بحفظه لا ينبغى أن نستخدم معه لفظ التحريف و بالنسبة للإعجاز العددى فهو وجه من وجوه الإعجاز فى القرآن الكريم لا ينبغى التوسع فيه بغير برهان و لا ينبغى رفضه بالكامل و تم تغيير عنوان الموضوع و نرجو من جميع الإخوة التزام الهدوء بصورة أكثر بحيث لا يتحول الموضوع إلى مشاجرة و جزاكم الله خيرا جميعا للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
مصاحف يثير رسمها الإملائى التساؤلات و تحفظات على الإعجاز العددى
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
د/ عبد الرحمن
المزيد من مواضيعي
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ د/ عبد الرحمن على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
أحسن الله إليك .. و فتح الله عليك .. هذا ما قصدته و ما يجب أن نبني عليه ... أولا : ليس فى الموضوع أى صورة من صور التحريف و لا ينبغى أن نستخدم لفظ التحريف عندما نتحدث عن القرآن ثانيا : ربما يكون هناك تحفظات على كتابة القرآن بغير الرسم العثمانى و لكن ليس فى الأمر أى تحريف ثالثا : ما تعهد الله بحفظه لا ينبغى أن نستخدم معه لفظ التحريف رابعا : الإعجاز العددى هو وجه من وجوه الإعجاز فى القرآن الكريم لا ينبغى التوسع فيه بغير برهان و لا ينبغى رفضه بالكامل هذا هو كلام المسلمين .. و له سمات مختلفة جملةً و تفصيلاً عن كلام غير المسلمين من الشيعة و النصارى و أمثالهم . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لو أراد باحث أن يقوم بإعداد دراسات إحصائية لعدد مرات تكرار حرف أو كلمة في المصحف ..
فيجب أن نقيم هذه الدراسة تقييم علمي موضوعي دون أن تكون هناك شبهة إحتمال الكلام عن تحريف مثال شخص يريد أن يقوم بحساب عدد مرات تكرار حرف [ ق] في سورة الشورى و في سورة ق مثلا .. فمن الجهالة أن نقول له : هل استعملت مصحف منقوط أم لا ؟ من الجهالة أن نسأله هل استعملت مصحف يخلو من علامات الاعراب [الفتحة و الضمة و الكسرة و السكون ] لماذا تعد مثل هذه الأسئلة من الجهالة ؟ ببساطة لأن حرف القاف لا يتغير بين جميع المصاحف بلا استثناء بينما أجد من يقول :
إذن هذا شرط فاسد لأنه غير علمي و غير محكم .. و لا يؤثر على معظم الاحصائيات مثل الاحصائيات المتعلقة بحرف [ق] [ل] [س][ع] .. هذه الحروف لا تتأثر بكون المصحف منقوط أم لا و لا تتأثر بكون المصحف يخلو من حركات الاعراب أم لا و الشاهد : يجب أن تكون الضوابط موضوعية حتى يكون التقييم صحيح ....................... لنفترض أن شخص أراد أن يجري بحث عن الإحصاءات العددية باستعمال نسخة من مصحف مرسوم بالرسم العثماني يجب أن يضع افتراضات يقوم البحث على أساسها [presumptions] يعني مثلا [ لكن] فيها ألف أم لا ؟ [ هذا ] تكرر حرف الألف مرتان أم واحدة فقط ؟ [ ذلك ] فيها ألف أم لا ؟ سيحتاج الباحث أن يجيب عن مثل هذه الأسئلة .. سواء استعمل مصحف المرسوم بالرسم العثماني .. أو استعمل مصحف مرسوم بالرسم الإملائي ما هو الكلام العلمي المنطقي الموضوعي في مثل هذه الحالة ؟ لو أنا سأقوم بهذا البحث سأغطي جميع الإحتمالات و أقوم بإعداد إحصائية لكل إحتمال على حدة و أقارن بين النتائج بمعنى : سأقوم بعمل إحصائية تعتبر أن [لكن] ليس فيها حرف الألف و [هذا] فيها حرف الألف مكرر مرة واحدة و [ذلك ]ليس فيها حرف الألف و إحصائية أخرى تعتبر أن [لكن] فيها حرف الألف موجود مرة واحدة و [هذا] فيها حرف الألف مكرر مرتين و [ ذلك ] فيها حرف الألف موجود مرة واحدة و هكذا يمكن إعداد عدة إحصائيات بحيث تغطي كل الاحتمالات ثم مقارنة النتائج ماذا نلاحظ في هذا الكلام ؟ أهم ملاحظة هو أنها إحصاءات تغطي كل الاحتمالات و لا مجال على الاطلاق للكلام عن " تحريف " ................................ و البسملة أيضا يمكن أن توجد إحصائية تشمل البسملة و إحصائية أخرى لا تشملها ثم نقارن النتائج ...................... أنا لست بصدد القيام بهذه الأبحاث و إنما بصدد التأكيد على ما يلي : أولا : ممنوع منعا باتا الكلام عن " تحريف " ما دمنا نتكلم عن القرآن و هذا تحذير لمن يتمحك فيكتب كلمة تحريف في عنوان موضوعه أو يكتبها في مشاركاته في افتعال مقيت و يجب أن لا يتوقع أنه سيمر مرور الكرام ! ثانيا : أي إحصائية عددية يُنظر فيها و تُقيَم تقييم علمي موضوعي و إن ثبتت صحتها نأخذ بها و إلا فهي إحصائية غير صحيحة .. و عندما توجد إحصائية غير صحيحة لا نزعم بأن هذا هو " تحريف " ثالثا : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }الحجرات6 أية اتهامات لأي شخص ، إما أن تكون موثقة .. أو لا داعي لطرحها أصلا ... ما أكثر الأقاويل و الشائعات .. و لا يليق بالمسلم أن ينزلق في ترديد ما ليس عليه دليل و هذه الصورة هي نموذج لخطاب تم تزييفه بغباء متناهي المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() المواضع الأربعة التي وردت فيها كلمة " كتاب " بإثبات الألف هي مواضع تخصيص ..
للاستزادة ومناقشة المواضع التي ورد فيها الحذف والتي ورد فيها الإثبات يمكنك مراجعة كتاب : «الجلال والجمال في رسم الكلمة في القرآن الكريم»، للدكتور سامح القليني، مكتبة وهبة-القاهرة، ط:1، 1429هـ-2008: (ص433-442). هذا بعض ما تجده ( بتصرف) : سبب إثبات الألف من كلمة (كتاب) في أربع مواضع بينما حذفت في جميع القرآن. لا شكّ أنّ الحذف والإثبات أمر مقصود، وأنَّه لا يخلو من فائدة، وأنَّه يمكن أن نعتبر أنَّ الرَّسم العثمانيّ وما فيه من حذف وزيادة وفصل ووصل وبدل وكتابة همز وما فيه قراءتان فكُتِب على إحداهما؛ له تعلُّق بالمعنى أكثر من تعلُّقه بالشَّكل أو الرَّسم، فاختلاف رسم الكلمة القرآنيّة لهو دليل واضح وقوي على اختلاف المعنى المراد. قال الإمام الرازي في: ((تفسيره)) عند آية 32 من سورة النور: "أن أصل الكلمة من الكُتب وهو الضم والجمع، ومنه الكتيبة سميت بذلك لأنها تضم النجوم بعضها إلى بعض وتضم ماله إلى ماله". إذاً الكتاب معناه: الجمع والضم، ومعناه إخفاء المعلومات بداخله، وتوثيق المعلومات إلى أجل، فحقَّ فيه -على منهج الرسم القرآني المعجز- إخفاء الألف التي تفرق وتظهر، ولذلك نجد الكتاب -في جميع القرآن- بدون ألف، إلا ما استثني من أربع مواطن خالفت هذا المعنى، وبيان ذلك في الآتي: 1- الكتاب له وجهان باعتبار؛ الأول: متعلق بالأحكام