![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||
![]()
سلامي للجميع لم يستشهد الموقع بتفسير - كما تقول - ولكنه استشهد بكلام يوحنا نفسه ( والذي كتب هذه الرسالة وهذا العدد ) و الذي شهد به في الانجيل بان " الكلمة هو الله " ( يو 1:1 ) وبشهادة توما التلميذ بان المسيح " اجاب توما و قال له ربي و الهي " (يو 20 : 28) اذن هو لم يستشهد بتفسير بل بنصوص كتبها يوحنا نفسه وتشهد بلاهوت المسيح ولو رجعنا الي هذا الاصحاح نجده من اوله يتكلم عن ابن الله 20- و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية. فهو يتكلم عن يسوع المسيح فيبدأ العدد ويقول : ان ابن الله قد جاء والسؤال قد جاء من اين ؟ الاجابه جاء من السماء ( كما قال سابقا في يو 3: 13 ) ,وايضا " الكلمه صار جسدا " ( يو 1: 14 ) ثم يكمل فيقول واعطانا بصيره كيف ؟ قال يوحنا ايضا انا هو نور العالم ( يو 8: 12 ) وكيف اعطانا البصيره بالايمان به كما قال في ( يو 12: 46 ) وهو اعطانا البصيره لنعرف الحق فمن هو الحق ؟ هو المسيح الذي قال انا هو الطريق والحق والحياه ( يو 14 : 6 ) اذا معرفة الحق هو الايمان بالمسيح انه هو واهب الحياه الابديه كما بدا يوحنا اصحاحه وايضا في كلامه عن الحق يتكلم عن المسيح اذا ابن الله عن المسيح والبصيره من المسيح والحق هبة المسيح ويكمل ونحن في الحق اي في المسيح فيقول في ابنه فهو ابن الله ويؤكد انه يتكلم عن يسوع المسيح ويبدا في اعلان واضح لا ينكره الا كاذب كما ذكر الاصحاح في ان يسوع المسيح هو الاله الحق والحياه الابديه , فلقب يسوع انهالاله وهذا اعلانا قاطعا من يوحنا كاتب الانجيل والثلاث رسائل والرؤيا الذي اكد مرارا وتكرارا لاهوت المسيح من اول عدد " في البدء كان الكلمه والكلمه كان عند الله وكان الكلمه الله " وايضا لقب المسيح بالاله " فتوما قال له ربي والهي " ( يو 20 : 28 ) وغيره الكثير كما ان الحياه الابديه هذا ايضا لقب يسوع المسيح وهذا لم ولن يطلق علي اي انسان ولكنه ذكره المسيح بوضوح عن نفسه لانه هو الاله الحق وكما ذكر في هذا الاصحاح في عدد 11 و 12 وايضا في انجيل يوحنا كثيرا فبعد كل هذا الاعلان النصي والمعنوي المتكرر مرارا وتكرارا في هذا الاصحاح لا يستطع احد ان ينكر ان هذا العدد لا يشهد علي الوهية يسوع المسيح ![]() للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
عقيدة تأليه المسيح بين الرفض والقبول فى الأوساط النصرانية عبر التاريخ
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
fahmy_nagib
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() إذا اختلفنا فعلينا أن نرجع للمعني بالأمر، و هو المسيح عليه السلام.. فننظر ماذا قال؟ و سنجده قد حسم هذا الأمر بشكل نهائي.. النص يقول في نهايته: هذا هو الإله الحق و الحياة الأبدية.. و يقول إن المسيح قد جاء ليعطيهم بصيرة ليعرفوا الحق. طيب نسأل المسيح عليه السلام، ما هي الحياة الأبدية؟ فيجيب : إنجيل يوحنا 17: 3 وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. إذن فالحياة الأبدية هي معرفة أن الآب هو الإله الحقيقي وحده، و يسوع المسيح الذي أرسله. و باستخدام هذا العدد في سياق النص محل النقاش، سوف نحل الإشكال، و نتأكد من أن الضمير يعود على الآب و ليس على المسيح، لأن المسيح نفسه هو من حل لنا هذا الإشكال و أكد أن الإله الحق ليس يسوع بل إنه الآب. المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
والقبول, الأوساط, المسيح, النصرانية, التاريخ, الرفض, تأليه, عقيدة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
د. حنين عبد المسيح يواصل تدمير العقيدة الأرثوذكسية - بدعة تأليه العذراء | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 2 | 15.09.2011 13:03 |
النصرانية تنتشر بالسيف ( التاريخ الدموي لنصارى اوروبا ) | جادي | التاريخ والبلدان | 4 | 10.07.2011 03:19 |
النصرانية تنتشر بالسيف ( التاريخ الدموي لنصارى اوروبا ) | جادي | غرائب و ثمار النصرانية | 4 | 10.07.2011 03:19 |
د. حنين عبد المسيح يواصل تدمير العقيدة الأرثوذكسية - بدعة تأليه العذراء | Ahmed_Negm | القسم النصراني العام | 1 | 25.02.2010 20:42 |