العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى أقسام دراسة النصرانية التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء

آخر 20 مشاركات
الذي رآني فقد رأى الآب بين الحقيقة و الوهم (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا شنودة و الأنبا رافائيل يؤكدان أن المسيح لم يقل أنا الله بصراحه و وضوح (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          مكاري يونان : الإيمان أن المسيح هو الله بالعقل مرفوض (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          لا للكريسماس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل أنت عاقلة يا كنيسة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هنيئاَ لكم يا نصارى ، اليوم وُلـِد ربّكم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الإحتفال برأس السنة و شجرة الكريسماس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وثنية شجرة الميلاد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : يوم القديس نيكولاس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للكريسماس!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الدليل القاطع على صلب يَهُوذَا بدل من المسيح (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : د.محمد عامر - )           »          أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          أتُنازعُ الله في مُلكه ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مشاركة المسيحي في أعياد المخالف نجاسة و فساد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بأفواههم يعترفون بوثنية الكريسماس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مفاجأت عيد الميلاد من داخل الكنائس المسيحية !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب أُسطورة تجسد الإله فى المسيح The Myth of God Incarnate (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : عبادة الصلبان و التماثيل و الصور (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحي ( المؤمن ) محّرم عليه حضور متش كورة مع المُخالف له في العقيدة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 06.12.2011, 23:11

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبها ابن النعمان
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
عقيدة تأليه المسيح بين الرفض والقبول فى الأوساط النصرانية عبر التاريخ
يعترف جُلُّ المؤرخين المسيحيين ، أن هذا الاعتقاد بإلهية المسيح لم يصبح عقيدة مستقرة و سائدة بين المسيحيين إلابعد انقضاء عهد الحواريين و عهد التلاميذ الأوائل للمسيح عليه السلام ، أي بعد انقضاء قرن على الأقل على انتقال المسيح و رفعه ، أما قبل ذلك ، أي في القرن الأول لبعثة المسيح ، فكانت مذاهب الناس في المسيح لا تزال متشعبة ، فغالبية اليهود المعاصرين له أبغضوه و أنكروا رسالته من الأساس و اعتبروه ساحرا و دجالا ـ حاشاه من ذلك ـ و صرفوا جهودهم لمحاربة أتباعه و القضاء على دعوته ، و في المقابل آمن به عدد من يهود فلسطين ممن تجرد لله تعالى و كان تقيا مخلصا ، و رأوا فيه المسيح المبشر به في الكتب المقدسة السابقة ، و من هؤلاء الحواريون ، الذين تدل كتاباتهم و رسائلهم أنهم كانوا يرون في المسيح نبيا بشرا ، و رجلا أيده الله تعالى بالمعجزات الباهرة ليرد الناس إلى صراط الله الذي ضلوا عنه و ابتعدوا عنه ، و ليعلن بشارة الله تعالى بالرحمة و الغفران و الرضوان للمؤمنين التائبين ... كما وجد في ذلك القرن الأول و ما بعده يهود تشبعوا بأفكار الفلسفة اليونانية سيما الأفلاطونية الحديثة منها وتشربت بها قلوبهم فنظروا للمسيح و لارتباطه بالله عز و جل بمنظار ما كانوا مشبعين به من تلك الفلسفة حول الإلـهيات ، و ما تعلمه حول " اللوجوس " أي العقل الكلي الذي ترى فيه أول ما فاض عن المبدأ الأول ـ أي الله ـ فاللوجوس هو الوسيط بين الله في وحدته و بساطته المتناهية و بين العالم المتكثر، و به و فيه خلق الله العالم و الكائنات .... فطابقوا بين المسيح و اللوجوس ، و كل هؤلاء كانوا يرون المسيح مخلوقاً لِلَّه ، فلم يقولوا بإلهية المسيح و لا ساووه مع الآب في الجوهر .


سلامي للجميع

كلام لا اساس له من الصحة

بولس الرسول الذي نال اكليل الشهادة عام 67 م كتب عن المسيح يقول :

" و لهم الاباء و منهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل الها مباركا الى الابد امين " (رو 9 : 5)

ويوحنا تلميذ المسيح والذي توفي عام 100 م كتب يقول :

"و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية " (1يو 5 : 20)

هذا هو ايمان الكنيسة الاولي وحتي يومنا هذا

تحياتي
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 00:41

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي



بولس الرسول الذي نال اكليل الشهادة عام 67 م كتب عن المسيح يقول :

" و لهم الاباء و منهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل الها مباركا الى الابد امين " (رو 9 : 5)