والتشريعات، وجامعاً -في المعنى- وليس جزئياً، وكتاب الغيوب التي لا يعلمها أحد إلا الله عز وجل، وما ذكر فيه صفات التشريف والتكريم، وحكم الله المعنوي، وعلم الغيب، وكتاب الأعمال الذي لن نراه إلا يوم العرض على الله، وعلم الله الشامل؛ فإنه في كل هذه الأصناف والمواطن تكتب (الكتاب) بدون ألف. وهذا يكتب بدون ألف؛ لأنه ملكوتي غيبي. الثاني: الطرف الأدنى؛ ما له معنى جزئي وليس له معنى كلي جامع؛ فتثبت فيه الألف (كتاب). {طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ } النمل: ١ الطرف الأدنى إلينا والذي نزل إلى كوكب الأرض للعمل به -وفيه صيغة الفعل أيضاً- فهنا يكتب بالألف؛ لظهوره بالقراءة والتلاوة والعمل به؛ كما في سورة النمل:وَكِتَابٍ مُبِينٍ. ويوضح ذلك ما جاء في تكملة النص بعدها من أوامر تكليفية بالعمل بهذا الكتاب {الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ} · {وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ }الحجر: ٤؛ فهو كتاب خاص؛ كتاب الآجال للأمم التي أبيدت على ظهر الأرض، أو الأشياء، فهما معنى جزئي من الذي كان غيباً وجامعاًًً ولكنه ظهر للوجود وعلمته الأمم؛ فيكتب بالألف: كتاب · وأيضاً قوله تعالى:{وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا}الكهف: ٢٧، هذا طلب من الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يتلو عليهم هذه الجزئية من الكتاب الجامع وهي قصة أهل الكهف. وأيضاً فإن هذا الجزء كان مخفياً وأصبح الآن ظاهراً. وقيل: الأمر هنا بالتلاوة والعمل والاتباع؛ وهو أمر عملي يناسبه إظهار الألف. قال المراكشي في ((عنوان الدليل من مرسوم خط التنزيل)): "وفي الكهف: (وَاتلُ ما أُوحيَ إٍليكَ مِن كِتابِ رَبّكَ) هذا الكتاب هو أخص من الكتاب الذي في قوله تعالى: (اُتلُ ما أُوحِيَ إِليكَ مِن الكِتاب)". · {وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ}الرعد: ٣٨ هذا الكتاب كتاب الآجال الخاص، وهو الآيات المعلومة لكل نبي والتي شاهدها الناس المعاصرين لكل نبي، وليس لها معنى الغيبية أو المعنى العام والشامل. وذلك بخلاف قوله تعالى في الآية التي تليها: { يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ }الرعد: ٣٩ فهنا المقصود العلم الشامل والجامع في اللوح المحفوظ؛ فحذف منه الألف. المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
والمصاحف, والرقمي, الإملائي, الإعجاز, العددي, القرءان, بالرسم, تحريف, تعني, يسمونه |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
يا غير مسجل التدقيق الإملائي لكلمة سواء (معاً نرتقي بلغتنا) | زهراء | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 93 | 23.03.2014 00:39 |
التحذير من موضوع الاعجاز العددى فى القرآن الكريم | ابو الياسمين والفل | الإعجاز فى القرآن و السنة | 8 | 22.04.2012 13:25 |
بابا القبيلة وساحر الكنيسة ... تطابق يثير الدهشة | الليث الضاري | القسم النصراني العام | 7 | 16.08.2010 18:10 |
الاعجاز العددي في سورة النمل | حارس العقيدة | الإعجاز فى القرآن و السنة | 3 | 09.07.2009 15:35 |