ويوحنا تلميذ المسيح والذي توفي عام 100 م كتب يقول :

"و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية " (1يو 5 : 20)

هذا هو ايمان الكنيسة الاولي وحتي يومنا هذا



لو أنا مكانك أركز فى المناظرة و بس
ليه؟
لأنك كل ما تتكلم تخطئ و تثبت هشاشة النصوص التى تعتمدون عليها لإثبات ألوهية المسيح
تكلمت عن نبوءة أشعياء فثبت أنكم تتلاعبون بالترجمات
تكلمت عن افتتاحية يوحنا فثبت أنكم تتلاعبون فى الترجمة

تعالى نشوف هنا بقى

"و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه ( ابن من ؟ ابن الله) يسوع المسيح هذا ( هذا تعود على من ؟ على الله )هوالاله الحق و الحياة الابدية"

بكل بساطة الكلام ممكن يكون عائد على الله و ليس المسيح
فكيف عرفت أن الجملة السابقة دليل على ألوهية المسيح ؟

طيب الكلام ده اختراع من عبد الرحمن مثلا ؟
لا و الله ده كلام المسيحيين
تعالى نقرأ
http://net.bible.org/#!bible/1+John+5:14

تعالى عند 5:20
5:20 And we know that the Son of God has come and has given us insight to know51him who is true, and we are in him who is true, in his Son Jesus Christ. This one52is the true God and eternal life.

اضغط على رقم 52 و انظر إلى الناحية الأخرى على التفسيرات

52 sn The pronoun This one (οὗτος, Joutos) refers to a person, but it is far from clear whether it should be understood as a reference (1) to God the Father or (2) to Jesus Christ.

تترجم أنت و لا أترجم أنا ؟

ليس من الواضح الضمير يعود على الله الأب أم على يسوع المسيح

طيب لو فرضنا جدلا جدلا فحسب أنه يعود على يسوع المسيح
طيب ما النبي موسي أيضا إله فى العهد القديم
و كل من نزلت إليهم كلمة الله يدعون آلهة

طيب ... ستقول مع النبي موسي عليه السلام و مع من نزلت إليهم كلمة الله هى تطلق مجازا
لكن على المسيح هى معناها أنه الله
أرد عليك و أقول نحتكم إلى المسيح نفسه
موافق؟
السيد المسيح يقول فى أناجيلكم فى إنجيل يوحنا إصحاح 20
إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهىو إلهكم

المسيح نفسه يقول أن الأب هو إلهه
هل أنت مؤمن أن الأب هو إله المسيح؟
طيب ما دام الأب هو إله المسيح كيف يكون المسيح هو الله ؟
يبقى بطبيعة الحال كلمة إله حتى لو أطلقت على المسيح تعنى علو المنزلة
ده لو سلمنا إنها على المسيح
لكن المتخصصون فى الكتاب يقولون أن الضمير ليس من الواضح هو يعود على الأب أم المسيح
يعنى ممكن كلمة ( الإله الحق ) يكون مقصود بها الأب و ليس المسيح


يعنى لو أنت تريد أن تثبت أن نص رسالة يوحنا
و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هوالاله الحق و الحياة الابدية" (1يو 5 : 20)

يثبت أن المسيح إله
سأطلب منك شيئين إن فعلتهم سأقول أنت محق
الأولى
أن تثبت أن كلمة ( هذا هوالاله الحق) تعود على يسوع المسيح و ليس على الله الأب و مفسريك نفسهم يقولون من الصعب تحديد الضمير يعود على من ؟
( طبعا أنت هتحاول تجيب كلام من أى مفسر و تقول مفسرينا قالوا إنها تعود على المسيح ... سأقول لك ما دليل المفسر ؟)
ثانيا
حتى لو أثبت أن كلمة الإله الحق تعود على المسيح
تثبت كيف يمكن أن يفهم إنسان عاقل كلمة الإله الحق هنا بمعنى الله و ليس بمعنى صاحب السلطان فى حين أن المسيح نفسه كان ينادى بأن الأب هو إلهه

بالمناسبة هل تؤمن بأن الأب هو إله المسيح ؟
و نلتقى غدا إن شاء الله مع نص بولس الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
قديم 07.12.2011, 11:03
م. الحربي
هذه الرسالة حذفها Moustafa.
قديم 07.12.2011, 11:27
fahmy_nagib
هذه الرسالة حذفها Moustafa.
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 11:21

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
[gdwl]
http://net.bible.org/#!bible/1+John+5:14


اضغط على رقم 52 و انظر إلى الناحية الأخرى على التفسيرات

52 sn The pronoun This one (οὗτος, Joutos) refers to a person, but it is far from clear whether it should be understood as a reference (1) to God the Father or (2) to Jesus Christ.

تترجم أنت و لا أترجم أنا ؟

ليس من الواضح الضمير يعود على الله الأب أم على يسوع المسيح

سلامي للجميع

عملت زي ما قلت بالضبط وضغطت علي رقم (52) فوجدت الاتي :

Thus it appears best to understand the pronoun This one in 5:20 as a reference to Jesus Christ. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28): This One [Jesus Christ] is the true God and eternal life.

يسوع المسيح هو الاله الحقيقي والحياة الابدية هذا هو النتيجة النهائية لما قاله هذا الموقع


شوف غيرها

تحياتي





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 15:26

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
سلامي للجميع

عملت زي ما قلت بالضبط وضغطت علي رقم (52) فوجدت الاتي :

Thus it appears best to understand the pronoun This one in 5:20 as a reference to Jesus Christ. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28): This One [Jesus Christ] is the true God and eternal life.

يسوع المسيح هو الاله الحقيقي والحياة الابدية هذا هو النتيجة النهائية لما قاله هذا الموقع


شوف غيرها

تحياتي

الزميل فهمى
ما زلت تتعامل معنا على أن الأمر مجرد تحدى ما بيننا و بينك
و كما قال لك الأخ أسد الدين
إننا لسنا فى تحدى
و لا تفكر فى شئ سوي ما بعد الموت و اتباع المسيح نفسه

هل أنت ما بينك و ما بين نفسك مقتنع بأن ما أتيت به فى المشاركة السابقة هو رد حقيقى على مشاركتى السابقة و لا هو جدل و خلاص ؟؟
هل ده فعلا هو ردك على مشاركتى ؟
كدة فعلا أنا أروح أشوف غيرها
أنت لم ترد على شئ أساسا

أولا نقلت لك من الموقع


اضغط على رقم 52 و انظر إلى الناحية الأخرى على التفسيرات

52 sn The pronoun This one (οὗτος, Joutos) refers to a person, but it is far from clear whether it should be understood as a reference (1) to God the Father or (2) to Jesus Christ



و قلت إن النقطة الأولى
هى أنه من الصعب فهم على من يعود الضمير على الله الأب أم على يسوع المسيح
فرددت بالتالى


Thus it appears best to understand the pronoun This one in 5:20 as a reference to Jesus Christ. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28): This One [Jesus Christ] is the true God and eternal life.




و قمت بترجمة جزء من الجملة الأخيرة


يسوع المسيح هو الاله الحقيقي والحياة الابدية هذا هو النتيجة النهائية لما قاله هذا الموقع




ما تيجى نترجم الكلام من أوله

Thus it appears best to understand the pronoun This one in 5:20 as a reference to Jesus Christ. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28): This One [Jesus Christ] is the true God and eternal life

بالتالى فيبدو من الأفضل فهم الضمير هذا هو أنه يعود على يسوع المسيح
التأكيد اللاهوتى ملفت للنظر و حاد و لكن بالتأكيد ليس بعيدا عن توجهات المؤلف: يسوع المسيح هو الإله الحق و الحياة الأبدية

فكما ترى الموقع لم يجزم بأن الضمير عائد على يسوع المسيح بل قال إنه من الصعب معرفة على من يعود الضمير ثم استشهد الموقع بتفسير يرجح كون الضمير عائد على المسيح

و بالتالى فمطلوب منك
أولا
أن تثبت بدليل قاطع و ليس بمجرد النقل من تفاسير أن الضمير يعود على يسوع المسيح و ليس الله الأب
ثانيا
لو أتيت لنا بدليل قاطع أن الضمير يعود على يسوع المسيح فمطلوب منك دليل قاطع أن كلمة إله هنا تعنى الله و ليس صاحب السلطان كما قيلت على موسي عليه السلام فى العهد القديم و كما قيلت على من نزلت عليهم الشريعة
و أنا أقدم لك دليل قاطع أنها حتى لو أطلقت على المسيح فهى تعنى صاحب السلطان
و هو من كلام المسيح نفسه و أنه كان يقول أن الأب هو إلهه فكيف يكون له إله و هو الله ؟

و من فضلك لا تعتبر الموضوع نوع من التحدى
من فضلك اعتبره رغبة حقيقية فى الوصول لله و عملا لما بعد الموت





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 17:19

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
Thus it appears best to understand the pronoun This one in 5:20 as a reference to Jesus Christ. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28): This One [Jesus Christ] is the true God and eternal life.


[/gdwl]

و قمت بترجمة جزء من الجملة الأخيرة


يسوع المسيح هو الاله الحقيقي والحياة الابدية هذا هو النتيجة النهائية لما قاله هذا الموقع




ما تيجى نترجم الكلام من أوله

Thus it appears best to understand the pronoun This one in 5:20 as a reference to Jesus Christ. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28): This One [Jesus Christ] is the true God and eternal life

بالتالى فيبدو من الأفضل فهم الضمير هذا هو أنه يعود على يسوع المسيح
التأكيد اللاهوتى ملفت للنظر و حاد و لكن بالتأكيد ليس بعيدا عن توجهات المؤلف: يسوع المسيح هو الإله الحق و الحياة الأبدية

فكما ترى الموقع لم يجزم بأن الضمير عائد على يسوع المسيح بل قال إنه من الصعب معرفة على من يعود الضمير ثم استشهد الموقع بتفسير يرجح كون الضمير عائد على المسيح

سلامي للجميع

لم يستشهد الموقع بتفسير - كما تقول - ولكنه استشهد بكلام يوحنا نفسه ( والذي كتب هذه الرسالة وهذا العدد )

و الذي شهد به في الانجيل بان " الكلمة هو الله " ( يو 1:1 ) وبشهادة توما التلميذ بان المسيح " اجاب توما و قال له ربي و الهي " (يو 20 : 28)

اذن هو لم يستشهد بتفسير بل بنصوص كتبها يوحنا نفسه وتشهد بلاهوت المسيح

ولو رجعنا الي هذا الاصحاح نجده من اوله يتكلم عن ابن الله

20- و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية.

فهو يتكلم عن يسوع المسيح فيبدأ العدد ويقول :

ان ابن الله قد جاء والسؤال قد جاء من اين ؟ الاجابه جاء من السماء ( كما قال سابقا في يو 3: 13 ) ,وايضا " الكلمه صار جسدا " ( يو 1: 14 )
ثم يكمل فيقول واعطانا بصيره كيف ؟ قال يوحنا ايضا انا هو نور العالم ( يو 8: 12 ) وكيف اعطانا البصيره بالايمان به كما قال في ( يو 12: 46 )
وهو اعطانا البصيره لنعرف الحق فمن هو الحق ؟ هو المسيح الذي قال انا هو الطريق والحق والحياه ( يو 14 : 6 ) اذا معرفة الحق هو الايمان بالمسيح انه هو واهب الحياه الابديه كما بدا يوحنا اصحاحه وايضا في كلامه عن الحق يتكلم عن المسيح اذا ابن الله عن المسيح والبصيره من المسيح والحق هبة المسيح
ويكمل
ونحن في الحق اي في المسيح فيقول في ابنه فهو ابن الله ويؤكد انه يتكلم عن يسوع المسيح ويبدا في اعلان واضح لا ينكره الا كاذب كما ذكر الاصحاح في ان يسوع المسيح هو الاله الحق والحياه الابديه , فلقب يسوع انهالاله وهذا اعلانا قاطعا من يوحنا كاتب الانجيل والثلاث رسائل والرؤيا الذي اكد مرارا وتكرارا لاهوت المسيح من اول عدد " في البدء كان الكلمه والكلمه كان عند الله وكان الكلمه الله " وايضا لقب المسيح بالاله " فتوما قال له ربي والهي " ( يو 20 : 28 ) وغيره الكثير
كما ان الحياه الابديه هذا ايضا لقب يسوع المسيح وهذا لم ولن يطلق علي اي انسان ولكنه ذكره المسيح بوضوح عن نفسه لانه هو الاله الحق وكما ذكر في هذا الاصحاح في عدد 11 و 12 وايضا في انجيل يوحنا كثيرا

فبعد كل هذا الاعلان النصي والمعنوي المتكرر مرارا وتكرارا في هذا الاصحاح لا يستطع احد ان ينكر ان هذا العدد لا يشهد علي الوهية يسوع المسيح





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 21:15
صور أسد الدين الرمزية

أسد الدين

المدير العام

______________

أسد الدين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.696  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2025 (23:06)
تم شكره 578 مرة في 321 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
ولو رجعنا الي هذا الاصحاح نجده من اوله يتكلم عن ابن الله

20- و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية.

إذا اختلفنا فعلينا أن نرجع للمعني بالأمر، و هو المسيح عليه السلام..

فننظر ماذا قال؟ و سنجده قد حسم هذا الأمر بشكل نهائي..


النص يقول في نهايته: هذا هو الإله الحق و الحياة الأبدية.. و يقول إن المسيح قد جاء ليعطيهم بصيرة ليعرفوا الحق.

طيب نسأل المسيح عليه السلام، ما هي الحياة الأبدية؟

فيجيب :
إنجيل يوحنا 17: 3
وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.


إذن فالحياة الأبدية هي معرفة أن الآب هو الإله الحقيقي وحده، و يسوع المسيح الذي أرسله.

و باستخدام هذا العدد في سياق النص محل النقاش، سوف نحل الإشكال، و نتأكد من أن الضمير يعود على الآب و ليس على المسيح، لأن المسيح نفسه هو من حل لنا هذا الإشكال و أكد أن الإله الحق ليس يسوع بل إنه الآب.







توقيع أسد الدين
قال الإمام الأوزاعي: « عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوها لك بالقول؛ فإن الأمر ينجلي - حين ينجلي - وأنت على طريق مستقيم ». [شرف أصحاب الحديث (6) ، الشريعة للآجري (124) ، سير أعلام النبلاء (7/120) ، طبقات الحنابلة (1/236)


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 17:25

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
و بالتالى فمطلوب منك
أولا
أن تثبت بدليل قاطع و ليس بمجرد النقل من تفاسير أن الضمير يعود على يسوع المسيح و ليس الله الأب
ثانيا
لو أتيت لنا بدليل قاطع أن الضمير يعود على يسوع المسيح فمطلوب منك دليل قاطع أن كلمة إله هنا تعنى الله و ليس صاحب السلطان كما قيلت على موسي عليه السلام فى العهد القديم و كما قيلت على من نزلت عليهم الشريعة
و أنا أقدم لك دليل قاطع أنها حتى لو أطلقت على المسيح فهى تعنى صاحب السلطان
و هو من كلام المسيح نفسه و أنه كان يقول أن الأب هو إلهه فكيف يكون له إله و هو الله ؟

ضع انت دليلك القاطع الذي ينفي لاهوت المسيح

تحياتي





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2011, 20:54
صور أسد الدين الرمزية

أسد الدين

المدير العام

______________

أسد الدين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.696  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2025 (23:06)
تم شكره 578 مرة في 321 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
ضع انت دليلك القاطع الذي ينفي لاهوت المسيح

تحياتي

يا سلام..!!
على مدار 16 صفحة و نحن نعطي الأدلة القاطعة التي تنفي لاهوت المسيح و تثبت بشريته بنصوص صريحة من فمه، ثم تطلب دليلا قاطعا؟

المسيح قال بمنتهى الصراحة "و باطلا يعبدونني"(متى 15: 9) و قال لليهود "أنا إنســـــــــــــــان"( يو8: 40) و قال "أكلمكم بالحق الذي سمعته من الله"( يو8: 40) و قال للذين اتهموه بالتجديف و ادعاء الألوهية "لا تفهمون كلامي"( يو8: 43) و قال "أنا رسول الآب"( يو8: 42) و قال مخاطبا الآب الذي في السماوات "أنت الإله الحقيقي وحدك"( يو17: 3).

إقرأ (لازلت لم ترد على هذه المداخلة حتى الآن) :
https://www.kalemasawaa.com/vb/120731-post75.html

و هذه آخر مشاركة تنتظر منك الرد :
https://www.kalemasawaa.com/vb/121926-post153.html

هذه أقوال المسيح عليه السلام الصحيحة الصريحة.. هل تتركها و تتبع كلام غيره؟!!
هل أنت مسيحي و تتبع المسيح أم تتبع غيره؟





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
والقبول, الأوساط, المسيح, النصرانية, التاريخ, الرفض, تأليه, عقيدة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
د. حنين عبد المسيح يواصل تدمير العقيدة الأرثوذكسية - بدعة تأليه العذراء Ahmed_Negm غرائب و ثمار النصرانية 2 15.09.2011 13:03
النصرانية تنتشر بالسيف ( التاريخ الدموي لنصارى اوروبا ) جادي التاريخ والبلدان 4 10.07.2011 03:19
النصرانية تنتشر بالسيف ( التاريخ الدموي لنصارى اوروبا ) جادي غرائب و ثمار النصرانية 4 10.07.2011 03:19
د. حنين عبد المسيح يواصل تدمير العقيدة الأرثوذكسية - بدعة تأليه العذراء Ahmed_Negm القسم النصراني العام 1 25.02.2010 20:42



لوّن صفحتك :